االزعيم الهلالي
31-03-2013, 01:10 AM
أكد رئيس هيئة أعضاء شرف نادي الهلال (الزعيم الملكي) الأمير بندر بن محمد، من خلال إطلالته المتميزة مساء البارحة السبت، على قناة الإخبارية السعودية، على عُلو كعب الهلال على كافة المستويات، فهو من خلال حديثه وردّه على أسئلة الإعلام المُضاد للهلال. يُلجم بالجبهة كل من يُحاول الإسقاط ضد الهلال ورجالاته وجماهيره، من خلال إفتعال الأزمات وتهويلها إعلامياً، بغرض تشتيت تركيز الفريق الهلالي، في منعطف هام ومفصلي لمسيرة الفريق خلال هذا الموسم تحديداً.
فالفريق الهلالي برغم كُل ما يواجهة من حروب ضروسة وتكتلات حزّبية، بُنيت على أساس باطِل وغير مقبول، إذ أنها لا تهدُف إلا بغرض "محاولة" عرقلة الزعيم، في مشواره المؤسس ديدناً على حصد البطولات والتربع على عرش المنصات، من خلال تحقيقها بجدارة وإستحقاق، ميدانياً وبدق الخُشوم بالعامية.
فهُم يحاولون بشتّى الطرق زرع المشاكل والفتن والضرب بين الهلال ورجالاته وجماهيره، في محاولة لهدم كيان هلالي مؤسس بناءً على روح الفريق الواحد (الزعيم) المتشبع برجالات وقامات يهابها القاصي والداني، إذ أنهم يدعمون الفريق بشتى المناسبات.
فلا مجال هنا للمشككين والحاقدين لزرع خُيالاتهم وأحقادهم ضد الزعامة الملكية، والمستخدمة من خلال وسائل الإعلام المختلفة، التي باءت مرتعاً للأبواق الصفراء، فهم باتوا مسيطرين على الإعلام المرئي من خلال تجنيد الطاقات الإعلامية المتهالكة بالبرامج الحوارية بشكل يومي، يثيرون البلبلة بأمور تافهة يصطنعونها بأنفسهم!.
ومن خلال مقالاتهم وصحفهم الورقية والإلكترونية التبعية المضادة للهلال، التي باءت كالسهم المسموم المليء بالحقد من الإنجازات الهلالية المتواصلة في ظل تربعه على عرش الزعامة بجدارة وبلا منافسة، بلغة الأرقام وبشاهدة المحايديين والمنافسين رغماً عن أنوفهم!!.
الملكية الهلالية لا مجال فيها للتشكيلك أو التقليل، في محاولات بائسة لسلب هذا اللقب المملوك للنادي الهلالي لعقود مضت، فما نراه من الأهلاويين بدعم وتكتل الصفراويين، ماهو إلا أنموذج بسيط يؤكد على أن الهلال هو الزعيم الملكي، ببطولاته ورجالاته وجماهيره وسجله الذهبي منذ تأسيسه إلا يومنا الحاضر ومستقبلاً بمشيئة الله وتوفيقه.!
فالعتب علينا كهلاليين هو الدخول معهم في منافسة حول مثل هالألقاب، إذ أنه من الواجب عدم الإنجرار وراء خيالاتهم البائسة لأنه بذلك ندع مجالاً لهواة التشكيك، في محاولة منافسة الزعيم على بطولات وألقاب حصدها الزعيم بنجومية وتميز مطلقة، دون أي إهتمام لمثل هالأمور التافهة والغير منطقية!.
الواجب على الجماهير الهلالية (الواعية) دعم الفريق بمختلف الظروف، خصوصاً في الوقت الحالي فالفريق يجابه فرق ورجالات باءت تسخر جهودها ضد الهلال في حرب إمتدت لخارج ميادين الرياضة، في أوجه لا تقبلها أسس وقيم الدين الإسلامي ومنافسات الرياضة الشريفة، فما علينا كهلاليين دعم الفريق ورئيس النادي الأمير عبدالرحمن بن مساعد، وعدم التخلي عن الفريق بمختلف الظروف، فتذكروا ياجماهير الزعامة كم أسعدنا زعيمنا مرات لا تُعد ولا تُحصى، باءت تمثل هاجس لكل الفرق والأندية الأخرى، التي أصبحت تُحارب هذا الزعيم بشتى الطرق والأساليب الملتوية!.
أخيراً دوماً سيبقى الرقم الصعب هو اللاعب والنجم الخفي للزعيم الملكي، ولنتجاهل هواة التشكيك والغوغائيين، فمن خلال دعمنا للفريق سيواصل الفريق تحقيق البطولات، والتي ستبقى حصراً للزعيم الملكي، دون أن نلقي بالاً لما يُدار بالخفاء، فنجومنا قادرين على الرد عليهم بالأربعات والخمسات في خلال الميادين الخضراء، والتي هي الطريق الأمثل والأصدق لحصد البطولات، والتي هي ديدن الهلاليين وماركة خالصة مسجلة بإسم الزعيم الملكي، ولنا بمباراة الزعيم الأخيرة أمام الإتحاد أقرب وأصدق مثال، وإتركوا الرد بعد توفيق الله للاعبينا ونجومنا، الذين همهم الأكبر هو إسعاد الجماهير الهلالية والشعب الهلالي الكبير.!
على الخير نلتقي دوماً .
فالفريق الهلالي برغم كُل ما يواجهة من حروب ضروسة وتكتلات حزّبية، بُنيت على أساس باطِل وغير مقبول، إذ أنها لا تهدُف إلا بغرض "محاولة" عرقلة الزعيم، في مشواره المؤسس ديدناً على حصد البطولات والتربع على عرش المنصات، من خلال تحقيقها بجدارة وإستحقاق، ميدانياً وبدق الخُشوم بالعامية.
فهُم يحاولون بشتّى الطرق زرع المشاكل والفتن والضرب بين الهلال ورجالاته وجماهيره، في محاولة لهدم كيان هلالي مؤسس بناءً على روح الفريق الواحد (الزعيم) المتشبع برجالات وقامات يهابها القاصي والداني، إذ أنهم يدعمون الفريق بشتى المناسبات.
فلا مجال هنا للمشككين والحاقدين لزرع خُيالاتهم وأحقادهم ضد الزعامة الملكية، والمستخدمة من خلال وسائل الإعلام المختلفة، التي باءت مرتعاً للأبواق الصفراء، فهم باتوا مسيطرين على الإعلام المرئي من خلال تجنيد الطاقات الإعلامية المتهالكة بالبرامج الحوارية بشكل يومي، يثيرون البلبلة بأمور تافهة يصطنعونها بأنفسهم!.
ومن خلال مقالاتهم وصحفهم الورقية والإلكترونية التبعية المضادة للهلال، التي باءت كالسهم المسموم المليء بالحقد من الإنجازات الهلالية المتواصلة في ظل تربعه على عرش الزعامة بجدارة وبلا منافسة، بلغة الأرقام وبشاهدة المحايديين والمنافسين رغماً عن أنوفهم!!.
الملكية الهلالية لا مجال فيها للتشكيلك أو التقليل، في محاولات بائسة لسلب هذا اللقب المملوك للنادي الهلالي لعقود مضت، فما نراه من الأهلاويين بدعم وتكتل الصفراويين، ماهو إلا أنموذج بسيط يؤكد على أن الهلال هو الزعيم الملكي، ببطولاته ورجالاته وجماهيره وسجله الذهبي منذ تأسيسه إلا يومنا الحاضر ومستقبلاً بمشيئة الله وتوفيقه.!
فالعتب علينا كهلاليين هو الدخول معهم في منافسة حول مثل هالألقاب، إذ أنه من الواجب عدم الإنجرار وراء خيالاتهم البائسة لأنه بذلك ندع مجالاً لهواة التشكيك، في محاولة منافسة الزعيم على بطولات وألقاب حصدها الزعيم بنجومية وتميز مطلقة، دون أي إهتمام لمثل هالأمور التافهة والغير منطقية!.
الواجب على الجماهير الهلالية (الواعية) دعم الفريق بمختلف الظروف، خصوصاً في الوقت الحالي فالفريق يجابه فرق ورجالات باءت تسخر جهودها ضد الهلال في حرب إمتدت لخارج ميادين الرياضة، في أوجه لا تقبلها أسس وقيم الدين الإسلامي ومنافسات الرياضة الشريفة، فما علينا كهلاليين دعم الفريق ورئيس النادي الأمير عبدالرحمن بن مساعد، وعدم التخلي عن الفريق بمختلف الظروف، فتذكروا ياجماهير الزعامة كم أسعدنا زعيمنا مرات لا تُعد ولا تُحصى، باءت تمثل هاجس لكل الفرق والأندية الأخرى، التي أصبحت تُحارب هذا الزعيم بشتى الطرق والأساليب الملتوية!.
أخيراً دوماً سيبقى الرقم الصعب هو اللاعب والنجم الخفي للزعيم الملكي، ولنتجاهل هواة التشكيك والغوغائيين، فمن خلال دعمنا للفريق سيواصل الفريق تحقيق البطولات، والتي ستبقى حصراً للزعيم الملكي، دون أن نلقي بالاً لما يُدار بالخفاء، فنجومنا قادرين على الرد عليهم بالأربعات والخمسات في خلال الميادين الخضراء، والتي هي الطريق الأمثل والأصدق لحصد البطولات، والتي هي ديدن الهلاليين وماركة خالصة مسجلة بإسم الزعيم الملكي، ولنا بمباراة الزعيم الأخيرة أمام الإتحاد أقرب وأصدق مثال، وإتركوا الرد بعد توفيق الله للاعبينا ونجومنا، الذين همهم الأكبر هو إسعاد الجماهير الهلالية والشعب الهلالي الكبير.!
على الخير نلتقي دوماً .