أهــل الحـديث
21-12-2012, 12:40 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
يُعْلِنُ مَرْكَزُ الفَضِيلِةِ لِلإرْشَادِ النَّفْسِي وَتَعْدِيلِ السُّلُوكِ بِمَنْطِقَةِ المَنْدَرَةِ بِمَدِينَةِ الإسْكَنْدَرِيَّة عَنْ القِيَامِ بِدَوْرَةٍ مَجَّانِيَّة تَتَنَاوَلُ المَشَاكِلُ التِّي يَتَعَرَّضُ لَهَا مُحَفِّظِي القُرْآنِ الكَرِيمِ فِي أَثْنَاءِ تَحْفِظِهِم لِلأَطْفَالِ وَكَيْفِيَّةِ التَّغَلُّبِ عَلَي هَذِهِ المُشْكِلاتِ وَطُرُقَ التَّحْفِيظِ الحَدِيثَةِ وَغَيْرهَا مِنْ الأُمُور التِّي تَتَعَلَّقُ بِنَفْسِيَّةِ الطِّفْلِ.
- الدَّوْرَةُ التَّدْرِيبِيَّة لِلرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ، لِكُلٍّ مِنْهُمَا مَكَانٌ مُنْفَصِل وَيَرَي النِّسَاء المُحَاضَرَة عَلَي جِهَاز عَرْض مَنْعَاُ للاخْتِلاط.
- لا يُشْتَرَطْ فِي المُتَقَدِّمِين حِفْظ القُرْآن بَلْ يَكْفِي حُسْنُ القِرَاءَةِ وَعَدَمُ اللَّحْنِ لِأَنَّ المُحَفِّظُ قَدْ يَقُومَ بِهَذَا الدَّوْرِ حَتَّي وَلَوْ لَمْ يَكُنْ حَافِظَاً لِكِتَابِ اللهِ.
- الدَّوْرَة مَجَّانِيَّة وَلا يَتَحَمَّلُ المُتَدَرِّبُ أَي رُسُومٍ لا قَبْلَهَا وَلا بَعْدَهَا.
- الدَّوْرَة تَحْتَ إشْرَافِ مَرْكَز الفَضِيلَةِ وَمَرْكَز الإسْكَنْدَرِيَّة لِلدِّرَاسَات الإنْسَانِيَّة وَلَجْنَةِ شُؤونِ القُرْآنِ الكَرِيمِ بِالدَّعْوَةِ السَّلَفِيَّةِ وَلَجْنَةِ شُؤون القُرْآنِ الكَرِيمِ بِوِزَارَةِ الأَوْقَاف وَهِيَ تَحْتَ إشْرَافِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُور سَعِيد عَبْدِ العَظِيم.
- تَمْنَحُ الدَّوْرَةُ صَاحِبَهَا شَهَادَةً مُعْتَمَدَةً مِنْ الجِهَاتِ المَذْكُورَة.
- يُحَاضِرُ فِي الدَّوْرَةِ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ الدُّكْتور أَمِين مَاهِر الدُّكْتُور بِكُلِيَّةِ الآدَابِ جَامِعَةَ الأَسْكَنْدَرِيَّة وَهُوَ صَاحِبُ مَرْكَزِ الفَضِيلَةِ وَهُوَ مُحَدِّثٌ مُتْقِنٌ يَحْفَظُ مِنْ كُتُبِ السُّنَّةِ الكَثِير وَمِنْ مَعَاجِمِ اللُّغَةِ الكَثِيرِ أَيْضَاً وَهُو مُحَقِّقٌ لِلحَدِيثِ وَمُتَرْجِمٌ فَوْرِي لِللُّغَتَيْنِ الإنْجلِيزِيَّةِ وَالفِرنْسِيَّة فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِالعُلُومِ الشَّرْعِيَّةِ وَهُوَ نَائِبُ رَئِيسِ مَجْلِس إدَارَةِ قَنَاة أَمْجَادِ الفَضَائِيَّة.
- هَذِهِ الدَّعْوَة لِجَمِيعِ العَامِلِينَ فِي دُورِ تَحْفِيظِ القُرْآنِ الكَرِيمِ وَلِكُلِّ مَنْ يَرْغَب فِي المُشَارَكَةِ مِنْ المُحَفِّظِين المُسْتَقِلِّين أَوْ حَتَّي مَنْ يَرْغَب مُسْتَقْبَلاً فِي تَحْفِيظِ القُرْآنِ الكَرِيمِ.
- مَنْ رَامَ اللُّحُوقَ بِهَذِهِ الدَّوْرَةِ المُبَارَكَةِ بِإذْنِ اللهِ تَعَالَي فَلْيَقُمْ بِالاتِّصَالِ عَلَي أَحَدِ هَذِي الأَرْقَامِ لِلحَجْزِ وَلِلاسْتِعْلامِ 01156520417- 01156520418- 3229845
- يَكُونُ انْعِقَادُ الدَّوْرَةُ إنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَي فِي 20/1/2013 إلَي 20/12/2013 وَذَلِكَ بِمَقَرِّ المَرْكَزِ فِي شَارِع 30 القَدِيم مُتَفَرِّع مِنْ شَارِع النَّبَوِي المُهَنْدِس - المَنْدَرَة قِبْلِي- الإسْكَنْدَرِيَّة
بَادِرُوا بِالحَجْزِ بَارَكَ اللهُ لَكُم وَفِيكُم وَنَفَعَ بِكُم
http://up13.up-images.com/up/viewimages/c020e7dee0.jpg
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
يُعْلِنُ مَرْكَزُ الفَضِيلِةِ لِلإرْشَادِ النَّفْسِي وَتَعْدِيلِ السُّلُوكِ بِمَنْطِقَةِ المَنْدَرَةِ بِمَدِينَةِ الإسْكَنْدَرِيَّة عَنْ القِيَامِ بِدَوْرَةٍ مَجَّانِيَّة تَتَنَاوَلُ المَشَاكِلُ التِّي يَتَعَرَّضُ لَهَا مُحَفِّظِي القُرْآنِ الكَرِيمِ فِي أَثْنَاءِ تَحْفِظِهِم لِلأَطْفَالِ وَكَيْفِيَّةِ التَّغَلُّبِ عَلَي هَذِهِ المُشْكِلاتِ وَطُرُقَ التَّحْفِيظِ الحَدِيثَةِ وَغَيْرهَا مِنْ الأُمُور التِّي تَتَعَلَّقُ بِنَفْسِيَّةِ الطِّفْلِ.
- الدَّوْرَةُ التَّدْرِيبِيَّة لِلرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ، لِكُلٍّ مِنْهُمَا مَكَانٌ مُنْفَصِل وَيَرَي النِّسَاء المُحَاضَرَة عَلَي جِهَاز عَرْض مَنْعَاُ للاخْتِلاط.
- لا يُشْتَرَطْ فِي المُتَقَدِّمِين حِفْظ القُرْآن بَلْ يَكْفِي حُسْنُ القِرَاءَةِ وَعَدَمُ اللَّحْنِ لِأَنَّ المُحَفِّظُ قَدْ يَقُومَ بِهَذَا الدَّوْرِ حَتَّي وَلَوْ لَمْ يَكُنْ حَافِظَاً لِكِتَابِ اللهِ.
- الدَّوْرَة مَجَّانِيَّة وَلا يَتَحَمَّلُ المُتَدَرِّبُ أَي رُسُومٍ لا قَبْلَهَا وَلا بَعْدَهَا.
- الدَّوْرَة تَحْتَ إشْرَافِ مَرْكَز الفَضِيلَةِ وَمَرْكَز الإسْكَنْدَرِيَّة لِلدِّرَاسَات الإنْسَانِيَّة وَلَجْنَةِ شُؤونِ القُرْآنِ الكَرِيمِ بِالدَّعْوَةِ السَّلَفِيَّةِ وَلَجْنَةِ شُؤون القُرْآنِ الكَرِيمِ بِوِزَارَةِ الأَوْقَاف وَهِيَ تَحْتَ إشْرَافِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُور سَعِيد عَبْدِ العَظِيم.
- تَمْنَحُ الدَّوْرَةُ صَاحِبَهَا شَهَادَةً مُعْتَمَدَةً مِنْ الجِهَاتِ المَذْكُورَة.
- يُحَاضِرُ فِي الدَّوْرَةِ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ الدُّكْتور أَمِين مَاهِر الدُّكْتُور بِكُلِيَّةِ الآدَابِ جَامِعَةَ الأَسْكَنْدَرِيَّة وَهُوَ صَاحِبُ مَرْكَزِ الفَضِيلَةِ وَهُوَ مُحَدِّثٌ مُتْقِنٌ يَحْفَظُ مِنْ كُتُبِ السُّنَّةِ الكَثِير وَمِنْ مَعَاجِمِ اللُّغَةِ الكَثِيرِ أَيْضَاً وَهُو مُحَقِّقٌ لِلحَدِيثِ وَمُتَرْجِمٌ فَوْرِي لِللُّغَتَيْنِ الإنْجلِيزِيَّةِ وَالفِرنْسِيَّة فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِالعُلُومِ الشَّرْعِيَّةِ وَهُوَ نَائِبُ رَئِيسِ مَجْلِس إدَارَةِ قَنَاة أَمْجَادِ الفَضَائِيَّة.
- هَذِهِ الدَّعْوَة لِجَمِيعِ العَامِلِينَ فِي دُورِ تَحْفِيظِ القُرْآنِ الكَرِيمِ وَلِكُلِّ مَنْ يَرْغَب فِي المُشَارَكَةِ مِنْ المُحَفِّظِين المُسْتَقِلِّين أَوْ حَتَّي مَنْ يَرْغَب مُسْتَقْبَلاً فِي تَحْفِيظِ القُرْآنِ الكَرِيمِ.
- مَنْ رَامَ اللُّحُوقَ بِهَذِهِ الدَّوْرَةِ المُبَارَكَةِ بِإذْنِ اللهِ تَعَالَي فَلْيَقُمْ بِالاتِّصَالِ عَلَي أَحَدِ هَذِي الأَرْقَامِ لِلحَجْزِ وَلِلاسْتِعْلامِ 01156520417- 01156520418- 3229845
- يَكُونُ انْعِقَادُ الدَّوْرَةُ إنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَي فِي 20/1/2013 إلَي 20/12/2013 وَذَلِكَ بِمَقَرِّ المَرْكَزِ فِي شَارِع 30 القَدِيم مُتَفَرِّع مِنْ شَارِع النَّبَوِي المُهَنْدِس - المَنْدَرَة قِبْلِي- الإسْكَنْدَرِيَّة
بَادِرُوا بِالحَجْزِ بَارَكَ اللهُ لَكُم وَفِيكُم وَنَفَعَ بِكُم
http://up13.up-images.com/up/viewimages/c020e7dee0.jpg