عميد اتحادي
28-12-2012, 04:00 PM
قرارات لجنة الانضباط المجحفة فى حق الكيان الاتحاد بسبب وبدون سبب تجعل الحليم فى حيرة من امره فهي قرارات استهداف وليست اصلاح والمستهدف هو كيان الاتحاد الذي يشكو من ضائقة مالية بسبب ابتعاد الداعمين وتهور الادارات فكأن لجنة الانضباط تزيد من مواجع الاتحاد المالية وبدون وجه حق ولا حياد ونزاهة وبإنتقائية واضحة ومبرمجة ضد عميد الوطن.
من اغرب القرارات التي صدرت وتدعو الى الاستهتار بأعضاء اللجنة ورئيسها هي معاقبة جمهور الاتحاد بعد (احتفالية) عالمية نشاهدها فى ملاعب العالم الحر ولا نسمع استنكار لجان الانضباط المتحضرة عليها ناهيك عن اصدار قرارات ضدها لتخترع لجنة الانضباط العارية من الانضباط قرار (قراقوشي) لا يمت للنظام وتطبيق القوانين بصلة وفي انتقائية تثبت ان رئيس واعضاء هذه الجنة المسييرة بريموت كنترول قد اغاظها الجمهور الذهبي الاتحادي بتلك الاحتفالية الأولى فى الملاعب العربية والخليجية وبالطبع المحلية فعاقبت الجمهور المبدع بمبلغ كبير لا لذنب ارتكبه وانما حسداً من عند انفسهم ومحاربة النجاح.
ذات اللجنة عاقبة الجمهور الاتحادي وهو يرمي القوارير واشياء أخرى ضد (لاعبي) الاتحاد امتعاضاً من الاستهتار بالشعار وهي محقة فى ذلك لأنه ضمن بنود النظام (المطاطي) الذي طبقته اللجنة المذكورة على الاتحاد ولم تجرؤ على تطبيقه على الهلال الذي اقدم جمهوره حذف (طاقم التحكيم) وامام عين مراقب المباراة والتي تغاضت عنه كاميرات قناة الخشب المأجورة وشاهدناه فى وسائل الاعلام (الشريفة) ونامت اللجنة لأن الامر يمس (بشت) الذي بإمكانه واستطاعته ان يرمي بمن يتجرء على كيانه بالابعاد وقد حدث ذلك لرئيس واعضاء اللجنة السابقين, ولعدم نزاهة اعضاء اللجنة وعدم استطاعتهم على تطبيق القوانين بكل حيادية وعدل على جمهور الطواقي طبق النظام على جمهور الذهب وهو يحتفل بفريقه, ودست رأسها فى الوحل طالما ان التجاوز هلالي ازرق.
والله وتالله وبالله لن ترتقي رياضة الوطن اذا كان هناك اتحاد كرة يجامل الفرق التي يترأسها (امير) ويقيم الحدود على النادي الذي يترأسه (مواطن بمرتبة مهندس) لا حول له ولا قوة الا بالله ثم الصبر بغبن على القرار الجائر الذي اتخذ ضد ناديه وهو يرى ان خطاء اشنع واقوى من خطاء كيانه لم يحاسب وهذا يدل على تبعية الاتحاد السعودي ولجانه لأصحاب النفوذ, وستتدهور الرياضة السعودية وتقبع اسفل السافلين ولن ترتقي مهما دفع لرقيها من ثمن فإن عدل السماء لا يمكن ان ينحاز لصاحب نفوذ او قوة سلطان وسنرى ذلك التدهور جلياً على المنتخبات والتصنيفات العالمية والمنافسات الاسيوية مع فرق النفوذ التي لا يجرء الاتحاد السعودي للكرة ولجانه على تطبيق النظام ضدها.
وعلى الاتحاديين عدم الانجرار وراء تلك المسرحيات التي تضعف من مكانة الاتحاد الكيان وتشتت افكاره فى امور تعودناها من رجال غير مناسبين وضعوا فى اماكن فوق طاقاتهم ولا تليق الا بعبيد لا يمتلكون زمام امورهم فهم يخدمون العزيز ولو ظلماً ويقيمون الحد على الضعيف نفوذاً ولو كان صاحب حق, فحسبنا الله وكفى والانصاف يأتي من خارج الحدود وهو والله قمة الانصاف.
من اغرب القرارات التي صدرت وتدعو الى الاستهتار بأعضاء اللجنة ورئيسها هي معاقبة جمهور الاتحاد بعد (احتفالية) عالمية نشاهدها فى ملاعب العالم الحر ولا نسمع استنكار لجان الانضباط المتحضرة عليها ناهيك عن اصدار قرارات ضدها لتخترع لجنة الانضباط العارية من الانضباط قرار (قراقوشي) لا يمت للنظام وتطبيق القوانين بصلة وفي انتقائية تثبت ان رئيس واعضاء هذه الجنة المسييرة بريموت كنترول قد اغاظها الجمهور الذهبي الاتحادي بتلك الاحتفالية الأولى فى الملاعب العربية والخليجية وبالطبع المحلية فعاقبت الجمهور المبدع بمبلغ كبير لا لذنب ارتكبه وانما حسداً من عند انفسهم ومحاربة النجاح.
ذات اللجنة عاقبة الجمهور الاتحادي وهو يرمي القوارير واشياء أخرى ضد (لاعبي) الاتحاد امتعاضاً من الاستهتار بالشعار وهي محقة فى ذلك لأنه ضمن بنود النظام (المطاطي) الذي طبقته اللجنة المذكورة على الاتحاد ولم تجرؤ على تطبيقه على الهلال الذي اقدم جمهوره حذف (طاقم التحكيم) وامام عين مراقب المباراة والتي تغاضت عنه كاميرات قناة الخشب المأجورة وشاهدناه فى وسائل الاعلام (الشريفة) ونامت اللجنة لأن الامر يمس (بشت) الذي بإمكانه واستطاعته ان يرمي بمن يتجرء على كيانه بالابعاد وقد حدث ذلك لرئيس واعضاء اللجنة السابقين, ولعدم نزاهة اعضاء اللجنة وعدم استطاعتهم على تطبيق القوانين بكل حيادية وعدل على جمهور الطواقي طبق النظام على جمهور الذهب وهو يحتفل بفريقه, ودست رأسها فى الوحل طالما ان التجاوز هلالي ازرق.
والله وتالله وبالله لن ترتقي رياضة الوطن اذا كان هناك اتحاد كرة يجامل الفرق التي يترأسها (امير) ويقيم الحدود على النادي الذي يترأسه (مواطن بمرتبة مهندس) لا حول له ولا قوة الا بالله ثم الصبر بغبن على القرار الجائر الذي اتخذ ضد ناديه وهو يرى ان خطاء اشنع واقوى من خطاء كيانه لم يحاسب وهذا يدل على تبعية الاتحاد السعودي ولجانه لأصحاب النفوذ, وستتدهور الرياضة السعودية وتقبع اسفل السافلين ولن ترتقي مهما دفع لرقيها من ثمن فإن عدل السماء لا يمكن ان ينحاز لصاحب نفوذ او قوة سلطان وسنرى ذلك التدهور جلياً على المنتخبات والتصنيفات العالمية والمنافسات الاسيوية مع فرق النفوذ التي لا يجرء الاتحاد السعودي للكرة ولجانه على تطبيق النظام ضدها.
وعلى الاتحاديين عدم الانجرار وراء تلك المسرحيات التي تضعف من مكانة الاتحاد الكيان وتشتت افكاره فى امور تعودناها من رجال غير مناسبين وضعوا فى اماكن فوق طاقاتهم ولا تليق الا بعبيد لا يمتلكون زمام امورهم فهم يخدمون العزيز ولو ظلماً ويقيمون الحد على الضعيف نفوذاً ولو كان صاحب حق, فحسبنا الله وكفى والانصاف يأتي من خارج الحدود وهو والله قمة الانصاف.