المرهــف
07-03-2006, 10:23 PM
والله صرااااحه تحيرت وين احط الموضووووع قلت ما لك الا الالعاااااااااااب توكلنا على الله
حقيرة زاد غرورها كلما نظر الناس إليها .
وزاد تمردها وتبجحها .. فالكل يعرفها والأكثر لمسها وعاشرها .
والأكثر لازمها ساعات بل أيام وأشهر ليصل به المطاف عدة سنوات .
فلحقارتها ودناءتها ولإشباع رغبتها ..
تنقلت من مكان لآخر .. وبين حقير ووضيع ، وشريف وصاحب رفعة .
أمتلئت بالقذارة .. فأخفت كل هذا تحت ثوب سحرها .
وعندما يمل الناس لباسها ..
تغير زينتها .. وترتدي أبهى حلتها .
فأنا شخصياً رأيتها مع الأمراء والملوك والرؤساء ، والمغفلين السذج من الفقراء ، حتى أنه لم يسلم منها الأطباء .
،؛، فلا حول ولا قوة إلا بالله ،؛،
فمن ينبه كل هؤلاء ال ..... ؟ وقد غمرتهم بسحرها ، وغشت على عقولهم بريق جمالها .
ولا أنزهـ نفسي فقد وقعت في حبها
فقد رأيتها يوماً فسحرني جمالها ، وبهرت بطلة هلالها
فدعوتها فأجابت .. فأركبتها سيارتي فأدخلت السرور والبهجة إلى صدري
فرحنا .. وغنينا .. وطربنا .. وتمشينا.
فخشيت أن يراهـ الناس قربي .. فصرت أخفيها عن أعين من حولي حتى سرت بها مكاناً مظلماً .. أنا وهي والسماء فوقنا
ونسيت حينها أن الله فوقنا .. والشيطان ثالثنا
فأمسكت يدها وتأملت في عينيها سحر جمالها ، فأحرقني شوق نظراتها
وبعد همس ولمس ، وغمز ولمز .. وقع ماوقع وليت ماكان لم يكن ليقع
فلا حسرة تنفع ولا ندم .
فقد أرهقتني وأعيتني بأسلوبها ، وما أكثر أساليبها .
تأخر الوقت .. فقررت العودة إلى منزلي .. فتحرجت من تركها وحيدة
فأستأذنتها حضور منزلي .. فلم تبدي رغبة إمتناعها .
فصحبتها وأدخلتها خفية لكي لا يرها أحد من أهلي ..
دخلت غرفتي فأوصدت الباب خلفي .. فألقيتها على سريري ، وبدلت ملابسي فأردت النوم ولا نوم مع مثل هذه .. فصرت أقلبها كيفما أشاء .. فحن الشوق إليها ، فوقع ماوقع وليت ياليت ولا نفع ولا جدل .
،؛، أسأل الله أن يغفر لي ويتوب علي ،؛،
وعيت في الصباح ولم يكن باكراً .. فإذا هي مستلقية بجانبي وقد أرتدت فستانها الأحمر وتحدق بي ..
فسألتها وبكل صراحة .. كم مكاناً وبيت دخلتِ ؟ فلم تتردد وقالت الكثير
وكم شخص لمسك ؟ فقالت : الكثير الكثير ومصير أكثرهم هلكوا
آآآآهـ قضت مضجعي وجن جنوني ماذا أفعل بها !!
أأقطع عنقها ؟ أأكسر أجزاءها ؟ أأضرم فيها النار ؟
فطردتها وأخرجتها من منزلي كما أدخلتها .
وأستغفرت ربي أن يغفر لي مافعلت بها ومعها .. وأن يهدي كل شخص فلا يهتدي لطريقها .
لكن للأسف الكل يعرف مكانها وطريقها ..فما هي ؟؟؟؟؟؟.
حقيرة زاد غرورها كلما نظر الناس إليها .
وزاد تمردها وتبجحها .. فالكل يعرفها والأكثر لمسها وعاشرها .
والأكثر لازمها ساعات بل أيام وأشهر ليصل به المطاف عدة سنوات .
فلحقارتها ودناءتها ولإشباع رغبتها ..
تنقلت من مكان لآخر .. وبين حقير ووضيع ، وشريف وصاحب رفعة .
أمتلئت بالقذارة .. فأخفت كل هذا تحت ثوب سحرها .
وعندما يمل الناس لباسها ..
تغير زينتها .. وترتدي أبهى حلتها .
فأنا شخصياً رأيتها مع الأمراء والملوك والرؤساء ، والمغفلين السذج من الفقراء ، حتى أنه لم يسلم منها الأطباء .
،؛، فلا حول ولا قوة إلا بالله ،؛،
فمن ينبه كل هؤلاء ال ..... ؟ وقد غمرتهم بسحرها ، وغشت على عقولهم بريق جمالها .
ولا أنزهـ نفسي فقد وقعت في حبها
فقد رأيتها يوماً فسحرني جمالها ، وبهرت بطلة هلالها
فدعوتها فأجابت .. فأركبتها سيارتي فأدخلت السرور والبهجة إلى صدري
فرحنا .. وغنينا .. وطربنا .. وتمشينا.
فخشيت أن يراهـ الناس قربي .. فصرت أخفيها عن أعين من حولي حتى سرت بها مكاناً مظلماً .. أنا وهي والسماء فوقنا
ونسيت حينها أن الله فوقنا .. والشيطان ثالثنا
فأمسكت يدها وتأملت في عينيها سحر جمالها ، فأحرقني شوق نظراتها
وبعد همس ولمس ، وغمز ولمز .. وقع ماوقع وليت ماكان لم يكن ليقع
فلا حسرة تنفع ولا ندم .
فقد أرهقتني وأعيتني بأسلوبها ، وما أكثر أساليبها .
تأخر الوقت .. فقررت العودة إلى منزلي .. فتحرجت من تركها وحيدة
فأستأذنتها حضور منزلي .. فلم تبدي رغبة إمتناعها .
فصحبتها وأدخلتها خفية لكي لا يرها أحد من أهلي ..
دخلت غرفتي فأوصدت الباب خلفي .. فألقيتها على سريري ، وبدلت ملابسي فأردت النوم ولا نوم مع مثل هذه .. فصرت أقلبها كيفما أشاء .. فحن الشوق إليها ، فوقع ماوقع وليت ياليت ولا نفع ولا جدل .
،؛، أسأل الله أن يغفر لي ويتوب علي ،؛،
وعيت في الصباح ولم يكن باكراً .. فإذا هي مستلقية بجانبي وقد أرتدت فستانها الأحمر وتحدق بي ..
فسألتها وبكل صراحة .. كم مكاناً وبيت دخلتِ ؟ فلم تتردد وقالت الكثير
وكم شخص لمسك ؟ فقالت : الكثير الكثير ومصير أكثرهم هلكوا
آآآآهـ قضت مضجعي وجن جنوني ماذا أفعل بها !!
أأقطع عنقها ؟ أأكسر أجزاءها ؟ أأضرم فيها النار ؟
فطردتها وأخرجتها من منزلي كما أدخلتها .
وأستغفرت ربي أن يغفر لي مافعلت بها ومعها .. وأن يهدي كل شخص فلا يهتدي لطريقها .
لكن للأسف الكل يعرف مكانها وطريقها ..فما هي ؟؟؟؟؟؟.