راعــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــي غنـــــــــــــــــــــــ ــــــــم

[ياسر الزهراني]

اعود اليكم في هذا القسم المميز بأقلامه ومشرفيه وزواره




يعجبني بكل ما يحويه من اخبار ومواضيع



فهو روضة للفكر ومتعة للنفس





بعيداُ عن حياة العقلاء او طبيعي العقول



نجد ان هناك اناس لا يفقهون ولا يعون ما يقولون وينطقون

ذات يوم كنت في مدينة جده



لابس الشماغ والثوب كعادتي وهذا فخر لي وهو فخر لنا كسعوديين زيينا وملبوسنا الذي يميزنا عن غيرنا


وقف امامي ساخرا (وقد يكون حاقداً) والاحتمال الاخير هو الاقرب للواقع



وقال تراك راعي غنم



قالها بكل سخريه فنظرت اليه نظرة الواثق الساخر وقلت :



يا هذا وهل تعلم ان اغلب الانبيا رضوان الله عليهم رعوا الغنم


هل تعلم ان المصطفى رضي الله عنه كان راعياً لأغنام قريش



وقال:

ذاك الرسول(صلى الله عليه وسلم)






قلت :



سأخبرك لماذا رعاية الغنم افضل من تربية الشوارع ولك ان تفهم وان رفضت فلك ان تبقى سفيها كما انت



وبدأت


اذكر ونحن اطفال لم نبلغ السن الموجبة للالتحاق بالدراسه



اي اننا لم نبلغ الربيع السابع من اعمارنا



كنا نحمل مسؤلية رعاية الغنم وليست بالسهلة كما تعتقد



300 رأس يقودها طفل قد يكون اصغر من احد الخراف وزنا وحجما ولكنه اكبر عقلا وارادة




يرعى الغنم وهو مسؤل عنها .. مسؤل عن صغيرها وكبيرها .. مسؤل حتى عن الجنين الذي لم تضعه الشاة فهو يحسب ويعد ويعرف متى ستضعه



مسؤول عن املاك الناس(مزارعهم) كي لا ترده الغنم فيكون مدعاة للوم والشتيمه



وكي لا يكون سببا في تأجيج المشاكل بين ابناء القرية الواحده



يستيقظ الصباح وينظر نظرة للسماء الصافيه ويقول: ( اليوم السماء ستمطر......اليوم السماء ستمطر مطرا غزيرا سيولا ورعود......اليوم السماء صافية لن تزورها سحب الامطار) وكل هذه مدارك لا يدركها الا راعي الاغنام يا هذا



راعي الاغنام عندما يتأخر عن المنزل يجد ضربا لن تحتمله انت يا هذا


وهذا الضرب اخي صنع رجالا يضرب بهم المثل في الشهامة والاقدام والجووود




رعي الاغنام علمنا كيف نصبر وكيف نتحمل وكيف نقاوم الجوع



علمنا كيف نرتقي بشيمنا فوق اعالي السحب البعيده





تعلمنا كلمة الرجولة واصبحنا نُدرسها




نعلمها للغير




وتركنا لمن يصاحبنا الفخر بمصاحبتنا





ولهذا








لك الفخر الان انك تقف وتكلم راعي الاغنام يا هذا





وقد اعاب على محادثتك .... فمجالسة من هم في شاكلتك نقص وعيب وخسران















انتهى كلامي



.....................










ولكم من قلب الشاعر اعذب الود واصدق التحايا وانقاها

[السُّلمي]

الفاضل والقدير ياسر الزهراني.



كما أسلفت بالذكر الأنبياء كانوا رعاة أغنام ولاعيب في ذلك , وهذة تعد مهنه شرف للقدامي لأنهم لم يحتاجوا للآخرين بل كفو أنفسهم بأنفسهم . ولكن أخي الكريم في الوقت الحالي أصبح النظر لأهل الأغنام وليس للرعاة نظرة إزدراء لأن بالوقت الحاضر لم يعد هناك رعاة بل الراعي هو شخص يتقاضى المال وليس هو صاحب الشأن .


فلعل المظاهر غيرت نفوس الكثير ياأخ ياســـر , ولكن الإزدراء الحقيقي على من يجهل من هم رعاة الغنم .


جداً كتبت بصدق قلبك فكان موضوعك جميل ورائع فإن قيل من هم الرجال فقول هاهو ياسر.



دمت بخير



اخوك السُّلمي

[بنت نجد]

نعم يكفي فخرا لرعاة الأغنام أنه مامن نبي إلا ورعى الغنم

وكما وضح الرسول صلى الله عليه وسلم بأن رعاة الغنم يتميزون بطيبة القلب عن غيرهم

كما هو الحاصل مع رعاة الإبل الذين يتميزون بالقوه والجلد


أشكر لك موضوعك الهادف

بوركت

[مكحولـــــة العيـــــن]

ياسر الزهراني



اكون مبسوطه وانا اقرا لك



كلامك حلو واسلوبك حلووووووووو واجد





والموضوع لا يعلى عليه




والنعم فيك يا راعي الغنم




اختك/

مكحوووولة

[حسن المعيني]

أخي ياسر
أحسنت


تحيةٌ يا فتى زهران عاطرةٌ
تأتيك تحملها صهوات أوزاني
إليك تهدى على أنغام صادحةٍ
من البلابل تشدو حلو ألحان( كلما قرأت لك موضوعاً أو مشاركة أجد أن بيننا رابطة أو علاقةٌ معينة لست أدري ما هي ولعلي أتوصل لها )

وعودة إلى الموضوع .............

الموقف السالف يعطي أنموذجاً لشريحة كبيرةٍ في مجتمعنا

ينظرون الى من حولهم بازدراءٍ وسخريةٍ واحتقار ، ويصمونهم بمثل هذا أو غيره

ولكن على سالفة راعي الغنم أقوول وباختصااااااااار :

ليفتش هؤلاء ولينقبوا في سجلات تاريخنا المشرق المجيد :

سيجدوا أن كل مميز ومبدعٍ وقااااااااااااااااااااائد من قواد أمتنا أو من أئمة السلف الحفاظ الجهابذة

قد رعى الغنم في بداية حياته .

وبالمناسبة : في منطقة ما أجري استبيانٌ وزع على المعلمين المميزين في ختام العام الدراسي

وكان الهدف منه عمل ملزمة تسمى ( ملزمة التميز ) توزع على المعلمين في بداية العام التالي للاستفادة منها

وكان أحد الأسئلة - والذي ظنه البعض حينها نوع من التندر والتهكم -

س/ هل رعيت الغنم في صغرك ؟

وكانت النتيجة أن ما يعادل 90% منهم رعوا الغنم في صغرهم ( وهؤلاء الذين كتبوا بصراحة والذين تحرجوا كثير )

ولهذا نقول لمثل أولئك المتهكمين برعاة الغنم :

( من عجز عن قيادة بعض شياهٍ في بادية أو جبل ، فهو لقيادة ما سواها أعجز )

( وأرجو ألا يفهم من هذا أن أي شخصٍ لم يرع الغنم لا خير فيه ، فكم من شخصٍ مباركٍ ومميزٍ وقائدٍ ملهم وهو لم يرع الغنم ، ولكن الرد والاجابة بهذه اللهجة على من يظنونها منقصة )



الأخ ياسر / لا أدري هل أنا متعصبٌ لرعاة الغنم؟؟؟؟
لأني أجدني منطلقاً هذه اللحظة بشيءٍ من الاندفاع الجارف والذي أضطر معه
إلى كبح جماحي حتى لا ( أحوس الشغلة ) هنا .

وأنا مدينٌ لك بأن جعلتني اليوم أفتش في أوراق الماضي لأعثر على مذكراتي القديمة والتي منها
مذكرة بعنوان : " أوراق راعي " حوت كثيراٌ من ذكريات الماضي التي وجدتني لا شعورياً أسكب
معها دمعة شوقٍ من تذكر لحظات ٍ كنا فيها أكثر نقاءً وصفاءً ، وأرجو أن تسنح لي الفرصة لأنثر بعض
تلك الأوراق عبر هذا المتصفح

ولكني أشكرك بكل إعزاز ، وأحييك بكل إكبار

وتقبل تحياتي،،،،،

راعي غنم مع مرتبة الشرف الأولى

[سراااااااااب]

رعي الغنم

مهنة .... هواية .... من أجمل المهن وأروع الهوايات

ليس عيباًً أن أكون راعي غنم ... ولكن العيب أخي ياسر أن تكون مثل مُخاطبك غنمٌٌ تُرعى,

علماًً بأن من أكبر أمنياتي أن أكون راعية غنم وليت زوجي يسمح بذلك لتركت مهنة التعليم وتكفلت بكل أغنام الممملكة لأتولى رعايتها وأنا مع قربتي وما فيها من ماء وخبزتي الصغيرة بين جبال زهران من الشعف إلى القرى مع زوجي العزيز.

دمت رائعاًً أخي ياسر بإسلوبك القوي القريب إلى القلب

[ياسر الزهراني]

الفاضل والقدير ياسر الزهراني.



كما أسلفت بالذكر الأنبياء كانوا رعاة أغنام ولاعيب في ذلك , وهذة تعد مهنه شرف للقدامي لأنهم لم يحتاجوا للآخرين بل كفو أنفسهم بأنفسهم . ولكن أخي الكريم في الوقت الحالي أصبح النظر لأهل الأغنام وليس للرعاة نظرة إزدراء لأن بالوقت الحاضر لم يعد هناك رعاة بل الراعي هو شخص يتقاضى المال وليس هو صاحب الشأن .


فلعل المظاهر غيرت نفوس الكثير ياأخ ياســـر , ولكن الإزدراء الحقيقي على من يجهل من هم رعاة الغنم .


جداً كتبت بصدق قلبك فكان موضوعك جميل ورائع فإن قيل من هم الرجال فقول هاهو ياسر.



دمت بخير



اخوك السُّلمي


عزيزي السلمي



اشكرك يا رائع غرابيل على كل حرف تبوح به مشاعرك الصادقه



اشكرك على كل حرف سطرته هنا في صفحتي التي كانت فخورة بما كتبت




ولك من قلب الشاعر اعذب الحب وانقاه

[أخت القمر]

عزيزي واخي ياسر الزهراني

اسلوب رائع محبب لنفس ماكتبته يحدث لكن ان يكون الرد بمثل ماتفضلت به هو الاروع

جميل ان نفخر بانفسنا مهما حاول الاخرون الاقلال من شاننا

اجبرت قلمي على الرد لتميز قلمك الصادق
اختك واخت القمر

[ياسر الزهراني]

نعم يكفي فخرا لرعاة الأغنام أنه مامن نبي إلا ورعى الغنم

وكما وضح الرسول صلى الله عليه وسلم بأن رعاة الغنم يتميزون بطيبة القلب عن غيرهم

كما هو الحاصل مع رعاة الإبل الذين يتميزون بالقوه والجلد


أشكر لك موضوعك الهادف

بوركت

غاليتي الاميرة الناعسه



اشكرك على بوحك وتميزك في تعليقك الرائع



ولك من قلبي اعذب الود وانقاه

[ياسر الزهراني]

ياسر الزهراني



اكون مبسوطه وانا اقرا لك



كلامك حلو واسلوبك حلووووووووو واجد





والموضوع لا يعلى عليه




والنعم فيك يا راعي الغنم




اختك/

مكحوووولة



الغاليه مكحوووولة




نورتي الصفحه


ومشكوره على اطراءك



واشكرك على مدحك الذي قد لا استحق ولو جزئا منه



وماعليك زود يا بنت الكرم والجود




ولك من قلبي الشاعر اعذب التحايا واوفاها

[ياسر الزهراني]

تحيةٌ يا فتى زهران عاطـرةٌ

تأتيك تحملها صهوات أوزاني

إليك تهدى على أنغام صادحةٍ

من البلابل تشدو حلو ألحـان





اخي الغالي نديم


صح لسانك


رائعة الابيات


( كلما قرأت لك موضوعاً أو مشاركة أجد أن بيننا رابطة أو علاقةٌ معينة لست أدري ما هي ولعلي أتوصل لها )



لن اخفيك سرا واقول انني من اشد المعجبين بما يخطه قلمك

ولعل الايام تأتي بشيئ يربط بين ياسر والنديم



وعودة إلى الموضوع .............

الموقف السالف يعطي أنموذجاً لشريحة كبيرةٍ في مجتمعنا

ينظرون الى من حولهم بازدراءٍ وسخريةٍ واحتقار ، ويصمونهم بمثل هذا أو غيره

ولكن على سالفة راعي الغنم أقوول وباختصااااااااار :

ليفتش هؤلاء ولينقبوا في سجلات تاريخنا المشرق المجيد :

سيجدوا أن كل مميز ومبدعٍ وقااااااااااااااااااااائد من قواد أمتنا أو من أئمة السلف الحفاظ الجهابذة

قد رعى الغنم في بداية حياته .

وبالمناسبة : في منطقة ما أجري استبيانٌ وزع على المعلمين المميزين في ختام العام الدراسي

وكان الهدف منه عمل ملزمة تسمى ( ملزمة التميز ) توزع على المعلمين في بداية العام التالي للاستفادة منها

وكان أحد الأسئلة - والذي ظنه البعض حينها نوع من التندر والتهكم -

س/ هل رعيت الغنم في صغرك ؟

وكانت النتيجة أن ما يعادل 90% منهم رعوا الغنم في صغرهم ( وهؤلاء الذين كتبوا بصراحة والذين تحرجوا كثير )

ولهذا نقول لمثل أولئك المتهكمين برعاة الغنم :

( من عجز عن قيادة بعض شياهٍ في بادية أو جبل ، فهو لقيادة ما سواها أعجز )

( وأرجو ألا يفهم من هذا أن أي شخصٍ لم يرع الغنم لا خير فيه ، فكم من شخصٍ مباركٍ ومميزٍ وقائدٍ ملهم وهو لم يرع الغنم ، ولكن الرد والاجابة بهذه اللهجة على من يظنونها منقصة )



الأخ ياسر / لا أدري هل أنا متعصبٌ لرعاة الغنم؟؟؟؟
لأني أجدني منطلقاً هذه اللحظة بشيءٍ من الاندفاع الجارف والذي أضطر معه
إلى كبح جماحي حتى لا ( أحوس الشغلة ) هنا .

وأنا مدينٌ لك بأن جعلتني اليوم أفتش في أوراق الماضي لأعثر على مذكراتي القديمة والتي منها
مذكرة بعنوان : " أوراق راعي " حوت كثيراٌ من ذكريات الماضي التي وجدتني لا شعورياً أسكب
معها دمعة شوقٍ من تذكر لحظات ٍ كنا فيها أكثر نقاءً وصفاءً ، وأرجو أن تسنح لي الفرصة لأنثر بعض
تلك الأوراق عبر هذا المتصفح

ولكني أشكرك بكل إعزاز ، وأحييك بكل إكبار

وتقبل تحياتي،،،،،

راعي غنم مع مرتبة الشرف الأولى



كلام رائع ومميز



ها انت تفصل وتدخل في مكامن مقالتي


وتسطر الواقع


وتأتي بدلائل تثبت كل حرف خطه قلمي



اشكرك من كل قلبي



فقد اطفيت بكلماتك نار غيرة على ماضينا الجميل



اشكرك من كل قلبي

[ياسر الزهراني]

تحيةٌ يا فتى زهران عاطـرةٌ

تأتيك تحملها صهوات أوزاني

إليك تهدى على أنغام صادحةٍ

من البلابل تشدو حلو ألحـان





اخي الغالي نديم


صح لسانك


رائعة الابيات


( كلما قرأت لك موضوعاً أو مشاركة أجد أن بيننا رابطة أو علاقةٌ معينة لست أدري ما هي ولعلي أتوصل لها )



لن اخفيك سرا واقول انني من اشد المعجبين بما يخطه قلمك

ولعل الايام تأتي بشيئ يربط بين ياسر والنديم



وعودة إلى الموضوع .............

الموقف السالف يعطي أنموذجاً لشريحة كبيرةٍ في مجتمعنا

ينظرون الى من حولهم بازدراءٍ وسخريةٍ واحتقار ، ويصمونهم بمثل هذا أو غيره

ولكن على سالفة راعي الغنم أقوول وباختصااااااااار :

ليفتش هؤلاء ولينقبوا في سجلات تاريخنا المشرق المجيد :

سيجدوا أن كل مميز ومبدعٍ وقااااااااااااااااااااائد من قواد أمتنا أو من أئمة السلف الحفاظ الجهابذة

قد رعى الغنم في بداية حياته .

وبالمناسبة : في منطقة ما أجري استبيانٌ وزع على المعلمين المميزين في ختام العام الدراسي

وكان الهدف منه عمل ملزمة تسمى ( ملزمة التميز ) توزع على المعلمين في بداية العام التالي للاستفادة منها

وكان أحد الأسئلة - والذي ظنه البعض حينها نوع من التندر والتهكم -

س/ هل رعيت الغنم في صغرك ؟

وكانت النتيجة أن ما يعادل 90% منهم رعوا الغنم في صغرهم ( وهؤلاء الذين كتبوا بصراحة والذين تحرجوا كثير )

ولهذا نقول لمثل أولئك المتهكمين برعاة الغنم :

( من عجز عن قيادة بعض شياهٍ في بادية أو جبل ، فهو لقيادة ما سواها أعجز )

( وأرجو ألا يفهم من هذا أن أي شخصٍ لم يرع الغنم لا خير فيه ، فكم من شخصٍ مباركٍ ومميزٍ وقائدٍ ملهم وهو لم يرع الغنم ، ولكن الرد والاجابة بهذه اللهجة على من يظنونها منقصة )



الأخ ياسر / لا أدري هل أنا متعصبٌ لرعاة الغنم؟؟؟؟
لأني أجدني منطلقاً هذه اللحظة بشيءٍ من الاندفاع الجارف والذي أضطر معه
إلى كبح جماحي حتى لا ( أحوس الشغلة ) هنا .

وأنا مدينٌ لك بأن جعلتني اليوم أفتش في أوراق الماضي لأعثر على مذكراتي القديمة والتي منها
مذكرة بعنوان : " أوراق راعي " حوت كثيراٌ من ذكريات الماضي التي وجدتني لا شعورياً أسكب
معها دمعة شوقٍ من تذكر لحظات ٍ كنا فيها أكثر نقاءً وصفاءً ، وأرجو أن تسنح لي الفرصة لأنثر بعض
تلك الأوراق عبر هذا المتصفح

ولكني أشكرك بكل إعزاز ، وأحييك بكل إكبار

وتقبل تحياتي،،،،،

راعي غنم مع مرتبة الشرف الأولى



كلام رائع ومميز



ها انت تفصل وتدخل في مكامن مقالتي


وتسطر الواقع


وتأتي بدلائل تثبت كل حرف خطه قلمي



اشكرك من كل قلبي



فقد اطفيت بكلماتك نار غيرة على ماضينا الجميل



اشكرك من كل قلبي

[عبدالحميد الزهراني]

السلام عليكم
اذهلني ماقراءت .. ليس الحوار ولكن جودة التعبير وسلاسة النطق وسهولة المعاني من الجميع دون استثناء سأخرج عن الموضوع قليلا ( اشطح بالعاميه ) ادهشني واسعد فؤادي ابناء الوطن وهم يكتبون باللغة العربيه ( فعلا فعلا احسست بسعادة عارمه ) في وقت كنت فيه اجزم ان غالبية شبابنا لم يعودوا يفقهون شيئا بلغة القرآن تغير منظوري وتغيرت الوجه الى القول : اسعدكم الله على طول الحياة كلكم بدون ذكر اسماء واقول لياسر بسم الله عليك من العين عقبال مانشوفك بمركز قيادي تفيد فيه البلد <<< قلبت شايب ( والله الكبر شين ) لن اطيل عليكم قبل اودعكم برضوا اقول لياسر ( تربية والديك ماراحت خساره )
الى اللقــــــاء ...,,,,

[& مشاوير &]

مشكورين على المواضيع الحلوه

والله لا يهينكم

[ياسر الزهراني]

رعي الغنم

مهنة .... هواية .... من أجمل المهن وأروع الهوايات

ليس عيباًً أن أكون راعي غنم ... ولكن العيب أخي ياسر أن تكون مثل مُخاطبك غنمٌٌ تُرعى,

علماًً بأن من أكبر أمنياتي أن أكون راعية غنم وليت زوجي يسمح بذلك لتركت مهنة التعليم وتكفلت بكل أغنام الممملكة لأتولى رعايتها وأنا مع قربتي وما فيها من ماء وخبزتي الصغيرة بين جبال زهران من الشعف إلى القرى مع زوجي العزيز.

دمت رائعاًً أخي ياسر بإسلوبك القوي القريب إلى القلب


الغاليه سراب




اشكرك على مرورك الكريم واشادتك بما خطه قلمي



فأنتي فخر لمن تطرزين حروفك الرائعة جملا على صفحته المتواضعه



اشكرك على كل حرف خطه قلمك




لكن دعي رعاية الاغنام فهي اكبر واصعب من ان تلم بها امرأة قد بلغت من السن مرحلة تحتم عليها الرومانسة المطلقه


فأنتي الان مدرسة وانتي ام




ودمتي رائعة كما عهدتك





ولك من قلبي اعذب الود وانقاه