عميد اتحادي
06-02-2013, 12:10 AM
عوامل جمة تهدد السفينة الصفراء بالغرق في اي لحظة وهي حسب الرؤية المتواضعة تتلخص في النقاط التالي:
1- الموارد المالية
التي اصبحت شحيحة وان وجدت ذهبت ادراج الرياح بسبب سوء الصرف والبذخ فى الصرف على لاعبين لا قيمة لهم ولا يستحقون لبس الشعار الغالي.
2- التسيب الاداري
وبسببه تطاول بعض اللاعبين على النظام فأصبح اللاعب يغادر ويسافر ويعود دون محاسبة او مجرد حسم يطال مبالغ ضخمة دفعت لهذا اللاعب كعقد او راتب.
3- تقدم العمر
وهذه مشكلة اتحادية مزمنة وليست وليدة الحاضر حيث ان لاعبي الاندية المنافسة يجددون فى الدماء بطريقة منتظمة حتى ان لاعبيهم الذين يمثلون اطقم تلك الفرق لم يكونوا متواجدين منذ عام 2004م الا فى نادينا العميد فأغلب اللاعبين الموجودين كانوا نجوم تلك الفترة واغلبهم اصبحوا عبيء على الفريق في الوقت الحالي.
4- التراشق والإتهامات
عبر منابر التواصل الاجتماعي (تويتر) او عبر المنابر الأخرى حتى اصبحت قضية الاتحاد اتهام او الدفاع عن عضو شرف او لاعب او مدرب وكأن الاتحاد الكيان (ناقص) مشاكل.
5- التناحر الاعلامي
الاعلام الاتحادي اصبح منشق على نفسه حتى اصبح من اضعف الاعلام بين الاندية بعد ان كان اعلام مهيب يخشاه كل من يتطاول على الكيان, واصبحت سهام او اقلام الإتحادية موجهة صوب الكيان بدون انتقاد او توجيه لمصلحة الكيان مما سمح لكل من هب ودب ان يتجرء على الكيان دون صوت ردع قوي فقدناه بسبب هذا التناحر.
6- التخريب والثرثرة
بعد الداعم والمؤثر والفعال الذين قادوا الاتحاد للنجومية العالمية ورسخوا هيبة العميد فى القارة اتى رجال ثرثروا وبربروا وحاولوا يائسين طمس جهود الرجال المخلصين بغربال الكذب والدجل على الجمهور الاتحادي الذي يعرف من خدم الاتحاد ومن تسلق جدار الاتحاد للشهرة والفلاشات فى منابر الخشب والتعصب.
اذا ترك رجالات الاتحاد المخلصين الكيان يئن تحت وطئت هذه العوامل آنفة الذكر سيكون مصير السفينة الاتحادية الغرق لأن الربان ليس مؤهلا لقيادتها وعبور امواج البحر العاتية وإرسائها على شواطيء المنصات.
1- الموارد المالية
التي اصبحت شحيحة وان وجدت ذهبت ادراج الرياح بسبب سوء الصرف والبذخ فى الصرف على لاعبين لا قيمة لهم ولا يستحقون لبس الشعار الغالي.
2- التسيب الاداري
وبسببه تطاول بعض اللاعبين على النظام فأصبح اللاعب يغادر ويسافر ويعود دون محاسبة او مجرد حسم يطال مبالغ ضخمة دفعت لهذا اللاعب كعقد او راتب.
3- تقدم العمر
وهذه مشكلة اتحادية مزمنة وليست وليدة الحاضر حيث ان لاعبي الاندية المنافسة يجددون فى الدماء بطريقة منتظمة حتى ان لاعبيهم الذين يمثلون اطقم تلك الفرق لم يكونوا متواجدين منذ عام 2004م الا فى نادينا العميد فأغلب اللاعبين الموجودين كانوا نجوم تلك الفترة واغلبهم اصبحوا عبيء على الفريق في الوقت الحالي.
4- التراشق والإتهامات
عبر منابر التواصل الاجتماعي (تويتر) او عبر المنابر الأخرى حتى اصبحت قضية الاتحاد اتهام او الدفاع عن عضو شرف او لاعب او مدرب وكأن الاتحاد الكيان (ناقص) مشاكل.
5- التناحر الاعلامي
الاعلام الاتحادي اصبح منشق على نفسه حتى اصبح من اضعف الاعلام بين الاندية بعد ان كان اعلام مهيب يخشاه كل من يتطاول على الكيان, واصبحت سهام او اقلام الإتحادية موجهة صوب الكيان بدون انتقاد او توجيه لمصلحة الكيان مما سمح لكل من هب ودب ان يتجرء على الكيان دون صوت ردع قوي فقدناه بسبب هذا التناحر.
6- التخريب والثرثرة
بعد الداعم والمؤثر والفعال الذين قادوا الاتحاد للنجومية العالمية ورسخوا هيبة العميد فى القارة اتى رجال ثرثروا وبربروا وحاولوا يائسين طمس جهود الرجال المخلصين بغربال الكذب والدجل على الجمهور الاتحادي الذي يعرف من خدم الاتحاد ومن تسلق جدار الاتحاد للشهرة والفلاشات فى منابر الخشب والتعصب.
اذا ترك رجالات الاتحاد المخلصين الكيان يئن تحت وطئت هذه العوامل آنفة الذكر سيكون مصير السفينة الاتحادية الغرق لأن الربان ليس مؤهلا لقيادتها وعبور امواج البحر العاتية وإرسائها على شواطيء المنصات.