أهــل الحـديث
14-12-2012, 11:00 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
قال ابن هشام في كتابه الشذور بعد ذكر أنواع الإضافات المعنوية قال:
النوع الأول المقدَّرة بفي:
فالمقدرة بفي ضابِطُهَا: أن يكون المضاف إليه ظرفاً للمضاف، نحو قول الله تعالى: {بَلْ مَكْرُ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ (سَبَإ: الآية 33) }{تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ (البَقَرَة: الآية 226) } ونحو قولك: «عُثْمَانُ شَهِيدُ الدَّار» و «الْحُسَيْنُ شَهِيدُ كَرْبَلاَء» و «مَالِكٌ عَالِمُ المدينَةِ» وأكثر النحويـين لم يثبت مجيء الإضافة بمعنى في.
ماهي العلة في عدم اثبات الإضافة بمعنى ((فـــي))
قال ابن هشام في كتابه الشذور بعد ذكر أنواع الإضافات المعنوية قال:
النوع الأول المقدَّرة بفي:
فالمقدرة بفي ضابِطُهَا: أن يكون المضاف إليه ظرفاً للمضاف، نحو قول الله تعالى: {بَلْ مَكْرُ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ (سَبَإ: الآية 33) }{تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ (البَقَرَة: الآية 226) } ونحو قولك: «عُثْمَانُ شَهِيدُ الدَّار» و «الْحُسَيْنُ شَهِيدُ كَرْبَلاَء» و «مَالِكٌ عَالِمُ المدينَةِ» وأكثر النحويـين لم يثبت مجيء الإضافة بمعنى في.
ماهي العلة في عدم اثبات الإضافة بمعنى ((فـــي))