الاسهم السعودية
03-12-2012, 12:30 PM
السلام عليكم ... شلونكم ؟
أكيد ناوين تسألوني وينك أو ليش غايب ؟ بصراحة بس كذا حبيت أجرب أصير عاقل وقلت بسكت وطبعا ماأقدر أسكت وانا معاكم فقلت أغيب عنكم وأسكت ويقولون السكوت من الحكمة والعقل ولو أحيانا السكوت هو ضعف وقلة حيلة لكن بالنسبة لي هو سكوت متعمد والسكوت إذا طال وفجأة دق تليفونك يخيل للمتصل عليك إنك كنت تبكي أو تو صاحي من النوم .
تهقون إني أسولف معاكم بحرية ؟ أكيد حرية الرأي مكفولة لكل شخص مادامت لاتتجاوز حدود الدين والعرف أو تمس خصوصية الآخرين .
وبما أننا مجتمع له خصوصيته فلا بد أن أتكلم بكل خصوصية < ماني فاهمها بس ماعليه .. طبعا لنا خصوصية دينية وخصوصية إجتماعية وبما أن خصوصياتنا ضيقت دائرتها الى أضيق الحدود أصبحنا مقيدين تحسب خطواتنا وعليها عين الرقيب الديني والمجتمعي .. وأي دائرة أن ضيقتها فستتلاشى وتصبح نقطة أو صفر . لكن المجتمعات إذا أعطيت دائرة أوسع ومجال أرحب فإنها ستتحرك وتنطلق .
عندما كانت الحريات الدينية تتحرك بدوائر أوسع وصل المسلمون والدعاة الى أقاصي الأرض وكان منهم الفاتحين وكان منهم العلماء الذين قدموا للبشرية شتى العلوم في حين كانت معظم شعوب الأرض في جهل وتخلف .
خصوصيتنا جعلتنا ننظر للمرأة على أنها رجس من عمل الشيطان وتناسينا ماللمرأة من دور إبتداءا من بلقيس ملكة سبأ التي ضرب الله تعلى بها مثلا للعدل والشورى وخديجة رضي الله عنها التي كانت سندا وناصرا لرسول الله صلى الله عليه وسلم . وأسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما أول فدائية بالإسلام وذات الرأي حتى إبنها عبدالله إبن الزبير يستشيرها وهي صاحبة القول ( ومايضير الشاة سلخها بعد ذبحها ) وكان قرار الحرب والمقاومة .وعائشة رضي الله عنها
إذ قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم ( خذوا نصف دينكم من هذه الحميراء)
أين نحن من الصحابية الجليلة وأول ممرضة في الإسلام رفيدة الأسلمية التي قال عنها الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام في معركة أحد ماألتفت يمينا أو شمالا إلا رأيتها ترد عني طعنة من رمح أو ضربة من سيف .
الدوائر الإجتماعية ضاقت بنا وأنستنا الكثير من نساءنا حتى وصل بنا الحال أن ذكر أسم الأم والأخت والزوجة من المعيبات !! ونسينا فاطمة الزامل السبهان التي حكمت حائل فترة من الزمن هل أن حائل ليس بها رجال ؟
أم موضي البرازية الشاعرة والفارسة التي لقبها أهل البادية أخت الرجال .
أم نسينا الشيخة فيحاء الذويبي التي أنتزعت الإمارة بعد موت أخيها .أم الشيخة جوزاء التمياط التي أطلق عليها ( مزوجة العزاب ) أم موضي الدهلاوية من أهل الرس التي كانت قصائدها تثير الحماس بين الرجال وتحرضهم على القتال والدفاع عن البلدة.
أين نحن من إمرأة سأختم بها هي غالية البقمية الأزدية القحطانية . تلك المرأة التي هزمت بسواعد البقوم الأبطال وفرسانها الشجعان جيش محمد على باشا العثماني التركي ثلاث مرات متتالية هذه القبيلة العريقة التي يعرفها القاصي والداني بأنها قبيلة الفرسان . قال شاعرهم وقد حضر جميع المعارك.. هضال الخيال الرحماني البقمي ( لعيون من كن البروق خدودها )
تباشروا يالابتي ان كــان صدقـــه
لعل قواد السهــوم يقودهــا
دجنه بلاد لنا وحنا عمادهـــا
وربي خلقنا من صلوب جدودهـا
يانعنبوا ذا الترك ماقد خجـــوا
اللي مثلهم ماكان عاد يعودهــا
جو في طرف ريحان ثم خيمـوا
كل خيمة ركزت على عمودهــا
بنوا خيام ترهب اللي يشوفهــا
ماينعرف بيضها من سودهـــا
تنابغ البــارود منا ومنهـــم
مثل الكنان اللي تراجفت برعودها
ياما طرح في نحونا من طيــب
لعيون من كن البروق خدودهـا
يقودهم باشه وعـود خاشـــه
يشب نار أحرقتـه وقودهـــا
ياما قعد في مطرحه من شفيــه
جنايز سبع الخـلا يرودهـــا
الذيب ياكل والطيـور الحايمــه
لين اشبعت واوجعتها كبودهــا
سلاحهم وسط المعاره طايـــح
في يدين ربعي وهو شهودهــا
جهز عليهم في الضحى من بلادنا
بوارق ماينحصـن جنودهـــا
خيل عليها من حساس شيوخنـا
استيقظ اللي بالنخل وبودهـــا
ومن غاب منا حسن الموس لحيته
ماياخذ اللي شرعن نهودهـــا
حنا ذرا دجنــه وهي بلادنــا
وديارنا ماينطمع في حدودهــا
تربه بلاد لنا وحنــا أهلهـــا
يحرم عليكم ياالطغـم برودهــا
وقال الشاعر فهد عافت الشمري
يفرك المعدن
ويطوي صفحه الشاشه
ريموت الكونترول
تنفتح لندن
على المغلق وتستفحل هشاشه
في العقول
الفم الماخور يتهجز الزواني
في فراشه
من عبارات يجغرفها العفن
يكمل نقاشه
السعوديه بلد ضد النساء
كرش يتهدل
وخفاش يتقندل
والمساء يفرك المعدن
عقارب ساعة الحائط تدندن
كف تضرب لحظه الحاضر
وتدخل قبل لاتاخذ من الاسمنت
تاشيره دخول
اول المشهد خيول
اول المشهد مراه
متوشحه بالكبرياء تهتف
هلا ياطاعة الله والرسول
ويتكحل سيفها المسلول
بالاحمر تغطه في صدور زيفها
حاول يمرغ كل تاريخ
اللبن والتمر
بتراب الكحول
ساعتين من الظلوع
من الدروع .. من الجموع
من الطلوع .. من الدموع
من النزول
وغالية وان عدوا الفريس عدو
فوق مية
فعلها ماله مثيل وزينها
زين بقمية
تلتفت للشمس
تسحب من ذيول الثالث من ايام
هذا الحرب ما يرخي
سدول
ظلة يتنفس اهل الدين
من جموع السعودين منها
مايخلي غطرسة طوسون باشا
تقترح من عنجهيه جيشها الغازي
حلول
واختلط تالي القتام
باول خيوط الظلام
وغاليه في غمرة التفكير
راحت وارتخى عنها اللثام
وماتنبه له سوى شايب
يقال اسمه شليويح
انكف عن الشعر عشرين عام
بس في اللحضة ذيك
فز في قلبه حمام
يومين والثالث صياحة
يدق نجرة لضيفانة
جيش وجانا به سباحة
طوسون فرح بطوفانة
وحنا على الموت نطاحة
نفصده وتشيب قيفانة
في بيرقاً تركز رماحة
بنتاً هي الموت واكفانة
في كل الاحوال ذباحة
بالسيف ولا من اجفانة
ينكسر فانوس ضي المشهد السابق
ويكنس شاعر تافة
من ابواب الكتابة
ماسوى رمانتين
قطفهم من صدر
خلة
ناعم العود
المولة
يروي القلب
ويبلة
والمجلة
تربط اول كل سطر بنابح
يحرس ثبات الشيء
اي كان فيما يفرض المكسب محلة
طال عمر الشاعر الي مالقينا
في تواصيفه كلام
امسيه صفق لها حتى الرخام
او كلام ماحترم غير التفاهة
ما استتفه شيء غير الاحترام
ياعزيزي منتهى الحكمه وقوفك
منتهى الابداع يوم انك مشيت
فضل من ربي جعل هرجك غلاف
وصار وصمتك
مانشيت
الثعالب شابعة
والمسالك واعرة
الدعاره طابعة
والمطابع داعرة
وابشرو في العدد المقبل
تنشر صورة احلى
شاعرة
وينكسر قاموس خزي المشهد الفاضح
وتظهر غالية
والكون يعلن مغربة
فوق تربة
ماعلينا
ان فنو ولا فنينا
هم كثير اعداد واعتادوا
خذينا في الثلاث ايام
ضعف الي خذو
مهما خذينا
صوت ثالث
راية العز بيدينا
صوت رابع
والله انا ماخلقنا
غير للايام هذي
صوت خامس
يشرق في عز المغيب
ويتحشرج من مشيب
والله ان مايعبرون
وبه حدينا
راسه يشم الهوى
هيجنا الرمث
وتكسر في السماء
برق السحابة
وغالية بنت
المهابة
ابتسمت بحزن
لكد خيل الصحابة
ينكسر فانوس ضي المشهد السابق
ويبس شارع في اللحظة
الي يثمر الاحمر من شجرة
الحديد
ومايسيل الى طفل يومي بصحف اليوم
وينزل قزازة رجل وبتلويحة
ايد
تتدهش اقدام الطفل بالركض
ويعطيه الجريدة
ويتفرس في القزاز المرتفع
يرسم ظلالة
يثمر الاخضر من شجر
الحديد
ويبس الاحمر بحكمة
برتقالة
والجريدة
مابها الى ترجمة وحل في
مقالة
من صحيفه اجنبيه
غالية متطرفة خطرة
ارهابية
وتدعو للوهابية
وحكم ال سعود
وتتداخل في القصيد الازمنة
والمشهد الاول يعود
غالية والحق رافع
رايتة
ياهل التوحيد ياحمايتة
باكر الثامن من ايام الكرامة
في الليالي الفايتة
صار واحدنا يعرف لطرقهم في
الخيل .. والويل
وبقو هم جاهلين بطرقنا
هم كثار بغير دين
وجمعنا قله ... بدين
ومن هنا نكسب ويظهر
فرقنا
وفي ثمان ايام كر
وفي ثمان ايام فر
ثبت الله كل خير
وشتت الله كل شر
يقطع المشهد ويتنفس ورق
مصنع .. ومعهد .. جامعات
وخضرة في كل قلب
يصبها في كل شارع
اغنيات .. ومهرجانات .. ومزارع
وفي الاخير اطرف الصورة
على مخطوطة صفراء
تطبطب بنت في عنقودها
التاسع
كبرتي غالية
شوفي السعودية
كبيرة مثلها انتي كبرتي
مثلها انتي كبرتي
انتفينا انتفي كل السعوديات
صفحة تيبس بتاريخ
الجبرتي
في وحدة مرة قالت لي إنت بدوي .. بعدين أقول لكم سالفتها .
< ساكن رصيف الشمري
تحيه لكم
jvhhd lsju[g fhglvvvi
أكيد ناوين تسألوني وينك أو ليش غايب ؟ بصراحة بس كذا حبيت أجرب أصير عاقل وقلت بسكت وطبعا ماأقدر أسكت وانا معاكم فقلت أغيب عنكم وأسكت ويقولون السكوت من الحكمة والعقل ولو أحيانا السكوت هو ضعف وقلة حيلة لكن بالنسبة لي هو سكوت متعمد والسكوت إذا طال وفجأة دق تليفونك يخيل للمتصل عليك إنك كنت تبكي أو تو صاحي من النوم .
تهقون إني أسولف معاكم بحرية ؟ أكيد حرية الرأي مكفولة لكل شخص مادامت لاتتجاوز حدود الدين والعرف أو تمس خصوصية الآخرين .
وبما أننا مجتمع له خصوصيته فلا بد أن أتكلم بكل خصوصية < ماني فاهمها بس ماعليه .. طبعا لنا خصوصية دينية وخصوصية إجتماعية وبما أن خصوصياتنا ضيقت دائرتها الى أضيق الحدود أصبحنا مقيدين تحسب خطواتنا وعليها عين الرقيب الديني والمجتمعي .. وأي دائرة أن ضيقتها فستتلاشى وتصبح نقطة أو صفر . لكن المجتمعات إذا أعطيت دائرة أوسع ومجال أرحب فإنها ستتحرك وتنطلق .
عندما كانت الحريات الدينية تتحرك بدوائر أوسع وصل المسلمون والدعاة الى أقاصي الأرض وكان منهم الفاتحين وكان منهم العلماء الذين قدموا للبشرية شتى العلوم في حين كانت معظم شعوب الأرض في جهل وتخلف .
خصوصيتنا جعلتنا ننظر للمرأة على أنها رجس من عمل الشيطان وتناسينا ماللمرأة من دور إبتداءا من بلقيس ملكة سبأ التي ضرب الله تعلى بها مثلا للعدل والشورى وخديجة رضي الله عنها التي كانت سندا وناصرا لرسول الله صلى الله عليه وسلم . وأسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما أول فدائية بالإسلام وذات الرأي حتى إبنها عبدالله إبن الزبير يستشيرها وهي صاحبة القول ( ومايضير الشاة سلخها بعد ذبحها ) وكان قرار الحرب والمقاومة .وعائشة رضي الله عنها
إذ قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم ( خذوا نصف دينكم من هذه الحميراء)
أين نحن من الصحابية الجليلة وأول ممرضة في الإسلام رفيدة الأسلمية التي قال عنها الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام في معركة أحد ماألتفت يمينا أو شمالا إلا رأيتها ترد عني طعنة من رمح أو ضربة من سيف .
الدوائر الإجتماعية ضاقت بنا وأنستنا الكثير من نساءنا حتى وصل بنا الحال أن ذكر أسم الأم والأخت والزوجة من المعيبات !! ونسينا فاطمة الزامل السبهان التي حكمت حائل فترة من الزمن هل أن حائل ليس بها رجال ؟
أم موضي البرازية الشاعرة والفارسة التي لقبها أهل البادية أخت الرجال .
أم نسينا الشيخة فيحاء الذويبي التي أنتزعت الإمارة بعد موت أخيها .أم الشيخة جوزاء التمياط التي أطلق عليها ( مزوجة العزاب ) أم موضي الدهلاوية من أهل الرس التي كانت قصائدها تثير الحماس بين الرجال وتحرضهم على القتال والدفاع عن البلدة.
أين نحن من إمرأة سأختم بها هي غالية البقمية الأزدية القحطانية . تلك المرأة التي هزمت بسواعد البقوم الأبطال وفرسانها الشجعان جيش محمد على باشا العثماني التركي ثلاث مرات متتالية هذه القبيلة العريقة التي يعرفها القاصي والداني بأنها قبيلة الفرسان . قال شاعرهم وقد حضر جميع المعارك.. هضال الخيال الرحماني البقمي ( لعيون من كن البروق خدودها )
تباشروا يالابتي ان كــان صدقـــه
لعل قواد السهــوم يقودهــا
دجنه بلاد لنا وحنا عمادهـــا
وربي خلقنا من صلوب جدودهـا
يانعنبوا ذا الترك ماقد خجـــوا
اللي مثلهم ماكان عاد يعودهــا
جو في طرف ريحان ثم خيمـوا
كل خيمة ركزت على عمودهــا
بنوا خيام ترهب اللي يشوفهــا
ماينعرف بيضها من سودهـــا
تنابغ البــارود منا ومنهـــم
مثل الكنان اللي تراجفت برعودها
ياما طرح في نحونا من طيــب
لعيون من كن البروق خدودهـا
يقودهم باشه وعـود خاشـــه
يشب نار أحرقتـه وقودهـــا
ياما قعد في مطرحه من شفيــه
جنايز سبع الخـلا يرودهـــا
الذيب ياكل والطيـور الحايمــه
لين اشبعت واوجعتها كبودهــا
سلاحهم وسط المعاره طايـــح
في يدين ربعي وهو شهودهــا
جهز عليهم في الضحى من بلادنا
بوارق ماينحصـن جنودهـــا
خيل عليها من حساس شيوخنـا
استيقظ اللي بالنخل وبودهـــا
ومن غاب منا حسن الموس لحيته
ماياخذ اللي شرعن نهودهـــا
حنا ذرا دجنــه وهي بلادنــا
وديارنا ماينطمع في حدودهــا
تربه بلاد لنا وحنــا أهلهـــا
يحرم عليكم ياالطغـم برودهــا
وقال الشاعر فهد عافت الشمري
يفرك المعدن
ويطوي صفحه الشاشه
ريموت الكونترول
تنفتح لندن
على المغلق وتستفحل هشاشه
في العقول
الفم الماخور يتهجز الزواني
في فراشه
من عبارات يجغرفها العفن
يكمل نقاشه
السعوديه بلد ضد النساء
كرش يتهدل
وخفاش يتقندل
والمساء يفرك المعدن
عقارب ساعة الحائط تدندن
كف تضرب لحظه الحاضر
وتدخل قبل لاتاخذ من الاسمنت
تاشيره دخول
اول المشهد خيول
اول المشهد مراه
متوشحه بالكبرياء تهتف
هلا ياطاعة الله والرسول
ويتكحل سيفها المسلول
بالاحمر تغطه في صدور زيفها
حاول يمرغ كل تاريخ
اللبن والتمر
بتراب الكحول
ساعتين من الظلوع
من الدروع .. من الجموع
من الطلوع .. من الدموع
من النزول
وغالية وان عدوا الفريس عدو
فوق مية
فعلها ماله مثيل وزينها
زين بقمية
تلتفت للشمس
تسحب من ذيول الثالث من ايام
هذا الحرب ما يرخي
سدول
ظلة يتنفس اهل الدين
من جموع السعودين منها
مايخلي غطرسة طوسون باشا
تقترح من عنجهيه جيشها الغازي
حلول
واختلط تالي القتام
باول خيوط الظلام
وغاليه في غمرة التفكير
راحت وارتخى عنها اللثام
وماتنبه له سوى شايب
يقال اسمه شليويح
انكف عن الشعر عشرين عام
بس في اللحضة ذيك
فز في قلبه حمام
يومين والثالث صياحة
يدق نجرة لضيفانة
جيش وجانا به سباحة
طوسون فرح بطوفانة
وحنا على الموت نطاحة
نفصده وتشيب قيفانة
في بيرقاً تركز رماحة
بنتاً هي الموت واكفانة
في كل الاحوال ذباحة
بالسيف ولا من اجفانة
ينكسر فانوس ضي المشهد السابق
ويكنس شاعر تافة
من ابواب الكتابة
ماسوى رمانتين
قطفهم من صدر
خلة
ناعم العود
المولة
يروي القلب
ويبلة
والمجلة
تربط اول كل سطر بنابح
يحرس ثبات الشيء
اي كان فيما يفرض المكسب محلة
طال عمر الشاعر الي مالقينا
في تواصيفه كلام
امسيه صفق لها حتى الرخام
او كلام ماحترم غير التفاهة
ما استتفه شيء غير الاحترام
ياعزيزي منتهى الحكمه وقوفك
منتهى الابداع يوم انك مشيت
فضل من ربي جعل هرجك غلاف
وصار وصمتك
مانشيت
الثعالب شابعة
والمسالك واعرة
الدعاره طابعة
والمطابع داعرة
وابشرو في العدد المقبل
تنشر صورة احلى
شاعرة
وينكسر قاموس خزي المشهد الفاضح
وتظهر غالية
والكون يعلن مغربة
فوق تربة
ماعلينا
ان فنو ولا فنينا
هم كثير اعداد واعتادوا
خذينا في الثلاث ايام
ضعف الي خذو
مهما خذينا
صوت ثالث
راية العز بيدينا
صوت رابع
والله انا ماخلقنا
غير للايام هذي
صوت خامس
يشرق في عز المغيب
ويتحشرج من مشيب
والله ان مايعبرون
وبه حدينا
راسه يشم الهوى
هيجنا الرمث
وتكسر في السماء
برق السحابة
وغالية بنت
المهابة
ابتسمت بحزن
لكد خيل الصحابة
ينكسر فانوس ضي المشهد السابق
ويبس شارع في اللحظة
الي يثمر الاحمر من شجرة
الحديد
ومايسيل الى طفل يومي بصحف اليوم
وينزل قزازة رجل وبتلويحة
ايد
تتدهش اقدام الطفل بالركض
ويعطيه الجريدة
ويتفرس في القزاز المرتفع
يرسم ظلالة
يثمر الاخضر من شجر
الحديد
ويبس الاحمر بحكمة
برتقالة
والجريدة
مابها الى ترجمة وحل في
مقالة
من صحيفه اجنبيه
غالية متطرفة خطرة
ارهابية
وتدعو للوهابية
وحكم ال سعود
وتتداخل في القصيد الازمنة
والمشهد الاول يعود
غالية والحق رافع
رايتة
ياهل التوحيد ياحمايتة
باكر الثامن من ايام الكرامة
في الليالي الفايتة
صار واحدنا يعرف لطرقهم في
الخيل .. والويل
وبقو هم جاهلين بطرقنا
هم كثار بغير دين
وجمعنا قله ... بدين
ومن هنا نكسب ويظهر
فرقنا
وفي ثمان ايام كر
وفي ثمان ايام فر
ثبت الله كل خير
وشتت الله كل شر
يقطع المشهد ويتنفس ورق
مصنع .. ومعهد .. جامعات
وخضرة في كل قلب
يصبها في كل شارع
اغنيات .. ومهرجانات .. ومزارع
وفي الاخير اطرف الصورة
على مخطوطة صفراء
تطبطب بنت في عنقودها
التاسع
كبرتي غالية
شوفي السعودية
كبيرة مثلها انتي كبرتي
مثلها انتي كبرتي
انتفينا انتفي كل السعوديات
صفحة تيبس بتاريخ
الجبرتي
في وحدة مرة قالت لي إنت بدوي .. بعدين أقول لكم سالفتها .
< ساكن رصيف الشمري
تحيه لكم
jvhhd lsju[g fhglvvvi