هلالي^الشرقية
01-08-2006, 04:43 PM
باكيتا في مؤتمر صحفي
لا أصدق ما قاله «الدعيع» وهو الذي شكرني بعد ضمه للمونديال!
عقب نهاية مران الأمس التقى المدير الفني للأخضر السيد باكيتا بالإعلاميين وأجاب على أسئلتهم بكل شفافية وهدوء وأبدى في البداية سعادته بالمعسكر وقال كل شيء على ما يرام وعملنا في أبها بشكل جيد وفضلنا وجود اللاعبين المصابين معنا في أبها ليكونوا تحت أنظارنا. ومهمتنا المحافظة على النواة الأساسية للمنتخب. وعملية التطعيم والاختيار تكون مدروسة فاللاعبون الذين تم استدعاؤهم معروفون لدينا ولا داعي للتغيير من أجل التغيير وعن قضية اللاعب «محمد نور» وهل لها تأثير على عطائه في المنتخب. قال لا أعتقد ذلك واللاعب يؤدي تدريباته بالشكل المطلوب والقضية إدارية بحتة. وحول موقفه من تصريحات اللاعب محمد الدعيع وعدم عودته للمنتخب في ظل وجود «باكيتا» قال لا أعتقد بأن الدعيع تحدث بذلك. لأنه بعد المونديال قدم الشكر الجزيل لي شخصياً على منحه الفرصة وطلب مني عدم استدعائه مرة أخرى. وله الشكر مع زميله سامي الجابر فكانا مهمين جداً وكان دورهما من وراء الكواليس لمساعدتنا من خلال معسكر كأس العالم. وأتمنى لهما التوفيق وحول التصنيف الأخير لمنتخبنا قال النتائج لم تكن في صالحنا وهذا دليل على أننا لا زلنا في حاجة للتطور وهذا هدفنا من الآن وصاعداً والرجوع إلى زعامة القارة الآسيوية من اهتماماتنا حالياً وعن التصريح الذي أدلى به قبل نهائيات كأس العالم بأن المنتخب سيصل للدور الثاني. اعترف بذلك وقال المفتاح ضاع في المباراة الأولى أمام تونس والفرصة كانت بين أيدينا وخلال دقيقتين طار الحلم لنقص الخبرة. بالرغم ان الكرة كانت في متناولنا والأمور تسير في صالحنا ولكن طارت الفرصة وتعادل المنتخب التونسي معنا فافسد علينا الفرصة. واليوم نحن على مستوى آسيا أكرر بأننا نعمل من أجل الزعامة الآسيوية حالياً. وهذا ما لمسته وسوف تشاهدون ذلك مع الأيام.
لا أصدق ما قاله «الدعيع» وهو الذي شكرني بعد ضمه للمونديال!
عقب نهاية مران الأمس التقى المدير الفني للأخضر السيد باكيتا بالإعلاميين وأجاب على أسئلتهم بكل شفافية وهدوء وأبدى في البداية سعادته بالمعسكر وقال كل شيء على ما يرام وعملنا في أبها بشكل جيد وفضلنا وجود اللاعبين المصابين معنا في أبها ليكونوا تحت أنظارنا. ومهمتنا المحافظة على النواة الأساسية للمنتخب. وعملية التطعيم والاختيار تكون مدروسة فاللاعبون الذين تم استدعاؤهم معروفون لدينا ولا داعي للتغيير من أجل التغيير وعن قضية اللاعب «محمد نور» وهل لها تأثير على عطائه في المنتخب. قال لا أعتقد ذلك واللاعب يؤدي تدريباته بالشكل المطلوب والقضية إدارية بحتة. وحول موقفه من تصريحات اللاعب محمد الدعيع وعدم عودته للمنتخب في ظل وجود «باكيتا» قال لا أعتقد بأن الدعيع تحدث بذلك. لأنه بعد المونديال قدم الشكر الجزيل لي شخصياً على منحه الفرصة وطلب مني عدم استدعائه مرة أخرى. وله الشكر مع زميله سامي الجابر فكانا مهمين جداً وكان دورهما من وراء الكواليس لمساعدتنا من خلال معسكر كأس العالم. وأتمنى لهما التوفيق وحول التصنيف الأخير لمنتخبنا قال النتائج لم تكن في صالحنا وهذا دليل على أننا لا زلنا في حاجة للتطور وهذا هدفنا من الآن وصاعداً والرجوع إلى زعامة القارة الآسيوية من اهتماماتنا حالياً وعن التصريح الذي أدلى به قبل نهائيات كأس العالم بأن المنتخب سيصل للدور الثاني. اعترف بذلك وقال المفتاح ضاع في المباراة الأولى أمام تونس والفرصة كانت بين أيدينا وخلال دقيقتين طار الحلم لنقص الخبرة. بالرغم ان الكرة كانت في متناولنا والأمور تسير في صالحنا ولكن طارت الفرصة وتعادل المنتخب التونسي معنا فافسد علينا الفرصة. واليوم نحن على مستوى آسيا أكرر بأننا نعمل من أجل الزعامة الآسيوية حالياً. وهذا ما لمسته وسوف تشاهدون ذلك مع الأيام.