كنت إبناً للرئيس

[الاهلي الراقي]

ليس هذا عنوان للكاتب ( لطيف يحي لطيف ) ذات عراق انما الرئيس الذي اعنيه هو الرئيس الحقيق للقلعة
المسئول الاول الرسمي عن كل مايحدث بين جنباتها بكل احتياجات كيان لنادي مختلف عن بقية الاندية

منذ أن بدأ ليس كرة قدم فقط .
النادي الاهلي (الرياضي) بكل جوامع هذه الكلمة هو أيضاً ثقافي اجتماعي وأكثر ؛ وحده ينافس الكل وحده ضد الكل
بهكذا نبض أنماه ( خالد) وما أدراك ما خالد حمل المسئولية الرئيس بكامل الصلاحيات بكل الثقة الكبيرة للرئيس الشاب
المدرك تماما بكل الاهلي إدارياً وفنياً وتربوياً يصيب احيان ويخطيء فيتعلم ويصحح لايكرر الخطأ يعطي المهام ويتدخل حين يكون لابد ان يكون التدخل قسرا بنظرة بعيدة المدى بعيدة عن العاطغة رغم كل الضغوطات الهائلة من ذوي القربى الا أنه يحبهم .. ويحب الأهلي والاهم من ذلك بانه يعرف ما له وماعليه واين تكون آخر نقطة يتوقف عليها نادية بعد تقلبات المتغيرات والامكانيات التي كانت بيدة باحداث وظروف بداية هذا الموسم .
الا انه حتى الان نجح ولا زال ينجح وسينجح أكثر في القادم بمشيئة الله ثم بوقفة القلب النابض والرأي السديد.
لست هنا أُزايد على هذا الرئيس ( المسئول ) او أمثل دور الدفاع بالنيابة عنه فقط يكفيه ماتتحقق منذ كان الامل تحت الصفر . الا اني المس حقيقة بنبضه كون همّ الاهلي كـ همّ أبنائة يريد أن يعمل أكثر بعيد عن أغاني الاحباط المزمنة عند كل نقطة تعثر خصوصاً من الاقربين المنتقدين اللاذعين بلا أدب بلاأحترم وبلا أي تقدير لهامة الرئيس الذهبي
اذاً دعوة لتتوقف كل اساءات الهمز واللمز البالية التي تظهر دائماً مع أي نقطة تعثر ومع كل نجاح ..

السيد الرئيس تعلم الكثير .. وتجاوز الكثير .. بيده رسالة قرأت حروفها مجزأة حتى أكتمل مضمونا الذي يقول :
هذه المرة الأهلي ليس متـــاح

دمتم أهلــــي
آخر النبض ..
معذورة الخطوة
لـ فهد بن خالد