ابداع القلم
03-08-2006, 07:40 PM
http://www.sfsaleh.com/upload/uploaded//Untitled-13.gif
العدالة بوجهها الأمريكي القبيح
قوانينٌ تصـون حقـوق كلـبٍ
وترفع قَـدْرَ كـذابٍ وضيـعِ
وتُهـدر حـقَّ أمتنـا جميعـاً
وتُغلق دونَها بـابَ الرُّجـوعِ
ونحن علـى موائدنـا، نسينـا
أنيـنَ جريحنـا وَدَمَ الصَّريـعِ
كأنَّ خضوعَنا القاسـي لسـانٌ
يقول لأمَّة الإسـلامِ: ضِيعـي
مأساة تلو مأساة ونحن جالسين نقول متى ينبثق الفجر عن أمة الإسلام .
إن ما يحدث في محكمة القضاء الأمريكية أمر لا يصدق , ولكنه زمن العجائب وليس بغريب أن يحدث في بلد الغرائب .
لماذا يأمريكا ؟؟؟؟
لماذا هذه الكراهية ؟؟؟؟
لماذا هذه العدواة ؟؟؟؟
والله وأقسم بالله إنه بريء كبراءة الذئب من دم يوسف ولكنه التسلط والتجبر وحب الذل لأمة الإسلام .
إنها قضية, إنها قضية إنسانية , إنها قضية ظلم قُذفت بها العدالة .....
حميدان التركي وزوجته سارة الخنيزان في سجون أمريكا , ينادون الأمة ...... أين رجالنا وقادتنا ؟؟؟؟
أين العدالة المقصودة؟؟؟
أين حقوق الإنسان التي ينادون بها؟؟؟
أين هيئة الأمم المتحدة ؟؟؟؟
..........................
صرخات أنادي بها علها تصل الى قلب مسئول لأخبره أنه المسئول .
صرخات أنادي بها لأقول لأمريكا سيأتي يوماً لك فالله يمهل ولا يهمل .
صرخات أنادي بها لأخي حميدان التركي وزوجته .. فأقول صبركم الله....
فليس في أمة المليار من يرد الظالم إذا ظلم...........
ليس في أمة المليار من يقول لأمريكا كفاك ظلماً في الأرض........
يألف مليون وأين هموا إذا دعت الجراح ؟؟
هاتوا من المليار مليون صحاح من صحاح
من كل ألف واحد أغزوا بهم في كل ساح
................................................
من نظر في القضية بكى على حاله بكاء الأطفال , ورثى نفسه رثاء الأموات .....
قضية بلا قضية .........
أوراق مصفوفة .........
ومحكمة معقودة ........
قاضي قد حفظ النص جيداً..........
خادمة تدعي الظلم ........
مشهد لايوصف , فالحروف تتعذر من الإنتظام بسبب ماحشاه من رشاوي أمريكية فأتى الحكم الظالم الذي نكس العدالة ورفع راية الظلم الأمريكية عالياً ترفرف في سماء الأمة المحمدية ..........
السجن مدى الحياة , السجن مدى الحياة , السجن مدى الحياة ........
السجن خمس سنوات لزوجته ............
...................
أمة الإسلام , أمة الإسلام ........
ارحميني ........
ارحمي ضعفي ........
اشفعيلي..........
أنا قصة مظلوم ........ كتبت تحت ظلام الليل ........ ومثلت في محكمة كولورادا الأمريكية ......
نـاشـدتُ أهـل البر والإيثــارِ &&& نـاشـدتُ أمـة سيـد الأبـرارِ
قـدْ كبـّلونا بالحديـدِ وحسبـُهم &&& كـف الــدعاء يجـود ليـل نهارِ
ورُميتُ واهـولاه في سِجـن العناء &&& ورمـوا بـزوجي خلف ذعرِ جدارِ
قـد رنَّ في أذنـي بـُكاء احبـتي &&& خمـساً من الأطفـالِ في الأسحـارِ
بـاتوا بـلا أُمٍ و غُـيب والــدٌ &&& و غـدوا كـأيتـام فياللعـــارِ
كشفـوا عن الوجـه الحيي غِطاءهُ &&& وظهرتُ في الإعـلام دون ستـارِ
و رُميتُ بالـجُرم الذي لم أقـترفْ &&& وكـذاك زوجـي زُج دون حـوارِ
قَـدْ أطلق الفجارُ إفكـاً فاحشـاً &&& أواه مـن ذا آخـــذٌ بالـثـارِ
يرمـون عرضـاً طاهراً بهُرائِــهمْ &&& حقــدٌ تَبـدى دونمـا استــارِ
.................................................. .......................
دمروا أفغانستان وهتكوا حرمة العراق ووضعوا فلسطين في دوامة الموت وهاهي لبنان الجريح يلوك جراحه على نفسه .......... فلم يمض الوقت لإيقاف طلق النار عند أمريكا فأجهضت المؤتمرات وأفشلت القمم والندوات وبعد ذلك يستيقض الضمير الأمريكي ليدافع عن خادمة كاذبة , أي فكاهة يتميز بها البيت الأبيض ولكنهم قالوا قديماً :-
"" من أمن العقوبة أساء الأدب ""
العدالة بوجهها الأمريكي القبيح
قوانينٌ تصـون حقـوق كلـبٍ
وترفع قَـدْرَ كـذابٍ وضيـعِ
وتُهـدر حـقَّ أمتنـا جميعـاً
وتُغلق دونَها بـابَ الرُّجـوعِ
ونحن علـى موائدنـا، نسينـا
أنيـنَ جريحنـا وَدَمَ الصَّريـعِ
كأنَّ خضوعَنا القاسـي لسـانٌ
يقول لأمَّة الإسـلامِ: ضِيعـي
مأساة تلو مأساة ونحن جالسين نقول متى ينبثق الفجر عن أمة الإسلام .
إن ما يحدث في محكمة القضاء الأمريكية أمر لا يصدق , ولكنه زمن العجائب وليس بغريب أن يحدث في بلد الغرائب .
لماذا يأمريكا ؟؟؟؟
لماذا هذه الكراهية ؟؟؟؟
لماذا هذه العدواة ؟؟؟؟
والله وأقسم بالله إنه بريء كبراءة الذئب من دم يوسف ولكنه التسلط والتجبر وحب الذل لأمة الإسلام .
إنها قضية, إنها قضية إنسانية , إنها قضية ظلم قُذفت بها العدالة .....
حميدان التركي وزوجته سارة الخنيزان في سجون أمريكا , ينادون الأمة ...... أين رجالنا وقادتنا ؟؟؟؟
أين العدالة المقصودة؟؟؟
أين حقوق الإنسان التي ينادون بها؟؟؟
أين هيئة الأمم المتحدة ؟؟؟؟
..........................
صرخات أنادي بها علها تصل الى قلب مسئول لأخبره أنه المسئول .
صرخات أنادي بها لأقول لأمريكا سيأتي يوماً لك فالله يمهل ولا يهمل .
صرخات أنادي بها لأخي حميدان التركي وزوجته .. فأقول صبركم الله....
فليس في أمة المليار من يرد الظالم إذا ظلم...........
ليس في أمة المليار من يقول لأمريكا كفاك ظلماً في الأرض........
يألف مليون وأين هموا إذا دعت الجراح ؟؟
هاتوا من المليار مليون صحاح من صحاح
من كل ألف واحد أغزوا بهم في كل ساح
................................................
من نظر في القضية بكى على حاله بكاء الأطفال , ورثى نفسه رثاء الأموات .....
قضية بلا قضية .........
أوراق مصفوفة .........
ومحكمة معقودة ........
قاضي قد حفظ النص جيداً..........
خادمة تدعي الظلم ........
مشهد لايوصف , فالحروف تتعذر من الإنتظام بسبب ماحشاه من رشاوي أمريكية فأتى الحكم الظالم الذي نكس العدالة ورفع راية الظلم الأمريكية عالياً ترفرف في سماء الأمة المحمدية ..........
السجن مدى الحياة , السجن مدى الحياة , السجن مدى الحياة ........
السجن خمس سنوات لزوجته ............
...................
أمة الإسلام , أمة الإسلام ........
ارحميني ........
ارحمي ضعفي ........
اشفعيلي..........
أنا قصة مظلوم ........ كتبت تحت ظلام الليل ........ ومثلت في محكمة كولورادا الأمريكية ......
نـاشـدتُ أهـل البر والإيثــارِ &&& نـاشـدتُ أمـة سيـد الأبـرارِ
قـدْ كبـّلونا بالحديـدِ وحسبـُهم &&& كـف الــدعاء يجـود ليـل نهارِ
ورُميتُ واهـولاه في سِجـن العناء &&& ورمـوا بـزوجي خلف ذعرِ جدارِ
قـد رنَّ في أذنـي بـُكاء احبـتي &&& خمـساً من الأطفـالِ في الأسحـارِ
بـاتوا بـلا أُمٍ و غُـيب والــدٌ &&& و غـدوا كـأيتـام فياللعـــارِ
كشفـوا عن الوجـه الحيي غِطاءهُ &&& وظهرتُ في الإعـلام دون ستـارِ
و رُميتُ بالـجُرم الذي لم أقـترفْ &&& وكـذاك زوجـي زُج دون حـوارِ
قَـدْ أطلق الفجارُ إفكـاً فاحشـاً &&& أواه مـن ذا آخـــذٌ بالـثـارِ
يرمـون عرضـاً طاهراً بهُرائِــهمْ &&& حقــدٌ تَبـدى دونمـا استــارِ
.................................................. .......................
دمروا أفغانستان وهتكوا حرمة العراق ووضعوا فلسطين في دوامة الموت وهاهي لبنان الجريح يلوك جراحه على نفسه .......... فلم يمض الوقت لإيقاف طلق النار عند أمريكا فأجهضت المؤتمرات وأفشلت القمم والندوات وبعد ذلك يستيقض الضمير الأمريكي ليدافع عن خادمة كاذبة , أي فكاهة يتميز بها البيت الأبيض ولكنهم قالوا قديماً :-
"" من أمن العقوبة أساء الأدب ""