الاهلي الراقي
12-04-2013, 06:30 PM
بعد ان (دققت) في إعادة (المباراة) لا استطيع القول الا : (ما شاء الله تبارك الله) ... (ايقنت) تماما بأننا ولله الحمد نملك لاعبين من طراز (عالي جدا).
تيسير الجاسم....كان كابتن وقائد حقيقي يعلم تماما (متى) يتقدم ومتى يتأخر ومتى يخلق الثغرات ومتى يرهق محورهم ومتى يشتت وسطهم....شوط اول لعب فيه بالجهة اليسرى وبعد ان ارهق تلك الجهة تماما وجعلها (جاهزة) لأي اختراق بمساعدة الظهير (العصري) منصور الحربي و تغطية خلفية من (المقاتل) وليد باخشوين غير مساره للجهة اليمنى لمواصلة دوره (المدمر) تاركا تلك الجهة اليسرى (للمبدع الصغير) مصطفى بصاص ان يصول ويجول بكل مهارة وابداع ثم اتى (الفنان) وليد الجيزاوي مكملا حملة (الارهاق) تلك.
انتقل للجهة اليمنى و اصبح (القيصر) خلفه مكملا صورة الجمال و الابداع (التكتيكي) محصنين ب(الوحش الكولمبي) بالومينو و مدعمين ب(المحارب) عقيل بالغيث و اصبحت قوة (ضاربة) اخرى مما حرر (قائد الكتيبة) لممارسة (هوايته) الجميلة في ضرب دفاعات الجهة نفسها بعد ان باتوا (منهكين) بفعل (القيصر و المبدع الصغير).
وكذلك الحال مع عماد الحوسني فهو لاعب (تكتيكي) يربك و يشتت و يشغل (خط دفاع) أي فريق حتى و ان لم يسجل اهداف معوضا فراغ (قلب الاسد) فيكتور سيموس, فكان (يتنقل)ما بين الجهتين تارة يساهم في (مساندة) تيسير و رفاقه بالجهة اليسرى و تارة يساهم في (مساندة) سيزار ورفاقه بالجهة اليمنى و عندما اتى الشوط الثاني (واصل) ذلك الدور الى ان اصبح دفاعهم (ميت) تاركا مكانة لي ابن (القصيم) بدر الخميس الذي وجد ممر (عبور) سهل جدا مستثمرا له بتلك الطريقة الجميلة.
اما (ابوكلبشه) اسامه المولد فقد كان بمثابة (القائد الثاني) للفريق الذي يعلم متى يغلق (منفذ) أي لاعب ينطلق للأمام و يعلم كيف يوجه جاره (شديد الحماس) كامل الموسى و يعلم تماما متى يعطي (الثقة الكاملة) لحارسنا (البطل) عبدالله المعيوف و لديه كل المعرفة بكيفية (ايقاف) زحف أي مهاجم يقابله....فكلما توجهت عدسات الكاميرات اليه تجده اما رافعا يده او يتحدث مع زملاءه (لتوجيهم).
نعم (الملكي) فريق (جماعي) بكل ما تحمله الكلمة من معنى امتلك (ثلاث) قادة مبدعين لهم في قلوبنا كل (الحب و التقدير) و لهم منا كل (المساندة والدعم) وفي كل مباراة نجد قادة اخرون له.
ومضه: ما رأيناه بتلك المباراة هو ناتج لعمل جماعي كامل (مدرب + لاعبين + ادارة)....كل التوفيق لهم بمواصلة تقديم تلك الصور الجميلة مستقبلا.
تيسير الجاسم....كان كابتن وقائد حقيقي يعلم تماما (متى) يتقدم ومتى يتأخر ومتى يخلق الثغرات ومتى يرهق محورهم ومتى يشتت وسطهم....شوط اول لعب فيه بالجهة اليسرى وبعد ان ارهق تلك الجهة تماما وجعلها (جاهزة) لأي اختراق بمساعدة الظهير (العصري) منصور الحربي و تغطية خلفية من (المقاتل) وليد باخشوين غير مساره للجهة اليمنى لمواصلة دوره (المدمر) تاركا تلك الجهة اليسرى (للمبدع الصغير) مصطفى بصاص ان يصول ويجول بكل مهارة وابداع ثم اتى (الفنان) وليد الجيزاوي مكملا حملة (الارهاق) تلك.
انتقل للجهة اليمنى و اصبح (القيصر) خلفه مكملا صورة الجمال و الابداع (التكتيكي) محصنين ب(الوحش الكولمبي) بالومينو و مدعمين ب(المحارب) عقيل بالغيث و اصبحت قوة (ضاربة) اخرى مما حرر (قائد الكتيبة) لممارسة (هوايته) الجميلة في ضرب دفاعات الجهة نفسها بعد ان باتوا (منهكين) بفعل (القيصر و المبدع الصغير).
وكذلك الحال مع عماد الحوسني فهو لاعب (تكتيكي) يربك و يشتت و يشغل (خط دفاع) أي فريق حتى و ان لم يسجل اهداف معوضا فراغ (قلب الاسد) فيكتور سيموس, فكان (يتنقل)ما بين الجهتين تارة يساهم في (مساندة) تيسير و رفاقه بالجهة اليسرى و تارة يساهم في (مساندة) سيزار ورفاقه بالجهة اليمنى و عندما اتى الشوط الثاني (واصل) ذلك الدور الى ان اصبح دفاعهم (ميت) تاركا مكانة لي ابن (القصيم) بدر الخميس الذي وجد ممر (عبور) سهل جدا مستثمرا له بتلك الطريقة الجميلة.
اما (ابوكلبشه) اسامه المولد فقد كان بمثابة (القائد الثاني) للفريق الذي يعلم متى يغلق (منفذ) أي لاعب ينطلق للأمام و يعلم كيف يوجه جاره (شديد الحماس) كامل الموسى و يعلم تماما متى يعطي (الثقة الكاملة) لحارسنا (البطل) عبدالله المعيوف و لديه كل المعرفة بكيفية (ايقاف) زحف أي مهاجم يقابله....فكلما توجهت عدسات الكاميرات اليه تجده اما رافعا يده او يتحدث مع زملاءه (لتوجيهم).
نعم (الملكي) فريق (جماعي) بكل ما تحمله الكلمة من معنى امتلك (ثلاث) قادة مبدعين لهم في قلوبنا كل (الحب و التقدير) و لهم منا كل (المساندة والدعم) وفي كل مباراة نجد قادة اخرون له.
ومضه: ما رأيناه بتلك المباراة هو ناتج لعمل جماعي كامل (مدرب + لاعبين + ادارة)....كل التوفيق لهم بمواصلة تقديم تلك الصور الجميلة مستقبلا.