المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أنــــــا ضايع بمعنى الكلمه



عميد اتحادي
12-12-2012, 03:40 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

أقسم باللذي رفع السموات السبع وبسط الأراضين السبع بأني عايش في ضياع
وما أكتبه الأن قصة بركان خامد سبع سنوات والليله أنفجر البركان وثار اللهب وتحركت سحابه الرماد و أعمت ما بداخلي من أنسان وأدخلتني في أمور تهز الأركان وتحبط الأعمال وتكبلني بالأغلال وأنا أناجي الرحمن ( ألطفني بلطفك يا علام )
تناثر الحبر على الورق وزرفت العين الدمع والمصيبه أين الردع المظهر فيه من الخدع والباطن فيه من الجشع والشيطان ملكني وفيني رثع بالعباده خذني ولد من الصلاه ما أترك فرض ومن الصيام ما قد فطرت وفي الزكاه ما عمري تأخرت وب الصدقه ما قد بخلت كلٍ يقول وش زينه هذا الولد ما ترك أحد إلا وقف معه ولكن الحرب موجوده بداخلي . الشر لي عنوان والتحريف بـ القرآن أكبر مصايبي غصبن علي ماهو بكيفي .
كلمت شيخاً من الأصحاب قال هذي حرب من الشيطان قلت يا أبن الناس فكري تعب وربي كثير قد غفر قال أدلك على شيخاً وعنده تلقى الخبر أعطاني رقمه وطلع شيخاً ماعنده خبر قلت أترك الأمر للي خلق وبإذن الله تزين زادت الضيقه وللحين إن ما أصبحت على المعصيه فيها أمسيت ولا هو تجاهر ولا للكفر عنوان وش حيلتي لاضاقت بي الدنيا بدون أسباب

هل للطلاسم وزعل الجن أسباب . أحرقت الطلاسم وبعدها تاهت بي الأسباب أشوف الناس مني تصد بلا أسباب و لي دروب بفعل الخير ولكنها تطير مع المعاصي بلمح البصر كرهت نفسي وكرهت كل البشر كرهت ساق ساقتني على طريق مندمر

راسي من الصداع ماله علاج لاطب شعبي ولا طب دكتور نفع ما غير أسكنه في اليوم بأربع حبات بنادول وكل يوم يزيد فيني هذا الصداع

المسجد وله طريق من ممشاي يفتخر ولكن عيون الحاره كلها بالنذاله تستدل .

هراجين كذابين من سمهم جسمي يحتضر كلها كم كلمه قالوها وبقصه ألفوها وبالخبث والمكر حكروها . ورديت عليهم بدعوات و رفعت يدي لرب الكون وقلت ربي أنت الحكم فأتى حكم ربي سريعا بلمح البصر
الموت باغت 7 منهم ولكن ليس أي موت بل أشنع حالات موت مرت علي في حياتي وبعدها بدأت ألسنت من كانوا معهم بالصمت وعرفوا أن دعوة المظلوم مستجابه عند رب لا يخيب الظنون

وبدايت أصرارهم على تحريف الكلام فقط لاني قلت الحقيقه ولكن ليغطوا مصائبها حكرو الفلم و كان ربي رقيب على ما حدث وحكم بيننا وعدل

لي وقفات كثيره طبعي بدوي وفي البداوه الرجوله لها عنوان ضحيت من حياتي بـ 8 شهور لجل أشيل العيب ما يلحق رفيقي ويا خسارة هذا الرفيق وياخسارة وقفاتي معه

هذي قصتي في 7 سنين مضت بأختصار جسمي من السم يحتضر ومن المعاصي والذنوب أكتفي ومن الهم والضيق تهرقل وأنهزل

وسامحوني على ما كتبت بس بركان ثار ودمرني وأندمر