كم هم سعداء عندما يقارعون زعيم اسيا

[االزعيم الهلالي]

لاغرابه من الفرحه النصراويه محاولة منافسة ومقارعة الزعيم لان الدور هذه السنه دورهم وسيسقطهم كما اسقط من كانو قبلهم وهذه الفرحه والاثاره التي يعيشونها هذه الايام لن تتكرر كثيراً لان الهلال اذا ضرب اوجع هو يرحم لايقتل,

كانت قبلكم اقوام فعلت فعلتكم وكنتم قومً من هذه الاقوام حتى اضاعكم زعيمكم بين الامم واضاع تلك الاقوام واتت اقوام غيرها وضاعت مثلما ضعتم وضاعو,


جمهورنا العزيز

لنكن رحِمين كمن سبقونا في التعاطي مع كل نادي جديد يحاول المنافسه واعطائه قليلاً من الامل وحلاوة التنافس لاننا الهلاليون نعرفه على مدار تاريخنا ونشعر بحلاوته لان حلاوة التنافس لاتدوم لهم كحال الهلاليين ولله الحمد والمنه,

فلا نستغرب الإفراط في المبالغة في التعاطي الجماهيري في منافسة زعيم اسيا
الاولى , لانه زعيم اسيا
والثانيه, لانها لاتدوم طويلاً كما هو الحال معنا وهي وقتيه فيجب ان يستغلو هذه الفتره التي لن تتكرر وسيٌذهبهم الهلال بعون الله كما اذهب غيرهم ويأتون اُناس غيرهم ونفعل بهم مافعلنا بغيرهم .