محمد السليس
01-05-2006, 07:17 AM
يقال من اعطى النعمه من وهب الحكمه
وهذه نفحات من الحكمه احببت ان اضعها بين ايديكم
قيل لأعرابي : أتحسن أن تدعو ربك؟ فقال : نعم, قيل : فادع , فقال : اللهم إنك أعطيتنا الأسلام من غير ان نسألك فلا تحرمنا من الجنة ونحن نسالك .
جلس كسرى يوما لمظالم الناس , فتقدم إليه رجل قصير وجعل يقول :أنا مظلوم , فلم يلتفت إليه كسرى , فقال الوزير : انصف الرجل , فقال كسرى : إن القصير لا يظلمه أحد , فقال القصير : إن الذي ظلمني أقصر مني .
قال الوالد لأبنه: يا بني حين كان نابليون في سنك طالبا كان يأخذ المركز الاول دائما على صفه, فمالي اراك تأخذ الخامس , فرد عليه الأبن قائلا: وحين كان نابليون في سنك يا أبي كان امبراطورا عظيما لفرنسا.
سأل المتوكل يوما الضرير أبا العيناء : ما أشد عليك من ذهاب بصرك ؟ فقال أبو العيناء : هو ما حرمته من رؤيتك يا أمير المؤمنين .
قال الحجاج يوما لرجل من الخوارج: والله اني لأبغضك , فقال الخارجي :أدخل الله الجنة أكثر نا بغضا لصاحبة.
أرسل رجل ولده ليشتري له حبلا للبئر طوله عشرون ذراعا ,فوصل الولد إلى منتصف الطريق ثم رجع , فقال : يا أبت ,عشرون في عرض كم؟ قال : في عرض مصيبتي فيك يا بني .
لما قدم سقراط ليقتل بكت إمرأته فقال : ما يبكيك ؟ قالت : تقتل ظلما , قال: أو كنت تحبين أن أقتل حقا.
تحياااااااااتي
وهذه نفحات من الحكمه احببت ان اضعها بين ايديكم
قيل لأعرابي : أتحسن أن تدعو ربك؟ فقال : نعم, قيل : فادع , فقال : اللهم إنك أعطيتنا الأسلام من غير ان نسألك فلا تحرمنا من الجنة ونحن نسالك .
جلس كسرى يوما لمظالم الناس , فتقدم إليه رجل قصير وجعل يقول :أنا مظلوم , فلم يلتفت إليه كسرى , فقال الوزير : انصف الرجل , فقال كسرى : إن القصير لا يظلمه أحد , فقال القصير : إن الذي ظلمني أقصر مني .
قال الوالد لأبنه: يا بني حين كان نابليون في سنك طالبا كان يأخذ المركز الاول دائما على صفه, فمالي اراك تأخذ الخامس , فرد عليه الأبن قائلا: وحين كان نابليون في سنك يا أبي كان امبراطورا عظيما لفرنسا.
سأل المتوكل يوما الضرير أبا العيناء : ما أشد عليك من ذهاب بصرك ؟ فقال أبو العيناء : هو ما حرمته من رؤيتك يا أمير المؤمنين .
قال الحجاج يوما لرجل من الخوارج: والله اني لأبغضك , فقال الخارجي :أدخل الله الجنة أكثر نا بغضا لصاحبة.
أرسل رجل ولده ليشتري له حبلا للبئر طوله عشرون ذراعا ,فوصل الولد إلى منتصف الطريق ثم رجع , فقال : يا أبت ,عشرون في عرض كم؟ قال : في عرض مصيبتي فيك يا بني .
لما قدم سقراط ليقتل بكت إمرأته فقال : ما يبكيك ؟ قالت : تقتل ظلما , قال: أو كنت تحبين أن أقتل حقا.
تحياااااااااتي