المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قآل تعآلى : ( إنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّة )



حواء غرابيل
07-03-2013, 08:50 AM
مرحبآ بنوتآت ,

ككثر منآ يتعرض للظلم آو يظلم

آلوآحد يغلط صح ~


وآلظلم آنوآع :

بينه وبين آلله : مثل آلشرك , {إن الشرك لظلم عظيم} (سورة لقمان:13)

بينه وبين آلنآس : مثل آلسب و آلقذف و آلبوق وشهآدة ألزور , {وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} (سورة الشورى:40) ، وبقوله: {إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ} (سورة الشورى 42) .

بينه وبين نفسه : آول من يبدآ بآلظلم يبدى بظلم نفسه , {فمنهم ظالم لنفسه} (سورة فاطر:32)

آلظلم شي كبير , يمكن آحنآ في آشيآء نحسهآ عآديه مآنعتبرهآ ظلم بس آهي ظلم ,

مثل لمآ نتهم خدآمه آنهآ خذت شي عقب نلقآه , ترى يعتبر ظلم ولآزم نستسمح منهآ ,

وقيل: إن الظلم ثلاثة: فظلم لا يُغفر، وظلم لا يُترك، وظلم مغفور لا يُطلب، فأما الظلم الذي لا يغفر فالشرك بالله، نعوذ بالله تعالى من الشرك، قال تعالى: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء} (سورة النساء:48)، وأما الظلم الذي لا يترك، فظلم العباد بعضهم بعضًا، وأما الظلم المغفور الذي لا يطلب، فظلم العبد نفسه.



يقول سفيان الثوري - رحمه الله - : « إن لقيت الله تعالى بسبعين ذنباً فيما بينك وبين الله تعالى ؛ أهون عليك من أن تلقاه بذنب واحد فيما بينك وبين العباد


آنآ وحده من آلنآس آللي جآني ظلم كبير من عقرب ,

آلمشكله آنآ مب آول ولآ آخر وحده هي تسوي له جي

هآلشي آللي سوته آثر فيني بشكل كبير .. لآنه مب تعبت بسبتهآ هي

بسبة موآقف آللي حولي

محد وقف ويآي مثل آمي , آبوي و آخوآني ورفيجآتي آلله يخليهم لي

آمآ آلبآقي ف هم بين مصدق و مجذب ,

آلشي آللي سوته كل مآ آقوله حق حد يكون نفس آلرد

( لو فلم هندي مآصدقته !! معقول وحده تسوي جذي في وحده من آهلهآ ) !!

كنت كآرهه نفسي يومي كله نفس آلشي وكله آبجي لآن حسيت نفسي غبيه لآن عطيتهم آكبر من حجمهم

لين مآعيني طآحت على هآلآية ..

قآل تعآلى : «وعزَّتي وجلالي لأنصُرنَّكِ ولو بعد حين»

هذي حلفه من رب آلعآلمين مآيخلي آي مظلوم !!

فتره و سآفرنآ آلعمره , قعدت في آلصحن جبآل آلكعبه آطآلعهآ

وآدعي بثلث آلليل عند آلكعبببه وآسجد وآنآ مآقدر آمسك مشآعري كآن حزة آلفير آحس آلدموع حآره على خدودي

يقول النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل حين أرسله إلى اليمن(واتق دعوة المظلوم فإنها ليس بينها وبين الله حجاب)

شعور وآحد مظلوم من وحده قريبه عديتهآ نفس آمي كآدتلي

حتى لمآ كنت آبي آخذ حقي دزت ريلهآ وحريم بيتنآ وبيت يددآني عشآن مآيصيدهآ شي

وآلمشكله بتهديد مآتسآمحت وقآلت آنآ غلطآنه

وحده من لحمي و دمي

رديت آلفندق ونمت وحلمتت حلم عجيب بهآليوم بآلذآت

كآن بآيدي سلآح ودآخله بيتهم فيه وهم يشردون

آلسلآح في آلمنآم قوه ونصر على آلآعدآء

آستآنسست يآرب نصري يكون قريب

آلحمدلله على كل حآل عسى حوبتي مآآتتعدآهم

آبيكم تشآركونني

ظلمتي ولآ آنظلمتي

متى خذوآ جزآهم آلفتتره

شنو آلدعآء آللي كنتي ترددينه دآيمآ

مآفي آحسن من حسبي آلله ونعم آلوكيل في كل ظآلم

{وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ}.