المؤمن بالله
16-04-2006, 09:02 PM
يساء الى رموزنا الدينية في الصميم
رأينا ما اطلّت علينا به الصحيفة الدنماركية وايدها صحيفة بريطانية وسمعت ولم اتاكد عن اخرى
فرنسية . لم يحدث اي استهجان من اوروبا من الناحية الرسمية . أذكر كاتب ومؤرخ فرنسي اسمه
جارودي (الان هو مسلم وديانته السابقة يهودي ) وسبب اسلامه أنه كان مع الجيش الاستعماري
الفرنسي في الجزائر وتم اسره من قبل المقاومة الجزائرية مع عدد من الجنود وامر احد القادة من المقاومة بقتل الاسرى .اعطى الامر الى جندي في المقاومة . رفض الجندي قتلهم وقال ان الاسلام يرفض قتل الاسرى ،، وجارودي هذا يسمع الحوار فكان سبب اسلامة . ألّف جارودي هذا كتابا عن الهلوكوست،،،
( المحرقة النازية لليهود ) وقلل من اعداد ضحاياها قامت الدنيا ولم تقعد عليه في فرنسا وتعرض للمحاكمة والتأديب . وقبل ثلاثة اعوام قام معهد دبلوماسي في فرنسا بطرح سؤال على الشعب الاوروبي . عيّنات عشوائية اختيرت من مختلف شعوب دول اوروبا وكان السؤال هو ،،
أي دولتين تراهما خطرا على السلام العالمي ؟؟
فكانت النتيجة الاولى اسرائيل والثانية امريكا قامت الدنيا لم تقعد على ذاك المعهد وتحدث الصحافة الاوروبية لثلاث ايام عن الموضوع وذهب في طيّات النسيان واتهمت كل اوروبا من قبل اليهود بالعودة الى معاداة السامية ..
كاتب بريطاني لا اتذكر اسمه ذهب الى النمسا لالقاء محاظرة ،، هذا الكاتب كان قد الّف كتابا عن محرقة اليهود وقلل من اعداد ضحاياها,, الان هو محتجز في النمسا يواجه تهمة معاداة السامية والعنصرية .
،،،، هناك فقرة في الدستور الامريكي وهو سيد الدساتير في الديمقراطية كما تراه اوروبا
تقول تنتهي حرية الفرد عند المقدسات وكذلك في الكثير من دساتير اوروبا تعتمد هذه الفقرة .
,,,,, كل هذا لم يزعجني برغم انني اغضب لرسول الله عليه الصلاة والسلام( لانهم اعداء ) بقدر ما ازعجني
مقال لصحفي عربي محسوب على ملّة الاسلام يعيد نشر الصور ،،، وسوف لا ازعجكم بكثرة الحديث عن المقال لكن سأقول فكرته في المقال .
يقول هناك من يفجر في المدنيين وليس لها ضجة ،، هل هذا اسهل من تلك الرسومات ؟؟
لابد انه ( ليبرالي جديد ) وهناك محافظين جدد يحكمون امريكا والليبراليون الجدد هؤلاء هم اذناب امريكا .
صحفي غبي او يستخف بعقول الآخرين او يستغبي لتنطلي فكرته على الآخرين . (أيها الغبي إن التفجير لم يجرح الاسلام في صميمة ) أيها الغبي ألم تعرف انها حرب على الاسلام ،، أيها الغبي ألم تعرف من وراءها . ( مؤكد امّا انك تفتقد ابسط انواع الثقافة ,,,أوانك مجرد سخافة )
سخافة منتنة لا يتقبلها الذباب ،،،،، هذا محمد رفع الله قدره في كتاب يتلى الى يوم القيامة
لكنك من الليبراليون الجدد اذناب المحافظين الجدد بل اشرّفكم اذا قلت اذنابهم انكم اذناب فئران مزارعهم .
أين نحن من ذاك ؟
هل تكون مقاطعتنا حميّة وعصبية منتنة كما فعلنا مع منتجات امريكا وليست نابعة من وازع ديني ،،،
ذهبت الحميّة وعدنا لمنتجات امريكا بمجرد هدوء عاصفة العصبيّة في انفسنا .
يا هل ترى أين نحن ؟؟؟
الى اللقاء
المؤمن بالله
رأينا ما اطلّت علينا به الصحيفة الدنماركية وايدها صحيفة بريطانية وسمعت ولم اتاكد عن اخرى
فرنسية . لم يحدث اي استهجان من اوروبا من الناحية الرسمية . أذكر كاتب ومؤرخ فرنسي اسمه
جارودي (الان هو مسلم وديانته السابقة يهودي ) وسبب اسلامه أنه كان مع الجيش الاستعماري
الفرنسي في الجزائر وتم اسره من قبل المقاومة الجزائرية مع عدد من الجنود وامر احد القادة من المقاومة بقتل الاسرى .اعطى الامر الى جندي في المقاومة . رفض الجندي قتلهم وقال ان الاسلام يرفض قتل الاسرى ،، وجارودي هذا يسمع الحوار فكان سبب اسلامة . ألّف جارودي هذا كتابا عن الهلوكوست،،،
( المحرقة النازية لليهود ) وقلل من اعداد ضحاياها قامت الدنيا ولم تقعد عليه في فرنسا وتعرض للمحاكمة والتأديب . وقبل ثلاثة اعوام قام معهد دبلوماسي في فرنسا بطرح سؤال على الشعب الاوروبي . عيّنات عشوائية اختيرت من مختلف شعوب دول اوروبا وكان السؤال هو ،،
أي دولتين تراهما خطرا على السلام العالمي ؟؟
فكانت النتيجة الاولى اسرائيل والثانية امريكا قامت الدنيا لم تقعد على ذاك المعهد وتحدث الصحافة الاوروبية لثلاث ايام عن الموضوع وذهب في طيّات النسيان واتهمت كل اوروبا من قبل اليهود بالعودة الى معاداة السامية ..
كاتب بريطاني لا اتذكر اسمه ذهب الى النمسا لالقاء محاظرة ،، هذا الكاتب كان قد الّف كتابا عن محرقة اليهود وقلل من اعداد ضحاياها,, الان هو محتجز في النمسا يواجه تهمة معاداة السامية والعنصرية .
،،،، هناك فقرة في الدستور الامريكي وهو سيد الدساتير في الديمقراطية كما تراه اوروبا
تقول تنتهي حرية الفرد عند المقدسات وكذلك في الكثير من دساتير اوروبا تعتمد هذه الفقرة .
,,,,, كل هذا لم يزعجني برغم انني اغضب لرسول الله عليه الصلاة والسلام( لانهم اعداء ) بقدر ما ازعجني
مقال لصحفي عربي محسوب على ملّة الاسلام يعيد نشر الصور ،،، وسوف لا ازعجكم بكثرة الحديث عن المقال لكن سأقول فكرته في المقال .
يقول هناك من يفجر في المدنيين وليس لها ضجة ،، هل هذا اسهل من تلك الرسومات ؟؟
لابد انه ( ليبرالي جديد ) وهناك محافظين جدد يحكمون امريكا والليبراليون الجدد هؤلاء هم اذناب امريكا .
صحفي غبي او يستخف بعقول الآخرين او يستغبي لتنطلي فكرته على الآخرين . (أيها الغبي إن التفجير لم يجرح الاسلام في صميمة ) أيها الغبي ألم تعرف انها حرب على الاسلام ،، أيها الغبي ألم تعرف من وراءها . ( مؤكد امّا انك تفتقد ابسط انواع الثقافة ,,,أوانك مجرد سخافة )
سخافة منتنة لا يتقبلها الذباب ،،،،، هذا محمد رفع الله قدره في كتاب يتلى الى يوم القيامة
لكنك من الليبراليون الجدد اذناب المحافظين الجدد بل اشرّفكم اذا قلت اذنابهم انكم اذناب فئران مزارعهم .
أين نحن من ذاك ؟
هل تكون مقاطعتنا حميّة وعصبية منتنة كما فعلنا مع منتجات امريكا وليست نابعة من وازع ديني ،،،
ذهبت الحميّة وعدنا لمنتجات امريكا بمجرد هدوء عاصفة العصبيّة في انفسنا .
يا هل ترى أين نحن ؟؟؟
الى اللقاء
المؤمن بالله