المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ملاحظات يسيرة على تحقيق كتاب (الرحلة الحجازية) للحضيكي (ت 1189هـ) تحقيق الصديق د. عبد العالي لمدبر وفقه الله



أهــل الحـديث
09-04-2013, 06:20 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


ملاحظات على تحقيق كتاب
الرحلة الحجازية
للعلامة محمد بن أحمد الحضيكي (ت 1189هـ)
للمحقق الصديق العزيز الدكتور/ عبد العالي لمدبر
بيانات نشر الكتاب:
العنوان: الرحلة الحجازية.
المؤلف: محمد بن أحمد الحضيكي السوسي (ت 1189هـ)
تحقيق: د. عبد العالي لمدبر.
الناشر: مركز الدراسات والأبحاث وإحياء التراث، (الرابطة المحمدية للعلماء).
مكان النشر: الرباط.
سنة النشر: 1432هـ الموافق 2011م.
الطبعة: الأولى.
المدى: 262 صفحة.
ــــــــ
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد أما بعد: فلعله من المناسب قبل الشروع في سرد الملاحظات ونقد التحقيق أن أوضح عدة أمور لا بد من إيضاحها:
1 ـ أن المحقق بذل جهدا عظيما وكبيرا يشكر عليهما، وهذا واضح تماما لمن قرأ الكتاب وتفحصه ودقق فيه.
2 ـ أن باكورة الإنتاج لابد أن يكون فيها ملاحظات كبيرة وكثيرة، وما أن يستمر المحقق في سلك تحقيق التراث حتى يترقى ويراقب وينتقد نفسه؛ يكون أفضل بكثير مما بدأ به تحقيقاته.
3 ـ أن الإنسان مجبول على النقص، وأن العلماء قديما وحديثا فيهم الراد والمردود عليه، وكل يؤخذ من قوله ويرد إلى المعصوم صلى الله عليه وسلم.
4 ـ أن النشر تحت مظلة جهة علمية يجعل التبعة والملاحظات الكبيرة على الجهة لا المحقق، وإن نال المحقق بعض التبعات.
5 ـ أن دواعي كتابتي هذه عدة أمور أولها حبي واحترامي لصديقي المحقق، ثانيها حبي واحترامي لصنعة التحقيق، ثالثها حبي واحترامي للرابطة المحمدية للعلماء الذي ألمح لي الدكتور عبد اللطيف الجيلاني إبداء الرأي والملاحظات.
6 ـ أنا عندما حققت كتابي الأول قبل أن أدرس التحقيق كمنهج علمي، اعتقدت أن تحقيقي هو الأفضل، ولكن ما أن درست وتعلمت بكل شجاعة وإنصاف أقول أن تحقيقي كتاب (الإصابة في استحباب تعليم النساء الكتابة) تحقيق لم تكتمل أركانه وفيه عيوب كثيرة وهو مثال ممتاز للتحقيق غير العلمي.
لذا يجب على المرء أن يكون منصفا وصادقا، فتحقيق التراث ليس صعبا حتى نضع له العقبات المتنوعة، وليس سهلا فيسلكه كل أحد، بل له منهج ورجال رحل كثير منهم والآن نحن بصدد ولادة جيل جديد أتمنى أن يكونوا على قدر المسئولية ويحققوا بمنهجية علمية، وإن أخطئوا أو جانبوا الصواب عليهم أن يتقبلوا النقد بصدر رحب فالناقد ترك أعماله الخاصة وتفرغ لقراءة وفحص عملك لذا يجب على الشخص المنتقد ـ أيا كان، كبيرا أو صغيرا فردا أو جهة ـ أن يلتزم الإنصاف ويلين بيد إخوانه فالمقصد واحد والهدف واحد والله يعلم السرائر.
7 ـ ما أذكر في الملاحظة عبارة (لعله) من باب الالتماس والترجي، يعني أن ما بعد (لعله) ضعيف أو مفضول أو مرجوح.
8 ـ منهج النقد سيكون بحسب ترتيب الصفحات وما تكرر نقده لا أعيده.
9 ـ لا أحتاج إلى تبرير ما أذكره لأن هذا الأمر وجهة نظر إما يقبل أو يرد عليه.
10 ـ سلك المحقق في طريقة تخريج الآيات؛ التخريج في الحاشية بدلا من داخل النص، وهذه الطريقة لها رجالها، ولكن المشهور والمستفيض والأفضل أن يكون التخريج داخل النص بعد الآية. سأشير إلى هذه الملاحظة عند أول ذكر. انظر ملاحظة ص61.
11 ـ في تخريج السور والآيات كتب المحقق؛ سورة الأنعام: الآية 36. والصواب أن يكتب: الأنعام : 36. فلا داعي لكتابة (سورة) و(آية). سأشير إلى هذه الملاحظة عند أول ذكر. انظر ملاحظة ص61.
12 ـ ومن أخطاء المحقق في تخريج الآيات أنه لا يفرق بين ما أراد المؤلف نقله من كتاب الله بقوله قال تعالى أو ما شابه ذلك وبين استخدام المؤلف التعبير القرآن في ثنايا كلامه. فما ذكره المؤلف في تعبيره اقتداء بكلام الله فإنه لا يُخرج. سأشير إلى هذه الملاحظة عند أول ذكر. انظر ملاحظة ص61.

ملاحظات صفحة العنوان:
1 ـ وضع تاريخ الولادة ثم شرطة ثم تاريخ الوفاة تحت اسم المؤلف.
2 ـ وضع المقابل للتاريخ الهجري التاريخ النصراني للولادة والوفاة.
3 ـ عندما وضعت صورة الحرم المكي كان الأولى وضع بجوارها صورة الحرم المدني فالرحلة تتناول الحرمين.
4 ـ الصفة (ضبط وتعليق) كان الأولى أن تكون (تحقيق ودراسة) أو (دراسة وتحقيق). ولا يحتاج الأمر إلى عبارات فالضبط والتعليق كلها من عناصر تحقيق التراث.
ـ الاضطراب في رسم الكلمات لعله من باب التفنن، فمرة رسمها مغربي ومرة مشرقي كما هو في الفاء والقاف.
ص6: في تقديم الأمين العام ذكر من أشهر الرحلات لكنه لم يرتبها الترتيب المنهجي بحسب تاريخ وفيات مؤلفيها. فرحلة العبدري تقدم على رحلة ابن رشيد.
ص9: عبارة (أما بعد) بدلا من (وبعد) ولعله من تقليد المتأخرين.
ص9: في ذكر الرحلات ترتب حسب تاريخ وفيات مؤلفيها.
ص13: لا داعي لوضع تاريخ الوفاة بجوار عبارة (ترجمة الحضيكي)، وكان الأولى عبارة (ترجمة المؤلف).
ص13: في مسرد مصادر ومراجع الترجمة يجب أن ترتب ترتيب منهجي، فالمصادر أولا ثم المراجع ثم الكتب الأخرى التي ذكر فيها المؤلف، لا تلفيقا بين هذا وذاك.
ص14: في الحاشية عبارة ممقوتة وهي (نفسه) وكان الأولى أن يجمع أكثر من حاشية في سطر واحد أو أن يكتب كل حاشية بشكل مستقل بدون روابط.
ص16: ترتيب الشيوخ حسب تواريخ وفياتهم. ولعل المحقق سار على ترتيب المؤلف في كتابه فتبعه على ذلك، وهذا عمل غير مبرر. فما يكتب في الدراسة أو الحاشية يصاغ بشكل علمي.
ص16: في الحاشية لا يذكر أكثر من مصدر، للأعلام الذين يحال لترجمتهم، لعله من باب المدرسة الرمضانية الإكثار من المصادر.
ص16: من كان من الأعلام له ذكر في الرحلة الحجازية للحضيكي هذا لا يحال إليه لأنها ليست ترجمة. وإنما الإحالة إلى كتب التراجم التي ترجمة للعلم. ومن باب الاستزادة فإن المحقق يحيل إلى الرحلة في كلامه في الدراسة لا في الحاشية، لأن الحاشية موضع محدود فيه إحالة إلى المصادر والمراجع.
ص18: ورد ذكر محمد بن علي الأوزالي ثم في الإحالة له في ص72 الإندوزالي وكان الأولى توحيد ذلك والإشارة إلى الاختلاف.
ص18: الحاشية رقم (7) فيها إحالة إلى صفحة سابقة وهذا خطأ الذي يتكرر لا يحال إليه، وأيضا الإحالة خاطئة فإن إبراهيم بن محمد بن عبد الله السملالي ليس له ذكر في الصفحة المحالة إليه رقم 16.
ص20: في السطر السابع من أعلى الصفحة كلمة (أروعهم) كأني في شك أنها (أورعهم).
ص24: الشيوخ رقم (42) ورقم (43) تاريخ وفاتهما لا يناسب تتلمذ المؤلف عليهما، (1030هـ) و (1070هـ) !. وهذا الخطأ بسبب العشوائية، وإلا لو التزم المحقق ترتيبهم على الوفيات لفطن للأمر. والذي لا يعلم تاريخ وفاته يؤخر ومن كانت وفاته من الأعلام مماثلة لغيره يأتي الترتيب الهجائي لاسم العلم.
ص27: تلامذته أيضا يرتبون حسب تواريخ وفياتهم.
ص27: عند ترجمة العلم الأول وردت عبارة (درس عن شيخه) كان الأولى (درس على شيخه) أو (أخذ عن شيخه).
ص28: عند ترجمة العلم رقم (9): سقطت كلمة (إجازة) عامة بخطة.
ص29: الحاشية رقم (1) ورقم (2) كان الأولى أن يكونان في سطر واحد إن كانا يتفقان في المجلد والصفحة.
عبارة (ترجمته في) الأولى عدم وضعها، لأن القارئ لا يحتاج مزيد توضيح ويعلم أن المصدر المذكور فيه الترجمة.
ص31: ترتيب المؤلفات حسب حروف الهجاء. إن لم يعلم على وجه الدقة تواريخ تأليفهن.
ص35: عند ذكر الرحلة الحجازية كان الأولى أن يكتب بجوارها تاريخها عام 1152هـ.
ص37: خبر الوفاة يحتاج إعادة صياغة، ولا داعي للحاشية رقم (4).
عبارة (نفسه) أو عبارة (تقدم ذكره) هذه عبارات ممقوتة في التخريج وتزداد كراهتها إذا كثرت.
ص44: الأولى على المحقق خاصة في بداياته؛ ترك (نا) سلكنا، اقتصرنا، اعتنينا... فإنها غير مناسبة. وقد وقعت أنا في نفس الخطأ في تحقيق الأول.
ص44: قوله: عرفنا بالأعلام المغمورين.... والحق أن المحقق عرف أيضا بأعلام مشهورين فلم يلتزم ما ذكر.
ص45: النسخة الأولى: ورمز لها بكذا. والنسخة الثانية: ورمزت لها بكذا. أيهما اعتمدت الأصل ولماذا.
ص49: في صورة النسخة (أ) فائدة تاريخ ولادته الذي يختلف عما ذكر سلفا كان الأولى ذكر ذلك في وصف النسخة والإشارة إليه عند ذكر ولادته.
ص50: المنهج المتبع في وضع صور النسخ أن توضع صور النسخة الأولى ثم النسخة الثانية وهكذا بحسب الترتيب لا ملفقة كما فعل المحقق.
ص58: لم تخرج القصيدة.
ص59: الحاشية رقم (3) موضعها غير صحيح، والأولى وضعها بعد عبارة (نسبة إلى قبيلة صوابة).
ص60: الحاشية رقم (3) لا داعي لها.
ص61: خرج المحقق عبارة كلام المؤلف على أنها آية قرآنية. كما في الحاشية رقم (1).
ص61: تخريج المحقق السور والآيات في الحاشية بدلا من داخل النص.
ص61: لا داعي كتابة عبارة سورة وعبارة آية.
ص61: تخريج الأبيات يكون بعد آخر كلمة في القصيدة لا في أول البيت.
ص63: يوجد اضطراب يسير في تاريخ الوفاة ذكر في المتن 20 رمضان وفي الحاشية 22 رمضان، وكان الأولى أن يعلق المحقق على هذا الاختلاف.
ص63: حاشية رقم (3) لا داعي لها.
ص64: الحاشية رقم (1) تحتاج إعادة صياغة، لأن ذكر القصيدة عند المؤلف يحسب من المصادر الجديدة.
ص65: لم تخرج الأبيات.
ص65: لم يعرف بالعلم المغمور سيدي محمد بن صالح في ناحية باب أغمات.
ص66: لو شرح المحقق معنى كلمة أغمات كان أفضل.
ص67: عرف المحقق بعلم مشهور وقد ذكر في منهجه أنه سيخرج للمغمورين. هل القاضي عياض من المغمورين؟.
ص68: في الحاشية رقم (6) عبد الرحمن بن عبد الله السهيلي الإمام المشهور!. ما دام مشهورا لما يعرف به!!!.
ثم قاعدة في التعريف أن تأتي بكلام محدود وموزون غير ما ذكر عنه في المتن، ويكون فيه معلومات وليس كلاما إنشائيا.
ص72: حاشية رقم (2) ليس هناك ما يدعو لكتابة مثل هذه الحاشية، لأن الذي يعرف به أول مرة لا يعرف به مرة أخرى ولا يشار إليه.
ص72: في الحاشية رقم (3) الأولى ذكر تاريخ وفاته لأن كلام المؤلف يعد مصدرا، وعبارة المحقق لم نقف على ترجمته كافية وأما زيادة (في المصادر التي بين أيدينا) ليس لها داعي لأن المحقق لا يخرج من تبعة البحث والتنقيب، فالمكتبات موجودة والشبكة العنكبوتية موجودة فلا عذر لعبارة (المصادر التي بين أيدينا)!.
ـ تخريج الأمكنة والبلدان يراعى في ذلك القارئ الكريم فيبين له كم تبعد بالكيلو متر عن العاصمة أو عن أكبر مدينة قريبة منها مع ذكر الجهة.
ص77: الحاشية رقم (1) ليس هناك ما يدعو إلى تخريج الإشارات والألحاظ.
ص78: الحاشية رقم (5) مضت ترجمته في ص72. لا داعي لتكرار التراجم والإشارة إليها.
ص79: الحاشية رقم (4) يعاد النظر في تاريخ وفاة المؤلف فإنه لا يناسب تسلسل السند، أو هو خطأ في العلم نفسه.
ص79: الحاشية رقم (6) يعاد النظر في تقدير سنة الوفاة فإنها لا تناسب تسلسل الشيوخ الصواب والله أعلم القرن السادس الهجري.
ص80: لم يعرف بالمحقق ببعض الأمكنة مثل ورزازات وهسكورة.
ص80: في تخريج الحديث هناك عناصر أساسية من ضمنها ذكر الصحابي.
ص82: الحاشية رقم (1) ورقم (2) كان الأولى عدم التعريف بهما لأن الغموض ليس شديدا.
ص82: الحاشية رقم (3) ما علاقة معجم المطبوعات في الإحالة للأعلام!. معجم المطبوعات للمطبوعات وقد يحال إليه إذا شحت المصادر والمراجع.
ص83: الحاشية رقم (5) لا داعي لها.
قاعدة في الحواشي بالتعريف بالكلمات الغامضة: بعد أن يفرغ المحقق من تحقيق الكتاب ويعيد قراءته ومراجعته يدقق في الحواشي فبعض الكلمات يكون الغموض فيها نسبيا. لذا يتوجب حذفها كي لا يسود الحواشي.
مثل الحاشية رقم (5) في ص84. والحاشية رقم (2 ، 3، 6) في ص90. وغيرها كثير لا داعي الإشارة إليه.
قاعدة في الإحالة: يحال للمصادر أولا ثم المراجع ثانيا. كما في الحاشية رقم (1) ص86.
ذكر المحقق أن منهجه التعريف بالأعلام المغمورين لكنه لم يلتزم أو لم يفي بذلك فتجد أكثر من عشرين علما عرف بهم وهم أعلام مشاهير، ولن يتم الإشارة إلى كل واحد لأن هذا ممجوج.
ص89: الحاشية رقم (4) لا داعي لها، لأن ما يسقط من النسخ الثانوية لا يشار إليه.
ص91: كلمة النبوءة تكتب بالرسم الحديث النبوة. وكذلك النبيئين تكتب النبيين.
ص91: الحاشية رقم (5) تحتاج إعادة صياغة. وتعديل كلمة (النبوة) إلى النوبة.
ص93: الحاشية رقم (1) تحتاج إعادة صياغة. ولا داعي لذكر من أورد القصيدة من الناس.
ص93: الحاشية رقم (3) موقعها عند آخر كلمة في القصيدة وليس عند آخر كلمة في البيت الأول... وهذا قاعدة عامة يجب أن يلتزمها المحقق.
ـ وردت عدة مواضع كان الأولى للمحقق أن يستخدم قوسي التعريف حتى لا يختلط الكلام بعضه ببعض، ولكن المحقق لم يقوم بذلك.
ص95: الحاشية رقم (7) هذا ليس تعريفا!!!.
ملاحظة في التعريف بالأمكنة: لم يوفق المحقق إلى مصادر ومراجع دقيقة في كل بلد، لذا تجده يذكر: موضع لم أقف عليه أو عبارة نحوها أو تجده يعرف تعريفا غير علمي.
ص98: الحاشية رقم (2) طويلة طول لا داعي له. فقط يكتفى بتخريج الحديث بأقصر عبارة.
ص100: تحذف جميع الحواشي. لا داعي لها. باستثناء الحاشية رقم (3).
ص101: تحذف جميع الحواشي. لا داعي لها. باستثناء الحاشيتين رقم (1،4).
ص102: السطر الثاني من أسفل نص المؤلف؛ يوضع بين معقوفتين عبارة قال قبل المهدوي الذي هو القائل. [قال] ويشار إلى أنها زيادة يقتضيها السياق.
ص106: حاشية رقم (4) لا داعي لها.
ص107: السطر الرابع من أعلى يحتاج إعادة نظر ففيه شيء من الخلل.
قاعدة في الحواشي: لا يكتب فيها تتمات النصوص. لأن هذا مما يسود الكتاب وفيه استدراك على المؤلف وإن زعم بعضهم أنه أنفع للقارئ.
ص107: الحاشية رقم (5) مثير الغرام الساكن وفي بعض الحواشي التي ستأتي جاء اسم الكتاب مختلفا مثير العزم الساكن!!!.
ص111: رأس السطر الثالث من أعلى النص توضع عبارة [قال] وكذل السطر السابع. ولماذا لم يخرج قول ابن عربي في هذه الصفحة.
ص112: يضاف قال بين معقوفين لأصحاب الأقوال. وتخرج أقوالهم.
ص113: خطأ طباعي في النص، وتعريف خاطئ بالخطابي صاحب معالم السنن ليس ابن خبازة!!!. الإمام أبو سليمان وفاته 388هـ.
ص113: الحاشية رقم (5) تخرج الخبر من كتب القاضي عياض لا من غيره.
ص114: إضافة قال وترتيب فقرات النص ففي السطر الرابع من أعلى ينتهي السطر عند الكلمة الثانية ثم نقطة ويبدأ السطر بـ[قال] ابن رشد:
لو المحقق خرج الخبر لاتضح له الأمر.
ـ لن أشير إلى إضافة عبارة قال بين معقوفين لأنها كثيرة فالمحقق لم يلتزم بهذا الأمر.
ص116: فيها ملاحظات كثيرة من حيث وضع أقواس التنصيص وعبارة التصلية والسلام على النبي مرة بشكل ومرة بشكل. وقد وردت التصلية في باقي الكتاب مرة بشكل مجموع فوق بعضه ومرة مفردة والأولى أن تكون مجموعة فوق بعضها كي لا تأخذ حيزا في الكتاب.
ص116: الحاشية رقم واحد يبدو أن المحقق لا يعرف جعفر الصادق بن محمد الباقر، ما هكذا تخرج الأحاديث. الحاشية رقم (4) البيهقي بدل البهقي.
ص117: قول مالك أين تخريجه!، قول مطرف أين تخريجه. حذف الفاصلة بعد عبارة [استجابة].
ص118: السطر الثاني من أعلى النص بعد عبارة الباب المؤخر. يبدأ النص من بداية السطر. ثم قول ابن عبد البر من بداية السطر.
ص118: الحاشية رقم (4) التخريج من سنن الدارقطني وليس من مصباح الزجاجة!.
ـ ملاحظة: عبارات يكتبها المحقق لا داعي لها، مثل: مرفوعا، ورد النص، انظر ترجمته، موقوفا من حديث ابن عباس الصواب موقوفا على ابن عباس، ذكر الخبر.
ص120: في نهاية السطر الأول كان الأولى وضع علامة جملة اعتراضية وهي شرطتين وكان ابن عباس يقول ـ إذا شرب من زمزم ـ: اللهم ...
ص120: السطر الرابع هذه الفقرة تحتاج تنسيق.
ص120: أين تخريج قول التونسي صاحب الحاشية رقم (3).
ص120: أبو الحسن اللخمي لم يتم التعريف به.
ص122: تم التعريف لابن الجوزي العلم المشهور ولم يتم تخريج قوله!!!.
ص122: إذا أشار المؤلف لنقل نص من كتاب ما أو لمؤلف ما فإن المحقق عليه أن يلتزم البحث في كتب المؤلف المشار إليه، فالصواب في الحاشية رقم (4) الإحالة إلى مكان النص عند ابن الجوزي وليس أوجز المسالك!.
ص124: الحاشية رقم (2) الإحالة إلى كتب ابن قدامة لا السيوطي!.
ص124: قول ابن شاس يحتاج من المحقق ترتيب فقراته، فبعد عبارة (شاذروانه) توضع نقطة، ثم يستمر الكلام.
ص124: أبو المودة عندما تضرب اسمه في قوقل لن يخرج لك في العالم إلا واحد هو الشيخ خليل، ثم تقابل بين الرأي عن الشاذروان وكلامه في مختصره وتجده بحسب السياق هو المراد. لا تكتب لم أقف عليه!.
ـ الكلام الإنشائي في التعريف بالأعلام يعتبر منهج غير علمي، فكثيرا ما يصف المحقق بعض الأعلام بأوصاف قاصرة، وكان الأولى أن يعرف قليلا بكلام معتبر ثم يحيل.
ص125: السطر الخامس يحتاج تنسيق فالقارئ لا يعلم من هو القائل!. وسيتضح في الصفحة التي تليها أن القول لابن رشيد.
ص126: لم يضع المحقق بين قوسي التعريف قول ابن رشيد.
ص126: لم يعرف المحقق بابن عبد ربه!!!.
ص126: الحاشية رقم (1) ذكر المحقق أن ما بين المعقوفين سقط من نسخة (ب) والمقرر أن النقص الذي يكون في النسخ الثانوية لا يشار إليه.
ص126: السطر السادس من أسفل النص لم يوفق المحقق لوضع علامات الترقيم جيدا فهناك شرطتي الجملة الاعتراضية وهناك أقواس التعريف.
ص126: لم يخرج المحقق النص من شرح القواعد.
ص127: الحاشية رقم (5) كان الأولى تخريج النقل بالجزء والصفحة بدلا من الكلام الإنشائي.
ص128: لم يشر المحقق إلى الاختلاف في سنة الوفاة للقرطبي ففي النص ورد رقم وفي الحاشية رقم آخر... هنا دور المحقق للترجيح وذكر السبب من غير إطالة.
ص128: الحاشية رقم (3) ذكر المحقق أنه لم يعثر على ترجمته، لعله عبد الله بن إبراهيم بن سعيد الريغي. تاريخ الإسلام حوادث ووفيات 641 ـ 650هـ.
ص128: وضع نقطة بعد عبارة قاضي الإسكندرية في آخر سطر للنص. وعبارة قال بعضهم:... إن استطاع المحقق أن يخرجها وإلا فهي صعبة على المبتدئ.
ص132: الحاشية رقم (1) فيها مصدر لم يسجل في المصادر (سلاح المؤمن في الدعاء).
ص133: السطر السابع فيه عبارة غامضة لم يخرجها المحقق (فقال في الإكمال) أي إكمال؟!.
ص133: الحاشية رقم (1) أدرك بدل أرك... لعله خطأ طباعي... وفي الحاشية رقم (2) رضي الله عنهما بدلا من رضي الله عنه لأن والد جابر صاحبي أيضا.
ص134: في الحاشية رقم (1) لا يقدم ذكر الشروح على المتون.
ص135: الحاشية رقم (3) لم يخرج المحقق كلام ابن جزي.
ص136: الكلام الذي يذكره المؤلف في النص لا يكرر في الحاشية، ففي الحاشية رقم (5) الكلام مكرور وكان الأولى حذفها.
ص136: الحاشية رقم (6) ينظر غريب الحديث.
ص137: علامة التنصيص وضعها غير صحيح. كما أن هناك بعض علامات الترقيم تحتاج إعادة نظر.
ص137: الحاشية رقم (1) الإحالة الصحيحة لأحد كتب عياض.
ص137: الحاشية رقم (4) تحذف أول كلمة (بنو).
ص139: الحاشية رقم (1) فيها مصدر لم يسجل في المصادر.
ص139: الحاشية رقم (3) لم تتضح درجة الحديث.
ص140: الحاشية رقم (2) ورقم (3) تخرجيهما غير صحيح، والحاشية رقم (4) تحذف، والحاشية رقم (5) كيف يكون صحابيا وتاريخ وفاته 205هـ.
ص141: الحاشية رقم (3) الإحالة لكتب الأصول وما بعدها قبل الشروح.
ص142: الحاشية رقم (2) لم يخرج الخبر.
ص143: الحاشية رقم (1) الإحالة لكتب الأصول وما بعدها قبل الشروح.
ص144: الحاشية رقم (2) كتاب فضائل مكة. لم يسجل في المصادر.
ص148: الحاشية رقم (2) تعريفها غير علمي، و(3) كتبت بالخطأ. والحاشية رقم (4) الأفضل ذكر تاريخ وفاة المؤلف.
ص149: السطر الأول وردت كلمة (آبار علي) كان الأولى للمحقق أن يعرف لماذا سميت بذلك ومن هو علي.
ص149: الحاشية رقم (1) كيف تكون البيداء إلى مكة أقرب وهم على أبواب المدينة؛ حتى وإن قال ذلك ياقوت على المحقق أن لا يجعل القارئ في لبس.
ص150: السطر الخامس: أنشد الشيخ: لم تخرج الأبيات.
ص152: أين تخريج قول ابن فرحون، أين تخريج قول المطري.
ص153: لم تتضح نهاية كلام المطري، لو التزم المحقق بتخريج الآثار لكان عرف أين ينتهي كلام التجيبي أيضا.
ص154: آخر كلمة في السطر الأول لعلها (سمعته) لأن الكلام منقطع. والحاشية رقم (2) يجب ذكر تاريخ وفاة العلم.
ص155: لم يوضح المحقق الاختلاف في الحاشية رقم (2) هل هو يزيد أم أبو يزيد كما في النص.
ص160: أين تخريج الخبر في الحاشية رقم (1).
ص162: عن عائشة ... لم يتضح السند.
ص163: الحاشية رقم (5) هناك كتب متخصصة عن المدينة.
ص164: في الحاشية رقم (2) لم تذكر الإحالة في أي صفحة، ولم يسجل الكتاب في المصادر، الحاشية رقم (3) الدرة الثمينة لم يسجل في المصادر.
ص172: من هو أبو عبيد!!!!.
ص173: الحاشية رقم (1) كيف يكون من مشايخ المؤلف ووفاته 1258هـ!!!.
ص176: كثير من الأمكنة تحتاج إلى تعريف.
ص185: الحاشية رقم (6) لا يستقيم تاريخ وفاته مع وفاة المؤلف ثم المذكور في النص أحمد وليس محمد.
ص190: الحاشية رقم (3) والحاشية رقم (4) التعريف خاطئ.
ص194: الحاشية خاطئة حيث إن المحقق لا يكون ألعوبة بيد النساخ، لأن خطأ الناسخ لا يتابع عليه. وإنما يعدل الصواب بدون إشارة.

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
كتبه
إبراهيم اليحيى.
16/جمادى الأولى/1433هـ
الموافق
8/أبريل/2012م.

<div style="padding:6px"> الصور المرفقة
: alre7la%20el7ejazeya[1].png&rlm; (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=102982&d=1365519329)
: 166.2 كيلوبايت
: <font face="Tahoma"><b> png