عميد اتحادي
29-12-2012, 11:20 PM
عبر التاريخ تعودنا دلال رعاية الشباب للقيطها العقيم نادي الهلال بالدعم اللوجيستي والتحكيمي والإداري عدا فى فترة الأمير فيصل بن فهد رحمهما الله حظيت رياضة الوطن بإهتمام صادق ومخلص انعكست نتائجه على مسيرة المنتخب حتى وصل الى بطولة اسيا ومن ثم العالمية ولاحظنا ان لاعبي (المنتخب) يختارون بعناية ولا يرتدي الشعار الاخضر الا من يستحق دون مجاملات ولا محسوبيات, فشاهدنا لاعب الشعلة النفيسة ولاعب النهضة خالدين ولاعب القادسية سعود جاسم جنباً الى جنب مع لاعبي الهلال والنصر والاتحاد والاهلي دون تمييز, وتم تطبيق القانون على صالح النعيمة قائد الهلال واي لاعب من اي فريق كان, فتحققت العدالة وسما منتخبنا فوق هام السحب.
بعد ان تسلط لوبي الهلال على ادارة المنتخب اصبح شعار الوطن يرتديه كل من هب ودب واصبح اللاعب يخير اذا كان يريد ان يرتدي شعار المنتخب فعليه طاعة مدير المنتخب والانضمام للكتيبة الزرقاء وإلا فالباب يفوت (جمل) ولو كان مبدعاً ونجماً اذا لم يرضخ لطلبات مدير المنتخب الإداري لأن المدير الفني (المدرب) لا حول له ولا قوة الا القبول بالأسماء التي تملى عليه وتوضع له خطوطاً حمراء على بعض النجوم المؤثرين كما حصل لمحمد نور وخالد قهوجي وسعود جاسم وعيسى المحياني قبل ان يأتي للهلال وحديثاً يوسف السالم الذي لم يختار وهو فى الشباب ولا فى الاتفاق وتم استدعاءه عندما وقع مبدئياً للهلال وذلك يثبت ان الهلال البوابة الى المنتخب ولو كان لاعبه احتياطي او عبء على الفريق كما هو حال ياسر القحطاني الذي اصبح عبء على خط الهجوم الهلالي ولم يستطع تسجيل الاهداف ومع ذلك يضم للمنتخب ويقوده كقائد ميداني فكيف سيكون حال منتخبنا المفروض رغماً عنا على تمثيل الوطن.
منذ ان سيطر اللون الازرق على المنتخب بدء فى الصعود الى الهاوية وبدء يتقدم خطوة ويتراجع الف خطوة حتى تدحرج فى التصنيف العالمي الي ما بعد لبنان وسوريا والاردن التي كانت تعتبر محطات تزود بالنقاط ولم يتفوقوا عليه فى التصنيف فقط فعلى الميدان هزمنا من الاردن ومن سوريا وتعادلنا مع لبنان واصبح تفاخر المسييرين للمنتخب هو فوزنا على اليمن الذي سيتطور ويتغلب علينا لنكون فى آخر الترتيب ومحطة عبور لمنتخبات العالم ولعل ما قاله تشافي برشلونة عن المنتخب السعودي وانه ومنتخب الهندوراس قللوا من قيمة كأس العالم وهي حقيقة بعد ان اصبح حارس الهلال يمنى بثمانية اهداف ويستمر حارساً رغماً عنا وقائد المنتخب الهلالي يسنتر تسع مرات ويستمر محتفظاً بمكانه رسمياً واساسياً فى المنتخب وهو احتياط فريقه ويبعد حمزة ادريس لضياع ضربة جزاء ويحارب محمد نور حرباً شعواء وغاشمة من قبل اللوبي الذي يحارب المميزين وينافح عن انصاف اللاعبين لأنهم يمثلون ميول مشترك, وما زال للإخفاق بقية .
بعد ان تسلط لوبي الهلال على ادارة المنتخب اصبح شعار الوطن يرتديه كل من هب ودب واصبح اللاعب يخير اذا كان يريد ان يرتدي شعار المنتخب فعليه طاعة مدير المنتخب والانضمام للكتيبة الزرقاء وإلا فالباب يفوت (جمل) ولو كان مبدعاً ونجماً اذا لم يرضخ لطلبات مدير المنتخب الإداري لأن المدير الفني (المدرب) لا حول له ولا قوة الا القبول بالأسماء التي تملى عليه وتوضع له خطوطاً حمراء على بعض النجوم المؤثرين كما حصل لمحمد نور وخالد قهوجي وسعود جاسم وعيسى المحياني قبل ان يأتي للهلال وحديثاً يوسف السالم الذي لم يختار وهو فى الشباب ولا فى الاتفاق وتم استدعاءه عندما وقع مبدئياً للهلال وذلك يثبت ان الهلال البوابة الى المنتخب ولو كان لاعبه احتياطي او عبء على الفريق كما هو حال ياسر القحطاني الذي اصبح عبء على خط الهجوم الهلالي ولم يستطع تسجيل الاهداف ومع ذلك يضم للمنتخب ويقوده كقائد ميداني فكيف سيكون حال منتخبنا المفروض رغماً عنا على تمثيل الوطن.
منذ ان سيطر اللون الازرق على المنتخب بدء فى الصعود الى الهاوية وبدء يتقدم خطوة ويتراجع الف خطوة حتى تدحرج فى التصنيف العالمي الي ما بعد لبنان وسوريا والاردن التي كانت تعتبر محطات تزود بالنقاط ولم يتفوقوا عليه فى التصنيف فقط فعلى الميدان هزمنا من الاردن ومن سوريا وتعادلنا مع لبنان واصبح تفاخر المسييرين للمنتخب هو فوزنا على اليمن الذي سيتطور ويتغلب علينا لنكون فى آخر الترتيب ومحطة عبور لمنتخبات العالم ولعل ما قاله تشافي برشلونة عن المنتخب السعودي وانه ومنتخب الهندوراس قللوا من قيمة كأس العالم وهي حقيقة بعد ان اصبح حارس الهلال يمنى بثمانية اهداف ويستمر حارساً رغماً عنا وقائد المنتخب الهلالي يسنتر تسع مرات ويستمر محتفظاً بمكانه رسمياً واساسياً فى المنتخب وهو احتياط فريقه ويبعد حمزة ادريس لضياع ضربة جزاء ويحارب محمد نور حرباً شعواء وغاشمة من قبل اللوبي الذي يحارب المميزين وينافح عن انصاف اللاعبين لأنهم يمثلون ميول مشترك, وما زال للإخفاق بقية .