أهــل الحـديث
16-01-2013, 09:50 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
أحبتي كم مرة أتينا بصفة الصلاة كما في الرواية وكأن الذي يراك وأنت تصلي يرى تطبيقا عمليا لأحد صفات الصلاة بدون أن تدخل على هذه الصلاة رواية أخرى وصفة أخرى ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم يعني تصلي صلاة على رواية واحدة كاملة أوتأتي بالجلوس في التشهد وتتحرى أن تكون صفة وضع اليدين في التشهد مطابقة لصفة وضع القدمين كما ورد في جعل القدم اليسرى بين ساق وفخذ اليمنى مثل عَن عبد الله بن الزبير قَالَ: " كَانَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ إِذا قعد فِي الصَّلَاة جعل قدمه الْيُسْرَى بَين فَخذه وَسَاقه وفرش قدمه [الْيُمْنَى] وَوضع يَده الْيُسْرَى عَلَى ركبته الْيُسْرَى وَوضع يَده الْيُمْنَى عَلَى فَخذه الْيُمْنَى وَأَشَارَ بإصبعه السبابَة وَوضع إبهامه عَلَى إصبعه الْوُسْطَى ".رواه مسلم
فمثل الصفة السابقة لا تأتي بصفة أخرى ثابتة في قبض الأصابع مثل ما ورد من قبض الاصبعين والاشارة بالسبابة والتحليق بين الوسطى والابهام
وإليك أخي الحبيب صفة كاملة تقريبا أتمنى أن نأتي بها كما وردت وهذا أقرب إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم ( صلوا كما رأيتموني أصلي )
مثل هذه الصفة :
البدر المنير (4/ 6)
الحَدِيث الْمِائَة
عَن وَائِل بن حجر رَضِيَ اللَّهُ عَنْه «أَن رَسُول الله - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم - كَانَ يحلق بَين الْإِبْهَام وَالْوُسْطَى» .
هَذَا الحَدِيث رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَالدَّارَقُطْنِيّ وَالْبَيْهَقِيّ فِي «سُنَنهمْ» وَأَبُو حَاتِم بن حبَان فِي «صَحِيحه» وَلَفظ أبي دَاوُد عَن وَائِل قلت: «لأنظرن إِلَى صَلَاة رَسُول الله - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم - كَيفَ يُصَلِّي فَقَامَ [رَسُول الله - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم -] فَاسْتقْبل الْقبْلَة فَكبر
فَرفع يَدَيْهِ حَتَّى حاذتا بأذنيه (1)،
ثمَّ أَخذ شِمَاله بِيَمِينِهِ، (2)
فَلَمَّا أَرَادَ أَن يرْكَع رفعهما مثل ذَلِك، (3)
ثمَّ وضع يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ (4)
، فَلَمَّا رفع رَأسه من الرُّكُوع رفعهما مثل ذَلِك، (5)
فَلَمَّا (سجد) [وضع رَأسه بذلك الْمنزل من بَين يَدَيْهِ] (6)
قَالَ: ثمَّ جلس فافترش رجله الْيُسْرَى، (7)
وَوضع يَده الْيُسْرَى عَلَى فَخذه الْيُسْرَى، (8)
وحد مرفقه [الْأَيْمن] عَلَى فَخذه الْيُمْنَى، (9)
وَقبض ثِنْتَيْنِ وَحلق حَلقَة، ورأيته يَقُول هَكَذَا وحلَّق بشر - يَعْنِي ابْن الْمفضل أحد رُوَاته - الْإِبْهَام وَالْوُسْطَى وَأَشَارَ بالسبابة» .(10)
وَلَفظ النَّسَائِيّ عَن وَائِل (وصف) جُلُوس رَسُول الله - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم - فِي التَّشَهُّد قَالَ: «ثمَّ قعد وافترش رجله الْيُسْرَى، وَوضع كَفه الْيُسْرَى عَلَى فَخذه وركبته الْيُسْرَى، وَجعل حد مرفقه الْأَيْمن عَلَى فَخذه الْيُمْنَى، ثمَّ قبض اثْنَتَيْنِ من أَصَابِعه وَحلق حَلقَة، ثمَّ رفع أُصْبُعه فرأيته يحركها يَدْعُو بهَا» .
ـ من يكتب لنا صفة من صفات الصلاة صحيحة نطبقها كما وردت
أحبتي كم مرة أتينا بصفة الصلاة كما في الرواية وكأن الذي يراك وأنت تصلي يرى تطبيقا عمليا لأحد صفات الصلاة بدون أن تدخل على هذه الصلاة رواية أخرى وصفة أخرى ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم يعني تصلي صلاة على رواية واحدة كاملة أوتأتي بالجلوس في التشهد وتتحرى أن تكون صفة وضع اليدين في التشهد مطابقة لصفة وضع القدمين كما ورد في جعل القدم اليسرى بين ساق وفخذ اليمنى مثل عَن عبد الله بن الزبير قَالَ: " كَانَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ إِذا قعد فِي الصَّلَاة جعل قدمه الْيُسْرَى بَين فَخذه وَسَاقه وفرش قدمه [الْيُمْنَى] وَوضع يَده الْيُسْرَى عَلَى ركبته الْيُسْرَى وَوضع يَده الْيُمْنَى عَلَى فَخذه الْيُمْنَى وَأَشَارَ بإصبعه السبابَة وَوضع إبهامه عَلَى إصبعه الْوُسْطَى ".رواه مسلم
فمثل الصفة السابقة لا تأتي بصفة أخرى ثابتة في قبض الأصابع مثل ما ورد من قبض الاصبعين والاشارة بالسبابة والتحليق بين الوسطى والابهام
وإليك أخي الحبيب صفة كاملة تقريبا أتمنى أن نأتي بها كما وردت وهذا أقرب إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم ( صلوا كما رأيتموني أصلي )
مثل هذه الصفة :
البدر المنير (4/ 6)
الحَدِيث الْمِائَة
عَن وَائِل بن حجر رَضِيَ اللَّهُ عَنْه «أَن رَسُول الله - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم - كَانَ يحلق بَين الْإِبْهَام وَالْوُسْطَى» .
هَذَا الحَدِيث رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَالدَّارَقُطْنِيّ وَالْبَيْهَقِيّ فِي «سُنَنهمْ» وَأَبُو حَاتِم بن حبَان فِي «صَحِيحه» وَلَفظ أبي دَاوُد عَن وَائِل قلت: «لأنظرن إِلَى صَلَاة رَسُول الله - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم - كَيفَ يُصَلِّي فَقَامَ [رَسُول الله - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم -] فَاسْتقْبل الْقبْلَة فَكبر
فَرفع يَدَيْهِ حَتَّى حاذتا بأذنيه (1)،
ثمَّ أَخذ شِمَاله بِيَمِينِهِ، (2)
فَلَمَّا أَرَادَ أَن يرْكَع رفعهما مثل ذَلِك، (3)
ثمَّ وضع يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ (4)
، فَلَمَّا رفع رَأسه من الرُّكُوع رفعهما مثل ذَلِك، (5)
فَلَمَّا (سجد) [وضع رَأسه بذلك الْمنزل من بَين يَدَيْهِ] (6)
قَالَ: ثمَّ جلس فافترش رجله الْيُسْرَى، (7)
وَوضع يَده الْيُسْرَى عَلَى فَخذه الْيُسْرَى، (8)
وحد مرفقه [الْأَيْمن] عَلَى فَخذه الْيُمْنَى، (9)
وَقبض ثِنْتَيْنِ وَحلق حَلقَة، ورأيته يَقُول هَكَذَا وحلَّق بشر - يَعْنِي ابْن الْمفضل أحد رُوَاته - الْإِبْهَام وَالْوُسْطَى وَأَشَارَ بالسبابة» .(10)
وَلَفظ النَّسَائِيّ عَن وَائِل (وصف) جُلُوس رَسُول الله - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم - فِي التَّشَهُّد قَالَ: «ثمَّ قعد وافترش رجله الْيُسْرَى، وَوضع كَفه الْيُسْرَى عَلَى فَخذه وركبته الْيُسْرَى، وَجعل حد مرفقه الْأَيْمن عَلَى فَخذه الْيُمْنَى، ثمَّ قبض اثْنَتَيْنِ من أَصَابِعه وَحلق حَلقَة، ثمَّ رفع أُصْبُعه فرأيته يحركها يَدْعُو بهَا» .
ـ من يكتب لنا صفة من صفات الصلاة صحيحة نطبقها كما وردت