فالح الشلوي
27-01-2003, 09:01 PM
قصة شعفة في مهب الريح
عندما طقني الطفش ?، وحاس مريرتي الزهق ولعب فيني الأرق وتمكن الحزن من فؤادي " يرحم امك خلاص .. ترا باصيح".. قررت ومن غير شعور ان اتكلم.. واهذري"من متى وانت عندك شعور؟"?، بدون أي حدود او قيود او تحيز او أأي شي يربطني ويقيد تفكيري ..الا انني حددت مجال"الهزلية واللاموضوعية" عنوانا لسجة بالي وشرود افكاري " اسلم اسلم والله اللي رحتا فيهااا!!"..
:D
START
شِعفة (بكسر الشين) فتاة في مقتبل العمر " يعني توها ماتزوجت لان البنت من تتزوج يصير ينقال لها : على نهاية عمرها" كانت جميلة ممشوقة القوام ممطوطة الاصابع كبيرة الجبهة كل من رآها يعوره بطنه من شدة جمالها وفتنتنها ورجاحة عقلها وشدة بطشها وكبر جبهتها وكثافة شعرها وجوّها اللطيف ونسيمها العليل والمياه التي تتدفق بين جنباتها" وراها قلبت حديقة!!".|4|.عاشت شعفة مع ابيها وامها في خيمتهم التي تقبع في ابعد ابعد شي مكان من الصحراء وكانت مثال للبنت الصالحة البارّة المطيعة لوالديها..
هل تظنون ان شعفة هذه كانت كبنات اليوم دبية؟؟ او خكرية مثلا؟؟ لاااااااا لا لا ابدا لم تكن كذلك فقد كانت رهيبتا مررة وكان يضرب بها المثل في الحاجات الزينة فيقال : ازين من شعفة!!..
:cool:
مات ابو شعفة بعد معاناة مع المرض ولحقت به امها حزنا عليه..ومات الكثير الكثير من الاغنام فرقا وحزنا عليهم .. وماتت شعفة بعد" بلا بياخة بتموّت البطلة من الحين؟!!" اوكي اوكي لم تمت شعفة ولا شيئا.. :confused:
فكرت شعفة كثيرا في حياتها ... كيف ستعيش بعد وفاة اهلها ?،،، وقررت اخيرا الا تغادر خيمتها.. والا تترك قطيع اغنامها والا تتزوج..
عاشت حياة قاسية ذاقت فيها كل انواع العذاب"حتى ذاقت ورق العنب(ياهوو عذاااب)" واكلت المر والعلقم واكلت هوا صراحتن يعني.. ولكنها ثابرت واجتهدت وكابدت الاهوال وعاشت حياتها...
ذات صباح من الاصبحة .. وعندنا كانت شعفة ترضع الأبهام"الأأبهام = البهم بس احس شكلها كذا احلى" اذ سمعت صوت مناد ينادي من اسفل الوادي( ياهوا دخل الهوا خذني على بلادي) يقول : لحد يساعدنييييييييييي خلوني اموووووت ، خلونييييي ...
سوّت نفسها ماسمعت شي واكملت ارضاع الأبهام حتى انقطع الصوت وايقنت ان صاحب الصوت نال مراده ولقي حتفه وفعل فعلته فعليه ********* المتتالية"سلامات!! وش فيك عالرجال؟!!".. :mad:
نسيت شعفة هذا الصوت وهذا الموقف واستمرت حياتها .. وذات عصر من الأعصرة" هو نفس اليوم بس يعني يقال لي اسلوب تشويق،، اجاتا كريستي مهيب احسن مني" وهي ترضع أبهامها(احسبها ترضع السبابة<<" ******* بس") اذ سمعت الصوت ذاته ينادي من اسفل الوادي.. ويقول: لحد يساعدنييييييييييي خلوني اموووووت ، خلونييييي ،،
طنّشت شعفة أيضا وكأنها لم تسمع شيئا وواصلت ارضاع أبهامها حتى انقطع الصوت وايقنت ان ********* هذا لقي حتفه" ابي اعرف ليش انت حاقد عليه بس!!"<< اباعلمك بس اصبر!!.... |4|
نسيت شعفة هذا الصوت وهذا الموقف واستمرت حياتها .. وذااات ليل من الأليلة"ترا باضربك!! تكلم زي الناس عاد" وعندما كانت شعفة ترضع أبهامها "ياخي والله ماهو لاقيها الا ذالأبهام على طول الخط ترضع" اذ بصوت منادي ينادي من اسفل الوادي ويقول : لحد يساعدنييييييييييي خلوني اموووووت ، خلونييييي ،،
احست شعفة بشئ من المدري وشو يتحرك داخلها وجائتها ذكريات كثيرة .. تذكرت ابوها وامها .. وتذكرت ايام صغرها وضحكتها البريئة وهي ترقص على ظهر الخروف!!:rolleyes: مرت صور كثيرة من ذكرياتها والامها في هذه اللحظة" متأثر بالمسلسلات"
وقررت بكل حزم" وتعاون ونهضة وكل اندية القصيم!!" ان تذهب وتطلع على هذا المنادي وترا ما قصة امه..
اعدت عدتها للخروج واخذت سيفها وخنجرها وقناديل دموعها وامتطت ظهر اكبر خرافها وانطلقت تمخر عباب البحر غير آبهة بالظلام وشدة البرد واصوات الذئاب وحرارة الشمس"ياكبرها" وعندما وصلت للوادي..
لم تجد احدن ?،
(( يابيخك لاتقول القصة خلصت كذا؟!!!))<< لا لا اصبر باكمل!.. :D
فأيقنت ان صاحب الصوت قد لقي حتفه واخذت تبحث عن جثتة او أي اثر له ولكنها لم تجد شيئا فعادت ادراجها تجر اذيال الهزيمة!!!
نسيت شعفة هذا الموقف وهذه الحادثة واستمرت حياتها .. وذات فجر من الأفجرة"لحوووووول" وحينما كانت شعفة ترضع ابهامها" لاعاد كذا مصختها ترا!! والله ان تغيرها!! حلفت!!...." << طيب طيب لاتعصب .. وحينما كانت شعفة تحلق دقنها"واللللللللللله ماعدلها.. كيفي!!" اذا سمعت مناد ينادي من اسفل الوادي ويقول : لحد يساعدنييييييييييي خلوني اموووووت ، خلونييييي ،،
هل سمعت الصوت ام لم تسمعه"على وزن : هي سمعت الصوت والا ماسمعته!!" انطلقت بسرعه حتى اصبحت ارجلها تتحرك كأنها جنط كابرس ومن شدة سرعتها وكثرت الغبار خلفها طارت الخيمة وقطيع الأغنام والجبل بعد"دام السالفة نصب خلنكبرها" وامتطت ظهر خروفها
تررت تررت تررتتتت تررت تررت ترررتتتت<< صوت حوافر الخروف وهو يركض كالحصان،،
ووصلت للوادي وهي ماتزوال تسمع الصوت..
بحثت عن مصدر الصوت واخذت تتبعه .. حتى تيقنت بوجوده خلف شجرة كبيرة بالوادي،،
نزلت عن صهوة خروفها.. وامسكت بعنانه واخذت تمشي بحذر..والصوت مازال مستمرا،،
اقتربت من الشجرة ..ودارت حولها .. ولكنها لم تر شيئا!!
سمعت الصوت يأتي من اعلى الشجرة..
ربطت خروفها بجذع الشجرة واستلت سيفها واخذت تنادي : هيييه انت يابو الشباب!! وينك؟؟ وش سالفتك؟!!..
لم يرد عليها واستمر صوته القادم من اعلى الشجرة وهو يصرخ: لحد يساعدنييييييييييي خلوني اموووووت ?، خلونييييي
اثار تجاهله لها غضبها ونادت : تطنّشني وانا شعفة!!
وضعت شعفة سيفها بفمها واخذت طرف ثوبها بفمها " لا احسن قل واخذت الخروف بعد بفمها!!" وظهر للعيان منظر خط البلدة ذو اللونين الازرق والابيض(ترم ترررم ترم)"تعال تشوف ضحك الخروف بس يوم شافها خخخخ بس كتم الضحك الين انتفخ فمه .. داري لو شافته بتلعن خامسه خخخ"
تسلقت شعفة الشجرة وهي تنظر بتخوّف لمصدر الصوت
واكتشفت انه هناك في الفرع الكبير واخذت تزحف على هالفرع وتقترب شوي شوي..
توقف الصوت!!
صمت رهيـــــــــــب في الشجرة
اخذت شعفة تبحث في ارجاء الشجرة عن مصدر الصوت.. ولايسمع غير اسنان شعفة وهي تصكك في بعضها من شدة الخوف ولكنها قررت ان تكمل البحُث،،
وفجـــــأة .. رأت خلف احد الاغصان في احد الافرع في تلك الشجرة عش!!!
اقتربت من العش بتوجّس وهي خائفة مترددة.. :eek:
ابعدت الاوراق والاغصان عن طريها حتى وصلت لهذا العش
ونظرت داخل العش !!!!!!!!
(9)
-
(8)
-
(7)
-
(6)
-
(5)
-
(4)
-
(3)
-
(2)
-
(1)
-
(0)
-
رأت ببغاء اخضر واحمر صغينون.. نايم في أمان الله!!
(( الظاهر فيه واحد قتل نفسه بهالوادي من كم سنة وهاللبغاء سمع هالكلمة ولقطها!!))
قهر صح ..
ماقلت لكم انه ******* !!!!! وتلوموني ليش حاقد عليه؟!!..
:mad:
THE END
مايستفاد :
1: بنات اول رهيبات وشجاعات ويليتني اتزوج وحدة من هالنوعيّة.. والحرمة من اول تقدر تعيش لوحدها لكن دوّر للحريم الحين!!! ياقلبي ياشعفة بس...
2: هذولا الببغاوات من جد انواع الفضاوة!! خااصة هذاك اللي بفيفا اول واحد يقابلك اذا دخلت من الباب،، من زمان ودي *********** ......
((واللي عندهم ببغاء يعلمونه كلام زي الناس وعلوم الرجال!!))
3: اللي يطلع لي فايدة بعد له اللي يبي!!!
تشااااواتي " تشااو + تحياتي"
عندما طقني الطفش ?، وحاس مريرتي الزهق ولعب فيني الأرق وتمكن الحزن من فؤادي " يرحم امك خلاص .. ترا باصيح".. قررت ومن غير شعور ان اتكلم.. واهذري"من متى وانت عندك شعور؟"?، بدون أي حدود او قيود او تحيز او أأي شي يربطني ويقيد تفكيري ..الا انني حددت مجال"الهزلية واللاموضوعية" عنوانا لسجة بالي وشرود افكاري " اسلم اسلم والله اللي رحتا فيهااا!!"..
:D
START
شِعفة (بكسر الشين) فتاة في مقتبل العمر " يعني توها ماتزوجت لان البنت من تتزوج يصير ينقال لها : على نهاية عمرها" كانت جميلة ممشوقة القوام ممطوطة الاصابع كبيرة الجبهة كل من رآها يعوره بطنه من شدة جمالها وفتنتنها ورجاحة عقلها وشدة بطشها وكبر جبهتها وكثافة شعرها وجوّها اللطيف ونسيمها العليل والمياه التي تتدفق بين جنباتها" وراها قلبت حديقة!!".|4|.عاشت شعفة مع ابيها وامها في خيمتهم التي تقبع في ابعد ابعد شي مكان من الصحراء وكانت مثال للبنت الصالحة البارّة المطيعة لوالديها..
هل تظنون ان شعفة هذه كانت كبنات اليوم دبية؟؟ او خكرية مثلا؟؟ لاااااااا لا لا ابدا لم تكن كذلك فقد كانت رهيبتا مررة وكان يضرب بها المثل في الحاجات الزينة فيقال : ازين من شعفة!!..
:cool:
مات ابو شعفة بعد معاناة مع المرض ولحقت به امها حزنا عليه..ومات الكثير الكثير من الاغنام فرقا وحزنا عليهم .. وماتت شعفة بعد" بلا بياخة بتموّت البطلة من الحين؟!!" اوكي اوكي لم تمت شعفة ولا شيئا.. :confused:
فكرت شعفة كثيرا في حياتها ... كيف ستعيش بعد وفاة اهلها ?،،، وقررت اخيرا الا تغادر خيمتها.. والا تترك قطيع اغنامها والا تتزوج..
عاشت حياة قاسية ذاقت فيها كل انواع العذاب"حتى ذاقت ورق العنب(ياهوو عذاااب)" واكلت المر والعلقم واكلت هوا صراحتن يعني.. ولكنها ثابرت واجتهدت وكابدت الاهوال وعاشت حياتها...
ذات صباح من الاصبحة .. وعندنا كانت شعفة ترضع الأبهام"الأأبهام = البهم بس احس شكلها كذا احلى" اذ سمعت صوت مناد ينادي من اسفل الوادي( ياهوا دخل الهوا خذني على بلادي) يقول : لحد يساعدنييييييييييي خلوني اموووووت ، خلونييييي ...
سوّت نفسها ماسمعت شي واكملت ارضاع الأبهام حتى انقطع الصوت وايقنت ان صاحب الصوت نال مراده ولقي حتفه وفعل فعلته فعليه ********* المتتالية"سلامات!! وش فيك عالرجال؟!!".. :mad:
نسيت شعفة هذا الصوت وهذا الموقف واستمرت حياتها .. وذات عصر من الأعصرة" هو نفس اليوم بس يعني يقال لي اسلوب تشويق،، اجاتا كريستي مهيب احسن مني" وهي ترضع أبهامها(احسبها ترضع السبابة<<" ******* بس") اذ سمعت الصوت ذاته ينادي من اسفل الوادي.. ويقول: لحد يساعدنييييييييييي خلوني اموووووت ، خلونييييي ،،
طنّشت شعفة أيضا وكأنها لم تسمع شيئا وواصلت ارضاع أبهامها حتى انقطع الصوت وايقنت ان ********* هذا لقي حتفه" ابي اعرف ليش انت حاقد عليه بس!!"<< اباعلمك بس اصبر!!.... |4|
نسيت شعفة هذا الصوت وهذا الموقف واستمرت حياتها .. وذااات ليل من الأليلة"ترا باضربك!! تكلم زي الناس عاد" وعندما كانت شعفة ترضع أبهامها "ياخي والله ماهو لاقيها الا ذالأبهام على طول الخط ترضع" اذ بصوت منادي ينادي من اسفل الوادي ويقول : لحد يساعدنييييييييييي خلوني اموووووت ، خلونييييي ،،
احست شعفة بشئ من المدري وشو يتحرك داخلها وجائتها ذكريات كثيرة .. تذكرت ابوها وامها .. وتذكرت ايام صغرها وضحكتها البريئة وهي ترقص على ظهر الخروف!!:rolleyes: مرت صور كثيرة من ذكرياتها والامها في هذه اللحظة" متأثر بالمسلسلات"
وقررت بكل حزم" وتعاون ونهضة وكل اندية القصيم!!" ان تذهب وتطلع على هذا المنادي وترا ما قصة امه..
اعدت عدتها للخروج واخذت سيفها وخنجرها وقناديل دموعها وامتطت ظهر اكبر خرافها وانطلقت تمخر عباب البحر غير آبهة بالظلام وشدة البرد واصوات الذئاب وحرارة الشمس"ياكبرها" وعندما وصلت للوادي..
لم تجد احدن ?،
(( يابيخك لاتقول القصة خلصت كذا؟!!!))<< لا لا اصبر باكمل!.. :D
فأيقنت ان صاحب الصوت قد لقي حتفه واخذت تبحث عن جثتة او أي اثر له ولكنها لم تجد شيئا فعادت ادراجها تجر اذيال الهزيمة!!!
نسيت شعفة هذا الموقف وهذه الحادثة واستمرت حياتها .. وذات فجر من الأفجرة"لحوووووول" وحينما كانت شعفة ترضع ابهامها" لاعاد كذا مصختها ترا!! والله ان تغيرها!! حلفت!!...." << طيب طيب لاتعصب .. وحينما كانت شعفة تحلق دقنها"واللللللللللله ماعدلها.. كيفي!!" اذا سمعت مناد ينادي من اسفل الوادي ويقول : لحد يساعدنييييييييييي خلوني اموووووت ، خلونييييي ،،
هل سمعت الصوت ام لم تسمعه"على وزن : هي سمعت الصوت والا ماسمعته!!" انطلقت بسرعه حتى اصبحت ارجلها تتحرك كأنها جنط كابرس ومن شدة سرعتها وكثرت الغبار خلفها طارت الخيمة وقطيع الأغنام والجبل بعد"دام السالفة نصب خلنكبرها" وامتطت ظهر خروفها
تررت تررت تررتتتت تررت تررت ترررتتتت<< صوت حوافر الخروف وهو يركض كالحصان،،
ووصلت للوادي وهي ماتزوال تسمع الصوت..
بحثت عن مصدر الصوت واخذت تتبعه .. حتى تيقنت بوجوده خلف شجرة كبيرة بالوادي،،
نزلت عن صهوة خروفها.. وامسكت بعنانه واخذت تمشي بحذر..والصوت مازال مستمرا،،
اقتربت من الشجرة ..ودارت حولها .. ولكنها لم تر شيئا!!
سمعت الصوت يأتي من اعلى الشجرة..
ربطت خروفها بجذع الشجرة واستلت سيفها واخذت تنادي : هيييه انت يابو الشباب!! وينك؟؟ وش سالفتك؟!!..
لم يرد عليها واستمر صوته القادم من اعلى الشجرة وهو يصرخ: لحد يساعدنييييييييييي خلوني اموووووت ?، خلونييييي
اثار تجاهله لها غضبها ونادت : تطنّشني وانا شعفة!!
وضعت شعفة سيفها بفمها واخذت طرف ثوبها بفمها " لا احسن قل واخذت الخروف بعد بفمها!!" وظهر للعيان منظر خط البلدة ذو اللونين الازرق والابيض(ترم ترررم ترم)"تعال تشوف ضحك الخروف بس يوم شافها خخخخ بس كتم الضحك الين انتفخ فمه .. داري لو شافته بتلعن خامسه خخخ"
تسلقت شعفة الشجرة وهي تنظر بتخوّف لمصدر الصوت
واكتشفت انه هناك في الفرع الكبير واخذت تزحف على هالفرع وتقترب شوي شوي..
توقف الصوت!!
صمت رهيـــــــــــب في الشجرة
اخذت شعفة تبحث في ارجاء الشجرة عن مصدر الصوت.. ولايسمع غير اسنان شعفة وهي تصكك في بعضها من شدة الخوف ولكنها قررت ان تكمل البحُث،،
وفجـــــأة .. رأت خلف احد الاغصان في احد الافرع في تلك الشجرة عش!!!
اقتربت من العش بتوجّس وهي خائفة مترددة.. :eek:
ابعدت الاوراق والاغصان عن طريها حتى وصلت لهذا العش
ونظرت داخل العش !!!!!!!!
(9)
-
(8)
-
(7)
-
(6)
-
(5)
-
(4)
-
(3)
-
(2)
-
(1)
-
(0)
-
رأت ببغاء اخضر واحمر صغينون.. نايم في أمان الله!!
(( الظاهر فيه واحد قتل نفسه بهالوادي من كم سنة وهاللبغاء سمع هالكلمة ولقطها!!))
قهر صح ..
ماقلت لكم انه ******* !!!!! وتلوموني ليش حاقد عليه؟!!..
:mad:
THE END
مايستفاد :
1: بنات اول رهيبات وشجاعات ويليتني اتزوج وحدة من هالنوعيّة.. والحرمة من اول تقدر تعيش لوحدها لكن دوّر للحريم الحين!!! ياقلبي ياشعفة بس...
2: هذولا الببغاوات من جد انواع الفضاوة!! خااصة هذاك اللي بفيفا اول واحد يقابلك اذا دخلت من الباب،، من زمان ودي *********** ......
((واللي عندهم ببغاء يعلمونه كلام زي الناس وعلوم الرجال!!))
3: اللي يطلع لي فايدة بعد له اللي يبي!!!
تشااااواتي " تشااو + تحياتي"