تاجر مواشي
11-12-2012, 08:20 PM
اغنام - ابل - دواجن - طيور
علاج المصيبه
url=http://www.********************************************/?JyiB1w]http://im28.********************************************/LkGW1.jpg[/url
{مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي
كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ *
لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ
وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} [الحديد 22-23].
{مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ
بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [التغابن: 11].
"ما من عبدٍ تُصيبه مصيبة فيقول: إِنا لله وإنا إليه راجعون اللهم
أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها إلا أجره الله في مصيبته وأخلف له خيراً منها". [مسلم 2/633].
"إذا مات ولد العبد قال الله لملائكته : قبضتم ولد عبدي؟ فيقول نعم،
فيقول: قبضتم ثمرة فؤاده ؟ فيقول : حمدك واسترجع، فيقول الله : ابنوا لعبدي بيتاً في الجنة وسموه بيت الحمد".
الترمذي، وانظر: صحيح الترمذي 1/298
"يقول الله تعالى: ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إِذا قبضت صفيه من أهل
الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة". [البخاري مع الفتح 11/242].
وقال عليه الصلاة والسلام لرجلٍ مات ابنه : "ألا تحب أن لا تأتي
باباً من أبواب الجنة إلا وجدته ينتظرك".
[أحمد والنسائي وسنده على شرط الصحيح
وصححه الحاكم وابن حبان وانظر فتح الباري 11/234].
"يقول الله عزَّ وجلَّّ إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه فصبر [واحتسب]
عوضته منهما الجنة" يريد عينيه.
[البخاري مع الفتح 10/116 وما بين المعكوفين من
سنن الترمذي انظر صحيح الترمذي 2/286].
"ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حط الله به سيئاته كما تحط الشجرة ورقها".
[البخاري مع الفتح 10/120 ومسلم 4/1991].
"ما من مسلم يشاك شوكةً فما فوقها إلا كتبت له بها درجةٌ ومحيت عنه
بها خطيئةٌ".
[مسلم 4/1991].
"ما يصيب المؤمن من وصبٍ [الوصب: الوجع اللازم ومنه قوله تعالى:
{وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ} [الصافات: 9] أي لازم ثابت.
انظر شرح النووي
16/130] ولا نصبٍ [النصب: التعب] ولا سقمٍ ولا حزنٍ حتى الهمِّ يهمه [قيل بفتح الياء وضم الهاء "يهمه" وقيل "يهمه" بضم الياء وفتح الهاء، أي: يغمه وكلاهما صحيح، انظر شرح النووي 16/130]. إلا كُفِّر به من سيئاته". [مسلم 4/1993].
"إنَّ عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإنَّ الله إذا أحب قوماً
ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط".
[الترمذي وابن ماجه
وانظر صحيح الترمذي 2/286].
"... فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه
خطيئةٌ".
[الترمذي وابن ماجه وانظر صحيح الترمذي 2/286].
منقول
وسال الله العلي العظيم انا يجعلنا وياكم من الصابرين المحبوبين عنده
علاج المصيبه
url=http://www.********************************************/?JyiB1w]http://im28.********************************************/LkGW1.jpg[/url
{مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي
كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ *
لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ
وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} [الحديد 22-23].
{مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ
بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [التغابن: 11].
"ما من عبدٍ تُصيبه مصيبة فيقول: إِنا لله وإنا إليه راجعون اللهم
أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها إلا أجره الله في مصيبته وأخلف له خيراً منها". [مسلم 2/633].
"إذا مات ولد العبد قال الله لملائكته : قبضتم ولد عبدي؟ فيقول نعم،
فيقول: قبضتم ثمرة فؤاده ؟ فيقول : حمدك واسترجع، فيقول الله : ابنوا لعبدي بيتاً في الجنة وسموه بيت الحمد".
الترمذي، وانظر: صحيح الترمذي 1/298
"يقول الله تعالى: ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إِذا قبضت صفيه من أهل
الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة". [البخاري مع الفتح 11/242].
وقال عليه الصلاة والسلام لرجلٍ مات ابنه : "ألا تحب أن لا تأتي
باباً من أبواب الجنة إلا وجدته ينتظرك".
[أحمد والنسائي وسنده على شرط الصحيح
وصححه الحاكم وابن حبان وانظر فتح الباري 11/234].
"يقول الله عزَّ وجلَّّ إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه فصبر [واحتسب]
عوضته منهما الجنة" يريد عينيه.
[البخاري مع الفتح 10/116 وما بين المعكوفين من
سنن الترمذي انظر صحيح الترمذي 2/286].
"ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حط الله به سيئاته كما تحط الشجرة ورقها".
[البخاري مع الفتح 10/120 ومسلم 4/1991].
"ما من مسلم يشاك شوكةً فما فوقها إلا كتبت له بها درجةٌ ومحيت عنه
بها خطيئةٌ".
[مسلم 4/1991].
"ما يصيب المؤمن من وصبٍ [الوصب: الوجع اللازم ومنه قوله تعالى:
{وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ} [الصافات: 9] أي لازم ثابت.
انظر شرح النووي
16/130] ولا نصبٍ [النصب: التعب] ولا سقمٍ ولا حزنٍ حتى الهمِّ يهمه [قيل بفتح الياء وضم الهاء "يهمه" وقيل "يهمه" بضم الياء وفتح الهاء، أي: يغمه وكلاهما صحيح، انظر شرح النووي 16/130]. إلا كُفِّر به من سيئاته". [مسلم 4/1993].
"إنَّ عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإنَّ الله إذا أحب قوماً
ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط".
[الترمذي وابن ماجه
وانظر صحيح الترمذي 2/286].
"... فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه
خطيئةٌ".
[الترمذي وابن ماجه وانظر صحيح الترمذي 2/286].
منقول
وسال الله العلي العظيم انا يجعلنا وياكم من الصابرين المحبوبين عنده