دكتاتورية من نوعٍ آخر

[حسن المعيني]

((رسالتي إليك وقد كسرت كل القيود ، وهدمت كل السدود ))

الدكتاتورية ....

لقد كنت أسمع عن هذا المصطلح كثيرا ، بل وأقرأه في ثنايا مقال ، أو بين أسطر كتاب ولم أكن أتوقع في يومٍ من الأيام أن أعيشه بل وأكتوي بناره ، وتلهبني سياطه ، غير أن هذه الدكتاتورية التي تمارسها أنت تختلف تماماً ، إذ أنها أعمق وأخطر من تلك التي سلفت إنها : (( دكتاتورية المشاعر )) ، حيث أنك تريدني أن أكون أنت بحيث أنسى ذاتي - عجباً - قد أمنحك ذلك ، ولكن أن تسترسل في دكتاتوريتك بغير وازع من مشاعر ولا أحاسيس لتصل إلى درجةٍ تريدني معها ألا أبكي ، وألا أذرف دمعةً ، أنفس بها عن مشاعر مكبوتةٍ بداخلي يدفهعا القهر من جهة ، وتغذيها المجاملة والمداهنة على حساب الذات من جهةٍ أخرى ، فهذا ما لا يمكن أن يكون ، ودعني أعلن تمردي وبكل جرأة ، ولقيدك وسوطك وسجانك أن يمارسوا بعد ما أرادوا فإني صرت مسيخ مشاعر أيها الحبيب في زمن لا يعترف أهله إلا بالمادة مذهباً ، وبالدولار معتقداً ، وهناك حيث ترفع شعارات التنديد بكل ما هو مشاعري روحي محلق في عالمٍ من المعاني السامية الرقيقة المسافرة في عمق الزمن على متن كل جميل
*
*
ولك خالص عتبي ،،،
*
*
نديم السها / حسن المعيني

[تأبط شجناً]

بينما أنا أهيم بين منتديات غرابيل متنقلا بين الشعر والرياضة والاخبار والبلوتوث والتعليم والتقنية

استوقفني اسم لمحته في منتدى الخواطر وليس من عادتي النظر الى الاسماء بل كنت أدعي أني أهتم بالموضوع بغض النظر عن الكاتب لكن هذا الاسم الذي ارتبط في ذهني بالابداع جعلني أخالف مبادئي واتخلى عن نظرياتي وأهرع مسرعا بالمؤشر الى حيث الاسم واضغط بكل ما أوتيت من قوة حتي خشيت على الفأرة من شدة الضغط
فهذا الاسم يجعلني أتتبع مشاركاته وتعقيباته وردوده وإن اختلفت معه أحيانا الا إني أقر له بابداعه وتفرده وتميزه فله اسلوب رائع في الطرح والنقاش

ولا غرو فهو نديم السها وكل له من اسمه نصيب

الا تلاحظون أني لم أتطرق للمشاركة نفسها ولم أضف شيئا وتلك مخالفة أخرى لمبادئي التي تنص على عدم الرد على أي مشاركة الا إذا كان هنالك إضافة للموضوع واثراء للفكرة ولكن ما حاجتي بالمباديء في حضرة الابداع




باختصار

(حسن المعيني ) دمت مبدعا

[الاسـطــورهـ]

سمعت يوماً كلمة من سيدة عجوز فحفظتها كما أحفظ سورة الأخلاص

"جميل أن تحب ولكن الخطأ كل الخطأ

أن تذووب ذاتك وشخصك بشخص

من تحب حتى تكاد تنسى نفسك"

فلتعشق سيدي وليعشقون ولكن الحب كل الحب

أن أحبك كما أنت وبكل اختلافاتك عني وتحبني كذلك

راااااااائع ماسطرته

وماابهرني تلك الفلسفه

والعطر الخاص الذي وجدته بين سطورك..

دمت بتميز.

[ســـامـــر]

ما أجمل هذه النظرة و أعمقها أخي العزيز نديم السها .

دمت أخي العزيز مبحرا بين تلافيف المعاني و المشاعر ... فأنت أهل لذلك و قلة من يجيدون هذا الإبحار .

[المؤمن بالله]

قرأت سطورا من اجمل ما قرأت

اخي حسن

كثيرا ما تدمى القلوب

وتنهال عليها حرارة النكران فتلفحها


كنت رائعا

تحية مني اليك

[حسن المعيني]

عزيزي / تأبط شجناً
أهلاً بك ومرحباً
ولقد فاجأتني بهذا الهجوم العاتي ، والمد الهادر ، والموج الزاخر ،من إطرائك ومديحك مما جعلني أتوقف للحظةٍ متسائلاً من أين قدمت !!، وكيف لي بالعثور على متأبط الشجن هذا لأشكرك على مشاعرك النبيلة تجاهي ، ولأقول لك :
متأبط الشجن القديم وماخراً ***لعباب بحرٍ موجه بالشوق زاخرْ
لك يا حبيب تحيتي ومودتي***وإليك ركب مشاعر التحنان سائرْ
*
*
سائران على دربٍ واحد / تأبط شجناً
وتقبل تحياتي وفيض أشواقي ،،،
*
*
نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

سمعت يوماً كلمة من سيدة عجوز فحفظتها كما أحفظ سورة الأخلاص

"جميل أن تحب ولكن الخطأ كل الخطأ

أن تذووب ذاتك وشخصك بشخص

من تحب حتى تكاد تنسى نفسك"

فلتعشق سيدي وليعشقون ولكن الحب كل الحب

أن أحبك كما أنت وبكل اختلافاتك عني وتحبني كذلك

راااااااائع ماسطرته

وماابهرني تلك الفلسفه

والعطر الخاص الذي وجدته بين سطورك..

دمت بتميز.

أختي الكريمة / وتين الحب
كم هي جميلةٌ تلك الحكمة التي كان لك أن تحفظيها جيداً من تلك السيدة العجوز ، والتي تختصر في الحقيقة مسافاتٍ شاسعة لو تأملها المحبون قليلا لما عانوا ولما تكبدوا مشاق سفرٍ مضنٍ وطويل في دروب الحب ومهامهه وقفاره ليجدوا أنفسهم في صحراء قاحلةٍ من المشاعر والأحاسيس سلبهم إياها أناس انتهجوا دكتاتورية المشاعر وأرادوا لكل أحدٍ أن يكون هم بكل تفاصيلهم وأن يتناسوا ذواتهم في غمرة حب وهمي صنعه جشع وطمع خفي لا يدرك كنهه سوى من آمنوا بالتمرد على تلك القيود غير عابئين ولا مكترثين بما قد يكون .
*
أجدني ممتناً لك بعبق حضورك ، وجميل تواجدك / وتين الحب
*
ولك تحياتي ،،،،
*
*
نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

ما أجمل هذه النظرة و أعمقها أخي العزيز نديم السها .

دمت أخي العزيز مبحرا بين تلافيف المعاني و المشاعر ... فأنت أهل لذلك و قلة من يجيدون هذا الإبحار .

أخي الكريم / سامر

مرحباً بك وأهلاً وشاكرٌ لك كريم مرورك عبر هذه المساحة
ونحن مبحران على متن سفينة واحدةٍ أيها الحبيب
*
*
تقبل مني خالص التحايا / سامر
*
*
نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

قرأت سطورا من اجمل ما قرأت

اخي حسن

كثيرا ما تدمى القلوب

وتنهال عليها حرارة النكران فتلفحها


كنت رائعا

تحية مني اليك

أخي الحبيب / المؤمن بالله

تحية عاطرة لك عطر مرورك عبر هذا المتصفح
ويبقى النكران أو التنكر ياعزيزي هيناً وسهلاً حينما يقارن بممارسة التسلط المقيت داخل الحلبة ، لأن النكران لا يعدو كونه نتيجة لفعلٍ ما ، وما نحن بصدد الحديث عنه هو الحدث والفعل في عمقه حينما تلغى كل اعتبارات للقيم الانسانية والمشاعر الوجدانية على حساب الآخرين لأجل شخص ما هو أقل من أن يكون له ولو بعض كيان .
*
*
لك أعذب التحايا / المؤمن بالله
*
*
نديم السها / حسن المعيني

[السُّلمي]

أنت ياظالم

يامن لاتعترف إلا بذاتك

ويامن لاترأف إلا بحالك

أفيق حتى أعلن عليك تمردي

وأعلن عصياني .

أنت تتمنى أن لايتنفس

من هذا الحقل إلا أنت

أنت لاتبعث لي إلا ما يؤرقني

ويؤلمني .

ولكن ثق أيها الظالم

بأنني سأرفع عنك يداي

الآن وفي أسرع حال

لكي تعلم بأن الدينار

لايأتي بما تبحث عنة

مهما فعلت ومهما حاولت

سترجع إلى عقبك

خاسر كل شيء ..

الفاضل حسن المعيني

عذراً على الخربشة خلف إبداعك وروعة ماطرحت

ولكن هنا أجد قلبك يتحدث بنبضاتة بين هذة السطور

فما كان مني إلا أن أحضر مستمعاُ لهذة النبضات

تقديراُ وإحتراماُ لنبضاتك المتدفقة

والمشحونة من أجل العصيان

دام قبلك سليماً وبعيداُ عن هؤلاء


و دمت في حفظ الكريم على الدوم

اخوك السُّلمي

[حسن المعيني]

عزيزي / السلمي

أهلاً بك ومرحباً رفيق دربٍ ، وسمير وجدٍ ، ومجابه دكتاتورية

ومزيداً من الخربشات أيها الحبيب إن كانت مثل تلك التي سلفت

وأجدك قد أبحرت مع الحرف عميقاً ، بل وتوغلت في سبر أغواره ، حينما بدا ذلك واضحاً وجلياً من مخاطبتك للدكتاتور بلغة جريئة يوم قلت : أنت يا ظالم ، فنعتك ووصفك له بـــ " الظالم " مرحلة متقدمة في الجرأة المحمودة التي نريد من كل من اكتوى بنار دكتاتورية المشاعر ، أو ألهبته سياطها ، أن يعلنها مدوية في مسمع الدنيا : " على رسلك أيها الظالم "
فنحن لم نزل بشراً ، ولنا إحساسنا ومشاعرنا وكياننا الذي لا نجيز لأحدٍ كائناً من كان المساس به او العبث ولو ببعض
لبناته .
*
*
وسلمت ايها السلمي على مرورك وتعليقك

وتقبل عاطر أشواقي
*
*
نديم السها / حسن المعيني

[عبدالرحمن الجبابرة]

أخي الغالي : حسن المعيني

كم اشتقت إلى تدفق عذب الحروف
ونقاء الكلمة
وصفاء الود
وصدق المشاعر

وها أنذا أمتع أحاسيسي بما تفضلت به .

إعلان وثورة تدفقت بانسياب من الأعماق
ترفض المشاعر الزائفة
والأحاسيس المفروضة

نعم ياصديقي لا ومليون لا
لمشاعر الدكتاتورية
ولفرض الحب
وتقييده بمنة
أو بتسلط غرام
.
.
.

أعـتـرض اكــون لعـبـةٍ تقلبّها بـيـدك
أرفض الخضوع واكره مبدأ الشخص الجحود


أرفض العقاب بالحرمـان وارفـض مبـدأك
أرفض التغلـي منـك اذا تجـاوزالحـدود


أرفـض ان اكـون عتبـةٍ بسلّـم مسكنـك
أكره مبدأ استغلال الحب في فـرض الوجود


أعترض اكون سطر ٍفـي هوامـش دفتـرك
أرفض ان اكون مجرد شاهد ٍ علـى العقـود


أعتـرض أكـون رسمةٍ بـلـون ريشـتـك
أرفض ان اكون ضمـن غيـري عدٍّامعـدود
.
.
.
.
.




لا ولا مليـون لا بـأنـي اقـبـل منّـتـك
المحبـه دون مـنّ ياخبـل تعطـى بـجـود


المحبـه كلّهـا عطـا إسـأل اللـي ربّتـك
إسأل اللي حب ليلـى قيـس واسـأل العنـود


إسأل اللي جرب إسال خالك إسـأل عمتـك
إسال اللي جرّب الوفـا ولا خـان العهـود


إسأل اللي عندهم إحسـاس واهـل مربعـك
إسـأل الديـار كلهـا سهلـهـا والنـجـود


إسأل كلبو العـرب تغانـم تالـي فرصتـك
من نشد ماضاع ولا فقـدولا ضيّـع جهـود


إسال كيف اتحب جرّب العطـا تجـي معـك
يكفي ماخذيـت عـوّد نفسـك إنهـا تجـود


عذرا لخربشاتي أخي الغالي نديم السها
ولك مني خالص الود مع باقة ورد معطّرة بشذا الجوري الطائفي

أنثرها بين حروفك إجلالا لعذوبتها
ولنقاء الكلمة


مودتي



مودتي

[حسن المعيني]

أخي الحبيب / عبدالرحمن الجبابرة

أشكرك من عمق أعماقي ، على تواجدك الثر ، وحضورك الأروع ، وتعليقك المميز

ولقد أضفت عزيزي رقماً له ثقله في قائمة المتمردين وبكل جرأةٍ على دكتاتورية المشاعر بلاءاتك المليون التي أطلقتها وبكل قوة قائلاً :
نعم ياصديقي لا ومليون لا
لمشاعر الدكتاتورية
ولفرض الحب
وتقييده بمنة
أو بتسلط غرام

ولقد راق لي وكثيراً وأطربني وأسعدني مبدأ الاعتراض الواضح والرفض الأقوى والذي صغته بقولك :

أعـتـرض اكــون لعـبـةٍ تقلبّها بـيـدك
أرفض الخضوع واكره مبدأ الشخص الجحود


أرفض العقاب بالحرمـان وارفـض مبـدأك
أرفض التغلـي منـك اذا تجـاوزالحـدود

فهنا ضمنت توجيهات وضوابط ينبغي لكل من هيأ مركبه ، أو نشر شراعه ، للإبحار مع حبيب أيا كان أن يهمس بها في مسمعه ، وإن أبدى حبيبه تصامما أو تعامياً فله أن يصرخ بها وبأعلى صوته ليسمع كل ما حوله ، حتى إذا ما طلب قاضي الهوى والغرام يوم الشقاق والخصام شهوداً وجد حينها وبلا مشقةٍ شهوده وكسب القضية لصالحه .
*
*
أكرر شكري العاطر لك على حضورك أخي / عبدالرحمن الجبابرة
ودام الوصل والتواصل
*
تحيااااااتي
*
*
نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

وتواصل
*
*
*
وتواصل
*
*
*
وتواصل

ممارساً أبشع وأشنع وأفضع أنواع الدكتاتورية في حقي

عجباً !!!!!!!!!!!!

بالأمس كنت تمنعني ان أجهش بالبكاء لأنفس عن مشاعري المكبوتة
حينما لا أكون أنا أنت في ذات لحظة
واليوم تريدني وبكل سذاجة ألا أشعر مجرد شعور ، وألا أحس مجرد إحساس ،
فما أن تحس أنت بأني أحسست أو شعرت بما لا تريده
عددت ذاك انقلاباً على مملكة حبنا وعرش ودادنا
الذي لا تزال تغذيه دكتاتوريتك المشينة

عفوا :::: أيها الدكتاتور !!!

فلست أدري ما هي المرحلة القادمة والخطوة المرتقبة التي تنتظرني معك
وقد سلبتني حتى أحاسيسي ومشاعري ؟!!!!

غير أن ما يشفع لك كثيراً، بل وأعذرك فيه ، و ما أتيقنه ، وأؤمن به ، وأقسم عليه
هو :

أنك
؟
؟
؟
؟
؟
؟
أنك
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟

عــــربــــــي
*
*
*
وتقبل خالص لومي
وعربون هجراني
*
*
*
نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

وتواصل
،
،
،
وتواصل
،
،
،
وتواصل
في دكتاتوريتك

شأنك شأن دول الغرب المتسلطة المتجبرة
التي كم تعلق بسرابها العرب
وفي كل يومٍ تركلهم ثم تطلب منهم مزيد حبٍّ وولاء
،
،

،
،

،
،

أيعقل !!!!!!

نعم.

وليس بمستغربٍ منك

ولا من أشباهك ونظائرك

،
،
أيعقل !!!!

نعم.

ولكل علامات الاستفهام والاستغراب أن تتلاشى
،
،
أيعقل !!!

نعم.

ولكل حرف صغته من أجل وفاء مزعومٍ
أن يتكسر على صخرةٍ الحقيقة المرة
،
،
أيعقل !!

نعم.

ولكل بدر اكتمل ليلة لقاءٍ على كثبان التآخي
أن يصبح كالعرجون القديم
،
،
أيعقل !

نعم .

ولكل مبحر معك على ذات الزورق أن يقول :
وداعاً

عفواً

ولماذا أقول : وداعاً

فلأنت أحقر من أن تودع ولو بعبارة

بل ولا حتى بتلويحة كفٍّ طالما صافحك

وهز كفك هزة شوقٍ مفتعلٍ ليس إلا .....
،
،
هنا

وهنا

أيها الدكتاتور

يحسن بي وبكل من عاش مشاعري

أن يقول لك ولكل دكتاتور تمطى على هذه البسيطة


إنني صغت قراري
بعدما أضرمت ناري
وبها أحرقت أصناف المشاعر
وبطاقات عبورٍ وتذاكر
كنت يوماً في حناياك مسافر
غير أني بعد هذا

لن أغادر

لن أغامر

سأحاذر

سأكابر

سأجاهر

بفصالٍ عاجل بعد تأملْ
،
،
إنني صغت قراري

إنني صغت قراري

أن أسافر

أو تسافر

هكذا صغت قراري

ليس عدلاً أن نقيم

نتلهى في الجحيم

مثل شيطانٍ رجيم

،
،
هل تسافر !

أو أسافر !

أيّنا ضج ابتداءً فليغادر
،
،
هكذا صغت القرار

وعلى مشهد حبٍّ يعربي

كان إسدال الستار*
*
*
*
*
*
نديم السها / حسن المعيني

[زبن بن عمير]

رائع



احسنت

[إيمان السعيد]

حسن المعيني




بوح راقي

بفكر واعي


بفلسفة راقية جدا


استاذي

لك الود











نغم

[أمل عبدالعزيز]

,
,
,

العاطِر الماطِر
العذب النادِر
عبير الحرف
وقوي الشعور
ذو الشكيمة النقية
والأماني الوفية

حينما يكتُبُنا شعور غيرنا نعلمُ يقيناً أننا قرأنا بقلوبنا رشفات /نبضات/ كلمات غيرنا فكأنها قد أينعت في ربا عقولنا وداخل شعورنا ثمَّ سُكِبت بيدِ الآخر...
.
.
حسن المعيني

قلم له وزنه ورقته واليوم أقرأهُ بصورة مختلفة للغاااية



.
.

.
تحية لاتنتهي أخي العزيز فأنت والإبداع رفيقا الدرب....
.

.

[حسن المعيني]

أخي الكريم /

زبن بن عمير

اشكرك على مرورك


تحياتي

[حسن المعيني]

أختي الكريمة / نغم حزين

وحينما لامس مسمعي ذلك النغم الحزين

وتردد صداه في جوانحي

استمعت وأنصت

ووقفت وتأملت

وبعد هذا تساءلت

ألا يمكن لهذا النغم الحزين

أن يكون نغماً أكثر عذوبةً

مزيجاً من تغريدة بلبلٍ

وزقزقة عصفورٍ

في صباحٍ هاديءٍ وجميل

لتأتي الإجابة التي حملتها لي

نسمات شاطيءٍ حالم قائلةً :

بلى يمكن وقد كان
*
*
أشكرك / نغم
على تواجدك في ميدان حرفي
ولك تحياتي
*
*
نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

أختي الكريمة / أمل عبدالعزيز

أشكر لك مرورك الذي دائماًَ ما يكون له
رونقه الخاص
وطابعه المميز
حيث يكون سبر غور الحرف ،
والإبحار إلى أعماقه
ودعيني أمنحك
بطاقة عبور
وتذكرة سفر مفتوحة
إلى مملكة حرفي ،
المخضر تفاؤلاً ،
والمشرق استبشاراً

فكاتبة قديرة مثل أمل عبد العزيز
تستحق أن تمنح تلك التذكرة
يوم لم يظفر بها كثيرون ممن يدعون
السفر مع الحرف والترحل مع الكلمة
فكان لتلك الحروف أن تتكدس بين طيات دفاترهم
كما تكدست من قبل في الأحشا مشاعرهم

اكرر شكري لك على طيب حضورك / أمل
وتقبلي تحياتي
*
*
*
نديم السها / حسن المعيني