♥ ) ،، مُـتلبِّـسـة ؟ ( ♥

[حلم يقظة]

مُتلبِّسَة ؟


:
"
اليوم كل أشياءي تفضحني بلا إذن مني
يقول أنه يشم عطره في أنفاسي
أوووووووه
ضبطني وأنا متلبسة ،، به !!
يفيد الانكار ؟


سلخ عني شغبي وتوثبي
وأخمد انقضاضي ،،
يطالب باعتراف فوري وهو يحرق
صمتي مع دخان سيجارته
لاجدوى من الانكار لاجدوى ولهفته تخرج
من عينيه لتخترقني بألف خنجر
ولازالت توثباته تتربص بي
بربكـ !!
لن أنكر !!
ألا تراني ،،، متلبســة؟


::::::::


هاأنا ،،
إليه أجيء متلبسة


إلى ذلك الفاتن :



الذي يغضب فيحبني بعمق ارتجافة اسمي على شفتيه



الذي كلما قال أحبك فإنها تكون بـ تكوينٍ أولْ!




الذي علم أنني أنوي احتلاله فغض طرفه ودسّ قلبه في صدري



الذي شرب أنفاسي وقبّل روحي وسكب الفوضى في فمي



الذي غنّى لي وحكي لي حكاية ماقبل النوم ،، فبكيت !!



الذي افترض بي اللامبالاة وافترضت به الغطرسة فابتلعنا الحب وماتت الفرضيات!



الذي لم أظن أني سأحبه ولم يظن بأنه سيحبني و يشرب دموعي مع قهوته !


::::


أعرف ،،
كيف تحيك رداء الحنان لتخنق
به عنق التعب
أعرف ،،
كيف يحملك العطش إلي رغمآ
عن ذاك الغضب
أعرف ،،
أن حنينك يبدو هائلآ حتى أنه
الآن ، وَجَبْ

،،


أعرف أن الله خلقك من حنان
وكبرياء ،، وجمال وفتنة
ثم أوقعني في شباكـك
لتصطادني ،، وتأكلني
بتلذذ


وأعرف أن الحب ساقني نحوك
حتى سقطت في وعاء عينيك
لتذوبني ،، وتشربني
"بمزاااج"

::


أنت ،،
الذي كانت تخفيه نفسي ،، عن نفسي
وتخبئه ملامحي عن ملامحي
فاصطادك مني واستحضرك أمامي
لأعاتبني على عبثي ،،
أنت ،، الوطن والثورة والتاريخ
وأنا التي تتعثر بك في
كل حلم ،، فتأخذ بيدي لأقف
فاتعثر بك من جديد

لأهتف :

الله !!!

كم أنت تملأ الدنيا !!!
هذا هو أنت الذي أعرفه
جعلني أكتب كل مالم أكتبه
وأقول كل مالم أقله
ومت وأنا على قيد أنفاسك
هذا أنت الذي يغضب مني
ويهجرني ويعشقني ويضيعني !!
هذا أنت ،، الذي يحملني غضبك
على كف الجنون لألمس السماء
واسقط صريعة غضب الغيوم !!

هذا أنت الذي عندما تشتاق
أن تسمع "أحبكـ" من شفتي فإنك :
تؤلمني
وتحيرني
وتغضبني
وتفقدني صوابي
ثم تبكيني !،،

طيب : (

أحبكـ أحبكـ أحبكـ

:
"

هذا أنت الذي :
لو لم تكن موجودآ
لكنت اخترعتك ،، وأحببتك

ولو لم تكن مخلوقآ ،،
لكنت رسمتك ،، وفتنت بكـ

ولو لم تكن مباحآ ،،
لاحتللتك
وتلبست ،، بذنبكـ




ح ل م

[جارح الكسر]

كتابة راااااااائعة

واسلوب ممتاز

في انتظار قادمك

جارح الكسر

[المؤمن بالله]

آآآآآه منك ياسيدتي كم كنت أعشقك..
آآآآآه من حبك الذي استعبدني.. وياليتني لم اعرف العشق
آآآآآه من غرامي لك.. لم تكن لتتصوره..
آآآآآه من عشقي لك.. أن عشقي لك تعدى حدود الهذيان

أتوق الى اللقاء


امطار غزيرة تجتاح المشاعر بالاهات

تتساقط الامطار فوق جبين العشاق

لتطفئ بعض الشئ من لهيب الاهات

وتجنى ثمرة بقاء حتى الرحيل

حبيبتي انتظريني

إنني قادم

ومشاعر تحمل لك كل الاحترام الابدي


حلم أخيتي

أسجل إعجابي بهذا القلم النازل بيننا

تحيتي لك

[زبن بن عمير]

الله الله


وأعرف أن الحب ساقني نحوك
حتى سقطت في وعاء عينيك
لتذوبني ،، وتشربني
"بمزاااج"




انتي من كتب بمزاج رائع فهنيئا لك

[أمل عبدالعزيز]

,
,
,
,
حلم يقظة
كاتبتنا المحبوبة
صاحبة النبض الراقي
والصدق في كل همساتِ قلبِك الوافي


.
.

أنت ،،
الذي كانت تخفيه نفسي ،، عن نفسي
وتخبئه ملامحي عن ملامحي
فاصطادك مني واستحضرك أمامي
لأعاتبني على عبثي ،،
أنت ،، الوطن والثورة والتاريخ
وأنا التي تتعثر بك في
كل حلم ،، فتأخذ بيدي لأقف
فاتعثر بك من جديد



بمثل عبيرك
نسوقُ أشرعة الشوق في دواخلنا
ونرسمُ الحبَّ في مشاعرنا
بأعذبِ لون
وبأرقِ كلِمة
لكِ حضور لانظير له
مبدعة حدَّ الثمالة...

[أميرالذوق]

’
’
’’

وها أنا أتلبسُ الليلُ المارد على أجنحة الظلام الصامت
لا أغصانٌ تُلملمُ أوراق البوح ولا بحارٌ تحتضنُ أمواجُ العشق المفضوح
بهدوء ريشةٍ تحمِلُها الرياح عِشقاً .. و .. حنيناً .. و .. حلِماً
تتنفسُ الواقع دون ألـ لو ..
تُكتب في روحكـِ و تُنقشُ في بوحُكـِ
بإقلامي .. و .. هيامي .. و .. كبريائي

مِن هُنا حتماً سأُضيءُ الأماكن المُظلمه

’
’
’’

سأسلخُ عن جسـ ـد الحُب مفاهيمُ الإنتظار والبُعـ ـد
وأُخمِدُ الحُزن والضياع بـِ قطرات الفرحِ والإنصياع


وهُنا أيضاً تكمُن مواضعُ الثقـ ـه

’
’
’’

لا أُشبِهُ أحدَ

هذا ما همست بِه لي الأيام
على
مسامع الفجرِ الجميل .. و .. الشروق المُنيرَ
و
على
طريقُ الليل الطويل .. و .. القمر المُنير

وفي نهاية الرحله قُرعة طبولُ المجيء مُتلبسةً رِداء لايشوبُه جراحٌ ولادِماء

لـ تُخبرُني
.. بأحلام السماءِ وضياء القناديل .. و ... بـ مساء العِطر وزخاتُ الأشواق ..
ح ل م
أن
أسمو بِك عِشقاً بين السحـ ـاب .. و .. أقلِبُ تاريخُكُ بِمُجردِ كلمـ ـاتَ ..

لكن

لنَ أخذل المجيءُ المُتلبسُ بـ الولِه والعطاء بل سأُبلِلُ فوقُ ثغرُكِ قطراتٌ مِن خمرِ الوفاء

طيب ..طيـــ ـب

متى تكونُ بدايــ ـه الـ إحتواء ...؟؟

’
’
’’

ح ل م

تبقين في نظر السطور الفتاه الأوحـ ـد التي تُجسد مشاعرُ الحُب الفاتنه

كوني بخير

’
’
’’
أميرُ الذوقّ

[إيمان السعيد]

حلم يقظة


انتى حلم



جميل عذب



فى دنيا الخواطر



والحروف الرائعه



لكى ودى





نغم

[أميرالذوق]

’
’

’’

أتـ ـتَ

الـ ح لِ م
كـ ريشةٌ تُداعبُ لوحـ ـاتي .. وترسمُ حدودً هيامُها على خارِطةِ كبريائي
تهتِفُ بـ صوتِ الشوقِ و الحُبِ على أسماعي ..
فـ تسري أقوالُها في وريدي وشرياني
و
تقطرُ عِفتُها على منابِت أحلامي


أقبلتَ زرقاءُ الحروفِ
وهي
تُنشُـ ـدُ تغريدُها فوق أغصاني
مُرفرِفة بـِ تباشيرِِ الفرحعلى تضاريسُ أحزاني

تاللهِ أنكـِ

ياحِلم

شديدةُ الوهجِ إذا مازُرتِني في شديدِ الظلامي

وتالله أنكـِ

ياحِلم

مولعةً بي تزهوها ربوةُ أوراقي

وتالله أنني

ياحِلم

تلبستُ الصمتُ وكتمتُكـِ تحـ ـت أنفاسي

ولكِنكـِ أبيتي

علي إلإ أن

أَنثركـِ على الأسطُرِ بأقلامي



أيا

حِ لَ م

قـ ـد
تتوهُ في الأسفارِ أقدامي ..
وقـ ـد
أشقُ الطريق والنفسُ تأنُ وتُعاني
وقد
تَغّبرُ ملامحُ فِتنتي فوق الصحاري .. وقـ ـد تتعثرُ مِن المسير خطواتي
وقـ ـد
تتهشمُ مِن الجِراحِ عِظامي

وقد .. و قــــــــــد .... وقــــــــ ـــــد ...!!
ولكِن
مُحالُ هو أن أتركُ اليأسَ بقتُلُ بِخنجرِه آمآلي ..
و
مُحالٌ هو أن أموت في غير أوطاني ...

.
.

يامنَ ضبطتُها مُتلبسةً بـ ـي

تكَتِـ ـبُ بـِ دماء الحُبِ

يافاتِني .. أتيتُ إليكـَ .. شوقاً وفضحتني كُلُ أشيائي

تُعانق كلماتُكـِ غيومٌ تلبدة في سمائي

وتساقطُتَ قطراتُكـِ بـ أحزانِها وآلامُها وحيرتِها أمامي

حينُها

بِصمت
بكيتُها ثُم بكيتُها
حتى
إختنقت الأنفاسُ في صـ ـدري

وهي
جاشة بالبُكاءِ
قائلةً
طيبَ .. طيبَ

أحبكَ .. أحبكـَ .. أحبــ ـكـَ

هذا إنـ ـت

يافاتِني

تخطُف الأنظار
عن
تلألأ النجم وأسرارُ الكواكِب
فـَ تتجلى في عروقِ
المُحبين
نبضاتُ
السِحـ ـر من فؤادكَ
و
تغُص بالريق رقابُ العواذلُ
إذا
ما أنطلقت إليهم حُمرُ الرماحَ من جوفِ أحشائك
و
تُدمِنُ أجسادُ الليـ ـلُ كؤسُ الخمرِ من لذةِ همساتِك

فـَ قُلتُ لها

ما أنا إلا أميرٌ
تجرِدتُ مِن خِمد الخيانةِ من قبلِ أن تدقُ الأناملُ أبوابي
و
ما أنا إلا أميرٌ أستطعِمُت الغرامُ وأُذبتُ جُله في أعماقي

فـ قالت لي

يافاتِني

إن لم تـ سوقُني رِكابُ الشوقِ إليكَـ بُــ ـرهةُ
ركبتُ الريحُ و جعلتُ روحي بين يديكً مُذ للةً
و
إن لم تُـ عانقُكَ أنفاسُ رِأتي
تقاذفت على أحضانِكـَ براكينُ أنوثتي
و
إن لم تُذيبُك مِن الثغـ ـرِ همسةًً
زممتُ الشِفاه وعلى شفتيكَ وشمتُ ألف قُبلةً
و
إن لمُ تُنصفُني الأقدارُ في وصالِك ليلةً
نزعتُ الروح مِن جسدي وأصبحتُ تحت التُربِ مُكفنةً

فـ قُلتُ لها ِ

يا قاتلتي

إذا ما رأيتُ طيوفُكِ إلي مُقبِلة
تسابقت نظراتُ عيناي إليكِ مُُتنازِعه
و
إذا ما حفتك بِـ الحنانِ أذرُعي
شَقّقتُ صدري وطوقتُك بين أضلُعي
و
إذا ماشعرُكِ تراقصتَ نوافِرُه
أهتزُ غيرتي مَِن الرياحُ التي تسللت مِن جوانِبُه
و
إذا ما أنسلَ سيفُ الموتِ على حُبِنا وعاث فيه و قطعّ أوصالُهُ
سجـ ـدُت للِه بِما تبقى مِن العُمرِ داعياَ أن ألقاكَ في جناتِه


.... فـ سمعَ الكونُ بِما دار بينُنا ...
و
... روى لـِ شُعاعِ الشمسُ وضوءِ القمرُ حِكايتُنا ...

فأقبلت

.. .تـَ تهافت عيونُ المُحبين مُطارِدةً ملامُح ظِلالُنا ...
.. و ..
.. .تـ نصَتّـت أسماعُ القلوبُ على صِدى نبضاتُنا ...

ومِن هُنا

نُقِش على الصخـ ـرِ
حُبِنا

’
’
’
فـ كانت
بداياتُ إحتوائِنا .. و .. إندماجُ أروحِنا

فـ زُفت فوق كفوفِ النجومِ أميرةُ حِلمي ..
تتوارى بـ حُمرِ وجناتِها مِن الخجلِ عني ..

فأدخلو سيدةُ الحُسن إلى قصري

لاترفعُ بصرُها إلـ ـي إلا إرتـ ـد عليها يُبلغُها شغفي

فـ أقتربتُ مِنها مُتلبِساً
و
مُتحايلاً على خجلِها .. و.. مُنازِعاُ لـِ توتُرِها
و
عجزتُ أن أدخلُ
الهُـــــ ـدوءُ
في
دوائِر نفسِها

بعـ ـد ذاكـ

أسلمتُ أمري وأخمدتُ إنقضاضي

و
عيناها تُخبـ ـرُني

بـِ أنها ستتلبسُ بالصمت
فـ يفضحُها الشوقُ ويُدنيها
مني

’
’
’’
التوقيع

كـ الحِلمِ جِئتي


’
’’
’
’’
الكاتبه

حِ لَ مَ

بدايةً مايجعلُ قلمي يسترسِلُ على سطورِ صفحاتِك
هو
البوحُ الذي تنثرُه أناملك
و
الخيالُ الذي تسمو بِه مشاعُرك
و
الحِلمُ البيرئُ الذي نشأ في مواطنُك
و
الحرفُ الذي تُزينُه نظراتُكِ

وهذهِ ألـ ول ياسيدتي لاحـُ ـدود لها إذا أصطفت لـِ إمتِداحك

أتمنى أن أكونُ قـ ـد قدمتُ إلى قلمُكِ الشيءُ القليلُ كـ رِداُ على ما فاضَ بِه مِن أدبٍ ورقي
كما أتمنى لكِ السعادهـ الدائِمه
كوني بخيــ ـرَ
’
’’
أميرُ الذوقّ

[حلم يقظة]

الأخ الكريم

جارح الكسر

مصافحتك الأولى لنصي فخر له ،، ولي

أنت الأروع

وكلك ذوق ،، تسلم



مودتي


ح ل م

[صهيل الصمت]

0
0

::::


أعرف ،،
كيف تحيك رداء الحنان لتخنق
به عنق التعب
أعرف ،،
كيف يحملك العطش إلي رغمآ
عن ذاك الغضب
أعرف ،،
أن حنينك يبدو هائلآ حتى أنه
الآن ، وَجَبْ

،،





لا يبهّر القلب أضلعة

لكي يحتسيها المساء روعة وجمالا إلاّ هنا ..

أحسست بطعم الجمال المغلّف بالحب .والحيــرة .


حلم يقظــة


قلم يجبرني على المتابعـــة


أحبكَ .. أحبكـَ .. أحبــ ـكـَ

هذا إنـ ـت

يافاتِني

تخطُف الأنظار
عن
تلألأ النجم وأسرارُ الكواكِب
فـَ تتجلى في عروقِ
المُحبين
نبضاتُ
السِحـ ـر من فؤادكَ



ساحر حرفك ومبهــر قلمك



لاعدم،،نـــاكـ

فما قدّمت من إدهاش لا يقبل إلاّ اللهفة لما هو آت ..

[@ بحـرالشوق @]

دمتي ودام قلمك


اهنئك على احساسك الرئع




كوني بخير