المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من انتم .. بلادنا غنية ولله الحمد .. كرسيك ساخن جدا



النصرالعالمي
08-01-2013, 05:30 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...


•يَسَـْ عِ ـْد آيَآمًكَمً بٌـكَـل خٌـيَرٌ


لم يعد المتابع السعودي ..(المحايد ) .. ** والمحب للكرة ** ..

يستمتع بدورينا او مسابقاتنا المحلية ... بل على العكس ... يزداد تذمرا ... لان المنافسة اصبحت خارج المستطيل الاخضر ...



في السابق كانو يقولون تقارب المستوى الفني بين الفريق aوالفريق b واليوم نسمع ونرى من يتهجم ويرمي التهم .. وبدانا نسمع عبارات لاتليق ...

لكي لايفسر البعض حديثي بانه منصب عن ماحدث عن الهريفي وياسر .. مؤخرا .. انا اتحدث بشكل عام ... اصبح الاطفال افضل من بعض الاعلاميين والكتاب ...


للاسف حقيقة ً غياب الرقابة على الصحف والاعلاميين وشدة التعصب بين الجماهير والاندية وحتى بعض اللاعبين والمجاملات سبب رئيسي لما يحدث لدينا من اخفاقات ونكسات لما تتعرض له الكرة السعودية مؤخرا ...

نعم من انتم حتى ..!!!!

بلد مثل المملكة العربيه السعودية لايوجد به الا 26 لاعبا فقط يذهبون ويعودون الى المنتخب ... كفاية ... نعم انا شخصيا سخرت من المنتخب عبر تويتر وساسخر منه في اي مباراة قادمه ... لايهمني النصر ولا الهلال ولا الاتحاد ولا الاهلي ولا ... الخ !!!

في السابق لم ننظر الا من يشارك وحتى اسطورة المملكة العربيه السعودية ماجد احمد عبدالله لم يكن يتوقع ان يكون ضمن تشكيلة المنتخب رغم انه مهاجم هداف .. وهذا يعود الى العدل في اختيار الااسماء .. ليس كما يحدث الان .. لاعب يبدع في مباراة يتم انضمامه للمنتخب .. وعلى حسب مزاجيتهم


يهمني فقط ان ارى منتخب بلادي يشرفني في كل المحافل كما يحدث سياسيا اقتصاديا ..



للاسف مايحدث مؤخرا امر مخجل للغاية ...



اما بخصوص ماحدث بين ياسر القحطاني وفهد الهريفي ..

انا لن اعلق لان الامر لايحتمل التعليق ... ولو الامر بيدي لمنعتهم الاثنين من اي تصريح فضائي او مقروء او مسموع ..

يجب على وزير الاعلام ان يفيق من نومه واعتذر عن هذه الكلمة .. لكن يجب ان يضع حدا للمهازل الاعلاميه اللتي تحدث مؤخرا من الدغيثر والملحم والتويجري والنوفل والحربي و... الخ ...

فكرسيه ساخن وكلً يرغب به ... ...


تذكروا:«اصبر على الشدائد , فكم فِي ضمن المكروه من الفوائد! خرقَ الخضرُ السفينةَ فظن موسى " عليه السلام " أنهُ عابها فكان ذاك سببُ انقاذها!»:

اتشرف بمتابعتكم لي عبر تويتر





في امان الله ..