مكحول
01-04-2006, 08:49 AM
نعم لبسمتك الجميلة التي تبعث الحب وترسل المودة للآخرين ، نعم لكلماتك الطيبة التي تبني الصداقات الشرعية وتذهب الأحقاد
نعم للحشمة والحجاب ،وهو طريق الصيانة والحفظ،،نعم للحب الحقيقي والألفة ، نعم كل شي إذا كمل نقص إلا الحب لا ينقص لأنه لا يكمل ، فهو يتجدد ويتجدد بين كل شخصين تحابا بصدق وإخلاص فكان بينهما – شهوة الحب لا حب الشهوة- !
لي في محبتكم شــهود الربع وشـــهود كل قضيةٍ اثنان
خفقان قلبي واضطراب جوانحي ونحول جسمي وانعقاد لساني
اسمحي لي يا جميله
اسمحي لي إن أرويك بعض حروفي وحروفي غالية ، حبي غالي وغروري فيكي كبير ، ولابد من الصبر ثم المصابرة ،،ثم نصراً قريب فما أطول الليل على من لم ينم،،،
لقد تعجبت لما كنت في الطائرة هي كبيرة الحجم ارتفعت فوق الغيوم ، بحفظ الله ورعايته ، وصدق الله ( وما أتيتم من العلم إلا قليلا) بل ( وان تعدو نعمت الله لا تحصوها) تعجبت من تلك الفتاة جميله كل الجمال ، لكن جمالها لم يجعلها مغرور ، كانت متحجبة تقريباً ، عليها عباءة سوداء لكن بشرتها اشد بياضاً من البن مشوبة بحمره كأنها رمانه ! بل لعلى الرمان يشبهها ؟
كانت تصلي بل لعلها تقوم الليل في الطائرة – في المصلى المخصص في الطائرة- وهذا لا يوجد إلا في الطيران السعودي – صلاة تلك الفتاة كانت صلاتاً خاشعة مسترسلة ،هي جميلة لكن صلاتها زادتها جمالاً على جمالها؟ما أجمل الدين والجمال والعقل إذا اجتمعا ، فلما انتهت من صلاتها عادت إلى مكانها ثم استمرت تقراء القرآن ؟؟ قلت في نفسي لله لها بل محضوض من كانت من نصيبة وكانت أم لأطفاله ، لها في مشيها جمال ،
فاظفر في ذات الدين تربت يداك ،،
بعدها تذكرت 00000بل قلت لعلها 0000حاولت إن أسأل لكن ؟
0000 مغرورة وهذه ليست مغرورة ، 00000 طويلة وهذه لا ،
عندها عرفتها و دعوت لها ثم فكرت هل يوجد في بلد المغرب مثل هؤلاء ؟
نعم يوجد وبكثرة إذا الحمد لله ، لكن أين الشباب ؟؟
وفتاة أخرى متبرجة رائحة الطيب منبعثة، اغترت في جمالها وليتها جميلة , بل الفضل للمساحيق !! والجينز ، والسترتشات
وأخري المصحف بين يديها ، وأخري الموسيقى في أذنيها هذه حياة لكن هل هم في سعادة ؟ هم قد وجدو السين والعين لكن ضلوا الألف والدال والهاء؟؟فالدين لا يعطيه الله ألا من يحب ، أم الدنيا فهي لمن يحب ومن لا يحب
0000
نعم أنتي لا تعرفين شدة غلاك عندي، تتوقعين أنها شهوة ونزوة لا بل هو الحب الحقيقي اسمعي :
سامحيني إذا تماديت في حبك وألبستك الحرير المقصب
أتمنى لوكنتي بؤبؤ عيني أتراني طلبت ما ليس يطلب
أنتي أحلى أمنيت حياتي والذي يتبع الخرافات يتعب
كل يوم يصير وجهك جزءاً من حياتي ويصبح العمر أخصب
قد تسربت في مساماتي جلدي مثلما قطرة الندى تتسرب
كم أنا كم أنا أحبك حتى إن نفسي من نفسها تتعجب
يسكن الشعر في حدائق عينيك فلولا عيناك لا شعر يكتب
اعلمي أني أقول وأنا أعلم أين تكمن سعادتك ؟
لما عرفتك أحببت الحروف كلها ،وخصصت الميم والغين الراء والباء ، بل أحببت غروب الشمس ، وأحببت أللون الأصفر لأنه يذكرني في المغرب ،
قلبي يخفق وللساني يحكي وأصابعي تكتب ،
ماذا تريدين ، ومتي يكون الجواب ،وعسي وليت ،
لكن سأصبر حتى يمل الصبر من صبري،
أشكرك من أعماق قلبي
وأخيرا أقول : جددي حياتك ،لا تنظري إلى الماضي ، ابحثي من اليوم ، لا تتعلقي بهمومك ، عيشي في حدود يومك ، انظري الى سفوح المجد !
هذه أشجان فقط/
نعم للحشمة والحجاب ،وهو طريق الصيانة والحفظ،،نعم للحب الحقيقي والألفة ، نعم كل شي إذا كمل نقص إلا الحب لا ينقص لأنه لا يكمل ، فهو يتجدد ويتجدد بين كل شخصين تحابا بصدق وإخلاص فكان بينهما – شهوة الحب لا حب الشهوة- !
لي في محبتكم شــهود الربع وشـــهود كل قضيةٍ اثنان
خفقان قلبي واضطراب جوانحي ونحول جسمي وانعقاد لساني
اسمحي لي يا جميله
اسمحي لي إن أرويك بعض حروفي وحروفي غالية ، حبي غالي وغروري فيكي كبير ، ولابد من الصبر ثم المصابرة ،،ثم نصراً قريب فما أطول الليل على من لم ينم،،،
لقد تعجبت لما كنت في الطائرة هي كبيرة الحجم ارتفعت فوق الغيوم ، بحفظ الله ورعايته ، وصدق الله ( وما أتيتم من العلم إلا قليلا) بل ( وان تعدو نعمت الله لا تحصوها) تعجبت من تلك الفتاة جميله كل الجمال ، لكن جمالها لم يجعلها مغرور ، كانت متحجبة تقريباً ، عليها عباءة سوداء لكن بشرتها اشد بياضاً من البن مشوبة بحمره كأنها رمانه ! بل لعلى الرمان يشبهها ؟
كانت تصلي بل لعلها تقوم الليل في الطائرة – في المصلى المخصص في الطائرة- وهذا لا يوجد إلا في الطيران السعودي – صلاة تلك الفتاة كانت صلاتاً خاشعة مسترسلة ،هي جميلة لكن صلاتها زادتها جمالاً على جمالها؟ما أجمل الدين والجمال والعقل إذا اجتمعا ، فلما انتهت من صلاتها عادت إلى مكانها ثم استمرت تقراء القرآن ؟؟ قلت في نفسي لله لها بل محضوض من كانت من نصيبة وكانت أم لأطفاله ، لها في مشيها جمال ،
فاظفر في ذات الدين تربت يداك ،،
بعدها تذكرت 00000بل قلت لعلها 0000حاولت إن أسأل لكن ؟
0000 مغرورة وهذه ليست مغرورة ، 00000 طويلة وهذه لا ،
عندها عرفتها و دعوت لها ثم فكرت هل يوجد في بلد المغرب مثل هؤلاء ؟
نعم يوجد وبكثرة إذا الحمد لله ، لكن أين الشباب ؟؟
وفتاة أخرى متبرجة رائحة الطيب منبعثة، اغترت في جمالها وليتها جميلة , بل الفضل للمساحيق !! والجينز ، والسترتشات
وأخري المصحف بين يديها ، وأخري الموسيقى في أذنيها هذه حياة لكن هل هم في سعادة ؟ هم قد وجدو السين والعين لكن ضلوا الألف والدال والهاء؟؟فالدين لا يعطيه الله ألا من يحب ، أم الدنيا فهي لمن يحب ومن لا يحب
0000
نعم أنتي لا تعرفين شدة غلاك عندي، تتوقعين أنها شهوة ونزوة لا بل هو الحب الحقيقي اسمعي :
سامحيني إذا تماديت في حبك وألبستك الحرير المقصب
أتمنى لوكنتي بؤبؤ عيني أتراني طلبت ما ليس يطلب
أنتي أحلى أمنيت حياتي والذي يتبع الخرافات يتعب
كل يوم يصير وجهك جزءاً من حياتي ويصبح العمر أخصب
قد تسربت في مساماتي جلدي مثلما قطرة الندى تتسرب
كم أنا كم أنا أحبك حتى إن نفسي من نفسها تتعجب
يسكن الشعر في حدائق عينيك فلولا عيناك لا شعر يكتب
اعلمي أني أقول وأنا أعلم أين تكمن سعادتك ؟
لما عرفتك أحببت الحروف كلها ،وخصصت الميم والغين الراء والباء ، بل أحببت غروب الشمس ، وأحببت أللون الأصفر لأنه يذكرني في المغرب ،
قلبي يخفق وللساني يحكي وأصابعي تكتب ،
ماذا تريدين ، ومتي يكون الجواب ،وعسي وليت ،
لكن سأصبر حتى يمل الصبر من صبري،
أشكرك من أعماق قلبي
وأخيرا أقول : جددي حياتك ،لا تنظري إلى الماضي ، ابحثي من اليوم ، لا تتعلقي بهمومك ، عيشي في حدود يومك ، انظري الى سفوح المجد !
هذه أشجان فقط/