المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : , منتخبات عمان ولبنان والكويت إلى الدور النهائي لتصفيات آسيا الأولمبية ,



راعية الشوق
22-09-2003, 07:12 PM
يا هلا وغلا بالرياضيين


شو رايكم بالموضوع ان شاء الله يعجبكم:)


تأهلت منتخبات عمان ولبنان والكويت الى الدور النهائي من التصفيات الاسيوية المؤهلة الى مسابقة كرة القدم ضمن دورة الالعاب الاولمبية في اثينا عام 2004.
وفاز منتخب عمان على نظيره القطري بالهدف الذهبي 2 ـ صفر بعد ان انتهى الوقت الاصلي 1 ـ صفر (نفس نتيجة الذهاب) في اياب الدور الثاني على استاد مجمع السلطان قابوس الرياضي في مسقط امام نحو 15 الف متفرج. وسجل عماد علي ونبيل عاشور الهدفين.
وكانت قطر فازت ذهابا 1 ـ صفر في الدوحة. وهي المرة الاولى التي يتأهل فيها الاولمبي العماني الى هذا الدور من التصفيات في تاريخه. وسبق ان اكتسحت عمان كمبوديا في الدور الاول بفوزها عليها 8 ـ صفر و9 ـ صفر ذهابا وايابا على التوالي في مسقط، بينما كانت قطر تخوض الدور الثاني مباشرة بعد ان جنبتها القرعة خوض الدور الاول.
واعرب مدرب المنتخب العماني، التشيكي ميلان ماتشالا عن سعادته بالتأهل وتحدث عن ذكرياته على هذا الملعب قائلا «املك حظا كبيرا على هذا الملعب، ففي عام 1996 فزت عليه مع الكويت على قطر ضمن دورة كأس الخليج، وعلى هذا الملعب ايضا خضنا التصفيات التمهيدية لكأس العالم وفزنا على سورية في المباراة التي اهلتنا الى الدور الثاني».
ادار المباراة الحكم الكويتي ناصر العنزي وعاونه مواطنها مرشد العنزي ويوسف الخباز.
وفي الاردن نجح منتخب الكويت في حجز مكانه بالدور النهائي للتصفيات بفوزه على نظيره الفلسطيني 2 ـ 1 في اياب الدور الثاني.
وسجل احمد البلوشي هدفي الكويت، وروبرتو كاتلون هدف فلسطين. وكانت مباراة الذهاب في الكويت انتهت بالتعادل 1 ـ 1.
واستحق منتخب الكويت التأهل عن جدارة، ولمنتخب فلسطين التحية لكفاحه في أول ظهور له في هذه التصفيات وكان لقاء الذهاب بالكويت انتهى بالتعادل 1 ـ 1.
واقيمت المباراة في اجواء امنية مشددة وجاءت المواجهة متوترة وبشكل يعكس حالة من إحباط يعيشها الشارع العربي سياسيا بعد تطورات الحرب على العراق.
الجمهور الكويتي وجد نفسه في جو احتفالي بعد الهدفين المبكرين في الدقيقتين 4 و11 لاحمد البلوشي، اما الجمهور الفلسطيني فقد تهور عدد من أفراده المتعصبين بهتافات مسيئة لا تعبر بأي حال من الأحوال عن متانة العلاقات عميقة الجذور بين الشعبين الفلسطيني والكويتي.
وتمكن المنتخب الفلسطيني من تقليص النتيجة بتسجيله الهدف الأول في الدقيقة 36 بإمضاء قائده روبرتو كتالون وهو فلسطيني يحمل الجنسية التشيلية لترتفع حرارة المباراة . لكن ارتباك الحكم الهندي رضوان الحق وفقدانه السيطرة على الموقف وتوقف المباراة غير مرة بسبب خشونة زائدة وإشهار البطاقة الصفراء مرات كثيرة والحمراء (أي الطرد) مرتين للكويتي عبد الله النهار والفلسطيني جالير موزاراز في الدقيقة 65 كان كافيا لارتفاع حدة الهتافات المسيئة في المدرجات.
بينما بادر جورج غطاس رئيس وفد منتخب فلسطين نائب رئيس اتحاد الكرة الفلسطيني لتهنئة المنتخب الكويتي بالفوز متمنيا له بلوغ نهائيات الأولمبياد فإنه ابلغ «الشرق الأوسط» استنكاره الشديد للهتافات المسيئة في المدرجات بقوله: «نحن ضد هذه الهتافات ولكن الجمهور لا يخلو أحيانا من بعض المندسين.. وأود هنا التأكيد على ان علاقاتنا مع اتحاد الكرة الكويتي راسخة الجذور ولن تتأثر بمثل هذه الهتافات».
من جهته عبر الشيخ احمد اليوسف الصباح نائب رئيس اتحاد الكرة الكويتي عن بالغ اسفه لما سمعه من هتافات مسيئة ومؤكدا ان من كان وراء إطلاق مثل هذه الهتافات إنما كان يهدف الى الإساءة للعلاقات التاريخية التي تربط الشعبين الكويتي والفلسطيني.
وعبر المدرب التشيلي من اصل فلسطيني نيقولا شهوان عن حزنه الشديد لعدم تمكنه هذه المرة من ادخال الفرحة الى نفوس الشعب الفلسطيني كما فعل ذلك مرات عدة من قبل، مؤكدا «شعبنا الفلسطيني مقهور ومحبط ونحن نجد في انتصارات كرة القدم ما يخفف من آلامه وجراحه وما نأمله الا تحبطه هذه الخسارة التي لم نكن نستحقها».
وفي بيروت حقق منتخب لبنان انجازا للمرة الاولى بتاريخه بتأهله للادوار النهائية للتصفيات الاسيوية الاولمبية باكتساحه نظيره الاندونيسي 5 ـ 1 في مباراة العودة بالدور الثاني امام 22 الف متفرج.
وكانت مباراة الذهاب في جاكرتا قد انتهت بفوز اندونيسيا 1 ـ صفر في الثالث من الشهر الماضي. ويتأهل 12 فريقا للدور النهائي في التصفيات الاسيوية الذي ستقام مبارياته في مارس ومايو عام 2004. وتوزع القرعة المنتخبات الاثني عشر على ثلاث مجموعات تضم كل واحدة اربعة منتخبات ويصعد بطل كل مجموعة مباشرة الى اولمبياد اثينا.
وفرض المنتخب اللبناني سيطرته على اللقاء امس وتقدم بهدف مفاجئ في الدقيقة الاولى سجله عباس عطوي بضربة رأس بعد رمية تماس رفعها خضر نجدة. ورد المنتخب الاندونيسي الذي اعتمد على الهجمات المرتدة سريعا بهدف التعادل في الدقيقة 15 وسجله سيامسول بشري بتسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء. وقاد لاعب خط الوسط خضر سلامة المنتخب اللبناني لهذا الفوز بتسجيله ثلاثة اهداف متتالية في الدقائق 39 و46 و57 قبل ان يضيف روني عازار بعد كسره مصيدة التسلل الهدف الخامس قبل دقيقتين من نهاية المباراة.
ولحقت عمان والكويت ولبنان باليابان والبحرين وماليزيا الى الدور النهائي الذي سيضم 12 منتخبا توزع على ثلاث مجموعات يبلغ اصحاب المراكز الاولى فيها فقط النهائيات في اثينا مباشرة

راعية الشوق

مجرد احساس
23-09-2003, 06:09 AM
يعطيك الف عافية
راعية الشوق

على هذه الاخبار الحلوة

الف مبروك للكويت وعمان وبرضو لبنان ولا نسي البحرين ....

مشكورة مراسلتنا

تقبلى تحياتي
حاكم

يزيد
24-09-2003, 07:43 AM
راعيتها

تسلمي والله يعطيك العافية

وبالتوفيق للمنتخبات المتأهله .

تحياتي

يـــــزيد

راعية الشوق
24-09-2003, 07:51 PM
تسلم لي ذوقك يا حاكم العشااااااااااااااااق ومعاك حق الف مبروك للجميع

واقولك يسعدلي مساءك يالغالي

راعية الشوق

راعية الشوق
24-09-2003, 07:52 PM
هلا فيك يزيد منور الحضور تحياتي الكبيره لك

واحتراماتي واشكرك عل حضورك المميز بين مواضيعي

راعية الشوق