الدندووووونه
23-08-2006, 10:20 AM
مجاراه أعجبتني وجدتها في جريدة الجزيره العدد12363
من الأخ// زهران عون المطيري
ولأنها جميله ومعبره نقلتها لكم هنا,,,
هذه المجاراه لها قصه:: حيث كان الشاعر//عايض بداي المطيري في أحد المجالس
الشعبيه وكان به عدد كبير من كبار السن ,وعند نهوض أحدهم للقيام لم يستطع ذلك
نظراً لتقدم سنه ..وقد أثار ذلك قريحة الشاعر:: فقال هذين البيتين موضحاً بهما ضعف
الإنسان عند تقدمه في العمر ومروره بحالة الكبر ,يقول::
مطرح الظفران قام وخمشنا = ثنّى غواربنا ولابــه مراواه
الطرف كنه نابت في شوشنا = وشيّب حجاج العين واشيب عيناه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وهذان البيتان تناقلهما الرواه حتى سمعهما الشاعر المعروف//علي بن زياد النصافي
فقام بمجاراتهما بالأبيات الآتيه..
ياعايض اللي تذكره من نشنا = إثره قريب ماأحسب إنّا قربناه
لو المدى بيض الشوش ماابتلشنا= نبلش من اللي يهري الجسم واعضاه
لو إنهــا بالهــوش قـــمنا وهشــنا = يروح عنّا روحة مقيط ورشاه
ولو إنها بكــثر الحجج مابلشـــنا = كلٍ يجي للشرع ويعد دعواه
أنشهد إنّا في غرازه هلشنا = مهلاش جمسٍ في غرازٍ تمثناه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وقام بمجاراة هذه الأبيات الشاعر المعروف//عمار بن هلال القت المطيري حيث
يقول::
ذيب النشاما حافنا وابتلشنا = بتنا على دربه وجانا وجيناه
كنا نعمشه ثم قام وعمشنا=واحتدنا حد الجمال المثناه
وليّن غواربنا وحرّق شوشنا = وارها على حقّه وحنّا جحدناه
وفتش مخابينا وفتش بقشنا = وبيّن خفايانا وبانت خفاياه
أول تختلنا وعقب أهتوشنا = وتالي فرسنا فرسة الذيب للشاه
وبعد خرشنا بالسهوم أنخرشنا = كلٍ سلب شوفه وفرّق ثناياه
وراحت مسارينا وراحت غبشنا = سراب ليلٍ غطه الليل واخفاه
بعد كفخنا بالهوى لين تشنا =اليوم كلٍ صب سمنه على ماه
نشرب مانروي ويتزايد عطشنا = وناكل مانشبع مثل من داه برداه
يامطرح الشجعان لاتبتلشنا = هذاك تطرق به والاخر تملاّه
ماعاد باقي إلاّ سمايل هطشنا =والكل منا راس مقداه يقداه
ولابد من يوم نطوي فرشنا=قدامنا ناسٍ فرشهم مطوّاه
وتبقى عمايرنا وتبقى ورشنا = ونلقى حصايد بذرنا اللي بذرناه
ونهار ندخل ويتوخّر نعشنا =يالله في زين التوافيق يالله],,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,
((اللهم إنّا نسألك حسن الختام))’’’’’’’’’’’’ ’’’’’’’’’’’’’’’’� �’’
ودمـــــــــــتم
الدندوووووونه
من الأخ// زهران عون المطيري
ولأنها جميله ومعبره نقلتها لكم هنا,,,
هذه المجاراه لها قصه:: حيث كان الشاعر//عايض بداي المطيري في أحد المجالس
الشعبيه وكان به عدد كبير من كبار السن ,وعند نهوض أحدهم للقيام لم يستطع ذلك
نظراً لتقدم سنه ..وقد أثار ذلك قريحة الشاعر:: فقال هذين البيتين موضحاً بهما ضعف
الإنسان عند تقدمه في العمر ومروره بحالة الكبر ,يقول::
مطرح الظفران قام وخمشنا = ثنّى غواربنا ولابــه مراواه
الطرف كنه نابت في شوشنا = وشيّب حجاج العين واشيب عيناه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وهذان البيتان تناقلهما الرواه حتى سمعهما الشاعر المعروف//علي بن زياد النصافي
فقام بمجاراتهما بالأبيات الآتيه..
ياعايض اللي تذكره من نشنا = إثره قريب ماأحسب إنّا قربناه
لو المدى بيض الشوش ماابتلشنا= نبلش من اللي يهري الجسم واعضاه
لو إنهــا بالهــوش قـــمنا وهشــنا = يروح عنّا روحة مقيط ورشاه
ولو إنها بكــثر الحجج مابلشـــنا = كلٍ يجي للشرع ويعد دعواه
أنشهد إنّا في غرازه هلشنا = مهلاش جمسٍ في غرازٍ تمثناه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وقام بمجاراة هذه الأبيات الشاعر المعروف//عمار بن هلال القت المطيري حيث
يقول::
ذيب النشاما حافنا وابتلشنا = بتنا على دربه وجانا وجيناه
كنا نعمشه ثم قام وعمشنا=واحتدنا حد الجمال المثناه
وليّن غواربنا وحرّق شوشنا = وارها على حقّه وحنّا جحدناه
وفتش مخابينا وفتش بقشنا = وبيّن خفايانا وبانت خفاياه
أول تختلنا وعقب أهتوشنا = وتالي فرسنا فرسة الذيب للشاه
وبعد خرشنا بالسهوم أنخرشنا = كلٍ سلب شوفه وفرّق ثناياه
وراحت مسارينا وراحت غبشنا = سراب ليلٍ غطه الليل واخفاه
بعد كفخنا بالهوى لين تشنا =اليوم كلٍ صب سمنه على ماه
نشرب مانروي ويتزايد عطشنا = وناكل مانشبع مثل من داه برداه
يامطرح الشجعان لاتبتلشنا = هذاك تطرق به والاخر تملاّه
ماعاد باقي إلاّ سمايل هطشنا =والكل منا راس مقداه يقداه
ولابد من يوم نطوي فرشنا=قدامنا ناسٍ فرشهم مطوّاه
وتبقى عمايرنا وتبقى ورشنا = ونلقى حصايد بذرنا اللي بذرناه
ونهار ندخل ويتوخّر نعشنا =يالله في زين التوافيق يالله],,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,
((اللهم إنّا نسألك حسن الختام))’’’’’’’’’’’’ ’’’’’’’’’’’’’’’’� �’’
ودمـــــــــــتم
الدندوووووونه