乂 ســلـمـان 乂
12-04-2006, 08:57 AM
سامحونا
هلال (الأفعال) ولا عزاء للمرجفين!!
* الكبار وحدهم حينما تطالهم (خربشات) و(مناوشات) الصغار من الضعفاء والبائسين الذين لا حيلة لهم سوى اللجوء إلى استخدام الحركات والأساليب (الصبيانية) المتمثِّلة بجمل متكررة ترتكز على التشكيك بمقدرات ومخرجات (الكبار)... يأتي الرد سريعاً بصوت مدوٍ ومسموعٍ من قِبل الجميع.. (نحن هنا... حاضرون) في مواقع عنوانها المجد والشموخ... وصفحات مشرقة بتاريخ حافل مثير من البطولات والإنجازات التي لا ترتبط بكل من (هبّ ودبّ) بغية الاقتران به وعقد شراكة دائمة وبناء معاهدة صداقة طويلة الأجل!
* (بنو هلال) هلال الرياض ذو اللونين المحببين للأنفس اللذين يثيران الدفء والسعادة (الأزرق... ورفيقه الأبيض)، واللذين لا يمكن لأي إنسان ينشد الحياة السوية الهادئة بعيداً عن قائمة (المنغصات والمكدرات) من انفعالات وسلوكيات تتسم بالتشنج والعدوانية.. إلا أن يبقيا ملازمين له في حياته اليومية!
... والمرضى وحدهم (وقانا الله وإياكم) شرور المرض المتنوعة... وأخطرها وأشدها إيلاماً الأمراض النفسية الناتجة عن توغل صفة (الكراهية) داخل الذات اتجاه النبوغ والإبداع والتألق...
* ولأن الهلال من فئة (الكبار خمسة نجوم) يتحرك دائماً للأمام دون أن يلتفت يمنة ويسرى رافضاً التراجع للخلف حيث يقبع هناك جمع من (المحبطين) الذين تخونهم إمكاناتهم وقدراتهم الفنية من اللحاق بركب الأقوياء.. وهم عادة يضطرون لاستحضار (الحيل اللا شعورية) للدفاع عن إخفاقاتهم وفشلهم في طريق المنافسة المشروعة...
... حينئذ لا يتورعون - وللأسف - من البقاء في كهوفهم المظلمة بغية التخطيط والابتكار لممارسة أساليب واستخدام أسلحة (محرمة دولياً) في مواجهة الكيان الأزرق الهلالي الكبير الذي يستمد قوته من قاعدة جماهيرية (شعبية) واسعة الانتشار... لم تكن وليدة اليوم... وإنما يرجع بناؤها الأساس المتين إلى حقبة الثمانينيات الهجرية حيث زرع الهلال بذرة البطولات... وتعهد رجالات الأزرق الذين تعاقبوا على إدارته برعايتها، ليبقى دائماً شعارها: (إنتاج غزير) بمواصفات متكاملة وجودة عالية.
هلال محمد بن فيصل... كامل الدسم
... منذ أن تولى الأمير الشاب (متعهد البطولات) محمد بن فيصل دفة الإدارة... كان على الطرف الآخر.. من يتربص به شراً حيث تُحاك المؤامرات... وتُنظم الإشاعات وفقاً لحملة إعلامية وإعلانية مكثفة تحمل رؤية وهدفاً معروفة أبعاده.. ألا وهي وضع العراقيل في طريق القافلة الزرقاء.. لكن بالتصميم والعزيمة و(روح) الهلال العالية ذات النفس التي (تتعالى) على (إسقاطات) الغير... كانت تحمل إشارة واضحة... هذا هو الهلال وتلك عاداته الموروثة وعبارة: (فضلاً.... لقد تعثَّر مرور مكالمتك.. أعد المحاولة مرة ثانية)، ولا أظن أنهم سيعودون إلى رشدهم.. ويتوارون عن الأنظار خجلاً من محاولاتهم البائسة... اليائسة.. وكل ما تكررت محاولاتهم... كان الهلال لها بالمرصاد... سبَّاقاً في الوصول إلى - منصات التتويج -
... وسامحونا!!
سامحونا... بالتقسيط المريح
* كم من لاعب أمضى في الملاعب ردحاً من الزمن... كانت (نفسه) تراوده بتحقيق أمنية العمر بالصعود لمنصة التتويج والفوز بذهبية وكأس البطولة... وهذا ينطبق أيضاً على المدرب!!
... الهلال النادي الأوحد والفريد من نوعه الذي قدَّم عرضاً مجانياً منذ فترة طويلة... وعليكم توجيه السؤال لأي لاعب انتقل لنادي الهلال... وعند (كليبر) المدرب البرازيلي الخبر اليقين!!
* الأمير محمد بن فيصل أصبح ضيفاً على موسوعة جينيس للأرقام العالمية... ما شاء الله.. يحطِّم البطولات تحطيماً!
* ثبت بالأدلة والبراهين وبما لا يدع مجالاً للشك بعد.. أن نواف التمياط علامة فارقة في التاريخ الحديث للكرة السعودية.. يقولون بأن اللوحة الفنية المعبِّرة... إذا دققت النظر فيها ازدادت روعة وجمالاً...
وهذا هو الحال... بالنسبة لنواف التمياط!!
م
ن
ق
و
ل
هلال (الأفعال) ولا عزاء للمرجفين!!
* الكبار وحدهم حينما تطالهم (خربشات) و(مناوشات) الصغار من الضعفاء والبائسين الذين لا حيلة لهم سوى اللجوء إلى استخدام الحركات والأساليب (الصبيانية) المتمثِّلة بجمل متكررة ترتكز على التشكيك بمقدرات ومخرجات (الكبار)... يأتي الرد سريعاً بصوت مدوٍ ومسموعٍ من قِبل الجميع.. (نحن هنا... حاضرون) في مواقع عنوانها المجد والشموخ... وصفحات مشرقة بتاريخ حافل مثير من البطولات والإنجازات التي لا ترتبط بكل من (هبّ ودبّ) بغية الاقتران به وعقد شراكة دائمة وبناء معاهدة صداقة طويلة الأجل!
* (بنو هلال) هلال الرياض ذو اللونين المحببين للأنفس اللذين يثيران الدفء والسعادة (الأزرق... ورفيقه الأبيض)، واللذين لا يمكن لأي إنسان ينشد الحياة السوية الهادئة بعيداً عن قائمة (المنغصات والمكدرات) من انفعالات وسلوكيات تتسم بالتشنج والعدوانية.. إلا أن يبقيا ملازمين له في حياته اليومية!
... والمرضى وحدهم (وقانا الله وإياكم) شرور المرض المتنوعة... وأخطرها وأشدها إيلاماً الأمراض النفسية الناتجة عن توغل صفة (الكراهية) داخل الذات اتجاه النبوغ والإبداع والتألق...
* ولأن الهلال من فئة (الكبار خمسة نجوم) يتحرك دائماً للأمام دون أن يلتفت يمنة ويسرى رافضاً التراجع للخلف حيث يقبع هناك جمع من (المحبطين) الذين تخونهم إمكاناتهم وقدراتهم الفنية من اللحاق بركب الأقوياء.. وهم عادة يضطرون لاستحضار (الحيل اللا شعورية) للدفاع عن إخفاقاتهم وفشلهم في طريق المنافسة المشروعة...
... حينئذ لا يتورعون - وللأسف - من البقاء في كهوفهم المظلمة بغية التخطيط والابتكار لممارسة أساليب واستخدام أسلحة (محرمة دولياً) في مواجهة الكيان الأزرق الهلالي الكبير الذي يستمد قوته من قاعدة جماهيرية (شعبية) واسعة الانتشار... لم تكن وليدة اليوم... وإنما يرجع بناؤها الأساس المتين إلى حقبة الثمانينيات الهجرية حيث زرع الهلال بذرة البطولات... وتعهد رجالات الأزرق الذين تعاقبوا على إدارته برعايتها، ليبقى دائماً شعارها: (إنتاج غزير) بمواصفات متكاملة وجودة عالية.
هلال محمد بن فيصل... كامل الدسم
... منذ أن تولى الأمير الشاب (متعهد البطولات) محمد بن فيصل دفة الإدارة... كان على الطرف الآخر.. من يتربص به شراً حيث تُحاك المؤامرات... وتُنظم الإشاعات وفقاً لحملة إعلامية وإعلانية مكثفة تحمل رؤية وهدفاً معروفة أبعاده.. ألا وهي وضع العراقيل في طريق القافلة الزرقاء.. لكن بالتصميم والعزيمة و(روح) الهلال العالية ذات النفس التي (تتعالى) على (إسقاطات) الغير... كانت تحمل إشارة واضحة... هذا هو الهلال وتلك عاداته الموروثة وعبارة: (فضلاً.... لقد تعثَّر مرور مكالمتك.. أعد المحاولة مرة ثانية)، ولا أظن أنهم سيعودون إلى رشدهم.. ويتوارون عن الأنظار خجلاً من محاولاتهم البائسة... اليائسة.. وكل ما تكررت محاولاتهم... كان الهلال لها بالمرصاد... سبَّاقاً في الوصول إلى - منصات التتويج -
... وسامحونا!!
سامحونا... بالتقسيط المريح
* كم من لاعب أمضى في الملاعب ردحاً من الزمن... كانت (نفسه) تراوده بتحقيق أمنية العمر بالصعود لمنصة التتويج والفوز بذهبية وكأس البطولة... وهذا ينطبق أيضاً على المدرب!!
... الهلال النادي الأوحد والفريد من نوعه الذي قدَّم عرضاً مجانياً منذ فترة طويلة... وعليكم توجيه السؤال لأي لاعب انتقل لنادي الهلال... وعند (كليبر) المدرب البرازيلي الخبر اليقين!!
* الأمير محمد بن فيصل أصبح ضيفاً على موسوعة جينيس للأرقام العالمية... ما شاء الله.. يحطِّم البطولات تحطيماً!
* ثبت بالأدلة والبراهين وبما لا يدع مجالاً للشك بعد.. أن نواف التمياط علامة فارقة في التاريخ الحديث للكرة السعودية.. يقولون بأن اللوحة الفنية المعبِّرة... إذا دققت النظر فيها ازدادت روعة وجمالاً...
وهذا هو الحال... بالنسبة لنواف التمياط!!
م
ن
ق
و
ل