المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رجل ينام كل ليلة في الجنة



دفء الحنين
31-07-2006, 01:42 PM
كان هناك خمسة من العاملين الكادحين الذين ضاق بهم الرزق في
قريتهم الصغيرة فتوجهوا إلى بلدة صغيرة مجاورة يعملون ويكدحون
و كانوا يأتون الى اهليهم في عطله الأسبوع ليقضوا معهم يوما سعيدا الا خامسهم .


فانه ما ان تبدأ الشمس بالمغيب ويحل المساء ويصلي المغرب حتى ينطلق مسرعا الى
قريتهم ويبيت هناك مع اهله ثم يعود في يصباح اليوم التالي
الى القرية التي يعمل بها ، فسخر منه اصحابه وقالوا له : ما بالك
تحمل نفسك ما لاتطيق وتقطع هذا الطريق الطويل لتنام عند أهلك
وليس لك زوجة واولاد
فقال لهم : انني اذهب كل ليلة لابيت في يالجنة ، فضحكوا منه
وقالوا اننا نراك رجلا عاقلا قبل اليوم فاذهب الى طبيب حتى
يراك لعلك تشفى بإذن الله

فيبدو ان غربتك قد أثرت عليك .
فرد عليهم : لماذا لا تجعلون بيني وبينكم حكما يصدقني والا يكذبني.


فذهب الجميع إلى امام مسجد وحكوا له قصتهم مع الرجل الخامس :
: فقال الامام : ما حكايتك يارجل
فقال الرجل : انا شاب وحيد لوالدين وانا العائل الوحيد لهما
فانني اذا انتهيت من العمل وغابت الشمس وصليت المكتوبة
انطلقت متوكلا على الله الى قريتي فاذا وصلت وجدت والدي
قد تعشيا وناما والليل قد انتصف فآخذ عباءتي وانام
تحت اقدامهما فاذا اصبحت ايقظتهما للصلاة ووضوؤهما وجهزت فطورهما وقضيت حاجتهما ،
ثم رجعت شاكرا لله الى القرية المجاورة للعمل حيث استشعر نفسيا وروحيا
انني قد بتي ليلتي في الجنة.


فقال الامام : لقد صدق والله صاحبكم فقد قال النبي صلى الله عليه و سلم
((الجنة تحت اقدام الأمهات))

فهنيئا لصاحبكم بره بوالديه




منقوووووووووووووووووووول

خــــالـــــد
31-07-2006, 01:51 PM
دفء الحنين
http://www.sfsaleh.com/vb/attachment.php?attachmentid=21450&d=1150313192
جزاك الله خير أختي على هذه القصّة الجميلة

بوركتِ ..

وهذا أقل جزاء لمن برّ بـ والديه

اللهم أعنا على شكرك , وعلى برنا لوالدينا

دمت
http://www.sfsaleh.com/vb/attachment.php?attachmentid=21451&d=1150313192

أبو محمد 19
31-07-2006, 02:56 PM
الله يعطيك العافية
وجزاك الله خيراً

دفء الحنين
31-07-2006, 06:09 PM
دفء الحنين
http://www.sfsaleh.com/vb/attachment.php?attachmentid=21450&d=1150313192
جزاك الله خير أختي على هذه القصّة الجميلة

بوركتِ ..

وهذا أقل جزاء لمن برّ بـ والديه

اللهم أعنا على شكرك , وعلى برنا لوالدينا

دمت
http://www.sfsaleh.com/vb/attachment.php?attachmentid=21451&d=1150313192




مشكور أخوي خالد

على مرورك الكريم

تسلم

آآآآآآآآآآآآآآآمين الله يسمع منك يا اخوي



و عساك على القوه دوم

دفء الحنين
31-07-2006, 06:15 PM
الله يعطيك العافية
وجزاك الله خيراً


تسلم أخوى أبو محمد19 على مرورك الكريم

عساك على القوه دوم

نور الإيمان
31-07-2006, 08:09 PM
[غاليتى دفء الحنين
جزاك الله خيرا على موضوعك الرائع
ولكن غاليتى
[هل تسمحى لى باضافه لموضوعك هذا لما له من فوائد عظيمه]]
]قال تعالى في كتابه: "وقضى ربك إلاَّ تعبدوا إلاّ أيَّاه وبالوالدين إحساناً"(1).

إن للوالدين مقاماً وشأناً يعجز الإنسان عن دركه، ومهما جهد القلم في إحصاء فضلهما فإنَّه يبقى قاصراً منحسراً عن تصوير جلالهما وحقّهما على الأبناء، وكيف لا يكون ذلك وهما سبب وجودهم، وعماد حياتهم وركن البقاء لهم.

لقد بذل الوالدان كل ما أمكنهما على المستويين المادي والمعنوي لرعاية أبنائهما وتربيتهم، وتحمّلا في سبيل ذلك أشد المتاعب والصعاب والإرهاق النفسي والجسدي وهذا البذل لا يمكن لشخص أن يعطيه بالمستوى الذي يعطيه الوالدان.

ولهذا فقط اعتبر الإسلام عطاءهما عملاً جليلاً مقدساً استوجبا عليه الشكر وعرفان الجميل وأوجب لهما حقوقاً على الأبناء لم يوجبها لأحد على أحد إطلاقاً، حتى أن الله تعالى قرن طاعتهما والإحسان إليهما بعبادته وتوحيده بشكل مباشر فقال: "واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً"(2).

لأن الفضل على الإنسان بعد الله هو للوالدين، والشكر على الرعاية والعطاء يكون لهما بعد شكر الله وحمده، "ووصينا الإنسان بوالديه... أن أشكر لي ولوالديك إليَّ المصير"(1).

وقد اعتبر القران العقوق للوالدين والخروج عن طاعتهما ومرضاتهما معصية وتجبراً حيث جاء ذكر يحيى ابن زكريا بالقول: "وبراً بوالديه ولم يكن جباراً عصيا"(2).

وفي رسالة الحقوق المباركة نجد حق الأم على لسان الإمام علي بن الحسين (ع) بأفضل تعبير وأكمل بيان، فيختصر عظمة الأم وشموخ مقامها في كلمات، ويصوِّر عطاها بأدق تصوير وتفصيل فيقول ?: "فحقّ أُمِّك أن تعلم أنَّها حملتك حيث لا يحمل أحدٌ أحداً، وأطعمتك من ثمرة قلبها ما لا يُطْعِم أحدٌ أحداً، وأنَّها وقتك بسمعها وبصرها ويدها ورجلها وشعرها وبشرها وجميع جوارحها مستبشرة بذلك فرحةً موبلة (كثيرة عطاياها )، محتملة لما فيه مكروهها وألمها وثقلها وغمِّها، حتى دفعتها عنك يد القدرة وأخرجتك إلى الأرض فَرَضِيَتْ أن تشبع وتجوع هي، وتكسوك وتعرى، وترويك وتظمأ، وتظللك وتضحى، وتنعمك ببؤسها، وتلذذك بالنوم بأَرِقهَا، وكان بطنها لك وعاء، وَحِجْرَها لك حواء، وثديها لك سقاءاً، ونفسها لك وقاءاً، تباشر حر الدنيا وبردها لك دونك، فتشكرها على قدرِ ذلك ولا تقدر عليه إلاّ بعون الله وتوفيقه".

وتبرز هنا، أهمية حق الأم من خلال التفصيل والبيان الذي تقدم به الإمام ? بحيث جعله أكبر الحقوق في رسالته المباركة، وأكثر في بيانه، وحثَّ على برّها ووصّى الولد بالشكر لهما كما هي الوصية الإلهية: "ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن... أن أشكر لي ولوالديك إليَ المصير"(2).

وكذلك كانت وصية النبي(ص) لرجلٍ أتاه فقال: يا رسول الله من أبر؟

قال (ص): "أمك".

قال: من؟ ثم من؟

قال (ص): "أمك".

قال: ثمّ من؟

قال (ص): "أمك".

قال: ثمّ من؟

قال (ص): "أباك".



حق الأب:
ولا يقل حق الأب أهمية وجلالاً عن حق الأم، فهو يمثل الأصل والابن هو الفرع، وقد أمضى حياته وشبابه وأفنى عمره بكد واجتهاد للحفاظ على أسرته وتأمين الحياة الهانئة لأولاده، فتعب وخاطر واقتحم المشقات والصعاب في هذا السبيل، وفي ذلك يقول الإمام زين العابدين ?: "وأمَّا حق أبيك فتعلم أنَّه أصلك وإنَّك فرعه، وإنَّك لولاه لم تكن، فمهما رأيت في نفسك مِمَّا يعجبك فاعلم أن أباك أصل النعمة عليك فيه، واحمد الله واشكره على قدر ذلك ولا قوة إلا بالله".

وعلى الإنسان أن يدرك جيداً كيف يتعاطى مع والده كي لا يكون عاقاً وهو غافل عن ذلك، فعليه تعظيمه واحترامه واستشعار الخضوع والاستكانة في حضرته فقد جاء في حديث عن الإمام الباقر ?: "إن أبي نظر إلى رجل ومعه ابنه يمشي، والابن متكيء على ذراع الأب، قال: فما كلَّمه أبي حتى فارق الدنيا".



برَّ الوالدين بعد الموت:

لا يقتصر بر الوالدين على حياتهما بحيث إذا انقطعا من الدنيا انقطع ذكرهما، بل إن من واجبات الأبناء إحياء أمرهما وذكرهما من خلال زيارة قبريهما وقراءة الفاتحة لروحيهما والتصدق عنهما، وإقامة مجالس العزاء لهما على الدوام.

كما أن عليهم حق البرِّ لهُمَا في جملة أمور ذكرها رسول الله (ص) لرجل من أصحابه فقال: يا رسول الله هل بقي لأبوي شي‏ء من البرّ أبرهما به بعد وفاتهما؟

قال رسول (ص) : "نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنقاذ عهدهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلاّ بهما".

وفي حديث للإمام الصادق ?: "يصلي عنهما، ويتصدق عنهما، ويحج‏ُ عنهما، ويصوم عنهما، فيكون الذي صنع لهما وله مثل ذلك فيزيده الله ببرِّه وصلاته خيراً كثيراً".



حد العقوق:

إن نكران الجميل، وعدم مكافأة الإحسان ليعتبران من قبائح الأخلاق، وكلما عظم الجميل والإحسان كان جحودهما أكثر جرماً وأفظع إثماً، ومن هذا المقياس نقف على خطر الجريمة التي يرتكبها العاق لوالديه، حتى عُدَّ العقوق من الكبائر الموجبة لدخول النار لأنّ العاق حيث ضميره مضحمل فلا إيمان له ولا خير في قلبه ولا إنسانية لديه.

ولذلك حذّر الإسلام من عقوق الوالدين لما له من دلالات ونتائج كما عبّر النبي الأكرم (ص): "كن باراً واقتصر على الجنة، وإن كنت عاقاً فاقتصر على النار".
اكرر شكرى لك
اختك ختمه

المؤمن بالله
31-07-2006, 08:49 PM
اختي ختمة

عظيم امر الوالدين

فمن لحق بوالديه او احدهما ولم يدخل به الجنة فليمرغ انفه في التراب كما قال المصطفى عليه السلام

اخيتي جزاك الله خيرا

اخوك

مغترب في عذاب
31-07-2006, 09:09 PM
جزاكـ الله خير دفء الحنين ..

أمر الوالدين عظيم ..

وربط الله رضاه برضاهما ..

سلمت ايديكـ ..

ودمتي على خير ..

دفء الحنين
31-07-2006, 09:11 PM
[غاليتى دفء الحنين
جزاك الله خيرا على موضوعك الرائع
ولكن غاليتى
[هل تسمحى لى باضافه لموضوعك هذا لما له من فوائد عظيمه]]
]قال تعالى في كتابه: "وقضى ربك إلاَّ تعبدوا إلاّ أيَّاه وبالوالدين إحساناً"(1).

إن للوالدين مقاماً وشأناً يعجز الإنسان عن دركه، ومهما جهد القلم في إحصاء فضلهما فإنَّه يبقى قاصراً منحسراً عن تصوير جلالهما وحقّهما على الأبناء، وكيف لا يكون ذلك وهما سبب وجودهم، وعماد حياتهم وركن البقاء لهم.

لقد بذل الوالدان كل ما أمكنهما على المستويين المادي والمعنوي لرعاية أبنائهما وتربيتهم، وتحمّلا في سبيل ذلك أشد المتاعب والصعاب والإرهاق النفسي والجسدي وهذا البذل لا يمكن لشخص أن يعطيه بالمستوى الذي يعطيه الوالدان.

ولهذا فقط اعتبر الإسلام عطاءهما عملاً جليلاً مقدساً استوجبا عليه الشكر وعرفان الجميل وأوجب لهما حقوقاً على الأبناء لم يوجبها لأحد على أحد إطلاقاً، حتى أن الله تعالى قرن طاعتهما والإحسان إليهما بعبادته وتوحيده بشكل مباشر فقال: "واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً"(2).

لأن الفضل على الإنسان بعد الله هو للوالدين، والشكر على الرعاية والعطاء يكون لهما بعد شكر الله وحمده، "ووصينا الإنسان بوالديه... أن أشكر لي ولوالديك إليَّ المصير"(1).

وقد اعتبر القران العقوق للوالدين والخروج عن طاعتهما ومرضاتهما معصية وتجبراً حيث جاء ذكر يحيى ابن زكريا بالقول: "وبراً بوالديه ولم يكن جباراً عصيا"(2).

وفي رسالة الحقوق المباركة نجد حق الأم على لسان الإمام علي بن الحسين (ع) بأفضل تعبير وأكمل بيان، فيختصر عظمة الأم وشموخ مقامها في كلمات، ويصوِّر عطاها بأدق تصوير وتفصيل فيقول ?: "فحقّ أُمِّك أن تعلم أنَّها حملتك حيث لا يحمل أحدٌ أحداً، وأطعمتك من ثمرة قلبها ما لا يُطْعِم أحدٌ أحداً، وأنَّها وقتك بسمعها وبصرها ويدها ورجلها وشعرها وبشرها وجميع جوارحها مستبشرة بذلك فرحةً موبلة (كثيرة عطاياها )، محتملة لما فيه مكروهها وألمها وثقلها وغمِّها، حتى دفعتها عنك يد القدرة وأخرجتك إلى الأرض فَرَضِيَتْ أن تشبع وتجوع هي، وتكسوك وتعرى، وترويك وتظمأ، وتظللك وتضحى، وتنعمك ببؤسها، وتلذذك بالنوم بأَرِقهَا، وكان بطنها لك وعاء، وَحِجْرَها لك حواء، وثديها لك سقاءاً، ونفسها لك وقاءاً، تباشر حر الدنيا وبردها لك دونك، فتشكرها على قدرِ ذلك ولا تقدر عليه إلاّ بعون الله وتوفيقه".

وتبرز هنا، أهمية حق الأم من خلال التفصيل والبيان الذي تقدم به الإمام ? بحيث جعله أكبر الحقوق في رسالته المباركة، وأكثر في بيانه، وحثَّ على برّها ووصّى الولد بالشكر لهما كما هي الوصية الإلهية: "ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن... أن أشكر لي ولوالديك إليَ المصير"(2).

وكذلك كانت وصية النبي(ص) لرجلٍ أتاه فقال: يا رسول الله من أبر؟

قال (ص): "أمك".

قال: من؟ ثم من؟

قال (ص): "أمك".

قال: ثمّ من؟

قال (ص): "أمك".

قال: ثمّ من؟

قال (ص): "أباك".



حق الأب:
ولا يقل حق الأب أهمية وجلالاً عن حق الأم، فهو يمثل الأصل والابن هو الفرع، وقد أمضى حياته وشبابه وأفنى عمره بكد واجتهاد للحفاظ على أسرته وتأمين الحياة الهانئة لأولاده، فتعب وخاطر واقتحم المشقات والصعاب في هذا السبيل، وفي ذلك يقول الإمام زين العابدين ?: "وأمَّا حق أبيك فتعلم أنَّه أصلك وإنَّك فرعه، وإنَّك لولاه لم تكن، فمهما رأيت في نفسك مِمَّا يعجبك فاعلم أن أباك أصل النعمة عليك فيه، واحمد الله واشكره على قدر ذلك ولا قوة إلا بالله".

وعلى الإنسان أن يدرك جيداً كيف يتعاطى مع والده كي لا يكون عاقاً وهو غافل عن ذلك، فعليه تعظيمه واحترامه واستشعار الخضوع والاستكانة في حضرته فقد جاء في حديث عن الإمام الباقر ?: "إن أبي نظر إلى رجل ومعه ابنه يمشي، والابن متكيء على ذراع الأب، قال: فما كلَّمه أبي حتى فارق الدنيا".



برَّ الوالدين بعد الموت:

لا يقتصر بر الوالدين على حياتهما بحيث إذا انقطعا من الدنيا انقطع ذكرهما، بل إن من واجبات الأبناء إحياء أمرهما وذكرهما من خلال زيارة قبريهما وقراءة الفاتحة لروحيهما والتصدق عنهما، وإقامة مجالس العزاء لهما على الدوام.

كما أن عليهم حق البرِّ لهُمَا في جملة أمور ذكرها رسول الله (ص) لرجل من أصحابه فقال: يا رسول الله هل بقي لأبوي شي‏ء من البرّ أبرهما به بعد وفاتهما؟

قال رسول (ص) : "نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنقاذ عهدهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلاّ بهما".

وفي حديث للإمام الصادق ?: "يصلي عنهما، ويتصدق عنهما، ويحج‏ُ عنهما، ويصوم عنهما، فيكون الذي صنع لهما وله مثل ذلك فيزيده الله ببرِّه وصلاته خيراً كثيراً".



حد العقوق:

إن نكران الجميل، وعدم مكافأة الإحسان ليعتبران من قبائح الأخلاق، وكلما عظم الجميل والإحسان كان جحودهما أكثر جرماً وأفظع إثماً، ومن هذا المقياس نقف على خطر الجريمة التي يرتكبها العاق لوالديه، حتى عُدَّ العقوق من الكبائر الموجبة لدخول النار لأنّ العاق حيث ضميره مضحمل فلا إيمان له ولا خير في قلبه ولا إنسانية لديه.

ولذلك حذّر الإسلام من عقوق الوالدين لما له من دلالات ونتائج كما عبّر النبي الأكرم (ص): "كن باراً واقتصر على الجنة، وإن كنت عاقاً فاقتصر على النار".
اكرر شكرى لك
اختك ختمه


تسلمي لي أختي ختمه

بالعكس يشرفني ان يقدم كل واحد منا ما في جعبته من معلومات

فنحن هنا لاستفادة من بعضنا البعض لما فيه صلاح لديننا و دنيانا

و عساج على القوه دوم

دفء الحنين
01-08-2006, 12:25 AM
اختي ختمة

عظيم امر الوالدين

فمن لحق بوالديه او احدهما ولم يدخل به الجنة فليمرغ انفه في التراب كما قال المصطفى عليه السلام

اخيتي جزاك الله خيرا

اخوك

مشكور أخوي المؤمن بالله

و جودك في صفحتي المتواضعة شرف لي

تسلم و عساك على القوه دوم

دفء الحنين
01-08-2006, 12:28 AM
جزاكـ الله خير دفء الحنين ..

أمر الوالدين عظيم ..

وربط الله رضاه برضاهما ..

سلمت ايديكـ ..

ودمتي على خير ..


مشكور أخوي امير جدة

على وجودك الكريم و تعقيبك الطيب في صفحتي المتواضعة

تسلم و عساك على القوه دوم

بـــشـــرى
01-08-2006, 10:30 AM
أختي .. دفء الحنين

السـلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع

لكـن أحب أن أنبهك على حديث

الجنة تحت أقدام الأمهـات .. فهو حديث ضعيف

فانتبهي غاليتي ..

أكرر شكري ونحن في إنتظار المزيد مـن إبداع قلمك أخيتي

دمت على طاعة الرحمـن

أختك .. بــشــرى

الـوافـي
01-08-2006, 10:46 AM
أخيتي دف الحنين
جزاك الله خير على هذه القصّة الجميلة
والبسك ربي السندس والاستبرق من الجنه
أخوكم
أبو مهاوي

دفء الحنين
01-08-2006, 12:04 PM
[QUOTE=بـــشـــرى]أختي .. دفء الحنين

السـلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع

لكـن أحب أن أنبهك على حديث

الجنة تحت أقدام الأمهـات .. فهو حديث ضعيف

فانتبهي غاليتي ..

أكرر شكري ونحن في إنتظار المزيد مـن إبداع قلمك أخيتي

دمت على طاعة الرحمـن

أختك .. بــشــرى


[color=#800080]و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

أختي الغالية : بشري

تسلمين على مروج الكريم و تعقيبج الطيب

بصراحة مب كنت أدرى أنه حديث ضعيف

(( الجنة تحت أقدام الأمهـات .. فهو حديث ضعيف ))


مشكورة و عساج على القوه دوم

دفء الحنين
01-08-2006, 12:24 PM
أخيتي دف الحنين
جزاك الله خير على هذه القصّة الجميلة
والبسك ربي السندس والاستبرق من الجنه
أخوكم
أبو مهاوي




آآآآآآآآآآآآآآمين الله يسمع منك يا أخوي جميعا إن شاء الله

تسلم اخوي الوافي على مرورك الكريم و تعقيبك الطيب

و عساك على القوه دوم