زبن بن عمير
22-07-2006, 12:57 PM
يحضر لمفاجأة شعبية قادمة زبن بن عمير: الشهرة جودة الشعر والعلاقات والوسامة!
03/09/2004 حاوره: فيصل محمد
زبن بن عمير..
شاعر جميل امتهن الصحافة الشعبية وهو الآن يشرف على صفحة شعرية في جريدة «الجزيرة» السعودية.
شارك في الكثير من الأمسيات الشعرية والبرامج المنوعة فأصبح اسمه متداولا في الأوساط الثقافية.
التقيته في الرياض فكان هذا اللقاء:
س> من زبن بن عمير؟
ـ أنت من أكثر الناس علما بذلك، والا لماذا تجري هذا اللقاء معي؟
س> يقال ان زبن بن عمير يعتمد على اسم والده في عالم الصحافة.. ما تعليقك؟
ـ الحمد لله، ان لي اسما يدفعني الى الطيب ولي الفخر بأن لي اسما يختصر المسافات في تقديمي في صدور المجالس والرجال العظام مع العلم ان والدي لم يكن صحافيا على الاطلاق!
س> أين أنت من الأمسيات الشعرية؟
ـ موجود ومستعد لها فقط انني اعتذرت عن الأمسية الأخيرة في الجوف لأسباب عملية، ومقابلة الجمهور شرف.
س> في نظرك من تسيد الساحة الكويتية أو السعودية وما دور الإعلام السعودي في الاهتمام بالشعر الشعبي؟
ـ الكويتيون يقولون نحن، والسعوديون يقولون نحن، وأنا أقول البداية لنا والقوة الاقتصادية لنا والسوق المستهدف لنا والبرامج الشعرية لكم والأهم ألسنا واحدا!
صدقني الساحتان واحدة المفروض أن نهتم بتسيد الشعر وعدم اندثاره وأنتم سباقون في هذا الموضوع ونحن كذلك.
اما عن دور الإعلام السعودي فهو موجود كما تعلم أنت فكل الصحف بها صفحات عن الشعر وزد على ذلك البرامج الشعبية اذاعة وتلفزيونا وذلك الحكم.
س> هل فكرت في اصدار ديوان صوتي؟
ـ دعني أسأل هل هذا سؤال عادي أم مبني على معلومة مريرة كنت حريصا على كتمانها!
نعم أحضر الآن لديوان صوتي فيه مفاجأة خاصة جدا أتمنى نجاحه.
س> ما المقومات التي يعتمد عليها الشاعر لكي يصل الى عالم الشهرة؟
ـ الشهرة كلمة فضفاضة سعد بن جدلان وصل الى الشهرة من خلال صدور الناس من دون إعلام وشعراء كثر وصلوا الى الشهرة من خلال الإعلام، الأمر مختلف فالشهرة يتدخل في جزء مهم منها عامل الحظ، ولكن الأهم هو جودة الشعر والعلاقات الاجتماعية ثم الوسامة وغيرها.
س> أين انت من الشبكة العنكبوتية وهل ترى مواقع الشعر ايجابية للشاعر؟
ـ موجود كمتصفح دائم للشبكة والحقيقة ان هذه المواقع مهمة جدا، وانظر كم اعداد المشتركين بها لترى قوتها.
س> أمسيات الجنادرية كانت من أفضل الأمسيات على مستوى الوطن العربي، ولكنها توقفت فجأة ما السبب؟
ـ أحمد الله بأنك شهدت بالحق فيما يخص الجنادرية وأفضليتها ليسكن بعض الرعاع عن التطاول عليها، اما مسألة توقفها فالأحرى ان توجه السؤال الى الأمير الفارس متعب بن عبدالله فهو فارسها الأول وهو الأعلم بذلك.
س> ماذا تقول عن أمسيات هلا فبراير وهل لها أصدقاء في الساحة السعودية؟
ـ أقول يكفي ناصر السبيعي فخرا بأنه أدخل الشعر إلى هذا المهرجان المهم وأعلن ان الأمسيات تواجه حملة بإلغائها ولكني ما زلت عند رأيي بأنها ناجحة حتى لو كانت بها مجاملات ولو نظرنا بعقل لقلنا الكمال لله، ويكفي الشعراء والساحة بأنهم ظهروا على منبر هلا فبراير ليلقوا شعرهم بحضور يتجاوز اللامعقول وهذه بحسب معرفتي بأنه لولا الله ثم ناصر لن تحصل فلماذا لا نحفظ قليلا من الوفاء له بادخاله للشعر هناك ونسعى الى الاتفاق معه على تطويرها. اما أصداؤها فهي جميلة لأن الأمسيات سنويا يكون عدد كبير من فرسانها سعوديين، وهذه خطوة ايجابية تشكر عليها اللجنة.
س> أيهما أقرب في نظر ابن عمير الشاعر أو الصحفي؟
ـ ان كنت تقصد أقرب الى شخصيتي فأنا زبن الشاعر عندما تداهمني قصيدتي وزبن الصحافي عندما أعمل وكلتا الحالتين ملكي وقريبة لي.
انتهى,,
لـــقـــاء جـــريـــدة الـــقـــبـــس (http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperPublic/ArticlePage.aspx?ArticleID=61479)
03/09/2004 حاوره: فيصل محمد
زبن بن عمير..
شاعر جميل امتهن الصحافة الشعبية وهو الآن يشرف على صفحة شعرية في جريدة «الجزيرة» السعودية.
شارك في الكثير من الأمسيات الشعرية والبرامج المنوعة فأصبح اسمه متداولا في الأوساط الثقافية.
التقيته في الرياض فكان هذا اللقاء:
س> من زبن بن عمير؟
ـ أنت من أكثر الناس علما بذلك، والا لماذا تجري هذا اللقاء معي؟
س> يقال ان زبن بن عمير يعتمد على اسم والده في عالم الصحافة.. ما تعليقك؟
ـ الحمد لله، ان لي اسما يدفعني الى الطيب ولي الفخر بأن لي اسما يختصر المسافات في تقديمي في صدور المجالس والرجال العظام مع العلم ان والدي لم يكن صحافيا على الاطلاق!
س> أين أنت من الأمسيات الشعرية؟
ـ موجود ومستعد لها فقط انني اعتذرت عن الأمسية الأخيرة في الجوف لأسباب عملية، ومقابلة الجمهور شرف.
س> في نظرك من تسيد الساحة الكويتية أو السعودية وما دور الإعلام السعودي في الاهتمام بالشعر الشعبي؟
ـ الكويتيون يقولون نحن، والسعوديون يقولون نحن، وأنا أقول البداية لنا والقوة الاقتصادية لنا والسوق المستهدف لنا والبرامج الشعرية لكم والأهم ألسنا واحدا!
صدقني الساحتان واحدة المفروض أن نهتم بتسيد الشعر وعدم اندثاره وأنتم سباقون في هذا الموضوع ونحن كذلك.
اما عن دور الإعلام السعودي فهو موجود كما تعلم أنت فكل الصحف بها صفحات عن الشعر وزد على ذلك البرامج الشعبية اذاعة وتلفزيونا وذلك الحكم.
س> هل فكرت في اصدار ديوان صوتي؟
ـ دعني أسأل هل هذا سؤال عادي أم مبني على معلومة مريرة كنت حريصا على كتمانها!
نعم أحضر الآن لديوان صوتي فيه مفاجأة خاصة جدا أتمنى نجاحه.
س> ما المقومات التي يعتمد عليها الشاعر لكي يصل الى عالم الشهرة؟
ـ الشهرة كلمة فضفاضة سعد بن جدلان وصل الى الشهرة من خلال صدور الناس من دون إعلام وشعراء كثر وصلوا الى الشهرة من خلال الإعلام، الأمر مختلف فالشهرة يتدخل في جزء مهم منها عامل الحظ، ولكن الأهم هو جودة الشعر والعلاقات الاجتماعية ثم الوسامة وغيرها.
س> أين انت من الشبكة العنكبوتية وهل ترى مواقع الشعر ايجابية للشاعر؟
ـ موجود كمتصفح دائم للشبكة والحقيقة ان هذه المواقع مهمة جدا، وانظر كم اعداد المشتركين بها لترى قوتها.
س> أمسيات الجنادرية كانت من أفضل الأمسيات على مستوى الوطن العربي، ولكنها توقفت فجأة ما السبب؟
ـ أحمد الله بأنك شهدت بالحق فيما يخص الجنادرية وأفضليتها ليسكن بعض الرعاع عن التطاول عليها، اما مسألة توقفها فالأحرى ان توجه السؤال الى الأمير الفارس متعب بن عبدالله فهو فارسها الأول وهو الأعلم بذلك.
س> ماذا تقول عن أمسيات هلا فبراير وهل لها أصدقاء في الساحة السعودية؟
ـ أقول يكفي ناصر السبيعي فخرا بأنه أدخل الشعر إلى هذا المهرجان المهم وأعلن ان الأمسيات تواجه حملة بإلغائها ولكني ما زلت عند رأيي بأنها ناجحة حتى لو كانت بها مجاملات ولو نظرنا بعقل لقلنا الكمال لله، ويكفي الشعراء والساحة بأنهم ظهروا على منبر هلا فبراير ليلقوا شعرهم بحضور يتجاوز اللامعقول وهذه بحسب معرفتي بأنه لولا الله ثم ناصر لن تحصل فلماذا لا نحفظ قليلا من الوفاء له بادخاله للشعر هناك ونسعى الى الاتفاق معه على تطويرها. اما أصداؤها فهي جميلة لأن الأمسيات سنويا يكون عدد كبير من فرسانها سعوديين، وهذه خطوة ايجابية تشكر عليها اللجنة.
س> أيهما أقرب في نظر ابن عمير الشاعر أو الصحفي؟
ـ ان كنت تقصد أقرب الى شخصيتي فأنا زبن الشاعر عندما تداهمني قصيدتي وزبن الصحافي عندما أعمل وكلتا الحالتين ملكي وقريبة لي.
انتهى,,
لـــقـــاء جـــريـــدة الـــقـــبـــس (http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperPublic/ArticlePage.aspx?ArticleID=61479)