االزعيم الهلالي
03-02-2013, 06:10 PM
تباً لهم هل حاولوا قتلك ؟
أم حاولوا أن يسمموك بأقلامهم، أم ماذا ؟
يريدون أن يسقطوك !
يحاولون ويحاولون ، وربما نجحت بعض محاولاتهم
لكنهم رغم محاولاتهم عجزوا أن " يُزحزِحُوك " قليلاً إلى الوراء .
فهذا ماعهدتهُ عنك " ثابتا " لهم ولرياحهم
فكلما زادت رياحهم إزدتَ ثباتاً .
وإنَّ حبنا لك يفوق
عدد أقلامهم القذره التي جفت والتي بطريقها للجفاف ،
وعدد أوراقهم الممزقه والتي بطريقها إلى المزبلة .
فنحنُ لك و سنحميك منهم إذا نام عنك
من يحرسك في يومك ،وثق تماماً أننا جنودك قبل
أن نكون لك متابعين ومحبين وعاشقين .
وإن خسرت معركة,
فإنك ربحت في معارك تصعبُ عليهم .
فإن لم تكن كذلك لما إنحنت لك قارةٌ
بأكملها ، و رغم غيابِكَ عنها إلا أنك إلى
الآن أنت سيدها .
دعك منهم و إمتطي جوادك يا " زعيم "
وتولى القياده فهي خُلقت لك وحدك،
إمضي للأمام وإرفع في الساحةِ شعارك ،
وإياك أن تلتفت إلى الوراء فنحن خلفُكَ نحميك للأبد.
فمنذُ صغري و لساني يتلذذُ بك ،
ولم يمر يومٌ في حياتي إلا وكنت
أنت صاحب الجزء الأكبر فيه.
وعودتني دائماً على العوده، لهذا ستعود بإذن الله
على الرغم أنك لم ترحل أبداً كالسماء.
.
.
و في الختام أُجددُ حبي لك :
بأن أعدك يا " هلال "
أن اكون لك، أنا ومن مثلي من جنودك :
( عُشاق في زمن قل العِشقُ فيه ).
أم حاولوا أن يسمموك بأقلامهم، أم ماذا ؟
يريدون أن يسقطوك !
يحاولون ويحاولون ، وربما نجحت بعض محاولاتهم
لكنهم رغم محاولاتهم عجزوا أن " يُزحزِحُوك " قليلاً إلى الوراء .
فهذا ماعهدتهُ عنك " ثابتا " لهم ولرياحهم
فكلما زادت رياحهم إزدتَ ثباتاً .
وإنَّ حبنا لك يفوق
عدد أقلامهم القذره التي جفت والتي بطريقها للجفاف ،
وعدد أوراقهم الممزقه والتي بطريقها إلى المزبلة .
فنحنُ لك و سنحميك منهم إذا نام عنك
من يحرسك في يومك ،وثق تماماً أننا جنودك قبل
أن نكون لك متابعين ومحبين وعاشقين .
وإن خسرت معركة,
فإنك ربحت في معارك تصعبُ عليهم .
فإن لم تكن كذلك لما إنحنت لك قارةٌ
بأكملها ، و رغم غيابِكَ عنها إلا أنك إلى
الآن أنت سيدها .
دعك منهم و إمتطي جوادك يا " زعيم "
وتولى القياده فهي خُلقت لك وحدك،
إمضي للأمام وإرفع في الساحةِ شعارك ،
وإياك أن تلتفت إلى الوراء فنحن خلفُكَ نحميك للأبد.
فمنذُ صغري و لساني يتلذذُ بك ،
ولم يمر يومٌ في حياتي إلا وكنت
أنت صاحب الجزء الأكبر فيه.
وعودتني دائماً على العوده، لهذا ستعود بإذن الله
على الرغم أنك لم ترحل أبداً كالسماء.
.
.
و في الختام أُجددُ حبي لك :
بأن أعدك يا " هلال "
أن اكون لك، أنا ومن مثلي من جنودك :
( عُشاق في زمن قل العِشقُ فيه ).