المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خمسة امور لا يعرفها الرجل عن المرأة . . .



غير البشر
24-08-2006, 08:50 PM
يحدث ..كثيرا ..أن تتصرف المرأة بشكل لايفهمه الرجل ..
ليس فقط في مجال العلاقات الزوجية..
بل حتى في علاقة الأخ مع أخواته ..أو الفتى مع أمه
يحبط الرجل كثيرا من بعض مواقف المرأة ..ولكن ..
لو عرف السبب لبطل العجب ... فالمرأة تتصرف بناء
على ما يمليه عليه قاموس طباعها اللذي يختلف كثيرا عن الرجل
( هما يتفقان أحيانا فيصبحان كأنهما مخلوق واحد ..
ويختلفان حتى تظن أن كل واحد منهما قادم من كوكب آخر )


المهم أن هناك خمسة أشياء لابد أن يعرفها الرجل عن المرأة ..
حتى يستطيع التعامل معها بشكل صحيح .. لتجنب المشاكل والفتور التي تمر بها علاقتهما ....


1ـ يفاجأ الرجل كثيرا .. عند دخوله المنزل .. بأن زوجته تتحدث بإسهاب عن ..
تعبها في ملاحقة الصغار .. لتنظيفهم .. وعن خراب المكنسة الكهربائية ..
عندما بدأت الكنس .. وعن انتهاء أنبوبة الغااز ...
تتحدث عن هذا كله وأكثر بصوت يغص بالشكوى والتذمر ..
وطبعا الزوج المسكين .. يظن أنها تتهمه بالتقصير ..
فيلجأ إلى أحد أمرين ..أحلاهما حلو .. بالنسبة له ..


أ ـ أما أن يرد لها الصاع صاعين .. مدافعا عن نفسه ..
ب ـ وإما أن يخرج ويترك لها الجمل بما حمل

ثم تفتح المسكينة فاها دهشة لهذا التصرف الغير مبرر .. وتبدأ المشاكل والاتهامات
مالا يعرفه الرجل في هذه الحالة هو أن المرأة لاتتهمه ..
وإنما هي تفضفض له فقط عن إحباطات يومها .. وكان من المفترض أن ينصت لها قليلا ..
ثم يحوطها بذراعه .. ويهمس ( أعرف كم تشعرين بالإحباط ياعزيزتي ..
وأقدر لك كثيرا اهتمامك . ...سوف يفاجأ الزوج بعدها بزوجته تهمس له ..
وكأنما ضربتها عصا ساحرة(ولا يهمك ياحبيبي ..كله يهون من أجلك )
صدقوني .. هذا ما سيحدث بدون مبالغة


2ـ يلاحظ الزوج ..أن زوجته الحبيبة .. تقدم له باستمرار ..
مايطلب وما لايطلب .. مع ابتسامة عذبة ناعمة ...بدءا من تجهيز طعامه ..
( لاأفهم لم هي المسؤولة دائما عن تجهيز طعامه )
وانتهاء بتحضير ملابسه المكوية المعطرة عند خروجه من الحمام
ولكن بعد فترة ..قد يلاحظ الزوج النبيييييييييه فقط ..
أن مستوى الخدمات الفندقية لايزال كما هو ..مع حلول تكشير معتبرة بدلا من الابتسامه ..
ويصدم بالتغير .. مالذي حدث ..( ليه ..ماكنا كويسين )....
وعند المصارحة ..تظهر له أسباب تافهة .. لم تكن في حسبانه
أولا : نطمن الزوج العزيز أن هذه الأسباب ليس هي مربط الفرس ..
وإنما الحقيقة التي لايعلمها الرجل عن المرأة ..هي أنها تعطي بلا مقابل بابتسامة عذبة أولا
..ثم صفراء .. ثم سوداء .. ثم تكشيرة ..
والسبب أنها فطرت على العطاء التلقائي ..

وليست كالرجل يكتفي بإعطاء مايظنه مهما أو مسؤولا عنه فقط ..
وبعد فترة من العطاء ..تحس المرأة بأنها مستنزفة ..مستغلة من قبل الجميع ..
وغير مقدرة العطاء .. فتستمر في العطاء .. وبداخلها مشاعر غيظ مكبوته ..
وهذا سر التكشيرة .. يبادر الرجل عند رؤية هذه الأعراض
بتجنب المصارحة والخروج من المنزل ...

ومالا يعرفه الرجل ..هو أنه لاينبغي عليه المصارحة في مثل هذه الحالة ..
عليه أن يحاول إراحة زوجته .. مساعدتها في بعض أعمال المنزل ..
وهذه الأخيرة صابونة مطهرة لمشاعر الغيظ ... وليبين لها أنه يريدها أن ترتاح ..
ويحمل عنها بعض الهم
وهذه الحكاية ..تحصل حتى للبنات في بيوت أهاليهن .. بالذات البنت الكبيرة !!!!
هذه اللفتة الكريمة من الزوج المصون ..ستقلب الوضاع رأسا على عقب


3ـ أيضا يارجال
يحدث بعد فترة أن يلا حظ الرجل أن المدام تغيرت كثيرا ..
فهي شاردة الفكر دائما تحب العزلة .. صامتة..( على غير العوايد ) ..
وقد يلجأ البعض للمصارحة .. لكن المرأة تمعن في الصمت ..
أو تصرخ في وجه الرجل ( أنت لاتحبني ).. عندها يستشيط المسكين غضبا
على ناكرة الجميييييل .. ويخرج
عزيزي الرجل ..هذه الحالة .. طبيعية جدا ..هي دورة طبيعية عاطفية شبه شهرية ..
تمر بها الكثير من النساء

مالا يعرفه الرجل ..أن كثيرا من النساء .. تعود كثيرا على الحب ..
ولديها خوف مجهول مبطن من النبذ وعدم القبول ...
وهي تمر بفترات صعود عاطفي ..تعلو بها موجة القبول والحب ..
وأحيانا تغوص بها موجة الخوف .. والشعور باليأس إلى قاعه البئر ..
فتصبح كئيبة منعزلة ..

تخجل المرأة كثيرا من التصريح للرجل بهذه المخاوف .. وتلوذ بالصمت ..
مما يطحن معدة الرجل ...
عليه في هذه الفترة أن يراعي ..مزاجها المحترم.. أن يدللها كثيرا ..
يعطيها من الحب ..حتى تخرج من هذه المرحلة بسلام ...
وتعلو به الموجة مرة أخرى إلى رأس البئر
( تستمر هذه الفترة عند النساء من يومين إلى .. سبعة أيام .


4ـ يحس الزوج بجرح كبير حينما تناقشه زوجته وكأنها تحاسبه زوجته
( أنت دااااائما لاتتحدث معي , نحن لم نجلس مع بعضنا أبدا ...أنت لاتقدرني على الإطلاق )
مالا يعرفه الرجل أنه في الوقت الذي يحاول فيه أن يتحدث فيه عما يراه بالتحديد ..
فإن المرأة تجهل أسلوب التحديد والدقة هذا وتميل للتعميم ...هي لاتقصد ماتقول .
.لكنها تنظر للأمور بطريقة إجمالية ينقصها التحديد ..
.كما أنها غالبا لاتفكر فيما تريد أن تقوله إلا بعد أن تبدأ الحديث ..
بعكس الرجل الذي قد يصمت كثيرا قبل الكلام .. لأنه لايقول إلا ماجهز له
لذا نقول للرجل ..لاتتضايق .. فالمسألة عادية جدا ..وتقبل طريقتها في الكلام ..
فهذه موهبة من بها الله عليه ..ليختبر صبرك ..وحلمك
وعلى فكرة فلو حصرتها في زاوية ضيقة من النقاش فستعترف لك بأنه لاتقصد .
( دائما ,إطلاقا ) بل بعض الأحيان ....ولو حصرتها أكثر فسقول ( نادرا ..ثم ....أقصد هذه المرة
فقط )
لاعليك ..تقبلها كما هي ..وستعطيك الكثير

5ـ تحتاج المرأة للعناية ..والاهتمام .. إن سؤالا بسيطا مثل هل تناولت غداء مشبعا ..
هل أنت متأكدة أنك تناولت حبة الدواء ...
مثل هذه الأسئلة لو طرحتها المرأة على الرجل لملأت صدره قيحا ..
لأنها تحسسه بنقصه ..وعدم قدرته ..لكن هي تحتاج لمثل هذه الأسئلة ..
السخيفة في نظر الرجل لأنها تحسسها باهتمامه بها وحرصه عليها الاهتمام ..
فحينما تحس باهتمامه تعطيه الكثير

المؤمن بالله
24-08-2006, 09:02 PM
بداية ارحب بك


بس اتزوج

قبل ما ادخل البيت احط في اذاني قطن وارمي حالي على السرير

هي تظل تتكلم يومين ما علي الا اظل مفتح عيوني واناظر لها بس ما اسمع ايش تقول الين اغفو وانام وارتاح

ههههه

بالنسبة للطبيخ اللي تطبخه لها ما عليها الا تحسب حسابي

الكوي لا تكوي الدراي كلين قريب

بس اكون رايق

ما احط قطن واجلس لها واسمع واخر شيئ اقلها بس كذا ولا يهمك المهم صحتك


تحيتي لك

الدندووووونه
24-08-2006, 09:13 PM
موضوع رائع,,,

بإذن الله لـــــــــي عوده,,,,


ودمــــــــت


الدندوووووونه

نور الإيمان
24-08-2006, 09:22 PM
اخى غير البشر
الحياة الزوجيه
هناك ثلاثة معالم ينبغي أن تتوفر في البيت المسلم هي:

السكينة والمودة والتراحم

وأعني بالسكينة: الاستقرار النفسي؛ فتكون الزوجة قرة عين لزوجها، لا يعدوها إلى أخرى، كما يكون الزوج قرة عين لامرأته لا تفكر في غيره.

أما المودة: فهي شعور متبادل بالحب يجعل العلاقة قائمة على الرضاء والسعادة ..

ويجيء دور الرحمة: لنعلم أن هذه الصفة أساس الأخلاق العظيمة في الرجال والنساء على حد سواء، فالله سبحانه يقول لنبيه: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ} [آل عمران:159].

وليست الرحمة لونًا من الشفقة العارضة، وإنما هي نبع للرقة الدائمة ودماثة الخلق وشرف السيرة.

وعندما تقوم البيوت على السكن المستقر، والود المتصل، والتراحم الحاني فإن الزواج يكون أشرف النعم، وأبركها أثرًا.

إذًا فمعادلة استقرار البيوت واستمرارها راسخة لا تتأثر بريح عاتية ولا تتزعزع لظروف مفاجئة تهز البنيان وتعود الأركان مبناها على أمرين اثنين هما: التفاهم والحب؛ والحب هو سبيل التفاهم.

إذًا: تفاهم + حب = بيت سعيد مستقر

.

أما الحب فهو ذلك الميل القلبي نحو الزوج أو الزوجة، حيث إن الله فطر الرجل والمرأة على ميل كل منهما إلى الآخر وعلى الأنس به والاطمئنان إليه, ولذا منّ الله على عباده بذلك فقال: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم:21].

وهذا الميل الفطري والأنس الطبعي مجراه الطبيعي هو الزواج، وهذه هي العلاقة الصحيحة التي شرعها الله بين الرجل والمرأة؛ فمن أحب زوجته وعاشرها بالمعروف سيرجى أن تكون لها ذرية صالحة تنشأ في دفء العلاقة الحميمة بين أبوين متحابين متراحمين, وهكذا يفرز لنا الحب أسرًا قوية البنيان لتفرزها لنا هي الأخرى مجتمعًا متين الأركان.

وهذا هو الحب في الإسلام بين الرجل والمرأة إنه حب عفيف لا ريبة فيه ولا دغل، حب يخدم الأسرة والمجتمع والأمة.

وإذا كانت البيوت تبنى على الحب فإن دمارها يبدأ من جفاف المشاعر، ومع أن الأسرة في عصرنا الحاضر قد تعيش في بحبوحة من العيش، تملك الكثير من متاع الدنيا، لكنها تبحث عن السعادة فلا تجدها، والسبب في ذلك أن المشاعر قد جف وانحصرت، وأصبحت هشيمًا، وهذه العلاقة أصبحت كجسد لا روح فيه توشك أن تنقضي وتقع وتنهار، والجميع يعرف حقوقه ولكنه دائمًا ما ينسى تمامًا واجباته.

ومع زحمة الحياة وتصارع وتيرة الهموم والأهداف والطموح قد ينسى الزوج أو تنسى الزوجة أهمية رعاية شجرة الحب بينهما وقد يظنا أن العلاقة بينهما قوية ومتينة وأن الحب راسخ، ومع مرور الأيام تضعف الشجرة وتصبح عرضة لأي ريح عاصفة تسقطها، وتدمرها وينهار البيت والسبب هو جفاف المشاعر.

والحفاظ على المشاعر والعلاقة العاطفية غضة طرية ندية، ليس معناه أن لا يختلف الرجل مع زوجه أبدًا، ومن هو الذي خلا من الأخطاء والعيوب، ولكن هناك فرقًا بين العتاب وتصحيح الخطأ، وبين القسوة وجفاف المشاعر، وكلنا ذوو خطأ ولكن يبقى الحب وتبقى المشاعر.

ويجب أن نفرق بين الخطأ وبين الشخص الذي أخطأ 'وهناك قاعدة تقول: 'فرق بين الفعل والفاعل' فالفاعل زوجي وحبيبي، والفعل تصرف خاطئ، وهذه القاعدة الجليلة هي إحدى طرق السعادة والتغيير الفعال وحسن الاتصال.

ويجب على كل من الزوجين التغاضي عن بعض ما لا يحب أن يراه في الآخر، ويضع كلاهما في حسبانه أنه إذا كره في الآخر صفة فلا بد أن تكون فيه صفة أخرى تشفع له. وهذا هو بعينه ما أشار إليه الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال: 'لا يفرك مؤمن مؤمنة؛ إن كره منها خلقًا رضي منها آخر' [أخرجه مسلم وغيره].

هذه مشاركه بسيطه عن اهم الاسس الواجب توفرها فى بيت المسلم
وكن على ثقه لو توفرت هذه الشروط لقلت المشاكل
وتغاضى كل واحد عن الاخر
فيجب على المرأه ان تكون حسنة التصرف وكذلك الرجل
تجنبا للمشاكل وحفاظا على عش الزوجيه
ننتظر جديدك
اختك نور الايمان

المطفوقة
25-08-2006, 03:22 AM
مشكور أخوي "غير البشر "
على هذا الطرح الرائع
ننتظر جديدك الرائع

دمت بلطف

الدندووووونه
25-08-2006, 06:07 PM
تحتاج المرأة للعناية ..والاهتمام .. إن سؤالا بسيطا مثل هل تناولت غداء مشبعا ..
هل أنت متأكدة أنك تناولت حبة الدواء ...
مثل هذه الأسئلة لو طرحتها المرأة على الرجل لملأت صدره قيحا ..
لأنها تحسسه بنقصه ..وعدم قدرته ..لكن هي تحتاج لمثل هذه الأسئلة ..
السخيفة في نظر الرجل لأنها تحسسها باهتمامه بها وحرصه عليها الاهتمام ..
فحينما تحس باهتمامه تعطيه الكثير
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ههههههههههههههههههههههههه ه

غير البشر,,,,

والله يابعض الحريم,,,, إنها ماتملك مشاعر مرهفه,,,
مثلها مثل الرجال وش يسوي زوجها فيها؟!!!!!

وبعض الحريم ,,,, مهما تسوي كنك تكلم جدار,,

وحتى الرجال,,,, تتكلم المره,,,وهوه ولا هو هنا..
عادي ماتفرق معاه,,خاصه السعودييين,,,!!

يسلمووووووو

معلومات مهمه.... بس وين اللي يسمع؟!
ودمــــــــت

الدندووووونه