عميد اتحادي
10-04-2013, 08:40 PM
لا يهم ان يرحل نجم او رئيس طالما يبقى الكيان, وهذا مايسلم به اي اتحادي شريف وعاشق ومخلص للكيان فهذه سنة الحياة والتغيير واجب وكان لا بد أن يكون يرحل نور كما رحل غيره ولكن ليس بهذه الطريقة الإستفزازية لمشاعر جماهير عرفت الفرحة بفكر نور ورفعت رؤوسها في كل مرة يرفع بيده كأس او درع ويحتفل فى ميادين الكرة المحلية والاسيوية مع الجماهير (الشريفة) التي لن تنسى تلك اللحظات.
جعلوا نكسة الاتحاد ومشاكله فى محمد نور وحصروها فى شخصه وجعلوا منه البعبع المهيب الذي يخافه الرئيس ويتحاشاه المدرب ويقتل مواهب الشباب ويتحكم فى الكيان كيف ما يريد ليمرروا علينا كذبة اسمها (سطوة نجم) تحدث بها الفاشلون ورفضها حكماء الاتحاد وعقلائه كما رفضها الجمهور الوفي للكيان والمنصف للمبدعين, وساعدهم في ذلك اعلام (مع الخيل ياشقراء) ودعمتهم قناة خشبية تستضيفهم وتستدرجهم وتجرجرهم لتزيد من اوجاع العميد فيكسبون الفلاشات ويفقدون الصدق والامانة, ويغطون فشلهم الذريع فى ملىء كرسي الاتحاد الشرفي وكرسي الرئاسة بل وعضوية شرف لم يعد لها من الشرف الى مسماها فقط.
من اسباب نكسة الاتحاد الامير خالد الذي حول الرياضة الى مشيخة وأمارة فكان يبرر تواجده مع الاهلاويين فى عقر دارهم (من حقه) وارضاء لرئيس اعضاء الشرف الاهلاوي الذي كان على الامير ان ينهل منه حب الكيان والإخلاص له , ذلك التواجد الذي استفز الجماهير الذهبية التي هاجمها يوماً من الايام وأطلق عليها جملة (منحطي الفكر) واغاضها, وهو الذي لم يذكر له التاريخ أنه دعم الاتحاد مادياً بسخاء منصور وآل الشيخ وآل باناجة, ولا معنوياً بقوة الامير طلال بن منصور ولم يدافع عن الانتهاكات من لجان الاتحاد السعودي ضد الكيان تحكيمياً فصمت على بطولة ابوزندة واختفى فى قضية اسامة الهوساوي والاتفاقية الثلاثية مع اللاعب والكيان ونادي الوحدة بمسرحية باتيس والمظاريف, ولم نسمع له صوتاً فى مهزلة ياسر القحطاني بل انه كان يريد انهاء محمد نور وتسليمه للهلاليين بعبارة (عشم ابليس فى الجنة) الشهيرة, وهاجم منصور البلوي بعد ان كان يمتدحه لمصلحة جهات خارجية حاولت تشوية سمعة منصور لدى الجماهير, وتربعه على الكرسي الشرفي الذي ساهم فى تفرقة الاتحاد واعضاء شرفه وكأن قصة اهلاويته التي حاول انكارها قصة حقيقية.
ومن اسباب تلك النكسة دكتور خالد الذي ترأس الاتحاد بمهزلة المؤسساتية التي طبل لها الاعلام الهلالي كثيراً وتباكى عليه عندما اجبره الشعب الاتحاد على ترك منصبه ليعود رئيساً لأعضاء الشرف الذي هو اكبر بكثير من تواجد الدكتور ولن يضيف الدكتور اليه ما ييبشر بالخير للمستقبل الشرفي المتناحر بسبب عدم وجود الشخصية المحبوبة والقوية بعد الدكتور عدنان جمجوم رحمه الله.
ومن اسباب النكسة اعتلاء المهندس فايز لكرسي الرئاسة بإساءة لكرسي الاتحاد الساخن فجعل سعره بقيمة (شاورما) فلم نذق للبطولات طعم وكرهنا ساندويتش الشاورما الذي اصبح عيرة تعيرنا به جماهير الاندية الاخرى, اضافة الى افتقاده للشخصية القوية التي يمكنه مجابهة رؤساء اندية منافسة ذوي نفوذ ويقارعهم ميدانياً او فى التعاقدات او فى حفظ حقوق النادي فى تأجيل وتقديم المباريات بدل ان يتلاعب به رئيس النادي الاهلي ويوجهه لما يفعله ورئيسنا لا حول له ولا قوة الى الإنصياع, ووعوده الكثيرة ومماطلاته مع اللاعبين وحقوقهم وتوج انجازاته بطرد نجوم الاتحاد شر طردة بدل من احترام تاريخهم ليكون واعضاء إدارته فى وضع حرج مع جميع الرياضيين فى الخليج وبمختلف ميولهم بل ويزيد إنجازاً آخر هو استدعاء قوى الامن لدعم قراره المضحك المبكي وضد الجماهير التي لم اهينت منذ رئاسة الدكتور ومروراً بالمهندس علوان واللواء بن داخل ثم إدارته المثيرة للجدل.
من اسباب الانتكاسة اعلام منافع منقسم على نفسه مطبل ومتقلب ومتلون كالحرباء وحيث المنافع ويتهم الآخرين بأنهم (محور الشر) وإعلام غير واقعي يهاجم لمجرد الهجوم وينتقد لمجرد الانتقاد دون اعطاء حلول, بل أن اغلب الإعلاميين اصبحوا العوبة فى يد الإعلام المأجور ليكيفه كيفما يشاء ويستفزه ليهاجم اعلامي اتحادي اختلف معه فيسترسل ظناً منه انه مخلص للكيان ولا يعلم المسكين انه دمية فى يد قنوات اعلامية تحوله الى بوق إعلامي مسيئ للكيان بعد أن كان الاعلام الاتحادي من اقوى وافضل اعلام رياضي ليسلم الراية للمنافسين والرويبضة ليشخصوا حال الكيان ويتباكون عليه ويضمرون داخلهم الفرحة لإنتكاسة الكيان الاتحادي الذي هدمه اهله واطاحوا بشموخه بعد ان بناه الرجال الفاعلين والداعمين والمؤثرين عبر تاريخه المجيد.
من اسباب النكسة (منح) عضوية الشرف (الماسية) التي كانت تمنح لمن يريد دعم الكيان مادياً ولهم مكانتهم المادية, لأشخاص حق لنا ان نتصدق عليهم فيستغلون بطاقة العضوية الممنوحة للظهور اعلامياً ويهذرون ويبربرون بصفتهم الشرفية وهم فى الحقيقة ليس لهم اي تأثير وانما هم تكملة عدد حتى عندما الغيت هذه البطاقة وخفض سعرها فهم لم يدفعوها ولن يدفعوها ولكنه ضمنوا ظهورهم اعلامياً بطريقة او اخرى ليبسوا قميص الاخلاص للكيان ويلعبوا دور البطولة فى المشهد الاتحادي الذي كانوا هم سبب فى ترهله وسقوطه فى ظل ابتعاد الرجال الحقيقيين وحكماء الاتحاد ومؤثريه وداعميه ليتركوا الساحة لهؤلاء الشرذمة يعبثون بالكيان وليس لديهم القدرة على انتشال الفريق من ازماته مثل مافعل الطويل والامير طلال وآل الشيخ ومنصور البطولات, وليتهم يتحفوننا بالإبتعاد او الصمت فهذه افضل الاعمال التي يقدمونها للكيان.
فلماذا يحملوا محمد نور الاخفاقات ويجعلوه كبش فداء لفشلهم الذريع ويسيئون لتاريخ مرصع بالكؤوس والدروع والذهب ولماذا يتصرفون معه وزملائه بهذا الجحود والنكران الذي لا يمكن أن يأتي من اناس يمتلكون ذرة من ضمير يحترم الآخرين ليحترمهم الشرفاء, بدل أن يتسلقون المجد على اكتاف غيرهم وينتهوا الى مزبلة التاريخ , ويؤججون نار الفرقة والتشرذم لكيان كان يوماً من الايام يعرف ب (الاتحاد), فهم الذين صوروا الكيان الاتحادي لعبة في قبضة لاعب اسمه محمد نور وسطوته الخيالية ليمرروا علينا اكذوبة تستر الفشل الذريع الذي يلازمهم.
جعلوا نكسة الاتحاد ومشاكله فى محمد نور وحصروها فى شخصه وجعلوا منه البعبع المهيب الذي يخافه الرئيس ويتحاشاه المدرب ويقتل مواهب الشباب ويتحكم فى الكيان كيف ما يريد ليمرروا علينا كذبة اسمها (سطوة نجم) تحدث بها الفاشلون ورفضها حكماء الاتحاد وعقلائه كما رفضها الجمهور الوفي للكيان والمنصف للمبدعين, وساعدهم في ذلك اعلام (مع الخيل ياشقراء) ودعمتهم قناة خشبية تستضيفهم وتستدرجهم وتجرجرهم لتزيد من اوجاع العميد فيكسبون الفلاشات ويفقدون الصدق والامانة, ويغطون فشلهم الذريع فى ملىء كرسي الاتحاد الشرفي وكرسي الرئاسة بل وعضوية شرف لم يعد لها من الشرف الى مسماها فقط.
من اسباب نكسة الاتحاد الامير خالد الذي حول الرياضة الى مشيخة وأمارة فكان يبرر تواجده مع الاهلاويين فى عقر دارهم (من حقه) وارضاء لرئيس اعضاء الشرف الاهلاوي الذي كان على الامير ان ينهل منه حب الكيان والإخلاص له , ذلك التواجد الذي استفز الجماهير الذهبية التي هاجمها يوماً من الايام وأطلق عليها جملة (منحطي الفكر) واغاضها, وهو الذي لم يذكر له التاريخ أنه دعم الاتحاد مادياً بسخاء منصور وآل الشيخ وآل باناجة, ولا معنوياً بقوة الامير طلال بن منصور ولم يدافع عن الانتهاكات من لجان الاتحاد السعودي ضد الكيان تحكيمياً فصمت على بطولة ابوزندة واختفى فى قضية اسامة الهوساوي والاتفاقية الثلاثية مع اللاعب والكيان ونادي الوحدة بمسرحية باتيس والمظاريف, ولم نسمع له صوتاً فى مهزلة ياسر القحطاني بل انه كان يريد انهاء محمد نور وتسليمه للهلاليين بعبارة (عشم ابليس فى الجنة) الشهيرة, وهاجم منصور البلوي بعد ان كان يمتدحه لمصلحة جهات خارجية حاولت تشوية سمعة منصور لدى الجماهير, وتربعه على الكرسي الشرفي الذي ساهم فى تفرقة الاتحاد واعضاء شرفه وكأن قصة اهلاويته التي حاول انكارها قصة حقيقية.
ومن اسباب تلك النكسة دكتور خالد الذي ترأس الاتحاد بمهزلة المؤسساتية التي طبل لها الاعلام الهلالي كثيراً وتباكى عليه عندما اجبره الشعب الاتحاد على ترك منصبه ليعود رئيساً لأعضاء الشرف الذي هو اكبر بكثير من تواجد الدكتور ولن يضيف الدكتور اليه ما ييبشر بالخير للمستقبل الشرفي المتناحر بسبب عدم وجود الشخصية المحبوبة والقوية بعد الدكتور عدنان جمجوم رحمه الله.
ومن اسباب النكسة اعتلاء المهندس فايز لكرسي الرئاسة بإساءة لكرسي الاتحاد الساخن فجعل سعره بقيمة (شاورما) فلم نذق للبطولات طعم وكرهنا ساندويتش الشاورما الذي اصبح عيرة تعيرنا به جماهير الاندية الاخرى, اضافة الى افتقاده للشخصية القوية التي يمكنه مجابهة رؤساء اندية منافسة ذوي نفوذ ويقارعهم ميدانياً او فى التعاقدات او فى حفظ حقوق النادي فى تأجيل وتقديم المباريات بدل ان يتلاعب به رئيس النادي الاهلي ويوجهه لما يفعله ورئيسنا لا حول له ولا قوة الى الإنصياع, ووعوده الكثيرة ومماطلاته مع اللاعبين وحقوقهم وتوج انجازاته بطرد نجوم الاتحاد شر طردة بدل من احترام تاريخهم ليكون واعضاء إدارته فى وضع حرج مع جميع الرياضيين فى الخليج وبمختلف ميولهم بل ويزيد إنجازاً آخر هو استدعاء قوى الامن لدعم قراره المضحك المبكي وضد الجماهير التي لم اهينت منذ رئاسة الدكتور ومروراً بالمهندس علوان واللواء بن داخل ثم إدارته المثيرة للجدل.
من اسباب الانتكاسة اعلام منافع منقسم على نفسه مطبل ومتقلب ومتلون كالحرباء وحيث المنافع ويتهم الآخرين بأنهم (محور الشر) وإعلام غير واقعي يهاجم لمجرد الهجوم وينتقد لمجرد الانتقاد دون اعطاء حلول, بل أن اغلب الإعلاميين اصبحوا العوبة فى يد الإعلام المأجور ليكيفه كيفما يشاء ويستفزه ليهاجم اعلامي اتحادي اختلف معه فيسترسل ظناً منه انه مخلص للكيان ولا يعلم المسكين انه دمية فى يد قنوات اعلامية تحوله الى بوق إعلامي مسيئ للكيان بعد أن كان الاعلام الاتحادي من اقوى وافضل اعلام رياضي ليسلم الراية للمنافسين والرويبضة ليشخصوا حال الكيان ويتباكون عليه ويضمرون داخلهم الفرحة لإنتكاسة الكيان الاتحادي الذي هدمه اهله واطاحوا بشموخه بعد ان بناه الرجال الفاعلين والداعمين والمؤثرين عبر تاريخه المجيد.
من اسباب النكسة (منح) عضوية الشرف (الماسية) التي كانت تمنح لمن يريد دعم الكيان مادياً ولهم مكانتهم المادية, لأشخاص حق لنا ان نتصدق عليهم فيستغلون بطاقة العضوية الممنوحة للظهور اعلامياً ويهذرون ويبربرون بصفتهم الشرفية وهم فى الحقيقة ليس لهم اي تأثير وانما هم تكملة عدد حتى عندما الغيت هذه البطاقة وخفض سعرها فهم لم يدفعوها ولن يدفعوها ولكنه ضمنوا ظهورهم اعلامياً بطريقة او اخرى ليبسوا قميص الاخلاص للكيان ويلعبوا دور البطولة فى المشهد الاتحادي الذي كانوا هم سبب فى ترهله وسقوطه فى ظل ابتعاد الرجال الحقيقيين وحكماء الاتحاد ومؤثريه وداعميه ليتركوا الساحة لهؤلاء الشرذمة يعبثون بالكيان وليس لديهم القدرة على انتشال الفريق من ازماته مثل مافعل الطويل والامير طلال وآل الشيخ ومنصور البطولات, وليتهم يتحفوننا بالإبتعاد او الصمت فهذه افضل الاعمال التي يقدمونها للكيان.
فلماذا يحملوا محمد نور الاخفاقات ويجعلوه كبش فداء لفشلهم الذريع ويسيئون لتاريخ مرصع بالكؤوس والدروع والذهب ولماذا يتصرفون معه وزملائه بهذا الجحود والنكران الذي لا يمكن أن يأتي من اناس يمتلكون ذرة من ضمير يحترم الآخرين ليحترمهم الشرفاء, بدل أن يتسلقون المجد على اكتاف غيرهم وينتهوا الى مزبلة التاريخ , ويؤججون نار الفرقة والتشرذم لكيان كان يوماً من الايام يعرف ب (الاتحاد), فهم الذين صوروا الكيان الاتحادي لعبة في قبضة لاعب اسمه محمد نور وسطوته الخيالية ليمرروا علينا اكذوبة تستر الفشل الذريع الذي يلازمهم.