السُّلمي
30-04-2006, 12:39 PM
كالعادة قضايانا مازالت موجودة !!
ففي كل يوم نسمع عن (مصيبة) جديدة ( أبعدنا اللة عن شرورها)
نريد أن نخرج من قوقعة الألم ولكننا لانستطيع مادام هناك فكر يعكس الإتجاة
في صباح هذا اليوم بعد وطأت الألم ومعاناة سقم العين كنت أحد المتصفحين لجريدة (المدينة) فشتان مابين ألم الذات وألم المجتمع , ألم الذات أشعر بة أنا وحدي وألم المجتمع نشعر به جميعاً .
سقطت عيني لخبر مفادة ( أم تقتل إبنتها البالغة من العمر سنتين) وتحاول الإنتحار بعد قطع شريانها الأيسر !!
وبالأمس القريب شاب يحرق إبن عمة , وفيما قبل غصون تقتل وو ..................الخ .
قضايا بلا عد وبلاحصر عكست لنا صورة سوداوية لاتزال عالقة في ذهني كما هي في أذهانكم .
ولكن الإجابة الحقيقة التي قد لانمتلكها هي في أدراج المباحث الجنائية , ولكن جميعاً لانتقبل بمثل هذة الأمور
حيث هي تعد بصمة حزينة على وجية من هم أقرب منا إليها , ونحن يكفينا التألم من بعد ولو لم يشعر بنا أحد منهم.
لماذا نحن مجتمع لايرقى بتصرفاتة ؟ وعذراً على هذة الإنفعالية التي ألجمت فكري في صباح هذا اليوم.
لماذا لانتعلم من أخطاء الآخرين ؟ أليس بمقدرونا أن نتجاوز مانتعرض له من أمور أو ردات فعل ؟
لماذا نجعل ( ردة الفعل ) هي الأدهى هي الأمر ؟ لماذا يكون مصيرنا الندم والحسرة على مافات ؟
من المسؤول عن تصرفات (الهجينة) هل هو جهلنا أم ماذا ؟
لا أعتقد في هذا الزمن جاهل لايعرف مصير ( من يقتل النفس البشرية) , لا أعتقد بأننا لم نقراء العقاب الذي
نص علية كتاب اللة في قولة تعالى "ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون"
نحن من أكثر المجتمعات قُربةً إلى دين اللة ( كمجتمع وليس كأفراد لكي نفرق مابين الأثنين) فلماذا نتناسى
ونزل الطريق لنكتب لنا مالم يكتبة غيرنا ؟
هل هناك من ضغوط نفسية أدت إلى مثل هذة التصرفات ؟ إن كانت فمن هو السبب ؟
أسئلة مخوفة لمستقبل نآمل أن يكون هو الأفضل في كافة جوانبة !
أسئلة توحي بأن هناك شيئاً ما لم نستطيع الوصول إلية !
والأهم هي الوقفة الصادقة مع كتاب اللة وسنة نبية وإيجاد الحلول في الوقت المناسب قبل أن تطغى
عليها شيئاً من التمرد .
أطرح هذا الموضوع وكلي أمل بأن نحاول أن نصلح أنفسنا في الوقت المناسب.
ودمتم في رعاية الكريم وحفظة
اخوكم السُّلمي
ففي كل يوم نسمع عن (مصيبة) جديدة ( أبعدنا اللة عن شرورها)
نريد أن نخرج من قوقعة الألم ولكننا لانستطيع مادام هناك فكر يعكس الإتجاة
في صباح هذا اليوم بعد وطأت الألم ومعاناة سقم العين كنت أحد المتصفحين لجريدة (المدينة) فشتان مابين ألم الذات وألم المجتمع , ألم الذات أشعر بة أنا وحدي وألم المجتمع نشعر به جميعاً .
سقطت عيني لخبر مفادة ( أم تقتل إبنتها البالغة من العمر سنتين) وتحاول الإنتحار بعد قطع شريانها الأيسر !!
وبالأمس القريب شاب يحرق إبن عمة , وفيما قبل غصون تقتل وو ..................الخ .
قضايا بلا عد وبلاحصر عكست لنا صورة سوداوية لاتزال عالقة في ذهني كما هي في أذهانكم .
ولكن الإجابة الحقيقة التي قد لانمتلكها هي في أدراج المباحث الجنائية , ولكن جميعاً لانتقبل بمثل هذة الأمور
حيث هي تعد بصمة حزينة على وجية من هم أقرب منا إليها , ونحن يكفينا التألم من بعد ولو لم يشعر بنا أحد منهم.
لماذا نحن مجتمع لايرقى بتصرفاتة ؟ وعذراً على هذة الإنفعالية التي ألجمت فكري في صباح هذا اليوم.
لماذا لانتعلم من أخطاء الآخرين ؟ أليس بمقدرونا أن نتجاوز مانتعرض له من أمور أو ردات فعل ؟
لماذا نجعل ( ردة الفعل ) هي الأدهى هي الأمر ؟ لماذا يكون مصيرنا الندم والحسرة على مافات ؟
من المسؤول عن تصرفات (الهجينة) هل هو جهلنا أم ماذا ؟
لا أعتقد في هذا الزمن جاهل لايعرف مصير ( من يقتل النفس البشرية) , لا أعتقد بأننا لم نقراء العقاب الذي
نص علية كتاب اللة في قولة تعالى "ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون"
نحن من أكثر المجتمعات قُربةً إلى دين اللة ( كمجتمع وليس كأفراد لكي نفرق مابين الأثنين) فلماذا نتناسى
ونزل الطريق لنكتب لنا مالم يكتبة غيرنا ؟
هل هناك من ضغوط نفسية أدت إلى مثل هذة التصرفات ؟ إن كانت فمن هو السبب ؟
أسئلة مخوفة لمستقبل نآمل أن يكون هو الأفضل في كافة جوانبة !
أسئلة توحي بأن هناك شيئاً ما لم نستطيع الوصول إلية !
والأهم هي الوقفة الصادقة مع كتاب اللة وسنة نبية وإيجاد الحلول في الوقت المناسب قبل أن تطغى
عليها شيئاً من التمرد .
أطرح هذا الموضوع وكلي أمل بأن نحاول أن نصلح أنفسنا في الوقت المناسب.
ودمتم في رعاية الكريم وحفظة
اخوكم السُّلمي