أهــل الحـديث
26-02-2013, 01:50 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
العلوم تنقسم إلى ثلاثة أقسام :
أولا / علوم المقاصد والغايات .
ثانيا / علوم الآلات والأدوات والوسائل .
ثالثا / علوم مساعدة .
وعلوم المقاصد ترجع إلى خمسة علوم :
1 / العقيدة .
2 / التفسير .
3 / الحديث .
4 / الفقه .
5 / السيرة .
وجملتها ترجع إلى علمين :
العقيدة والفقه .
وخلاصتها ترجع إلى علم واحد وهو الفقه في الدين كما في الحديث المتفق عليه وبالله التوفيق : " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين "
أي يفقهه في جميع أمور الدين من عقيدة وتفسير وحديث وفقه إلخ .
وأما علوم الأدوات والآلات والوسائل فهي ما يتوصل بها إلى غيرها كعلم المصطلح وأصول الفقه واللغة والمنطق وعلم الرجال ..........إلخ .
وعلى طالب العلم إذا أتقن علوم الوسائل والآلات والأدوات أن ينتقل إلى علوم المقاصد لأنها هي الغاية من هذا الدين ، وهذه العلوم تدفع صاحبها للعمل والعبادة والتقوى والإخلاص .
وعلم الرواية والإسناد من علوم الوسائل فليعلم ذلك ، وللفائدة فقد قال أحد المشايخ في إجازته الحديثية لأحد طلابه :
" على أن تكون همته الكبرى هي الدراية , فهي مقصد الأواخر والأوائل , والأسانيد لها إنما هي وسائل " .
تنبيه :
لا ننكر على من يأخذ الإجازات الحديثية بكافة صورها المعاصرة لكن أردتُ أن أُبين بأنها من علوم الوسائل ، وهي من مُلح العلم .
وفقكم الله يا أهل الحديث الكرام .
العلوم تنقسم إلى ثلاثة أقسام :
أولا / علوم المقاصد والغايات .
ثانيا / علوم الآلات والأدوات والوسائل .
ثالثا / علوم مساعدة .
وعلوم المقاصد ترجع إلى خمسة علوم :
1 / العقيدة .
2 / التفسير .
3 / الحديث .
4 / الفقه .
5 / السيرة .
وجملتها ترجع إلى علمين :
العقيدة والفقه .
وخلاصتها ترجع إلى علم واحد وهو الفقه في الدين كما في الحديث المتفق عليه وبالله التوفيق : " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين "
أي يفقهه في جميع أمور الدين من عقيدة وتفسير وحديث وفقه إلخ .
وأما علوم الأدوات والآلات والوسائل فهي ما يتوصل بها إلى غيرها كعلم المصطلح وأصول الفقه واللغة والمنطق وعلم الرجال ..........إلخ .
وعلى طالب العلم إذا أتقن علوم الوسائل والآلات والأدوات أن ينتقل إلى علوم المقاصد لأنها هي الغاية من هذا الدين ، وهذه العلوم تدفع صاحبها للعمل والعبادة والتقوى والإخلاص .
وعلم الرواية والإسناد من علوم الوسائل فليعلم ذلك ، وللفائدة فقد قال أحد المشايخ في إجازته الحديثية لأحد طلابه :
" على أن تكون همته الكبرى هي الدراية , فهي مقصد الأواخر والأوائل , والأسانيد لها إنما هي وسائل " .
تنبيه :
لا ننكر على من يأخذ الإجازات الحديثية بكافة صورها المعاصرة لكن أردتُ أن أُبين بأنها من علوم الوسائل ، وهي من مُلح العلم .
وفقكم الله يا أهل الحديث الكرام .