المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يا إسلام ويب ......... إرحموا الإسلام !!!!!



أهــل الحـديث
07-03-2013, 05:40 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


لا أدرى كيف أبدأ ....... أو بماذا أبدأ ...... سأعرض الفتاوى ..... وأترك لكم القرار :

هل الرجال الكبار الذين يتزوجون فتيات في سن صغيرة من أجل المتعة شهرا أو شهرين ثم يتركونهن مقابل مبالغ ضخمة يعتبرون زناة؟ أم فعلهم حرام؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا ندري ما مقصودك بالمتعة هنا، فإن قصدت أنه يتزوجها زواجا مستوفيا شروط الصحة ليستمتع بها الاستمتاع المباح فلا حرج في ذلك، وفارق السن بين الزوجين لا تأثير له، وليس بمانع شرعا من الزواج، كما بينا بالفتوى رقم: 20348.
والطلاق الذي يحصل بعد شهر أو شهرين إن حصل اتفاقا من غير قصد فلا حرج فيه، وإن كان مقصودا بمعنى أنه نكحها وهو ينوي طلاقها بعد هذه المدة، من غير أن ينص على ذلك في العقد، فهذا هو النكاح بنية الطلاق، وهو جائز في قول جمهور الفقهاء، وتراجع فيه الفتوى رقم: 50707.
وإن تم الاتفاق في العقد على أجل معين، فهذا هو نكاح المتعة وهومحرم وباطل، كما سبق بيانه بالفتوى رقم: 485.
وهو ليس بزنا في قول جمهور الفقهاء لوجود الشبهة فيه، وراجع في هذا فتوانا بالرقم: 135882.
والإقدام على هذا النكاح جرم واعتداء على أعراض المسلمات، فالواجب الحذر.
والله أعلم.
وهاهو الرابط : https://www.google.com.eg/url?sa=t&r...iUTGqCI3EDIvcQ (https://www.google.com.eg/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=1&cad=rja&ved=0CCwQFjAA&url=http%3A%2F%2Fwww.islamweb.net%2Ffatwa%2Findex. php%3Fpage%3Dshowfatwa%26Option%3DFatwaId%26Id%3D1 88745&ei=h-k3Ue6WNobWPJSEgUA&usg=AFQjCNGfkI9104XgJhArTz9_omCRHfTE_Q&sig2=RWWuqeDRiUTGqCI3EDIvcQ)
يبيح المفتى بكل جرأة الزواج بنية الطلاق ........ غافلاً عما فيه من غش محرم وخداع منكر ...... بل وإزداد جرأة فى هذه الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
وليس في الزواج بنية الطلاق ظلم للزوجة، بل فيه مصالح راجحة كالعفاف, والذرية، فقد تنجب المرأة طفلًا ينفعها الله به، وهذا أفضل لها من أن تبقى عمرها عانسًا من غير زوج أو ولد يؤانسها, وهذا كله على فرض أنه طلقها، ثم إنه قد يرى منها حسن معشر, ونحو ذلك؛ مما يجعله يستديم نكاحها, وكذا الحال فيما إذا كانت الزوجة تنوي فراقه, وهذا فيما يخص السؤال الأول.
http://www.islamweb.net/fatwa/index....waId&Id=194791 (http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=194791)
فهو لم يكتف فقط بإباحة هذا النوع من الزواج بل ودافع عن ذلك أيضاً ...... ( خيراً لها من أن تبقى عانساً طوال حياتها ) !!!!!!!!!! .......... والله إن هذا لأسخف ما قرأت على الإطلاق .... فلا بأس للمرأة أن تكون مجرد سلعة للمتعة ....... لعلها تنجب وتحمل على عاتقها جنيناً لا يتحمل مسئوليته سواها ...... ولا يجد أباً يرعاه ويحميه ويحافظ عليه ويشاركها فى تربيته..... إن غضب الدنيا كله لا يكفينى لو صببته على هذه الفتوى الظالمة التى جارت على الإسلام والمسلمين.

وللدهشة فإن نفس الموقع لديه فتوى بعنوان : الزواج بنية الطلاق محرم لا يجوز !
http://www.islamweb.net/fatwa/index....atwaId&Id=3458 (http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&lang=&Option=FatwaId&Id=3458)
ياله من تناقض غير مفهوم !!! أم لعل الزواج بفتاة صغيرة بنية الطلاق مباح إذا أعطاها مبلغاً كبيراً من المال ولكن بغيرها محرم ؟؟!!!!!!!!!
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
وفى إحدى الفتاوى أيضاً : وهذا رابطها : http://www.islamweb.net/fatwa/index....waId&Id=106951 (http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=106951)
... وقد ذكر المولى عز وجل سببين اثنين لفضل الرجل على المرأة، أولهما: وهبي. وثانيهما: كسبي. قال تعالى:الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ{النساء:34}، أما الأول منهما: فهو ما أشار إليه قوله تعالى: بما فضل الله بعضهم على بعض.. أي بتفضيل الله الرجال على النساء، بما جعل منهم الأنبياء والخلفاء والسلاطين والحكام والغزاة، وما شرعه من كمال عباداتهم بأدائهم لها في جميع الأوقات، وزيادة التعصيب والنصيب في الميراث، وجعل الطلاق بأيديهم والانتساب إليهم، وغير ذلك مما فضل الله به جنس الرجال على جنس النساء في الجملة.

جعل منهم الأنبياء : وفى الفتوى الثانية علل أهمية ذلك بأن النبوة إصطفاء وإختيار ..... وكأنه لم يقرأ القرآن من قبل : إن الله إصطفاك وطهرك وإصطفاك على نساء العالمين ؟؟؟؟؟!!!!!!!

الخلفاء والسلاطين والحكام والغزاة : كلها مترادافات لكلمة واحدة ( الولاية السياسية ) .... قلنا : جعل لها الولاية الإجتماعية ....... وبالمناسبة فإن الفترة التى يقضيها الطفل مع أمه فى حضانتها حتى سن 7 سنوات ....... هى الفترة التى يتشكل فيها 90 % من قيمه ومبادئه والبقية تتشكل خلال المراحل العمرية المختلفة الأخرى ..... وهذا كلام مثبوت فى علم النفس والإجتماع ... فالمرأة مسئولة عن تشكيل 90 % أو على الأقل 70 % من قيم ومبادئ المجتمع ..... فأى ولاية أعظم من هذه ؟ ...... وأى مسئولية أخطر من هذه ؟

وما شرعه من كمال عباداتهم بأدائهم لها في جميع الأوقات : هذا صحيح ..... ولكن لماذا يا ترى تنقص عبادة المرأة ؟ ....... بسبب الحيض ..... أليس كذلك ؟
وماذا قال الله تعالى عن الحيض : هو أذى ........... وما رأيكم بهذا الحديث الشريف : 1 - ما يُصيبُ المُسلِمَ، مِن نَصَبٍ ولا وَصَبٍ، ولا هَمٍّ ولا حُزْنٍ ولا أذًى ولا غَمٍّ، حتى الشَّوْكَةِ يُشاكُها، إلا كَفَّرَ اللهُ بِها مِن خَطاياهُ الراوي: أبو هريرة المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5641
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
فهل حرمان الرجال من تكفير الخطايا الشهرى هذا يدلنا على تفضيل النساء عليهم ؟؟؟!! كما نقصان عبادة المرأة عن الرجل نقصان كمى وليس كيفي ...... فلو صام الرجل ثلاثون يوماً وصامت المرأة خمسة وعشرون يوماً ...... يكن لكل منهما نفس المكانة والمنزلة عند الله لأن كلاهما إتقى الله بنفس الدرجة ....... وفعل ما أمره الله به ...... فنقصان العبادة ذاك .... نقصان لا يلتفت إليه .... فهو أمر سطحى ..... ظاهرى ....... وليس حقيقى حتى يعول عليه .

وزيادة التعصيب والنصيب في الميراث: نعم ........ وهل هذه هى القاعدة العامة للميراث ؟؟؟؟؟
كم ترث الأم ؟؟؟؟ ..... وكم يرث الأب ؟؟؟؟؟؟.......... مع أن الأم إمرأة والأب رجل ؟!!!!!!

وجعل الطلاق بأيديهم : وماذا عن الخلع ؟؟؟؟؟ ...... أليس هو بيد المرأة ؟؟؟؟؟؟؟؟ ثم أن الله جعل فى الطلاق من الغرم للرجل ما لم يجعله للمرأة فى الخلع ....... ففى الطلاق يعطى الرجل نفقة المتعة لزوجته ومؤخر الصداق ...... بينما فى الخلع لا تلزم المرأة سوى برد المهر الذى أخذته منه ...... فالخلع لا يقع بكلمة من المرأة مثل الطلاق ....... ولكنه لا يقع على المرأة بالغرم الذى يقع به الطلاق أيضاً .

والانتساب إليهم : نعم ..... فالإبن ينتسب إسماً لأبيه ... ولكنه يتكون فى رحمها ... ويتغذى من دمها ..... ويرضع من لبنها ............ وكل هذا إختص الله به النساء دون الرجال .

أما السبب الكسبى وهو الإنفاق : فقد جعل الله للمرأة من العاطفة والحنان والصبر على الأذى ما لم يجعله للرجل ....... فهو يوفر للمرأة الأمان المادى ...... وهى توفر له الأمان العاطفى والحسى ....... ( ليسكن إليها )

و العقيقة : فهذا لأن الفائدة المادية التى تعود على الأسرة من الذكر أكبر من تلك التى تعود من الأنثى ........ فقد عفا الله المرأة من مهمة الإنفاق وأوجبها على الذكر ...... فهذه بتلك ....... كذلك فإن البنات ستر من النار ...... وهذا خاص بالإناث دون الذكور ...... بنص هذا الحديث الشريف : جاءَتْني امرأةٌ معَها ابنتانِ تسألُني، فلم تجِدْ عِندي غيرَ تمرةٍ واحدةٍ، فأعطَيتُها فقسَمَتْها بين ابنتَيْها، ثم قامَتْ فخرجَتْ، فدخَل النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فحدَّثْتُه، فقال : ( مَن يلي من هذه البناتِ شيئًا، فأحسَن إليهِنَّ، كنَّ له سِترًا من النارِ ) .
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5995
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
. وحتى لا نتحدث عن لفظة ( إبتلى ) التى وردت فى بعض الروايات ....... فالبلاء هو الإختبار والإمتحان وقال الله تعالى : إنما أموالكم وأولادكم فتنة ...... والفتنة هى البلاء وليس فى الحديث ما يدل على أن البنت محنة أو مصيبة فقد قال الله تعالى : يهب لمن يشاء إناثاً ...... والهبة لا تكون إلا فى الخير.

و الدية : ففى مقابل تنصيف دية المرأة ....... عفا الله عنها من أداء العاقلة فمثلاً إذا قتل الأخ أحداً خطأ ...... فأنا لن أدفع شيئاً ....... ولكن إن قتلت أنا ..... فأخى سيدفع فى العاقلة ..... والدية ليست شراءاً للأرواح ...... بل تعويض مادى عن الضرر المادى الذى نتج عن فقدان هؤلاء الأشخاص ....... وليس تنصيف دية المرأة يعنى أن روحها أرخص من روح الرجل والدليل على ذلك : أن الذكر إذا قتل الأنثى متعمداً فإنه يقتل بها .

أما مسألة عتق الإماء وأن من أعتق عبداً كمن أعتق أمتين ...... فالحديث الذى صححه إبن القيم رحمه الله حديث مرسل خلافاً لما ذهب إليه .

ثم قال المفتى :
رابعاً: هذا التفضيل ليس مطلقاً فليس كل ذكر أفضل من كل أنثى -بل هناك كثير من النساء أفضل من كثير من الرجال- وإنما هو تفضيل باعتبار الجنس وأصل النوع.. أما باعتبار الأفراد، فلا يطلق بفضل الرجال ولا النساء وإنما الأفضلية للأتقى، كما قال الله تعالى: إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ .
ولازلت إلى الآن لم أفهم ما معنى هذا الكلام ؟؟؟؟ ....... كيف يكون الرجال أفضل من النساء ... ولكن الرجل ليس أفضل من المرأة ؟؟ ......

بل وأصر كثيراً على هذا الرأى .......
http://www.islamweb.net/fatwa/index....waId&Id=188935 (http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=188935)
http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=61435 (http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=61435)
رغم أن المصطفى صلوات الله عليه وسلامه قالها : إنما النساء شقائق الرجال !!!!!!!
وفجأة ...... غير رأيه مجدداً :
أو يراد اكتمال الدين لأنه يشرع لجنس الرجال من القرب ما لا يشرع مثله لجنس النساء كالجهاد والقضاء والسلطان وغيرها، ويمنعن من الصلاة والصوم حال الحيض والنفاس بخلاف الرجال، ويدل عليه قوله صلى الله عليه وسلم: ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب بلب الرجل الحازم من إحداكن. وهذا باعتبار الجنس، أو يراد به الجملة، أي أن جملة الرجال خير من جملة النساء، ولكن هذا ليس عليه دليل، إلا أن يستدل بقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق عليه: تصدقن يا معشر النساء فإني رأيتكن أكثر أهل النار. لكن قد ينازع فيه بأنهن قد يكن أكثر أهل الجنة كذلك، ونفي هذا يحتاج دليلاً، ففي هذه المسألة بحث.
http://www.islamweb.net/fatwa/index....waId&Id=102803 (http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=102803)
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
كل ما مضى شئ وهذه المصيبة شئ آخر :
ففى هذه الفتوى :

ورابطها : https://www.google.com.eg/url?sa=t&r...L53wuhvh_CEU_A (https://www.google.com.eg/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=6&cad=rja&ved=0CGcQFjAF&url=http%3A%2F%2Fwww.islamweb.net%2Ffatwa%2Findex. php%3FId%3D78529%26Option%3DFatwaId%26page%3Dshowf atwa&ei=4_E3UbVDx8s99uCBkAI&usg=AFQjCNEyu1RRQdXOZX_iGkuiNmFb7pG44w&sig2=0wzM9TNTL53wuhvh_CEU_A)

يبيح المفتى للمتزوج بصغيرة كل أنواع الإستمتاع !!!!!! ماعدا الوطء ...... لماذا ؟ لأنه يضر بها
وأيضاً يدافع عن فتواه بقوة .......... غافلاً عن الحقيقة الطبية التى تثبت أن أى نوع من أنواع الإستمتاع بالصغيرة يضر بها ويؤذيها ........ وعن القاعدة التى تقول : لا ضرر ولا ضرار ...... ومتى ثبت الضرر وجب إزالته .......... وأصر على رأيه .

ثم أتى فى هذه الفتوى وغير رأيه أخيراً :
http://www.islamweb.net/fatwa/index....ng=A&Id=130882 (http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&lang=A&Id=130882)
أما إذا كانت لا تطيق الوطء فإما أن تكون في سن الرضاع وما قاربه كبنت الثالثة والرابعة ونحو ذلك، وهذه لا يستمتع بها لا بوطء ولا بغيره لأنها ليست بأهل لذلك!!!!!!!!!

ولا حول ولا قوة إلا بالله !!!!!!!!!!!!!!
إن هذا التناقض الكبير ........ وهذه الفجوات الضخمة بين الفتاوى وبعضها .... أشد ضرراً على المسلمين من الخطأ فى الفتاوى ........ فهكذا لا يعرف المسلم الصواب من الخطأ ....... وقد يتوهم أن فى الدين تناقضاً ... وإليك بعد هذا التوهم موجة الإلحاد التى قد تجعله يشك فى الدين بأكمله ....... بل وقد يرتد عنه أيضاً ....... أرجوكم يا أيها القائمون على هذا الموقع ...... إرحموا الدين الذى تتحدثون بإسمه !!!!!!!!!