لـيـالـي الـشـوق
24-06-2006, 03:59 AM
السلام عليكم ..........
كيفكمـ يا اخوني واخواتي
وأرجوا منكمـ التفاعل مع هذه القصه الواقعيه
هي قصة واقعية حدثت لأحدى الفتيات في احد المدارس وهي بقاعة الاختبار كما يقول الخبر
ولقد نقلت وقائع هذه القصة المؤثرة احدى المعلمات اللتي كانت حاضرة لتلك القصة
فتاة في قاعة الامتحان دخلت وهي في حالة اعياء واجهاد واضح على محياها
ولقد جلست في مكانها المخصص في القاعة وسلمت اوراق الامتحان واثناء مضي
بعض الوقت لاحظت المعلمة تلك الفتاة اللتي لم تكتب أي حرف على ورقة اجابتها
حتى بعد أن مضى نصف زمن الامتحان فأثار ذلك انتباه تلك المعلمة فركزت اهتمامها
ونظراتها على تلك الفتاة
وفجـــــــــــــــــأة !!!
أخذت تلك الفتاة في الكتابة على ورقة الإجابة وبدأت في حل أسئلة الإختبار
بسرعة أثارت استغارب ودهشة تلك المعلمة
التي كانت تراقبها وفي لحظات انتهت تلك الفتاة من حل جميع أسئلة الامتحان
وهذا ما زاد دهشة تلك المعلمة اللتي أخذت تزيد من مراقبتها لتلك الفتاه
لعلها تستخدم أسلوباً جديد في الغش
ولكن لم تلاحظ أي شيء يساعدها على الإجابة !!!
وبعد أن سلمت الفتاة اوراق الإجابة سألتها المعلمة ما الذي حدث معها ؟
فكانت أجابتهـا مؤثره في نفس المعلمه
وأكيد في نفوسكم حين تعلمون الجواب !!!!!!
اتعلمون ما ذا قالت ؟؟
إليكم ما قالته تلك الفتاه :
لقد قالت تلك الفتاه أنها قضت ليلتة هذا الاختبار سهرانة إلى الصباح !!!
ما ذا تتوقعن أن تكون سهرة هذه الفتاة ؟؟ على إحدى القنوات ؟؟
تقول:
قضيت تلك الليلة وأنا امرض و اعتني بوالدتي المريضة
دون أن اذاكر أو اراجع درس الغد
فقضيت ليلي كله اعتني بأمي المريضة
ومع هذا أتيت إلى الاختبار ولعلي أستطيع أن افعل شيء في الامتحان
ثم رأيت ورقة الامتحان وفي بداية الأمر لم استطع أن أجيب على الأسئلة
فما كان مني غلا أن سالت الله عز وجل
بأحب الأعمال إليه وما قمت به من اعتناء بامي المريضة
إلا لوجه الله وبرا بها ..
وفي لحظات ...والحديث للفتاة
استجاب الله لدعائي وكأني أرى الكتاب أمامي وأخذت بالكتابة
بالسرعة اللي ترينها
وهذا ما حصل لي بالضبط واشكر الله على استجابته لدعائي
فعلا هي قصة مؤثرة توضح عظيم بر الوالدين
وأنه من أحب الأعمال إلى الله عز وجل
فجزى الله تلك الفتاة خيرا وحفظها لامها
وارجوا منكـ أن تبروا بالوالدين وأنا عقوق الوالدين من اكبر الكبا
تحياتي
كيفكمـ يا اخوني واخواتي
وأرجوا منكمـ التفاعل مع هذه القصه الواقعيه
هي قصة واقعية حدثت لأحدى الفتيات في احد المدارس وهي بقاعة الاختبار كما يقول الخبر
ولقد نقلت وقائع هذه القصة المؤثرة احدى المعلمات اللتي كانت حاضرة لتلك القصة
فتاة في قاعة الامتحان دخلت وهي في حالة اعياء واجهاد واضح على محياها
ولقد جلست في مكانها المخصص في القاعة وسلمت اوراق الامتحان واثناء مضي
بعض الوقت لاحظت المعلمة تلك الفتاة اللتي لم تكتب أي حرف على ورقة اجابتها
حتى بعد أن مضى نصف زمن الامتحان فأثار ذلك انتباه تلك المعلمة فركزت اهتمامها
ونظراتها على تلك الفتاة
وفجـــــــــــــــــأة !!!
أخذت تلك الفتاة في الكتابة على ورقة الإجابة وبدأت في حل أسئلة الإختبار
بسرعة أثارت استغارب ودهشة تلك المعلمة
التي كانت تراقبها وفي لحظات انتهت تلك الفتاة من حل جميع أسئلة الامتحان
وهذا ما زاد دهشة تلك المعلمة اللتي أخذت تزيد من مراقبتها لتلك الفتاه
لعلها تستخدم أسلوباً جديد في الغش
ولكن لم تلاحظ أي شيء يساعدها على الإجابة !!!
وبعد أن سلمت الفتاة اوراق الإجابة سألتها المعلمة ما الذي حدث معها ؟
فكانت أجابتهـا مؤثره في نفس المعلمه
وأكيد في نفوسكم حين تعلمون الجواب !!!!!!
اتعلمون ما ذا قالت ؟؟
إليكم ما قالته تلك الفتاه :
لقد قالت تلك الفتاه أنها قضت ليلتة هذا الاختبار سهرانة إلى الصباح !!!
ما ذا تتوقعن أن تكون سهرة هذه الفتاة ؟؟ على إحدى القنوات ؟؟
تقول:
قضيت تلك الليلة وأنا امرض و اعتني بوالدتي المريضة
دون أن اذاكر أو اراجع درس الغد
فقضيت ليلي كله اعتني بأمي المريضة
ومع هذا أتيت إلى الاختبار ولعلي أستطيع أن افعل شيء في الامتحان
ثم رأيت ورقة الامتحان وفي بداية الأمر لم استطع أن أجيب على الأسئلة
فما كان مني غلا أن سالت الله عز وجل
بأحب الأعمال إليه وما قمت به من اعتناء بامي المريضة
إلا لوجه الله وبرا بها ..
وفي لحظات ...والحديث للفتاة
استجاب الله لدعائي وكأني أرى الكتاب أمامي وأخذت بالكتابة
بالسرعة اللي ترينها
وهذا ما حصل لي بالضبط واشكر الله على استجابته لدعائي
فعلا هي قصة مؤثرة توضح عظيم بر الوالدين
وأنه من أحب الأعمال إلى الله عز وجل
فجزى الله تلك الفتاة خيرا وحفظها لامها
وارجوا منكـ أن تبروا بالوالدين وأنا عقوق الوالدين من اكبر الكبا
تحياتي