أهــل الحـديث
11-03-2013, 04:50 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
الكتاب الذي معنا وسنجول خلاله بالفوائد هو كتاب "وسائل الإعلام والمجتمع" تأليف آرثر آسا بيرغر الأستاذ في الإتصال -أمريكي الجنسية -تُرجم الكتاب للعربية ضمن سلسلة منشورات عالم المعرفة في عدد مارس 2012 - عدد صفحاته 270 صفحة من القطع المتوسط وطُبع لأول مرة في العام2007 ويتكون من مقدمة وإحدى عشر فصلا وترجمه للعربية صالح خليل أبو إصبع
رغم أن عالم المعرفة لا تقدم المفيد غالبا في الدراسات الإنسانية إذ تعتمد على النظرات الفلسفية ، لكن هذه الدراسة كانت مفيدة من عدة جوانب : أولا : أنها دراسة نقدية موثقة ثانيا : لا يختلف الكاتب على الأخلاق العامة والمبادئ الأساسية للإعلام ثالثا: قدم مقدمة وفصل أول أعطى إنطباعا جيدا عن الكتاب رابعا : دراسة داخل الولايات المتحدة المصدرة لمفهوم العولمة ، وموجهة الرأي العام العالمي وهمي أن الإعلام الآن لا يحمل رسالة ، ومنذ فوز بحثي المتواضع عن الإعلام بجامعة المنصورة في العام 2007 وأنا منشغل بالأداء الإعلامي من جهة إيجابياته وسلبياته ، لذا فهذا الكتاب أنصح باقتنائه مترجما أو أصليا
الفصل الأول :وسائل الإعلام في أفكارنا وحياتنا – يتحدث فيه عن إجمال التأثيرات التي سيتناولها في كتابه صـ 16 : أمضى ما يقرب من تسع ساعات التي تمثل متوسط ما يقضيه الأمريكيون مع وسائل الإعلام بإختلاف أنواعها .عندما يستيقظ في صباح اليوم التالي ، يتساءل "لماذا أنا متعب كثيرا " صـ 19 : الأمريكي البالغ من العمر من 8-18 سنة يقضي ما يزيد على أسبوع عمل بدوام كامل كل أسبوع مع وسائل الإعلام = 30-36 ساعة أسبوعيا صـ 23 تحت عنوان وسائل الإعلام في المجتمع : هي تبيعنا الأشياء وتبيعنا كجمهور للمعلنين وتغرس في نفوسنا بعض المبادئ إلى جان الكثير من الأشياء الأخرى صـ 25 تحت عنوان دراسة حالة ، من أين حصلت على تلك الفكرة : فمن المفارقة أن الذين يتعلمون النزعة الفردية من المجتمع يرون في بعض الأحيان أن المجتمع غير موجود
الكتاب الذي معنا وسنجول خلاله بالفوائد هو كتاب "وسائل الإعلام والمجتمع" تأليف آرثر آسا بيرغر الأستاذ في الإتصال -أمريكي الجنسية -تُرجم الكتاب للعربية ضمن سلسلة منشورات عالم المعرفة في عدد مارس 2012 - عدد صفحاته 270 صفحة من القطع المتوسط وطُبع لأول مرة في العام2007 ويتكون من مقدمة وإحدى عشر فصلا وترجمه للعربية صالح خليل أبو إصبع
رغم أن عالم المعرفة لا تقدم المفيد غالبا في الدراسات الإنسانية إذ تعتمد على النظرات الفلسفية ، لكن هذه الدراسة كانت مفيدة من عدة جوانب : أولا : أنها دراسة نقدية موثقة ثانيا : لا يختلف الكاتب على الأخلاق العامة والمبادئ الأساسية للإعلام ثالثا: قدم مقدمة وفصل أول أعطى إنطباعا جيدا عن الكتاب رابعا : دراسة داخل الولايات المتحدة المصدرة لمفهوم العولمة ، وموجهة الرأي العام العالمي وهمي أن الإعلام الآن لا يحمل رسالة ، ومنذ فوز بحثي المتواضع عن الإعلام بجامعة المنصورة في العام 2007 وأنا منشغل بالأداء الإعلامي من جهة إيجابياته وسلبياته ، لذا فهذا الكتاب أنصح باقتنائه مترجما أو أصليا
الفصل الأول :وسائل الإعلام في أفكارنا وحياتنا – يتحدث فيه عن إجمال التأثيرات التي سيتناولها في كتابه صـ 16 : أمضى ما يقرب من تسع ساعات التي تمثل متوسط ما يقضيه الأمريكيون مع وسائل الإعلام بإختلاف أنواعها .عندما يستيقظ في صباح اليوم التالي ، يتساءل "لماذا أنا متعب كثيرا " صـ 19 : الأمريكي البالغ من العمر من 8-18 سنة يقضي ما يزيد على أسبوع عمل بدوام كامل كل أسبوع مع وسائل الإعلام = 30-36 ساعة أسبوعيا صـ 23 تحت عنوان وسائل الإعلام في المجتمع : هي تبيعنا الأشياء وتبيعنا كجمهور للمعلنين وتغرس في نفوسنا بعض المبادئ إلى جان الكثير من الأشياء الأخرى صـ 25 تحت عنوان دراسة حالة ، من أين حصلت على تلك الفكرة : فمن المفارقة أن الذين يتعلمون النزعة الفردية من المجتمع يرون في بعض الأحيان أن المجتمع غير موجود