تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ثقافة و معلومات أ فــــتــخــر ى جــــد ا بلـــقــب نا قــصه عــقل و د يـــن لا تتــضا يـقى أ بـد ا



الاسهم السعودية
13-12-2012, 02:20 AM
لا تـــتـــــضـــــــا اااااا يـــــقـــــــين أ يــــــــته الــــــــمرأه
أ فــــــتـــــــخـــــــــ ـــــــر ى

أختي الكريمة أن كل نقص ليس عيبا ، وليس كل نقص سلبا ، بل قد يكون ميزة وإيجابا ، هرمون الذكورة في المرأة أقل من هرمون الأنوثة .. عيبا أم ميزة ؟ سلبا أم إيجابا ؟ نقص الكمال في أى شيء مخلوق .. عيب أم ميزة ؟ سلبا أم إيجابا ؟ انتقاص المال بالزكوات والصدقات .. هل نقص حقيقي أم ماذا ؟ هل هو سلبيا أم ايجابيا ؟ كل منا فيه نقص هل مجمله – أقصد به الإنسانية عامة – عيبا أم ميزة ؟ سلبيا أم إيجابيا ؟

بل قد يكون النقص فى أمور أنفع من الزيادة فيها والحياة التي نعيشها فيها أمثله نراها بأعيننا كل يوم .

وهكذا الحال في حال نقصان المرأة للعقل والدين ، فنقصان العقل يقابله زيادة فى العاطفة التي هى ناقصة عند الرجل .. نعم العقل هو مناط الحكمة والتريس والإدارة، ولكن هناك مواقف كثيرة جدا فى حياتنا تحتاج لعاطفة حتى يتنسى الحكم فيها بعقلانية أكثر ، أو يحكم فيها بأحسن الأحكام ، فلو كان العقل فقط مناط الحق ، لما أخطأ الرجال أبدا ، ولما أصابت النساء مطلقا ، وهذا أمر لا يتفق مع الواقع ، ولا يرى فى خلقة الله .

فنقص المرأة للعقلانية وزيادة العاطفة عندها ، هو نقصان وزيادة للتكامل مع نقصان العاطفة عند الرجل ، وزيادة العقلنه عنده ، فهذا يجبر( ذاك وهذا يكمل ذاك ).

والله لم يخلق الدنيا كلها لتقوم على العقل ، وإلا لماذا خلق فينا العواطف والأحاسيس ، لطالما العقل أفضل منه فالعاطفة الكبيرة بداخل المرأة تتناسب تماما ودور المرأة فى تلك الدنيا ، الدور الذي خلقت لأجله والذي ينبغي أن تقوم به دون الرجال ، فكان يبنغي لها أن تتسم بعاطفة أكبر .

فكيف تكون المرأة إنسانا رقيقا بدون عاطفة ؟ كيف تكون المرأة أنثى بحق بدون عاطفة ؟ كيف تكون المرأة أما بدون عاطفة ؟ كيف تكون المرأة مربية أجيال بدون عاطفة ؟ كيف تكون المرأة سكن الرجل بعد عناءه وشقاءه ؟ كيف تكون المرأة جميلة بدون عاطفة ؟

فنقصان العقل عند المرأة يطلبه الرجل ويعجب به ، بل هو من أهم ما يجذب الرجال للنساء ، فإذا كانت المرأة بطبعها تعجب بالشخصية القوية فى الرجال ، وسداد الرأى ، وبحكمته فى إدارة الأمور ، فالرجل يعجب بعاطفة النساء التي تبدو عليهن فى كل شىء ، فى الملبس والهيئة والكلام والصمت والمشية والحركة ، وفى انفعالتها الرقيقة فى المواقف الصعبة .

الرجل يرى فى عاطفة المرأة بلسما يهدأ به حرقة الأيام ومعاناة الحياة ، تخيلى أخيتى لو كانت المرأة والرجل على مستوى عقلى واحد فماذا سيكون الحال ؟ أكيد صعب ،فالأقطاب المتشابهة متنافرة ، والأقطاب المختلفة متجاذبه ونتيجة لاختلاف التكوين بينهم أدى إلى اختلاف الرؤى فمنظور المرأة للأمور غير الرجل فى أغلب الأحوال عندما نقرا لبعض المواضيع عندما تكون كاتبة تلك الموضوع امرأه تتسم بالعاطفه بعكس كتابة الرجل قوله تعالى ( وليس الذكر كالأنثى) ، فكوني على يقين تام بأنه الله خلق فيك ما فيه كل الخير لك وما يناسب دورك فى تلك الحياة ، ولو علم أن الخير في غير ذلك لخلقك بما يجلب لك الخير ( وما ربك بظلام للعبيد ) فهو أحكم الحاكمين ،و كل شئ عنده بمقدار .

ثالثا : نقصان الدين ، والذي بين النبي صل الله عليه وسلمأسبابه ، والتي يعلهما أغلبكن ، من أنها أسباب ليست بيد المرأة فقد خلقت فيها ، من دورة شهرية تنقطع فيها عن الصلاة والصوم فهذا يعد نقصان مقارنة برجل يصلى الشهر كاملا ويصوم الشهر كاملا .. وهذا نقص لا دخل للمرأة فيه ، وفيه رحمة بالمرأة ورأفة بها ، ومعلوم مدى استفادة المرأة بنزول دم الحيض ، وينقص الدين فى فترات النفاس ، وهو أيضا لا دخل للمرأة فيه ، ولكنها فترة تنقطع المرأة فيها عن الصلاة الصوم وبعد الأمور التعبدية ، ولكنها فترة لابد منها بعد الوضع .، ولتعلمي أختى الكريمة أن عبارة ( ناقصة دين ) ليس معناها البتة الاقتراب من من حد الكفر – نعوذبالله من ذلك – ولكن يقصد بها قلة العبادات والأعمال التعبدية

بل هناك من النساء رغم كونها امرأة وينطبق عليها قول النبي صل الله عليه وسلمإلا أنها أكثر إيمانا وطاعة لله عز وجل من رجال كثيرون ، فهذا النقص الطارئ والمقدر عليها لم يكن عائقا أو سببا فى نفي الإيمان عنها أو سببا ليمنعها عن التفوق على بعض الرجال فى الإيمان نفسه والتعبد لله .

بل نرى رجال كثيرون رغم كونهم أكثر تعقلا ومن المفترض أن التدين العملي أكثر إلا أننا نراهم بعيدين جدا عن الدين وعن التدين وحسن الخلق ، فيكن أكثر نقصا من المرأة التي هى ناقصة عقل ودين لأنه يمتلك أسباب التدين والتقى أكثر منها إلا أنه لم يصل حتى لمستوى تدينها ، بل سبقته أيضا .

رابعا : نقصان العقل إذن عند المرأة هو ميزة يراها الرجال فيها وليس عيبا بمعنى العيب ، فالمرأة بعاطفتها تكمل نقص الرجل في عاطفته ، ونظرا لكون الرجل جعل له القوامة على المرأة فكان ولا بد وأن تزاد عنده العقلانية لا العاطفة ( كل ميسر لما خلق ) فالله خلقه لأمر فلابد وأن يخلق فيه ما يعينه على ذلك الأمر ، إن الله لا يقدر قدرا إلا ويعلم بأن المقدور له قادرا عليه ، فكيف يقدر الله للرجل القوامة ولا يقوى عقله ويقلل عاطفته ؟ ومن المفترض أن الرجل هو الراعي الأول على هذه الحياة ثم تليه رعاية المرأة ، فرغم كون المرأة راعية إلا أنها تقع تحت رعاية الرجل فى الأساس فهذه الرعاية تتطلب مواصفات معينة حتى يتسنى لصاحبها أن يقوم بها فخلق الله الرجل بمواصفات تناسب دوره المناط به فى تلك الحياة ، فالله حكيم يضع الأمور في نصابها ، وينزل الأمور منازلها ، لا نقص فيها ولا عوج ولا زياده .

قال الرسول صلى الله عليه وسلم

(إذا صلت المرأة خمسها و صامت شهرها و حفظت فرجها و أطاعت زوجها دخلت الجنة) حديث صحيح




وأخيرا : أقول لكِ أختى إفرحي من كل قلبك بأنك ناقصة ، ففي نقصك كمال أنوثتك ، وفي نقصك كمال عاطفتكِ ، وفي نقصك كمال صورة المرأة الحقيقيةِ


اتمنى ان ينااااااااااااااااااااااا ااااااال اعجابكم
ــــ




ليست مشكلتي ان لم يفهم البعض ما اعنيه وليست مشكلتي ... ان لم تصل الفكره لأصحابها........هذه قناعتي ........ وهذه افكاري.......وهذه كتاباتي بين ايديكم
اكتب ما اشعر به ....... واقول ما أنا مؤمن به.........ليس بالضروره ما اكتبه يعكس حياتي ... الشخصيه ...هي في النهاية .... مجرد رؤيه لأفكاري....تخاطب من يمتلك عقلاً و وعياً كافياً.........



مغلــــيكم أ بــو خـــــــــــــا لد..



H tJJJJjJJoJJv n [JJJJ] h fgJJJrJJf kh rJJwi uJJrg , ] dJJJk gh jjJJqh dJrn H fJ] h