أهــل الحـديث
18-04-2013, 12:50 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
فَوَائِدُ مَجَالِسِ فضِيلةِ الشيْخِ عَبدُاللهِ العُبَيْدُ
(7 جمادى 1434هـ)
الْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالِمِينَ ،
وَالصَّلَاةُ وَالسَّلامُ عَلَى خَيْرِ النَّبِيِّينَ
مُحَمَّدٍ وَءَالِهِ وَصَحْبِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ ، وَبَعْدُ ؛
فِى دَوْرَةِ مَجَالِسِ قِرَاءَةِ وسَمَاع ( المَسَانيدِ المِئَةِ ) وكُتبِ شيخ الإسْلام محمد بن عبد الوهاب ( رِوَاية ، ودِرَايَة ) على فضيلة الشيخ المُسْنِدِ العَلامة د. عبد الله بن صالح العبيد في الفترة من عصر الأربعاء 17 أبريل 2013وحتى عصر الجمعة 19 أبريل 2013م فى مسجد التوبة بمنطقة أبى رواش بالجيزة ، وقعتْ لنَا فَوَائِدُ ولطَائِفُ وطَرَائِفُ ، فقلتُ : لا بُدَّ مِن إثباتِهَا – كما أوْصَانِى الشيخُ العبيدُ مِن قَبْل – لاسِيَّمَا على المُلتقى - ، و قدْ مَنَّ اللهُ علىَّ وحضرتُ المجلِسَ الأولَ كامِلًا ، وهذِه الفاعِلِيَّاتُ فيهِ أكتُبُهَا على التَّرَاخِى ، وأرْجُوا إثراءَ المَوْضوعِ مِمَّنْ سَمِعَ وَحَضَرَ :
المجلسُ الأولُ :
( وفيهِ تمَّ إسْماعُ كتابِ " التوحيدِ الذى هو حقٌّ علَى العَبيد " كاملا) مع التعليقِ علَى بَعْضِ المَوَاضِع ، ولمْ أسْتمتع بِسَمَاعِ هكذا ،مع أنَّ المسْجد كانَ مُمْتلِئًا على ءَاخِره ، وكدتُّ أصلى علَى ظهورِ إخوَانِى – اللهمَّ بَاركْ – صَلَيْتُ فقط علَى أمْتِعَتِهِم ، كأنِّى أصَلِّى عَلَى هِضَابٍ ، فَأفادَنا بفوائد طيبةٍ ، دلَّتْ على عِلم غزيرٍ ، وفهْم عميقٍ ، وحُسْنِ تَعْلِيمٍ ،وسَلاسَةِ أسْلُوبٍ ، سَأسَجِّلُ بعضَها إنْ شاءَ اللهُ تعالى
يُتَّبَعُ ....
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
فَوَائِدُ مَجَالِسِ فضِيلةِ الشيْخِ عَبدُاللهِ العُبَيْدُ
(7 جمادى 1434هـ)
الْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالِمِينَ ،
وَالصَّلَاةُ وَالسَّلامُ عَلَى خَيْرِ النَّبِيِّينَ
مُحَمَّدٍ وَءَالِهِ وَصَحْبِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ ، وَبَعْدُ ؛
فِى دَوْرَةِ مَجَالِسِ قِرَاءَةِ وسَمَاع ( المَسَانيدِ المِئَةِ ) وكُتبِ شيخ الإسْلام محمد بن عبد الوهاب ( رِوَاية ، ودِرَايَة ) على فضيلة الشيخ المُسْنِدِ العَلامة د. عبد الله بن صالح العبيد في الفترة من عصر الأربعاء 17 أبريل 2013وحتى عصر الجمعة 19 أبريل 2013م فى مسجد التوبة بمنطقة أبى رواش بالجيزة ، وقعتْ لنَا فَوَائِدُ ولطَائِفُ وطَرَائِفُ ، فقلتُ : لا بُدَّ مِن إثباتِهَا – كما أوْصَانِى الشيخُ العبيدُ مِن قَبْل – لاسِيَّمَا على المُلتقى - ، و قدْ مَنَّ اللهُ علىَّ وحضرتُ المجلِسَ الأولَ كامِلًا ، وهذِه الفاعِلِيَّاتُ فيهِ أكتُبُهَا على التَّرَاخِى ، وأرْجُوا إثراءَ المَوْضوعِ مِمَّنْ سَمِعَ وَحَضَرَ :
المجلسُ الأولُ :
( وفيهِ تمَّ إسْماعُ كتابِ " التوحيدِ الذى هو حقٌّ علَى العَبيد " كاملا) مع التعليقِ علَى بَعْضِ المَوَاضِع ، ولمْ أسْتمتع بِسَمَاعِ هكذا ،مع أنَّ المسْجد كانَ مُمْتلِئًا على ءَاخِره ، وكدتُّ أصلى علَى ظهورِ إخوَانِى – اللهمَّ بَاركْ – صَلَيْتُ فقط علَى أمْتِعَتِهِم ، كأنِّى أصَلِّى عَلَى هِضَابٍ ، فَأفادَنا بفوائد طيبةٍ ، دلَّتْ على عِلم غزيرٍ ، وفهْم عميقٍ ، وحُسْنِ تَعْلِيمٍ ،وسَلاسَةِ أسْلُوبٍ ، سَأسَجِّلُ بعضَها إنْ شاءَ اللهُ تعالى
يُتَّبَعُ ....