عميد اتحادي
03-02-2013, 05:40 AM
اسأل اللّـّ?ـّھ العظيم رب العرش العظيم آن تقوم الأسطورة محمد نٌےـوِوِوِوِوِر بسلامه عاااجل قبل أجل اللهم. أمين يـارَب. العالمين!
ان سألت عمّن تربّى ونشأ في حياة (الفقر)..!
وموهبته جعلت منه (اسطورة) بسعر الملايين..
سيصلك الرد سريعاً..!
فهناك مقولة لاتينية تقول :
الفقر يُغذّي الموهبة ..!
تلك المقولة قد سطّرها (الاساطير) على ارض الواقع
ذاك الاسطورة..!
كان يحاول ان (يُدرك) معنى الصبر .. فصبر
وكان يقف امام كل خط و يتجاوز
كان يريد ان (يُثبت) للتاريخ بأنه موجود!!
وانه في يوماً ما سيُجبر (التاريخ)على ان يضع صورته في برواز(الزمن)..!
بين اساطير اللعبة و ملوكها..
مارس كرة القدم مع اطفال الفقر..
وعاش تلك المعاناة التي تُولد منها الاساطير..
بدأ بنيصحة شقيقه (الحارسِ)..
وعاش حُبّاً في الكيان الذي احتواه..
ذاك الرجل الذي بات (الاب)الروحي للشعب..!
واتت اليه الالقاب وهو على عرش المُتعه
وتغنّى به (الشعب) ورددوا ابن مكه..
احبّهم كثيرا..
عشقوه اكثر..
اتفق عليه محبين اللعبه..
كتبوا لاجله الشعر بعنوان (مفتاح)جدة..!
فعل الخير لمن هم طلبوا الحاجة
ورسم الابتسامة على تلك الوجوه (البائسة)..!
محمد نور..
مفتاح جدة..
الاواكس..
القوة العاشرة..
مازلت اتذكر الجنرال عندما قال (نور وبقيّة النمور)..!
ومازالت مسامعي (تُعيد) تلك العبارة
(عالمي ياولد) .. (كم انت كبير يانور) كما يقول الشوالي..!
ولم تزل (صيَحة) رؤوف خليف بهدفه امام ساوباولو البرازيلي بالأرشيف..
نور..!
بتاريخه في علم الانجازات فاق ماحصدته الانديه في فترة من الزمن!!
تلك الحروف الثلاثة تحمل (اسطورة)..!
لم ولن تنسى اسيا دمعته
ولن يتجاهل التاريخ (ابتسامته) بالعالمية..
عندما فقد نور (شقيقه) سقطت منه (دمعة) الاساطير
فالتاريخ يقول بأن زيدان بكى في وداع السنتياغو..!
ولم يستطع بوفون ان يُخفي دمعته مع (العجوز) اليوفي
وذاك الساحر رونالدينهو الذي ما ان اعلن الحكم عن (هدفه) العالمي
الا وسقطت دمعته وهو يخاطب والدته بقلبه و عينه..
ليقول لاتكتمل (الفرحة) ابداً..
هناك في بؤرة الشرق..!
امام العالم كان له الحضور
وابهر من شاهد..
وامتع من حضر..
حقق كأس القارة (الاكبر) مرتين
وتبقّت له الثالثة..!
يريد ان يدخل التاريخ وهو يعلم بأنه وصل..!
ولكنه يريد (المجد ) و (التاريخ) .. معاً
لم اسمع عن مثل ذلك طموح!
سوى عن جبابرة كرة القدم
ان سالتني من تقصد؟
ستجد الظاهرة والساحر وملك روما والقائد جيرارد..
وستجدني استرسل لاقول زيدان ودل بييرو وجورج ويّا وغيرهم..!
مازال التاريخ يحفظ نور المنتخب
ومازال الارشيف به (ملحمات) و (قصص)..!
ومازالت تلك اللقطة وهو (يصرخ)بالهدف
عنوان التحدّي والاثارة..!
أجبر (رئيس) دولة يملكه الغضب..!
على الابتسامة رغم انها بالبلدي (تسليك)..
الا انه ابتسم بالنهاية
(ملعب) ازادي باشا يشهد على ذلك
في مباراة المنتخب وايران..!
نور..!
واجه الحقد والكراهية..
ممن يكرهون النجاح..
ويعشقون التعصّب..
اقفلوا الابواب بوجهه مرات..
ومنعوه من تمثيل المنتخب ..!!
ورغم ذلك حقق مالم يحققه منتخب (بلد) بأكمله
انجازاته كثيرة ان حاولت تعديدها..!
ستركب (مترو) التاريخ لتسير وسط (مدينة نور)..!
ستصل للمنتصف ويُصيبك الذهول..
وربما تشعر بشئ من (الفضول) لتُكمل مابدأت
وان استمريت ستختم بحثك بتنهيدة..!
حتما ستصحبها عبارة (موش ممكن)..!
مالسر الذي يملكه ذلك النور بدخله؟
أهي اوجاع (الزمن) هكذا ثمارها..!
ام هي مقتطفات اسطورة تجمّعت وجسّدت رجل اسمه .. محمد نور
فٌجع بوفاة شقيقته فكان اول الحاضرين في بطولة القارة..
اصيب بالقهر في والده فكانت النتيجة بطولة قارية
سقط الحزن على قلبه بوفاة شقيقه الاكبر
وحصل على اجازة مفتوحه تقديراً له ..
فكان ردّه في ليلة جوانزو ..
ليترك (ليبي) الايطالي يقلّب كفيه ويمسح نظارته بمنديل بعنوان( اصله نظري ضعيف)..!
بعد صافرة الحكم تلك..
سقطت دمعة (نور) وكأنه تذكر شقيقه..
كان بعد كل انتصار يتلقى نور مسج (مبروك)..!
ولكنه حينها تذكر بأن المسج (خارج الخدمة)..
فاصابته الدمعه واقتربوا النمور منه..
وهم يعلمون بأمر دمعته..
يحاولون مواساته..
وشد عزيمته بعد الانتصار..
وتفاجأو بأنه يقول (انتهى) شوط وتبّقى (آخر)
اي اسطورة انت يانور ..؟
ام روح التحدّي من طغت بجبروتها عليه..
عندما تسمع عن قائد يُلقي على زملاءه (كلمات) الابطال..
ليرسم لوحة في روائع الدراما الكروية..
الموت او الانتصار..
هذا ماقاله (الاواكس) ذات يوم..
بعد ان خرج النمور في الشوط الاول بخسارة..
في معقل النمور وبين امة و شعب..
وحدث ماحدث من بعد خسارة لانتصار مذهل..
اجبر على اثره جلوس مدرب الخصم التماس
والاستمتاع بالاواكس ورفاقه..
في ليلة (ناقويا) ..
لتسمع المدرب يتمتم (طريقك ياولدي مسدود مسدود)..!
هذه البطولة الاخيرة لذاك الاسطورة
وهي تعني له الكثير..
من يعرف (نور) سيقول حتماً سيحققها..
ومن شاهد (نطحة) زيزو يدرك بأن الكره لاترحم..
ان سألت عمّن تربّى ونشأ في حياة (الفقر)..!
وموهبته جعلت منه (اسطورة) بسعر الملايين..
سيصلك الرد سريعاً..!
فهناك مقولة لاتينية تقول :
الفقر يُغذّي الموهبة ..!
تلك المقولة قد سطّرها (الاساطير) على ارض الواقع
ذاك الاسطورة..!
كان يحاول ان (يُدرك) معنى الصبر .. فصبر
وكان يقف امام كل خط و يتجاوز
كان يريد ان (يُثبت) للتاريخ بأنه موجود!!
وانه في يوماً ما سيُجبر (التاريخ)على ان يضع صورته في برواز(الزمن)..!
بين اساطير اللعبة و ملوكها..
مارس كرة القدم مع اطفال الفقر..
وعاش تلك المعاناة التي تُولد منها الاساطير..
بدأ بنيصحة شقيقه (الحارسِ)..
وعاش حُبّاً في الكيان الذي احتواه..
ذاك الرجل الذي بات (الاب)الروحي للشعب..!
واتت اليه الالقاب وهو على عرش المُتعه
وتغنّى به (الشعب) ورددوا ابن مكه..
احبّهم كثيرا..
عشقوه اكثر..
اتفق عليه محبين اللعبه..
كتبوا لاجله الشعر بعنوان (مفتاح)جدة..!
فعل الخير لمن هم طلبوا الحاجة
ورسم الابتسامة على تلك الوجوه (البائسة)..!
محمد نور..
مفتاح جدة..
الاواكس..
القوة العاشرة..
مازلت اتذكر الجنرال عندما قال (نور وبقيّة النمور)..!
ومازالت مسامعي (تُعيد) تلك العبارة
(عالمي ياولد) .. (كم انت كبير يانور) كما يقول الشوالي..!
ولم تزل (صيَحة) رؤوف خليف بهدفه امام ساوباولو البرازيلي بالأرشيف..
نور..!
بتاريخه في علم الانجازات فاق ماحصدته الانديه في فترة من الزمن!!
تلك الحروف الثلاثة تحمل (اسطورة)..!
لم ولن تنسى اسيا دمعته
ولن يتجاهل التاريخ (ابتسامته) بالعالمية..
عندما فقد نور (شقيقه) سقطت منه (دمعة) الاساطير
فالتاريخ يقول بأن زيدان بكى في وداع السنتياغو..!
ولم يستطع بوفون ان يُخفي دمعته مع (العجوز) اليوفي
وذاك الساحر رونالدينهو الذي ما ان اعلن الحكم عن (هدفه) العالمي
الا وسقطت دمعته وهو يخاطب والدته بقلبه و عينه..
ليقول لاتكتمل (الفرحة) ابداً..
هناك في بؤرة الشرق..!
امام العالم كان له الحضور
وابهر من شاهد..
وامتع من حضر..
حقق كأس القارة (الاكبر) مرتين
وتبقّت له الثالثة..!
يريد ان يدخل التاريخ وهو يعلم بأنه وصل..!
ولكنه يريد (المجد ) و (التاريخ) .. معاً
لم اسمع عن مثل ذلك طموح!
سوى عن جبابرة كرة القدم
ان سالتني من تقصد؟
ستجد الظاهرة والساحر وملك روما والقائد جيرارد..
وستجدني استرسل لاقول زيدان ودل بييرو وجورج ويّا وغيرهم..!
مازال التاريخ يحفظ نور المنتخب
ومازال الارشيف به (ملحمات) و (قصص)..!
ومازالت تلك اللقطة وهو (يصرخ)بالهدف
عنوان التحدّي والاثارة..!
أجبر (رئيس) دولة يملكه الغضب..!
على الابتسامة رغم انها بالبلدي (تسليك)..
الا انه ابتسم بالنهاية
(ملعب) ازادي باشا يشهد على ذلك
في مباراة المنتخب وايران..!
نور..!
واجه الحقد والكراهية..
ممن يكرهون النجاح..
ويعشقون التعصّب..
اقفلوا الابواب بوجهه مرات..
ومنعوه من تمثيل المنتخب ..!!
ورغم ذلك حقق مالم يحققه منتخب (بلد) بأكمله
انجازاته كثيرة ان حاولت تعديدها..!
ستركب (مترو) التاريخ لتسير وسط (مدينة نور)..!
ستصل للمنتصف ويُصيبك الذهول..
وربما تشعر بشئ من (الفضول) لتُكمل مابدأت
وان استمريت ستختم بحثك بتنهيدة..!
حتما ستصحبها عبارة (موش ممكن)..!
مالسر الذي يملكه ذلك النور بدخله؟
أهي اوجاع (الزمن) هكذا ثمارها..!
ام هي مقتطفات اسطورة تجمّعت وجسّدت رجل اسمه .. محمد نور
فٌجع بوفاة شقيقته فكان اول الحاضرين في بطولة القارة..
اصيب بالقهر في والده فكانت النتيجة بطولة قارية
سقط الحزن على قلبه بوفاة شقيقه الاكبر
وحصل على اجازة مفتوحه تقديراً له ..
فكان ردّه في ليلة جوانزو ..
ليترك (ليبي) الايطالي يقلّب كفيه ويمسح نظارته بمنديل بعنوان( اصله نظري ضعيف)..!
بعد صافرة الحكم تلك..
سقطت دمعة (نور) وكأنه تذكر شقيقه..
كان بعد كل انتصار يتلقى نور مسج (مبروك)..!
ولكنه حينها تذكر بأن المسج (خارج الخدمة)..
فاصابته الدمعه واقتربوا النمور منه..
وهم يعلمون بأمر دمعته..
يحاولون مواساته..
وشد عزيمته بعد الانتصار..
وتفاجأو بأنه يقول (انتهى) شوط وتبّقى (آخر)
اي اسطورة انت يانور ..؟
ام روح التحدّي من طغت بجبروتها عليه..
عندما تسمع عن قائد يُلقي على زملاءه (كلمات) الابطال..
ليرسم لوحة في روائع الدراما الكروية..
الموت او الانتصار..
هذا ماقاله (الاواكس) ذات يوم..
بعد ان خرج النمور في الشوط الاول بخسارة..
في معقل النمور وبين امة و شعب..
وحدث ماحدث من بعد خسارة لانتصار مذهل..
اجبر على اثره جلوس مدرب الخصم التماس
والاستمتاع بالاواكس ورفاقه..
في ليلة (ناقويا) ..
لتسمع المدرب يتمتم (طريقك ياولدي مسدود مسدود)..!
هذه البطولة الاخيرة لذاك الاسطورة
وهي تعني له الكثير..
من يعرف (نور) سيقول حتماً سيحققها..
ومن شاهد (نطحة) زيزو يدرك بأن الكره لاترحم..