المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اخبار الرياضه والعالم ليوم الخميس 7 فبراير 2013



عميد اتحادي
07-02-2013, 03:10 PM
<div>
إسبانيا تكسب "صراع الأبطال" في وديّة الدوحة


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//201326205343267580_20.jpg (http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//201326205343267580_20.jpg)


أكّد منتخب إسبانيا أفضليته التاريخية على نظيره منتخب أوروغواي وتغلَّب عليه في مباراة وديّة (3-1) ليكسب "صراع الأبطال"، الذي أقيم بين الطرفين على ملعب خليفة الدولي في الدوحة أمام أكثر من 40 ألف مشاهدٍ.
وأطلق الاتّحاد القطري لكرة القدم واللجنة العليا المنظّمة لمونديال قطر 2022، اسم "صراع الأبطال" على هذه المواجهة، التي أُقيمت بتنظيم وإشراف منهما، كونها جمعت بطل العالم 2010 وأوروبا 2008 و2012 مع بطل أميركا الجنوبية 2011.
وتعدّ هذه المباراة العالمية الثالثة التي يستضيفها ملعب خليفة الدولي، بعد لقاء البرازيل وإنكلترا عام 2009، والأرجنتين مع البرازيل عام 2010.
ولم يسبق لأوروغواي تحقيق أي فوزٍ على إسبانيا في مواجهاتهما الرسمية الثمانية السابقة، ومنها اثنتان في كأس العالم، حيث تعادلتا في المرّتين (2-2 عام 1950) و(0-0 عام 1990)، علماً بأنهما سيتقابلان مجدّداً في كأس القارات 2013 بالبرازيل، حيث أوقعتهما القرعة معاً في المجموعة الثانية إلى جانب تاهيتي وبطل القارة الأفريقية.
ووصل المنتخبان الى الدوحة بكامل نجومهما باستثناء بعض الغيابات أبرزها لتشافي نجم برشلونة، وشابي الونسو لاعب وسط ريال مدريد بسبب الإصابة.


شوط متوازن


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//20132621823357734_2.jpg (http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//20132621823357734_2.jpg)


البداية جاءت حماسية من الطرفين دون مقدّمات، وكانت اللقطة أولى لصالح أوروغواي، حين استلم لويس سواريز كرة في مكان مناسب داخل منطقة الجزاء وتباطأ في التصرّف بها فاستخلصها ببراعة سيرخيو راموس (4).
وبدأ المنتخب الإسباني يمتلك الكرة بشكل واضح تدريجياً معتمداً على التمريرات القصيرة بين لاعبيه، لكن أوّل تسديدة له على مرمى منافسه تأخّرت حتى الدقيقة التاسعة بقدم سيرخيو بوسكيتس، وأمسكها الحارس فرناندو موسليرا دون عناء (9).
لكن الأخير ارتكب هفوة فادحة فاهتزّت شباكه على غير المتوقّع من تسديدة بعيدة أطلقها سيسك فابريغاس من نحو 25 متراً فمرّت بين يدي حارس بطل أميركا الجنوبية وتهادت في المرمى (15).
وكان تركيز فريق المدرّب أوسكار تاباريز واضحاً على إيصال الكرة بأقصر الطرق إلى مهاجميه سواريز وإدينسون كافاني، لكن الأخير لم يكن في قمّة تركيزه ولم يتمكّن من السيطرة على كرات متاحة لعلّ أخطرها انفراده بالحارس فيكتور فالديز، الذي خرج في توقيت مثالي والتقط الكرة (18)، وهذا الأخير خاض مباراته الحادية عشرة فقط دولياً في ظلّ غياب الحارس الأوّل إيكر كاسياس للإصابة.
وسدَّد فابريغاس مجدّداً من مسافة أقرب، لكن موسليرا كان حاضراً هذه المرّة (25)، وألغت راية التسلّل هدفاً لكارليس بويول، الذي خاض مباراته رقم 100 دولياً (29).
ثم توِّج الظهير المتألّق في أوروغواي مارتن كاسيريس جهوده السخيّة بتمريرة ذكية ضرب بها الدفاع الإسباني فوصلت إلى كريستيان رودريغيز سدَّدها بإتقان في المرمى معادلاً الأرقام (32).
واختتم خوان مانويل ماتا فرص الشوط الأوّل بتسديدة أرضية أمسكها موسليرا على دفعتين (37).
<font color="#0000ff">


تفوّق إسباني


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//2013262163338734_2.jpg (http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//2013262163338734_2.jpg)


ترجم المنتخب الإسباني أفضليته الجماعية بشكل جليّ في الشوط الثاني، فيما بدا واضحاً انخفاض المردود البدني لأوروغواي مع مرور الدقائق، ما جعل الوصول لمرمى موسليرا أكثر سهولة، والأخير لم يكن في يومه لسوء حظّ تاباريز.
كسر التعادل احتاج 6 دقائق فقط، إذ سجَّل بيدرو رودريغيز، الذي غاب عن الظهور الفعلي في الشوط الأوّل، ثاني الأهداف متابعاً تمريرة البديل جيرارد بيكيه.
وفي اللقطة الأفضل التي قدَّمها كافاني في المباراة توغَّل من الجهة اليمنى وسدَّد كرة قويّة أبعدها فالديز إلى ركلة ركنية بصعوبة (57).
وجرَّب المهاجم البديل دافيد فيا حظّه بتسديدة قوسيّة مسحت المقصّ الأيسر (60).
ومع كثرة التبديلات في صفوف الطرفين غلبت العشوائية نسبياً على الأداء، لكن ذلك لم يمنع فيا من القيام بغزوة ناجحة بدأها بتمريرة لخوردي ألبا فلعبها عرضية واقتنصها بيدرو قبل موسليرا مسجِّلاً الهدف الثالث (75).
وسعى سواريز النشيط مع دخول شريكه الجديد في الهجوم الخبير دييغو فورلان لتذليل الفارق، إلا أن محاولاته لم يكتب لها النجاح لتبقى النتيجة على حالها حتى صافرة النهاية.


<div align="center"><font color="#0000ff">





_________________________________________-____


إنكلترا تُسقط البرازيل للمرة الأولى منذ 1984


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//201326213813184360_20.jpg (http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//201326213813184360_20.jpg)


عكّرت إنكلترا على المدرب لويز فيليبي سكولاري عودته إلى تدريب البرازيل خلفاً لمانو مينيزيس، وذلك بتحقيقها فوزها الأول على "سيليساو" منذ 1984 وجاء بنتيجة 2-1 يوم الأربعاء على ملعب "ويمبلي" في لندن في مباراة دولية ودية في كرة القدم.
وكانت المواجهة الأولى بين المنتخبين منذ 14 تشرين الثاني/نوفمبر 2009 عندما فاز "سيليساو" 1-0 ودياً في الدوحة، علما بأن الانكليز لم يخرجوا فائزين في أي من المواجهات الرسمية التي جمعت الطرفين سابقاً، اخرها في ربع نهائي مونديال 2002 (1-2)، كما فوزهم الودي الأخير يعود إلى 10 حزيران/يونيو 1984 حين فازوا على البرازيليين في ريو دي جانيرو 2-0.
والتقى الطرفان سابقاً في 23 مباراة بالمجمل وخرجت البرازيل فائزة 11 مرة وإنكلترا 3 مرات فقط، مقابل 9 تعادلات.
وتتحضر إنكلترا لمواجهة سان مارينو ومونتينيغرو في 22 و26 الشهر المقبل ضمن منافسات المجموعة الثامنة من التصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال 2014 في البرازيل التي سيكون اختبارها الرسمي المقبل في 15 حزيران/يونيو عندما تبدأ مشوارها في كأس القارات التي تستضيفها على ارضها في مواجهة اليابان، بطلة آسيا، قبل أن تلتقي المكسيك، بطلة الكونكاكاف، ثم إيطاليا، وصيفة بطلة أوروبا، علما بأنها ستواجه الأخيرة في 21 اذار/مارس المقبل في مباراة ودية.
ويدين الانكليز بفوزهم إلى فرانك لامبارد الذي سجل هدف الحسم في لقاء شهد المباراة من الناحية الانكليزية احتفال الظهير الأيسر اشلي كول بمباراته المئة بقميص المنتخب حيث أصبح سابع لاعب يدخل نادي المئة بعد بيتر شيلتون ودايفيد بيكهام وبوبي مور وبوبي تشارلتون وبيلي رايت وستيفن جيرارد.


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//201326213558390580_2.jpg (http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//201326213558390580_2.jpg)


وخاض كول (31 عاماً) الذي خرج في الشوط الثاني، مباراته الأولى عام 2001 ضد ألبانيا في تيرانا.
وكانت المباراة ضمن احتفالات الاتحاد الانكليزي في الذكرى الـ150 لتأسيسه، والأولى بعد خسارة منتخب بلاده الاخيرة ودياً أمام السويد 1-4 في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.
وفي المقابل، كانت المباراة الأولى لسكولاري بعد عودته للإشراف على المنتخب الذي قاده في 2002 للفوز بكأس العالم.
وبدأ سكولاري اللقاء باشراك رونالدينيو (32 عاماً) الذي يدافع حالياً عن الوان اتلتيكو مينيرو، أساسياً كما حال حارس كوينز بارك رينجرز الانكليزي حاليا وإنتر ميلان الايطالي سابقا جوليو سيزار بعد أن كان الاثنان خارج حسابات مينيزيس.
ولم تكن عودة رونالدينيو إلى تشكيلة البرازيل موفقة كثيراً اذ اهدر ركلة جزاء لبلاده بعد لمسة يد على جاك ويلشير داخل المنطقة، اذ تمكن الحارس جو هارت من الوقوف بوجه نجم برشلونة الاسباني السابق ثم صد أيضاً المتابعة بعد ان سقطت الكرة أمام اللاعب ذاته (19).
وجاء الرد الانكليزي مثمراً اذ تمكن واين روني من وضع اصحاب الأرض في المقدمة في الدقيقة 26 بعد أن تابع الكرة من حدود المنطقة في شباك الحارس جوليو سيزار الذي اعتقد انه أبعد الخطر بعدما صد في بادىء الأمر تسديدة من ثيو والكوت.


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//201326213737482621_2.jpg (http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//201326213737482621_2.jpg)


وانتظر "سيليساو" حتى بداية الشوط الثاني الذي شهد خروج رونالدينو لمصلحة لوكاس مورا، ليدرك التعادل بهدية من مدافع تشلسي غاري كايهيل الذي اخطأ في التعامل مع الكرة فوصلت إلى فريد الذي دخل في استراحة الشوطين بدلا من لويس فابيانو، فاودعها مهاجم فلوميننزي الشباك (48).
لكن الانكليز استعادوا التقدم مجدداً في الدقيقة 60 عبر لامبارد الذي دخل في اوائل الشوط الثاني بدلا من توم كليفرلي، وذلك بعد تمريرة من روني ومجهود فردي مميز من والكوت.






انتصار تاريخي لألمانيا على فرنسا بعد 26 عاماً


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//2013262205753112_20.jpg (http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//2013262205753112_20.jpg)


تمكن المنتخب الألماني ورغم الغيابات في صفوفه من تحويل تخلفه أمام مضيفه الفرنسي إلى فوز 2-1 امس الاربعاء على "ستاد دو فرانس" في باريس، وذلك في مباراة ودية دولية تدخل ضمن استعداداتهما لتصفيات أوروبا المؤهلة لمونديال البرازيل 2014.
وكانت مباراة اليوم الأولى بين ألمانيا وفرنسا منذ 29 شباط/فبراير 2005 حين فازت الأخيرة في بريمن 2-1 ودياً، علما أن ال"مانشافت" لم يحقق اي فوز على "الديوك" منذ توحيد الشطرين الغربي والشرقي لبلاده، ويعود الانتصار الأخير لألمانيا الغربية إلى 12 آب/اغسطس 1987 (2-1 ودياً أيضا) أي بعد أقل من عام بقليل على تخطيها الفرنسيين في نصف نهائي مونديال المكسيك (2-صفر سجلهما اندرياس بريمه ورودي فولر) قبل الخسارة في النهائي أمام الارجنتين (2-3).
ويدين المنتخب الألماني بفوزه إلى لاعب وسط ريال مدريد الإسباني سامي خضيرة الذي سجل هدف الانتصار على الغريم الفرنسي في الدقيقة 74 بعد تمريرة بينية من زميله في النادي الملكي مسعود اوزيل، وذلك بعدما افتتح ماتيو فالبوينا التسجيل لأصحاب الأرض في الدقيقة 44 اثر ركلة حرة نفذها كريم بنزيمة وارتدت من العارضة الى رأس موسى سيسوكو الذي حولها لفالبوينا فأودعها الأخير شباك رينيه ادلر.


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//20132622032283784_2.jpg (http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//20132622032283784_2.jpg)


وفي الشوط الثاني أدرك توماس مولر التعادل للضيوف بعد تمريرة من ايلكاي غوندوغان (51) قبل أن يقول خضيرة كلمة الفصل في المباراة التي افتقد خلالها ال"مانشافت" مهاجم لاتسيو الإيطالي ميروسلاف كلوزه وذلك بسبب تعرضه لإصابة في الركبة اليمنى في المباراة التي خسرها فريقه امام مضيفه جنوى 2-3 الأحد في الدوري الايطالي.
وغاب ثلاثي بوروسيا دورتموند حامل اللقب في العامين الأخيرين ماركو رويس وماريو غوتسه ومارسيل شميلتسر الاول بسبب اصابته بفيروس والثاني لإصابة في الفخذ والثالث في الساق.
كما غاب لاعب وسط بايرن ميونيخ باستيان شفاينشتايغر الذي أعلن انسحابه الاحد بسبب إصابته السبت في كاحله خلال المباراة التي فاز بها فريقه على ماينتس (3-صفر) في الدوري المحلي.


__________________________________________________ _____________-



فوز الأرجنتين واليابان وخسارة مصر


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//201326213451579621_20.jpg (http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//201326213451579621_20.jpg)


تفوّقت الأرجنتين على السويد في عقر دارها بالفوز عليها 3-2 في مباراة دولية ودّية في كرة القدم تدخل ضمن استعداداتهما للتصفيات المؤهّلة لمونديال البرازيل 2014.
وتتحضر الأرجنتين لمواجهة فنزويلا وبوليفيا في 22 و26 الشهر المقبل ضمن تصفيات أميركا الجنوبية المؤهّلة لمونديال 2014، حيث تتصدّر حالياً بفارق ثلاث نقاط عن الإكوادور، فيما تستعدّ السويد لمواجهة إيرلندا في 22 منه ضمن منافسات المجموعة الأوروبية الثالثة التي تتصدّرها ألمانيا بفارق ثلاث نقاط عنها، لكن المنتخب السكندنافي لعب مباراة أقل من الـ"مانشافت".
وكانت مباراة اليوم الثالثة فقط بين المنتخبين بعد الأولى التي جمعتهما في الدور الأوّل من مونديال 1934، حين فازت السويد 3-2 والثانية في الدور ذاته من مونديال 2002 حين تعادلا 1-1.


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//20132621358656734_2.jpg (http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/2/6//20132621358656734_2.jpg)


وبدأ المنتخب الأرجنتيني اللقاء بشكل مثالي، بعدما أهداه ميكايل لوستيغ هدف التقدّم منذ الدقيقة 3 عن طريق الخطأ في مرمى فريقه، عندما حاول اعتراض تسديدة غونزالو هيغواين، لكن أصحاب الأرض أدركوا التعادل في الدقيقة 18 بكرة رأسية من يوناس أولسون إثر ركلة ركنية.
وعاد المنتخب الأميركي الجنوبي ليتقدّم مجدّداً بعد دقيقة فقط، عندما توغّل آنخيل دي ماريا من منتصف الملعب تقريباً قبل أن يمرّر الكرة إلى سيرخيو أغويرو الذي تخطّى المدافع قبل أن يسدّد في الشباك.
ثم عزّز هيغواين تقدّم بلاده بهدف ثالث إثر لعبة جماعية أنهاها ميسي بتسديدة صدّها إيزاكسون، لكن الكرة سقطت أمام مهاجم ريال مدريد الإسباني الذي تابعها في الشباك (23).
وانتظر أصحاب الأرض حتى الوقت بدل الضائع لتسجيل هدفهم الثاني عبر راسموس إيلم، إلا أنّ ذلك لم يكن كافياً لتجنيب زلاتان إبراهيموفيتش السقوط أمام ميسي، زميله السابق في برشلونة الإسباني، ورفاقه في منتخب "التانغو".
__________________________________________________ _____________