سحايب مطر
24-02-2006, 10:40 PM
نعم أيتها الصفحات بماذا تريدين أن أدون فوق سطورك ...
هل فرح أم حزن ؟
أبتسامة أم دمعة ؟
ولكن
قلبي هناك يملأة كثيرا من الحزن وجما من الأسى .. أفتقدنا ذلك الغائب الذي كانت آيادية حانية لاتعرف معنى التصنع يوما ..كانت أبتسامة عنوانا لشخصيتة الفذة التى تميز بها بين أقرانة
فكم مسح من دمعة وكم غرس من بسمة .. كم هتف للحق طويلأ والى الأبد كم شكى .. كم تعب .. كمحزن! كم تالم
ولكن كنا نأخذ من دون رحمة لم نعطية شئيا سوى المسؤ لية .... لم نساعدة يوما كان شعارنا أعطنا ولا تحرمنا ..لم
نبادلة أحساسة النبيل ونزاهتة المتناهية ... يتمنى دوما أن نكون حولة ليسمع ضحكتنا ويشاركنا فرحتنا لم يتعب يوما ولم ييأس لم يفقد الصبر الذي هو حيلتة ..
يمسح فوق رأس هذا .. ويطعم تلك ... ينادي ذلك ويجلسة في حجرة ويداعبة بأبتسامتة العذبة
ولكن الأن
أفتقدناة ..
أفتقدنا صوتة الذي كان يعم أرجاء منزلنا ... أفتقدنا دخولة علينا بأبتسامتة المشرقة ... أفتقدنا نداءةونصائحة لنا ... وحتى دعائة ... أفتقدنا ذلك كلة لأنة أصبح طريح المرض في غرف ضيقة لا يدخلها لاهواء ولا أناس... غرف بها أجهزة وأسلا ك .... منبهات ومؤشرات .... محاليل وأدوية
هناك أصبح أسير هذة الغرف يتنقل من واحدة لأخرى يتالم وكم يتالم فهو يتالم كثيرا ...ويصرخ من الألم ينادينا ونسمع نداءة ولكن ليس بايدينا شي نقدمة لة سوى الصمت الذي يكسوا المكان وتلك الدموع التى نتوسل بها الى اللة ليشافية من كرب أبتلي بة ويرفع عنة ويعيدة لنا كما كان .. أبتسامة مشرقة ... ومثا ل أعلى وبصحة وعافية طوال العمر آآآآآآآآآآمين آآآآآآآآآآآآآآآمين .
هل فرح أم حزن ؟
أبتسامة أم دمعة ؟
ولكن
قلبي هناك يملأة كثيرا من الحزن وجما من الأسى .. أفتقدنا ذلك الغائب الذي كانت آيادية حانية لاتعرف معنى التصنع يوما ..كانت أبتسامة عنوانا لشخصيتة الفذة التى تميز بها بين أقرانة
فكم مسح من دمعة وكم غرس من بسمة .. كم هتف للحق طويلأ والى الأبد كم شكى .. كم تعب .. كمحزن! كم تالم
ولكن كنا نأخذ من دون رحمة لم نعطية شئيا سوى المسؤ لية .... لم نساعدة يوما كان شعارنا أعطنا ولا تحرمنا ..لم
نبادلة أحساسة النبيل ونزاهتة المتناهية ... يتمنى دوما أن نكون حولة ليسمع ضحكتنا ويشاركنا فرحتنا لم يتعب يوما ولم ييأس لم يفقد الصبر الذي هو حيلتة ..
يمسح فوق رأس هذا .. ويطعم تلك ... ينادي ذلك ويجلسة في حجرة ويداعبة بأبتسامتة العذبة
ولكن الأن
أفتقدناة ..
أفتقدنا صوتة الذي كان يعم أرجاء منزلنا ... أفتقدنا دخولة علينا بأبتسامتة المشرقة ... أفتقدنا نداءةونصائحة لنا ... وحتى دعائة ... أفتقدنا ذلك كلة لأنة أصبح طريح المرض في غرف ضيقة لا يدخلها لاهواء ولا أناس... غرف بها أجهزة وأسلا ك .... منبهات ومؤشرات .... محاليل وأدوية
هناك أصبح أسير هذة الغرف يتنقل من واحدة لأخرى يتالم وكم يتالم فهو يتالم كثيرا ...ويصرخ من الألم ينادينا ونسمع نداءة ولكن ليس بايدينا شي نقدمة لة سوى الصمت الذي يكسوا المكان وتلك الدموع التى نتوسل بها الى اللة ليشافية من كرب أبتلي بة ويرفع عنة ويعيدة لنا كما كان .. أبتسامة مشرقة ... ومثا ل أعلى وبصحة وعافية طوال العمر آآآآآآآآآآمين آآآآآآآآآآآآآآآمين .