عميد اتحادي
04-04-2013, 06:50 AM
بسم الله
هنا فرق بين الدفاع عن حقوق الاخرين والتحريض ضد الآخرين.
نور ليس قائدا فقط في المستطيل الأخضر بل حتى خارج المستطيل.
نور عندما يطلب حقوقه لا يطلبها لنفسه فقط بل كذلك يطالب الادارة بدفع حقوق اللاعبين وحيث أن نور له تاثيره في الفريق.
رأت الادارة ان تتخلص من القائد حتى لا يطالبهم بحقوق باقي اللاعبين. لأن عندما تتخلص من القائد يكون الباقين ضعاف وليس يدا واحدا وهذا الكلام يشهد عليه بن داخل:
انتقد رئيس نادي الاتحاد السابق اللواء محمد بن داخل الجهني القرارات التي صدرت من إدارة نادي الاتحاد الحالية برئاسة المهندس محمد حامد فايز والتي منحت عددا من اللاعبين في الفريق إجازة إلى نهاية الموسم وعلى رأسهم قائد الفريق اللاعب محمد نور وهو القرار الذي فسر على أنه إبعاد نهائي لهؤلاء اللاعبين من قائمة الفريق خصوصا بعد رفض نور وزملائه لهذا القرار, حيث قال بن داخل ( الجميع يطالب بالضخ بالعناصر الشابة في الفريق والإحلال التدريجي لكن ذلك لا يعني أن يتم اتخاذ مثل هذا القرار قبل نهاية الموسم بفترة ليست بالطويلة حيث كان من الأفضل أن يتم الانتظار إلى نهاية الموسم والجلوس مع اللاعبين تقديرا لتاريخهم الطويل مع النادي وتضحياتهم وعلى وجه التحديد اللاعب محمد نور الذي له العديد من التضحيات والمواقف الرجولية وأنا أشهد على العديد منها فقد كان قائدا للفريق بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى فكما يطالب بحقوق زملائه أمام الإدارة كان يقف أيضا في صف الإدارة عندما تكون على حق, ولا يمكن أن ينسى الجميع عندما أصر على المشاركة في لقاء الأهلي العام الماضي على الرغم من إصابته بكسر في اثنين من أضلاعه وتحامل على نفسه وواصل اللعب, وكنت أتمنى من الإدارة أن لا تتدخل في اتخاذ مثل هذا القرار طالما أن اللاعب لم يصدر منه أي تصرف خارج عن النص وكان يجب أن يترك القرار للجهاز الفني إذا أراد استعان بهم أو تركهم خلافا أن مثل هذا القرار قد يتعارض مع لائحة الاحتراف لكرة القدم) وأضاف بن داخل: إن مسألة إحلال اللاعبين الشباب كان لإدارته دور المبادرة فيها بعد أن قامت بتوقيع تسعة عقود احترافية مع اللاعبين الشباب وتم إشراكهم مع الفريق إلا أن اللاعبين الشباب يحتاجون أن يقف بجانبهم اللاعبون أصحاب الخبرة للاستفادة من خبرتهم وتاريخهم البطولي مع النادي.
هنا فرق بين الدفاع عن حقوق الاخرين والتحريض ضد الآخرين.
نور ليس قائدا فقط في المستطيل الأخضر بل حتى خارج المستطيل.
نور عندما يطلب حقوقه لا يطلبها لنفسه فقط بل كذلك يطالب الادارة بدفع حقوق اللاعبين وحيث أن نور له تاثيره في الفريق.
رأت الادارة ان تتخلص من القائد حتى لا يطالبهم بحقوق باقي اللاعبين. لأن عندما تتخلص من القائد يكون الباقين ضعاف وليس يدا واحدا وهذا الكلام يشهد عليه بن داخل:
انتقد رئيس نادي الاتحاد السابق اللواء محمد بن داخل الجهني القرارات التي صدرت من إدارة نادي الاتحاد الحالية برئاسة المهندس محمد حامد فايز والتي منحت عددا من اللاعبين في الفريق إجازة إلى نهاية الموسم وعلى رأسهم قائد الفريق اللاعب محمد نور وهو القرار الذي فسر على أنه إبعاد نهائي لهؤلاء اللاعبين من قائمة الفريق خصوصا بعد رفض نور وزملائه لهذا القرار, حيث قال بن داخل ( الجميع يطالب بالضخ بالعناصر الشابة في الفريق والإحلال التدريجي لكن ذلك لا يعني أن يتم اتخاذ مثل هذا القرار قبل نهاية الموسم بفترة ليست بالطويلة حيث كان من الأفضل أن يتم الانتظار إلى نهاية الموسم والجلوس مع اللاعبين تقديرا لتاريخهم الطويل مع النادي وتضحياتهم وعلى وجه التحديد اللاعب محمد نور الذي له العديد من التضحيات والمواقف الرجولية وأنا أشهد على العديد منها فقد كان قائدا للفريق بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى فكما يطالب بحقوق زملائه أمام الإدارة كان يقف أيضا في صف الإدارة عندما تكون على حق, ولا يمكن أن ينسى الجميع عندما أصر على المشاركة في لقاء الأهلي العام الماضي على الرغم من إصابته بكسر في اثنين من أضلاعه وتحامل على نفسه وواصل اللعب, وكنت أتمنى من الإدارة أن لا تتدخل في اتخاذ مثل هذا القرار طالما أن اللاعب لم يصدر منه أي تصرف خارج عن النص وكان يجب أن يترك القرار للجهاز الفني إذا أراد استعان بهم أو تركهم خلافا أن مثل هذا القرار قد يتعارض مع لائحة الاحتراف لكرة القدم) وأضاف بن داخل: إن مسألة إحلال اللاعبين الشباب كان لإدارته دور المبادرة فيها بعد أن قامت بتوقيع تسعة عقود احترافية مع اللاعبين الشباب وتم إشراكهم مع الفريق إلا أن اللاعبين الشباب يحتاجون أن يقف بجانبهم اللاعبون أصحاب الخبرة للاستفادة من خبرتهم وتاريخهم البطولي مع النادي.