زعلانه من الدنيا
17-03-2006, 12:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
أرملة تحبس نفسها 900 يوم بعد وفاة زوجها في حادث مروري
حبست فتاة سعودية في بريدة تبلغ من العمر 25 عاما نفسها داخل غرفتها منذ ما يقارب سنتين ونصف (900 يوم) وذلك منذ أن توفي زوجها بحادث مروري بعد عودتهما من شهر العسل الذي قضياه في إحدى الدول العربية. ولم تفلح كل الجهود والمحاولات من قبل أهل الفتاة بمساعدتها على تجاوز محنتها التي أخذت من وقت وجهد الأسرة الكثير, حيث أصرت الفتاة على حبس نفسها في غرفتها التي حرصت على بقاء كل أشيائها بمكانها كما نظر إليها زوجها المتوفى آخر مرة قبل خروجه منها للأبد ذاهباً للعمل . ورفضت الفتاة رفضاً قاطعاً الخروج من البيت لأي سبب كان رغم محاولات الأهل إقناعها بزيارة إحدى عيادات الطب النفسي, مما دفع الأهل لإحضار أخصائيين نفسانيين لمنزلهم أكثر من مرة إلا أن الفتاة تقفل أبواب غرفتها على نفسها وتبدأ بإطلاق صرخات مدوية تتوسل لهم بإخراج الأخصائيين من البيت.
" أنتهى "
:اوبس:
وفاء وإخلاص نادر في زمن الجفاء وعدم التلاحم بين الناس فالأبن يترك والديه لدار العجزة والأخ يسرق أخاه ويقفل الباب في وجهه عند حاجته .....ألخ
نجد هذه الفتاة تقدم صورة حقيقة للحب الطاهر حتى بعد وفات زوجها مازالت متعلقه به .. طبعا انا هنا لا أأؤيدها بشكل كامل لأن الحياة لاتتوقف على شخص واحد نعم نحبه ونخلص له وتضل ذكراه في القلب وندعوا له بالرحمه والغفران لكن من جهة أخرى أسجل إعجابي بموقفهااا اللي كله مشاعر .... أسمحولي لا أستطيع ان ازيد فمهما علقت عن الموضوع ماراح أوفيها حقهااا .. بارك الله فيها ووفقها لما فيه الخير لها
.
أرملة تحبس نفسها 900 يوم بعد وفاة زوجها في حادث مروري
حبست فتاة سعودية في بريدة تبلغ من العمر 25 عاما نفسها داخل غرفتها منذ ما يقارب سنتين ونصف (900 يوم) وذلك منذ أن توفي زوجها بحادث مروري بعد عودتهما من شهر العسل الذي قضياه في إحدى الدول العربية. ولم تفلح كل الجهود والمحاولات من قبل أهل الفتاة بمساعدتها على تجاوز محنتها التي أخذت من وقت وجهد الأسرة الكثير, حيث أصرت الفتاة على حبس نفسها في غرفتها التي حرصت على بقاء كل أشيائها بمكانها كما نظر إليها زوجها المتوفى آخر مرة قبل خروجه منها للأبد ذاهباً للعمل . ورفضت الفتاة رفضاً قاطعاً الخروج من البيت لأي سبب كان رغم محاولات الأهل إقناعها بزيارة إحدى عيادات الطب النفسي, مما دفع الأهل لإحضار أخصائيين نفسانيين لمنزلهم أكثر من مرة إلا أن الفتاة تقفل أبواب غرفتها على نفسها وتبدأ بإطلاق صرخات مدوية تتوسل لهم بإخراج الأخصائيين من البيت.
" أنتهى "
:اوبس:
وفاء وإخلاص نادر في زمن الجفاء وعدم التلاحم بين الناس فالأبن يترك والديه لدار العجزة والأخ يسرق أخاه ويقفل الباب في وجهه عند حاجته .....ألخ
نجد هذه الفتاة تقدم صورة حقيقة للحب الطاهر حتى بعد وفات زوجها مازالت متعلقه به .. طبعا انا هنا لا أأؤيدها بشكل كامل لأن الحياة لاتتوقف على شخص واحد نعم نحبه ونخلص له وتضل ذكراه في القلب وندعوا له بالرحمه والغفران لكن من جهة أخرى أسجل إعجابي بموقفهااا اللي كله مشاعر .... أسمحولي لا أستطيع ان ازيد فمهما علقت عن الموضوع ماراح أوفيها حقهااا .. بارك الله فيها ووفقها لما فيه الخير لها
.