الاسهم السعودية
15-12-2012, 02:40 AM
شعراء ماتومن العشق واثبتو مقولة من الحب ماقتل
يقول الدكتور علي القاسمي مؤكداً على أن مفهوم الحب في العقل العربي، مفهوم مُعقّد، لتعدد أنواع الحب في ثقافتنا من أهم هذه الأنواع الحب العذري ويوجد في الصحراء العربية ذات الرمال الذهبية النقية المترامية تحت السماء الصافية، يترعرع الحب طاهراً كالغيث، شفافاً كالنسيم، دافئاً كالنور، زاخراً بالمشاعر النبيلة والعاطفة المشبوبة الثرّة الزكية، متقيداً بأخلاق الفروسية وتقاليدها في العفة والوفاء والإخلاص، وتمتزج في هذا النوع من الحب قوة المشاعر بصحة العقيدة وسمو الخلق، فتنفجر قريحة العاشق بالغزل العفيف واللفظ اللطيف. وليس بين العاشق وحبيبته إلا المحبة والعاطفة الصادقة، فيمضه الشوق، ويشفه التبريح، ويتيمه الهوى، ويضنيه الحرمان، فيذوب صبابة ووجداً، ولكنه يظل متعففاً عزة وإباء، ويبقى حريصاً على كرامة محبوبته وسمعتها،
قتلى الحب كثيرين منهم
1= الدجيما هو دخيل الله بن عبدالله الدجيما العتيبي - حرمته العادات والتقاليد من ارتباطه بمحبوبته
قال فيها قصيده منها - عديت انا فالجال0مع سرحت المال 0وشفت الغبيط يشال 0والمال ينقاد
الى قوله -- جو بالطبيبي 0من تردي نصيبي 0هو يحسب اللي بي0 تداويه الاطباب
الىقوله --يحسب بلايه علة في شوايه وانا بلايه ود مركوز الانهاد
مرض الدجيما ومات من الحب
2-راشد الجلعودي العنزي ماتو اخوانه ثلاثه من العشق 0 فحاولة امه ان تبعده عن جو الحب فعهدة به لرجل
يقال له ابن نقا طلبت منه ان يبعده عن الموثرات واجتهد الرجل وابعده عن المجتمعات الاانه صدف احد الفتيات وهام بها
فوقع المحظور وقال قصيده منها
يقول راشد من غرايب لحوني = مثايل ٍقلبي عطاها لساني
اوجس بنونيمثل شوك الفنوني = بين المرامش جفن عيني كواني
الى ان قال -على الذي في حبهم ولعوني = ابالسلامه والله اللي رماني
--------- من مازح الخفرات نجل العيوني = غر الجباه مفلجات الثماني
والقصيده طويله - فظرب راشد طريق اخوانه وفقدته امه كما فقدة اخوانه بسبب الحب رحمهم الله
3- مسلم الوليعي - عمل عند رجل يرعى الابل وحب بنت هذا الرجل التي ترعى الابل الاخرى لان والدها عنده رعيتين من الابل
ففي احد الايام قرصة مسلم حيه وقامت البنت مصت اصبعه المقروص لتسحب السم من رجله فوقع لثامها فلم تابه له
وفي المسا نامو بنفس المكان وهي بعيده عنه الا ان لثامها كان عنده وفي الصباح شافت اثر فرس ابوها وقف عندهم ورجع
فخافو انه يتهمهم فهرب مسلم ورجع لاهله ومرض وفي احد الايام انشد
يقول - يقول الوليعي والوليعي مسلم - من دامت ايام الصبا له دام
ناجيتكم من راس رضوى عشيه - كما شن غرب جاد منه وذام
فسقط من قمة رضوى ومات 0 الا ان اخوه اراد ان يبحث عن من تسببت بوفاته فقص شعر راسه واخذ عباته وذهب يبحث
عن العرب الذي كان يرعى عندهم الى ان وجدهم ووجد البنت فسألته عن صاحب العباه وصاحب هذا الشعر قال مات
فصعقت وماتت
4- المرقش 0 هو عوف او عمرو بن سعد بن مالك من بني بكر بن وائل - حب ابنة عمه اسماء فخطبها ورفض عمه
الا بشروط فذهب ليكمل شروط عمه فانفقر عمه وتقدم له رجل صاحب مال وزوجه اسماء وبعد ان عاد وجد بنت عمه
قد تزوجت ورحلت من الديره فانمرض المرقش وذهب يبحث عنها ووصل ديرتها بعد ان تمكن منه المرض وما ت
وقد قال فيها اشعار كثيره
5- الفتى الذي قتله الاصمعي
كان الأصمعي يسير في البادية فـمر بحجر
كــُــتب عليه :
أيــا معـشـر العـــشاق بالله خـبروا
اذا حَــلَ عشقٌ بالفتى فكيف يصنعُ
فكتب الأصمعي تحته :
يــداري هــواهُ ثـم يكــتم ســـــرهُ
ويخـــشع في كل الأمـــور ويـخضعُ
وعاد في اليوم الثاني فقرأ مكتوباً تحت البيتين الأولين :
فكيف يداري والـهـوى قاتل الفــتى
وفــي كـل يــوم ٍ قـلبـــهُ يـتـقـطعُ
فكتب تحته الأصمعي :
اذا لـم يـجــد صــبراً لـكــتمــان سرهِ
فـلـيــس له شئٌ سوى الموت أنفعُ
ومَــر الأصمعي في اليوم الثالث فوجد شاباً ملقى بجانب الحجر
ميتاً وقد كتب قبل مماته : ...
سـمـعــــنا أطـعـنــا ثـم متــنــا فـبــلــغـوا
سلامي الى كل من كان في الوصل يمنعُ
......
فــتنــهد الأصمعي وقــال : والله اني أنا الذي قتلـتــه
منقول مع بعض التصرف
*
,lk hgpf lhrjg
يقول الدكتور علي القاسمي مؤكداً على أن مفهوم الحب في العقل العربي، مفهوم مُعقّد، لتعدد أنواع الحب في ثقافتنا من أهم هذه الأنواع الحب العذري ويوجد في الصحراء العربية ذات الرمال الذهبية النقية المترامية تحت السماء الصافية، يترعرع الحب طاهراً كالغيث، شفافاً كالنسيم، دافئاً كالنور، زاخراً بالمشاعر النبيلة والعاطفة المشبوبة الثرّة الزكية، متقيداً بأخلاق الفروسية وتقاليدها في العفة والوفاء والإخلاص، وتمتزج في هذا النوع من الحب قوة المشاعر بصحة العقيدة وسمو الخلق، فتنفجر قريحة العاشق بالغزل العفيف واللفظ اللطيف. وليس بين العاشق وحبيبته إلا المحبة والعاطفة الصادقة، فيمضه الشوق، ويشفه التبريح، ويتيمه الهوى، ويضنيه الحرمان، فيذوب صبابة ووجداً، ولكنه يظل متعففاً عزة وإباء، ويبقى حريصاً على كرامة محبوبته وسمعتها،
قتلى الحب كثيرين منهم
1= الدجيما هو دخيل الله بن عبدالله الدجيما العتيبي - حرمته العادات والتقاليد من ارتباطه بمحبوبته
قال فيها قصيده منها - عديت انا فالجال0مع سرحت المال 0وشفت الغبيط يشال 0والمال ينقاد
الى قوله -- جو بالطبيبي 0من تردي نصيبي 0هو يحسب اللي بي0 تداويه الاطباب
الىقوله --يحسب بلايه علة في شوايه وانا بلايه ود مركوز الانهاد
مرض الدجيما ومات من الحب
2-راشد الجلعودي العنزي ماتو اخوانه ثلاثه من العشق 0 فحاولة امه ان تبعده عن جو الحب فعهدة به لرجل
يقال له ابن نقا طلبت منه ان يبعده عن الموثرات واجتهد الرجل وابعده عن المجتمعات الاانه صدف احد الفتيات وهام بها
فوقع المحظور وقال قصيده منها
يقول راشد من غرايب لحوني = مثايل ٍقلبي عطاها لساني
اوجس بنونيمثل شوك الفنوني = بين المرامش جفن عيني كواني
الى ان قال -على الذي في حبهم ولعوني = ابالسلامه والله اللي رماني
--------- من مازح الخفرات نجل العيوني = غر الجباه مفلجات الثماني
والقصيده طويله - فظرب راشد طريق اخوانه وفقدته امه كما فقدة اخوانه بسبب الحب رحمهم الله
3- مسلم الوليعي - عمل عند رجل يرعى الابل وحب بنت هذا الرجل التي ترعى الابل الاخرى لان والدها عنده رعيتين من الابل
ففي احد الايام قرصة مسلم حيه وقامت البنت مصت اصبعه المقروص لتسحب السم من رجله فوقع لثامها فلم تابه له
وفي المسا نامو بنفس المكان وهي بعيده عنه الا ان لثامها كان عنده وفي الصباح شافت اثر فرس ابوها وقف عندهم ورجع
فخافو انه يتهمهم فهرب مسلم ورجع لاهله ومرض وفي احد الايام انشد
يقول - يقول الوليعي والوليعي مسلم - من دامت ايام الصبا له دام
ناجيتكم من راس رضوى عشيه - كما شن غرب جاد منه وذام
فسقط من قمة رضوى ومات 0 الا ان اخوه اراد ان يبحث عن من تسببت بوفاته فقص شعر راسه واخذ عباته وذهب يبحث
عن العرب الذي كان يرعى عندهم الى ان وجدهم ووجد البنت فسألته عن صاحب العباه وصاحب هذا الشعر قال مات
فصعقت وماتت
4- المرقش 0 هو عوف او عمرو بن سعد بن مالك من بني بكر بن وائل - حب ابنة عمه اسماء فخطبها ورفض عمه
الا بشروط فذهب ليكمل شروط عمه فانفقر عمه وتقدم له رجل صاحب مال وزوجه اسماء وبعد ان عاد وجد بنت عمه
قد تزوجت ورحلت من الديره فانمرض المرقش وذهب يبحث عنها ووصل ديرتها بعد ان تمكن منه المرض وما ت
وقد قال فيها اشعار كثيره
5- الفتى الذي قتله الاصمعي
كان الأصمعي يسير في البادية فـمر بحجر
كــُــتب عليه :
أيــا معـشـر العـــشاق بالله خـبروا
اذا حَــلَ عشقٌ بالفتى فكيف يصنعُ
فكتب الأصمعي تحته :
يــداري هــواهُ ثـم يكــتم ســـــرهُ
ويخـــشع في كل الأمـــور ويـخضعُ
وعاد في اليوم الثاني فقرأ مكتوباً تحت البيتين الأولين :
فكيف يداري والـهـوى قاتل الفــتى
وفــي كـل يــوم ٍ قـلبـــهُ يـتـقـطعُ
فكتب تحته الأصمعي :
اذا لـم يـجــد صــبراً لـكــتمــان سرهِ
فـلـيــس له شئٌ سوى الموت أنفعُ
ومَــر الأصمعي في اليوم الثالث فوجد شاباً ملقى بجانب الحجر
ميتاً وقد كتب قبل مماته : ...
سـمـعــــنا أطـعـنــا ثـم متــنــا فـبــلــغـوا
سلامي الى كل من كان في الوصل يمنعُ
......
فــتنــهد الأصمعي وقــال : والله اني أنا الذي قتلـتــه
منقول مع بعض التصرف
*
,lk hgpf lhrjg