المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ((جيل الأمة)) _ و _ ((جيل الجماعة))



بـــشـــرى
26-04-2006, 12:55 PM
بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا وحبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه

أما بعد

قال الله تعالى :

(كنتم خير أمة أخرجت للناس...)

ربّى النبي صلى الله عليه وسلم صحابته على الأممية
وعزّزَ فيهم الإنتماء لهذه الأمة المحمدية

فخرج من بين يديه جيلٌ يقدّم النفس رخيصة في سبيل دينه
وتخرّج من مدرسته جيلُ لايعطي الدنيّة في دينه
جيلُ يتمنى أن يُقطّع أوصالاً ومايُشاك محمد بشوكة
جيلُ يدخل المعركة وهو يشم رائحة الجنة من دون أرضها وجبالها
جيلُ على جثثه وبدمائه سارت قافلة الدين وانتشر وازدهر


ذاك الجيل المبارك لم يبدّل ولم يتغير بعد وفاة معلمه عليه الصلاة والسلام
بل سار على نفس الخطى في نصرة دين الله ومضى عليها حتى فارق الحياة

كل هذا لأن محمد صلى الله عليه وسلم كرّس فيهم الإنتماء للأمة
ولم يكرّس فيهم الإنتماء له وحده أو لقبيلته أو لعصبته
وحاشاه ذلك وهو من جاء بالتساوي وأن لافرق إلا بالتقوى

وفي عصرنا هذا ظهرت جماعات اقتضتها مرحلة معينة ومصلحة معينة
فنشأت هذه الجماعات وترعرعت على مبادئ رسمتها لنفسها وشعارات رفعها منظّروها
بل إن بعض القيادات في هذه الجماعات أخرجت كتباً في شرح أصول الجماعة
فأصبحت تربّى أنصارها على حب الجماعة وتعزز فيهم الإنتماء لها

حتى أنك إذا أخبرتَ أحدهم بمشروع دعوي وشرحت له فكرته فأول سؤال يطرحه عليك :
من القائم على هذا العمل ومن معه ؟
فلو قلتَ له فلان طار وابتهج وإن قلتَ له علاّن أخلدَ إلى الأرض
وهذا يدل على أن شعوره مع الجماعة وانتماؤه لها ولقياداتها

وعلى النقيض فلو كان هذا الشخص شعوره وانتماؤه للأمة
فسيعرض عليك نفسه ويبدي استعداده بما يستطيع
حيث قدّم انتماءه لأمته والعمل لها على انتماء الجماعة


من هذا كله نخلص إلى ضرورة تربية الشباب على مفهوم الأممية ونكرّس فيهم الإنتماء للأمة
حتى يخرج لنا جيل يتكلم من أجل أمته ويتحرك من أجل نصرتها والدفاع عن حرماتها

ودمتم على الخير والطاعة

أختكم .. بــشــرى

راشد الراشد
26-04-2006, 01:17 PM
بشرى

موضوع مهم جدا

مشكورة

وربي يعطيك العافية

بـــشـــرى
26-04-2006, 02:04 PM
بشرى

موضوع مهم جدا

مشكورة

وربي يعطيك العافية


أشكرك أخي .. راشد

على تواجدك وتعليقك

أختك .. بــشــرى

الـوافـي
26-04-2006, 02:12 PM
موضوع مهم جدا
أختي المشكلة تمثل في عدم ترسيخ المفهوم للدين الاسلامي منذ النشأ ا لدى الاجيال
كل واحد يهتم بالعنصريه عن الدين .
نسأل الله العفو والعافيه

سطّام
26-04-2006, 02:40 PM
قال تعالى {واعتصموا بحبل الله جميعآ ولاتفرقوا}

وقال جل وعلا {وتعاونوا على البر والتقوى ولاتعاونوا على الإثم والعدوان}

ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم (خيركم خيره لأهله)

والتلاحم والتكاتف مطلوب في الجماعه بشرط تكون على الدين والتقوى ومن شذ شذ في النار

وكلها في فكر واتجاه واحد وهو أنا أمه واحده ندعوا الى الخير وننهى عن الشر

فالتحيز والتطرف والعصبيه ماهو الإمن دواعي الجاهليه الحمقاء

فأين نحن من قوله صلى الله عليه وسلم (المسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بعضا )

فالمطلوب تطبيق( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته)

أشكرك أختي على الموضوع المميز

بـــشـــرى
27-04-2006, 12:50 AM
موضوع مهم جدا
أختي المشكلة تمثل في عدم ترسيخ المفهوم للدين الاسلامي منذ النشأ ا لدى الاجيال
كل واحد يهتم بالعنصريه عن الدين .
نسأل الله العفو والعافيه

صدقت أخي ..

في زمانـنـا هذا لا يربى الأطفال على الفهوم

الإسـلامي الصحيح كمـا تربى عليه صحابتنـا الكرام

وإنمـا أصبحت التربية مـن أي قبيلة أنت

.

.

أختك .. بــشــرى

حسن المعيني
27-04-2006, 02:12 AM
بشرى

يطيب لي ابتداءً ان اهنئك بكل صدقٍ

على الهم الذي تحملينه ومن اجله تكتبين

وكم يسعدنا ان يكون في نساء الامة

من يؤمن بمثل هذا الدور ويعملن من اجله ويكتبن

ويحاورن ويناقشن ويناضلن كل منهن بما تستطيع

فزادك الله توفيقاً ، وهمةً ، وطموحاً



وكم سرني حديثك هنا عن الأممية التي كلما

قرأنا عنها او استشعرنا معناها اعترتنا قشعريرة

من عبئها الكبير ، والتي لا تلبث ان تتحول إلى

وقود يذكي العزمات ويشحذ الهمم من اجل

العمل والنضال من اجل أمة وأمة بأكملها

هي امة الاسلام التي عبر عنها الشاعر بقوله :

وأينما ذكر اسم الله في بلدٍ ***عددت ذاك الحمى من صلب أوطاني


وقد احسنت فيما خلصت إليه ولخصته في نهاية حديثك حين قلت :

((من هذا كله نخلص إلى ضرورة تربية الشباب على مفهوم الأممية ونكرّس فيهم الإنتماء للأمة))

لتمنحينا البعد الحقيقي لصناعة الجيل إذا ما أردنا لهم ان يكونوا أعضاء فاعلين

ونماذج مساهمين بكل طاقاتهم فيما يعود على اوطانهم واممهم بالنفع والخير

حينما أشرت إلى اهمية التربية والتوجيه والتنشئة على مثل تلك المفاهيم العظيمة

وقد احسن القائل :

(( من عاش لنفسه عاش صغيراً ومات صغيراً
ومن عاش لغيره عاش كبيراً ومات كبيراً ))

ومن هنا جاءت ضرورة تكريس مبدأ الأممية الواسعة في نفوس الجيل

ومحاولة انتزاع مفاهيم الطائفية والعنصرية من نفوسهم حتى يتحركوا

ويعملوا من اجل العالم وكل العالم موجهين ومرشدين وداعين الى

ديننا دين السماحة واليسر والعدل والمرحمة والانصاف

================

واسمحي لي أن أضيف شيئاً من مشاهداتي لمثل هذا الواقع لأقول :

اني ومن خلال قراءتي ومشاهداتي وبحثي في كثيرٍ من الأطياف الفكرية

الموجودة في الساحة فقد وجدت في بعضها كثيراً من الحرص والتحرق

لخدمة الدين ووجدت في مناهجها المستقاة

من كتاب الله تعالى وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم-

ما تحث فيه اتباعها في المقام الأول على اتباع الحق والعدل

وعدم التعصب للأشخاص او جعل الحق تابعاً لهم دون دليل

وما كان من ميلٍ في بعض تلك الجماعات وتشنيعٍ عليها

كان مرجعه في المقام الأول إلى تصرفات أفرادٍ في تلك الجماعات

لا يحسب على الجماعة ، حينما لم يفهمو حقيقة ما يدعو إليه قاداتهم

وموجهوهم ومرشدوهم ، فأضروا بأنفسهم اولاً ، ثم عرقلوا طريق

قاداتهم الذين ما أرادوا لهم إلا أن يكونوا أمميين وعالميين قبل كل شيء

ولكن كثيراً من الأفراد بعامل الحماس الزائد والمفرط وعدم التشاور

مع من هم أقدم منهم وأفهم بأحوال الأمة وميدان الدعوة الى الله تعالى

وفقه الأولويات والمقاصد ، والموازنة بين المصالح والمفاسد ...... وغير ذلك

كل هذا جعلهم يتصرفون تصرفاتٍ طائشة ومقيتة - ليس من العدل بمكان

أن نحسبها على بعض قاداتهم الذين ربما قضوا على اعواد المشانق

وفي ردهات السجون والمعتقلات ، وتحت طائلة التعذيب والاهانة

لا لشيءٍ إلا لأنهم قالوا (( ربنا الله ))

ولذا فإني أرى - وبغض النظر عن المسميات الموجودة والتي ربما تطلق على مثل هذه الجماعة او تلك -

ان ننظر إلى منهج الجماعة فإن كان مرجعه كتاب ربنا وسنة نبينا فمرحباً به وأهلا ،ونكون جميعاً

في خدمة ديننا والذب عنه ، تحت أي مسمى او شعار كان مسيرنا

ما دام أنه الى الاسلام والقران مورده ومصدره ومحتكمه

واما ما خالف ذلك أو دعى إلى عنصرية أو تقوقع على فئةٍ او شخصٍ

ظانا أنها هي الحق وما عداها الباطل ، فلمثل أولئك يقال :

على رسلكم

ما هكذا تورد يا سعد الابل !

ولا سمع ولا طاعة

=================

أكرر ثنائي العاطر لك

يا صاحبة الغيرة والحمية على دينها

والمتحرقة لقضايا امتها / بشرى

وأقول :

بمثل فكر بشرى تعاودنا دائماً البشرى



ولك التحية والسلام




نديم السها/حسن المعيني

احساس غريب
27-04-2006, 09:00 AM
الله يبارك فيك

& مشاوير &
27-04-2006, 12:16 PM
مشكوره بشرى على الموضوع

الــــــــــوكـــــــــــ ـــري

بـــشـــرى
28-04-2006, 11:33 AM
قال تعالى {واعتصموا بحبل الله جميعآ ولاتفرقوا}

وقال جل وعلا {وتعاونوا على البر والتقوى ولاتعاونوا على الإثم والعدوان}

ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم (خيركم خيره لأهله)

والتلاحم والتكاتف مطلوب في الجماعه بشرط تكون على الدين والتقوى ومن شذ شذ في النار

وكلها في فكر واتجاه واحد وهو أنا أمه واحده ندعوا الى الخير وننهى عن الشر

فالتحيز والتطرف والعصبيه ماهو الإمن دواعي الجاهليه الحمقاء

فأين نحن من قوله صلى الله عليه وسلم (المسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بعضا )

فالمطلوب تطبيق( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته)

أشكرك أختي على الموضوع المميز

أسعدني تواجدك أخي .. سطام الوحداني

وأسعدني ماطرحت

فجزاك الرحمـن خير الجزاء

وسدد على الحق خطاك

أختك .. بـــشــرى

جرووح الوقت
28-04-2006, 11:48 AM
اختي بشري مشكوره جزاج الله خير


:11umbup:

أمل عبدالعزيز
28-04-2006, 12:15 PM
,
,
,
,
غاليتي بشرى

أولاً أهلاً بما خطَّه قلمك من موضوع إنما هو دليل كبير على وعيك وحضورك القلبي والقلمي في منابر الذب عن حياض ديننا الحنيف وشرعنا النقي من كل شائبة...

غاليتي تلك الحزبية أو لنقل التحزبات الحركية والتى تنصُر فكرَها وليس شرع ربها إنما هي من تلك الفرق التى تحدث عنها صلى الله عليه وسلم حينما قال:" وستفترق أمتي على ثلاثة وسبعين فرقة كلُها في النار إلا واحِدة.."

فمن منطلق الحديث كانت تلك الحزبيات وبناءً على ذلك يتم الإنفاق والدفع....


فكلٌ يدفع على حسب ماعنده من معرفة عن هذه الجماعة (سواءً كانت صحيحة أو غير صحيحة).....

وهذا هو المدخل الذي من خلاله دخلَ على أمتنا العدو وظلَّ ولا زال يحارِبُنا بكل ضرواةٍ وشراسة..
..
.

لكن الذي أعلَمُه...

أن كل شخص مسلم يعلم أن هناك من يسعى لإعلاء الدين وليس فكره
ويساهم في اغناء الفقراء وحملِ الثكالى والأيتام وبناء الأبار وسقي الماء وإحياء القلوب بدينِ الحقِ القويم فلن يكون هنا تواني في العطاء بلا منَّةٍ ولا فضل ....

وأما

من عُلِمَ حقيقةً من سوء توجهها وفساد معتقدها ونتانة أفرادها "من قلة ورعٍ وبدعٍ " وماسوى ذلك فهؤلاء يحرُم حتى المساعدة لهم ...
.
.

وماأكثر ماسمِعنا عن مثل تلك الجماعات التى تأخذ التبرعات وتعطيها من يواليها
ومن كان ضدها حرمته ولو رأتهُ يتضورُ جوعاً
فنصرتها لفكرها
وليس
لربها.
.
.

.تحيتي لك أخيتي وأتوق لأن أسمع منكِ الآن بمناسبة هذا الطرح النقي
كيف هو الطريق للوصول إلى صحة منهجية الجماعة التى تكون أمامك ولستِ على علم يقين بصدقها!!!

أنتظر منكِ الإجابة...

بـــشـــرى
05-05-2006, 09:05 PM
بشرى

يطيب لي ابتداءً ان اهنئك بكل صدقٍ

على الهم الذي تحملينه ومن اجله تكتبين

وكم يسعدنا ان يكون في نساء الامة

من يؤمن بمثل هذا الدور ويعملن من اجله ويكتبن

ويحاورن ويناقشن ويناضلن كل منهن بما تستطيع

فزادك الله توفيقاً ، وهمةً ، وطموحاً



وكم سرني حديثك هنا عن الأممية التي كلما

قرأنا عنها او استشعرنا معناها اعترتنا قشعريرة

من عبئها الكبير ، والتي لا تلبث ان تتحول إلى

وقود يذكي العزمات ويشحذ الهمم من اجل

العمل والنضال من اجل أمة وأمة بأكملها

هي امة الاسلام التي عبر عنها الشاعر بقوله :

وأينما ذكر اسم الله في بلدٍ ***عددت ذاك الحمى من صلب أوطاني


وقد احسنت فيما خلصت إليه ولخصته في نهاية حديثك حين قلت :

((من هذا كله نخلص إلى ضرورة تربية الشباب على مفهوم الأممية ونكرّس فيهم الإنتماء للأمة))

لتمنحينا البعد الحقيقي لصناعة الجيل إذا ما أردنا لهم ان يكونوا أعضاء فاعلين

ونماذج مساهمين بكل طاقاتهم فيما يعود على اوطانهم واممهم بالنفع والخير

حينما أشرت إلى اهمية التربية والتوجيه والتنشئة على مثل تلك المفاهيم العظيمة

وقد احسن القائل :

(( من عاش لنفسه عاش صغيراً ومات صغيراً
ومن عاش لغيره عاش كبيراً ومات كبيراً ))

ومن هنا جاءت ضرورة تكريس مبدأ الأممية الواسعة في نفوس الجيل

ومحاولة انتزاع مفاهيم الطائفية والعنصرية من نفوسهم حتى يتحركوا

ويعملوا من اجل العالم وكل العالم موجهين ومرشدين وداعين الى

ديننا دين السماحة واليسر والعدل والمرحمة والانصاف

================

واسمحي لي أن أضيف شيئاً من مشاهداتي لمثل هذا الواقع لأقول :

اني ومن خلال قراءتي ومشاهداتي وبحثي في كثيرٍ من الأطياف الفكرية

الموجودة في الساحة فقد وجدت في بعضها كثيراً من الحرص والتحرق

لخدمة الدين ووجدت في مناهجها المستقاة

من كتاب الله تعالى وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم-

ما تحث فيه اتباعها في المقام الأول على اتباع الحق والعدل

وعدم التعصب للأشخاص او جعل الحق تابعاً لهم دون دليل

وما كان من ميلٍ في بعض تلك الجماعات وتشنيعٍ عليها

كان مرجعه في المقام الأول إلى تصرفات أفرادٍ في تلك الجماعات

لا يحسب على الجماعة ، حينما لم يفهمو حقيقة ما يدعو إليه قاداتهم

وموجهوهم ومرشدوهم ، فأضروا بأنفسهم اولاً ، ثم عرقلوا طريق

قاداتهم الذين ما أرادوا لهم إلا أن يكونوا أمميين وعالميين قبل كل شيء

ولكن كثيراً من الأفراد بعامل الحماس الزائد والمفرط وعدم التشاور

مع من هم أقدم منهم وأفهم بأحوال الأمة وميدان الدعوة الى الله تعالى

وفقه الأولويات والمقاصد ، والموازنة بين المصالح والمفاسد ...... وغير ذلك

كل هذا جعلهم يتصرفون تصرفاتٍ طائشة ومقيتة - ليس من العدل بمكان

أن نحسبها على بعض قاداتهم الذين ربما قضوا على اعواد المشانق

وفي ردهات السجون والمعتقلات ، وتحت طائلة التعذيب والاهانة

لا لشيءٍ إلا لأنهم قالوا (( ربنا الله ))

ولذا فإني أرى - وبغض النظر عن المسميات الموجودة والتي ربما تطلق على مثل هذه الجماعة او تلك -

ان ننظر إلى منهج الجماعة فإن كان مرجعه كتاب ربنا وسنة نبينا فمرحباً به وأهلا ،ونكون جميعاً

في خدمة ديننا والذب عنه ، تحت أي مسمى او شعار كان مسيرنا

ما دام أنه الى الاسلام والقران مورده ومصدره ومحتكمه

واما ما خالف ذلك أو دعى إلى عنصرية أو تقوقع على فئةٍ او شخصٍ

ظانا أنها هي الحق وما عداها الباطل ، فلمثل أولئك يقال :

على رسلكم

ما هكذا تورد يا سعد الابل !

ولا سمع ولا طاعة

=================

أكرر ثنائي العاطر لك

يا صاحبة الغيرة والحمية على دينها

والمتحرقة لقضايا امتها / بشرى

وأقول :

بمثل فكر بشرى تعاودنا دائماً البشرى



ولك التحية والسلام




نديم السها/حسن المعيني


كم أسعدتني إضافتك وردك الراائع

فجزاك الرحمـن على كل ماقلته

وجعـل ماكتبته في موازين أعمالك

وأشكرك على هذا الكـلام الجميل

أختك .. بـــشـــرى

سيف العدالة
06-05-2006, 01:25 AM
بـــشـــرى

جزاك الله الف خير

المؤمن بالله
06-05-2006, 01:54 AM
وربي جادلت نصارى

وتحاورت معهم

ما كانوا متزمتين مثل ما رأيت

وهنا في المنتدى صادفت مثل هذا

فورا يلجأ الى الغلط بشخصك

وربما خطاؤك انك تسأل لماذا العالم الفلاني قال كذا

تستفسر

مشكورة اخت بشرى

وجزاك الله خيرا

زبن بن عمير
10-05-2006, 12:13 PM
يعطيك الف عافية بشرى

موضوع رائع من اطروحات اروع

دمتي بخير