عميد اتحادي
30-11-2012, 03:50 PM
كيان الاتحاد الوحيد الذي لا يرتدي شعاره الا لاعب مخلص ولا يترأسه الا محب ولا يشجعه الا عاشق, واستمر الحال طيلة الثمانين سنة الماضية حيث كان اللاعب يترك للإدارة وضع المال ويوقع على بياض كما يقال وتراه يحرث الملعب طولاً وعرضاً دون اكتثار بالمال وهذا فى بداية الاحتراف وليس عندما كان يلعب اللاعب دون الحصول على فانيلة او كديسة اكرمكم الله بل يقوم بتأمينها على حسابه الخاص واسئلوا التاريخ الذي دون اسماء اخلصت للكيان محبة وليست استغلال ومساومة للكيان, وعدم الشعور يوماً ما ان اللاعب او الرئيس او الإداري انه اكبر من الكيان.
فى هذه الايام وتحديداً منذ بدء الاحتراف المضروب فى كرتنا السعودية ظهر هناك تدليل للاعب وعدم ازعاجه وعدم معاقبته عند تجاوزه حدود الاحتراف مع النادي وتم التغاضي عن تجاوزات من بعض اللاعبين المستهترين والذين يتلاعبون بمشاعر الجمهور الوفي الذي صنع هذا النجم وذاك اللاعب ورفعه فوق هام السحب بعد ان كان نكرة لا يعرفه احد, حيث سمعنا عن سفر بعض اللاعبين بدون اذن وقبل مواجهات مصيرية ورئيس النادي لا يمتلك الجرءة على معاقبة هذا اللعب للجرم الذي ارتكبه فى حق الكيان وفى حق الجمهور بل استمر اللاعب وتمادى واصبح مكانه مضمون ضمن التشكيلة الاساسية وفى كل مرة يسافر من اجل (حبه) الذي افقده توازنه وسحب نجوميته لعدم تفرغه الذهني قبل البدني لخدمة الكيان واصبح هذا النجم العاشق ثرثاراً فى وسائل الاعلام عديم الفائدة فى الميدان ويتجرء على الجمهور الذي صبر عليه كثيراً لأجل عودته وهو يتمادى بالاستهتار وتوجيه التهم لهذا الجمهور المحب بأنه سبب هبوط مستواه والحقيقة ان هناك عوامل خارجية جعلته يترك التمارين ويغادر للقاء عشقه ويحضر ليلة المباراة منهكاً لا يستطيع تمرير الكرة او تسجيل هدف او منع هدف.
ظهر لاعبوا المصالح الشخصية واللعب من اجل (المال) وعدم احترام الكيان بمساومة النادي بصرف مستحقاتهم وهذا من حقهم ولكن كان بإمكانهم المطالبة والابتعاد من بداية الموسم ليعرف الجمهور ان هذه المطالبات لم تأتي بتدخل خارجي ومن منافسين يريدون رد الصاع صاعين للكيان الذي كان يوماً من الايام غنياً بما فيه الكفاية لجلب اي لاعب يريده الاتحاد بدون استغلال ظروف تلك الاندية وانما (تحدي) صارخ لؤلئك المتغطرسين, ولكن ان اؤلئك المتغطرسين قد استغلوا ضعف الكيان المالي بإغراء لاعبين لم نكن نحن الجمهور نصدق انهم سينجرفون وراء تلك اللعبة اللعينة والتي انجرف لها اللاعبين للضغط على الادارة ومحاولة الخروج الى كيانات منافسة وهذه قمة الغباء من اللاعبين ومن المنافسين فالاتحاد كيان الحرية ولا يوجد فيه فرق بين ابيض واسود او حضري وبدوي بعكس الكيانات التي تدار بأصحاب النفوذ التي هرب منها محترفيها الى الاتحاد بسبب العنصرية المقيته ولعل الفريدي والهوساوي والراهب وابرهيم هزازي ادلة حية للهروب من العنصرية الى الحرية ولو باقل الاثمان.
ادارات الاتحاد بعد ادارة الشموخ والأنفة بقيادة منصور البلوي والادارات التي سبقته اصبحت ادارات خنوع وذل للمنافسين واهمال وتسيّب داخل الكيان فهي التي جعلت جدار الكيان قصيراً ومخترق حتى اصبحت المعلومة من داخل الكيان (تباع) وتهدى دون رقيب او حسيب, وهي التي اطغت اللاعبين على الكيان حتى اصبح اللاعب يساوم الكيان ويتهرب من المواجهات القوية بسبب اهمال الرئيس وادارته لتطبيق القوانين التي تحترم الكيان ولا تسيء للاعبين وتقدر الجمهور الذي يحترق بسبب عدم الانضباط من اللاعبين والتغاضي من الادارة.
الاتحاد كيان كبير وكبير جداً فلا يعتقد اي رئيس او اداري او لاعب انه اكبر من الكيان, والجمهور هو اساس الشهرة فيجب على الجميع احترامه وتقديم العمل الجاد وتقديره وعدم التلاعب بمشاعره, فهو شعب حليم ولذلك يجب على كل من لبس شعار العميد او خدمه من اي موقع ان لا يحاول استغفال هذا الشعب فانه شديد اذا ما استفز ولعل هناك نماذج من اداريين ورؤساء ومديري مركز اعلامي ولاعبين واعضاء شرف وجدوا انفسهم خارج الإحترام ولطخوا تاريخهم بالسواد عندما استفزوا شعب الاتحاد, فالكيان اولاً وشعبه ثانياً فهذا خطان احمران لا يمكن لكائن من كان اي يتلاعب بهما.
وللحق فإن هناك لاعبين نجوم ومميزين خدموا الكيان بتفان واخلاص وسجلوا اسمائهم بمداد من ذهب فى قائمة الشرف الاتحادية وسنذكرهم مهما طال الزمن وهم معروفين ولهم وزنهم فى الخارطة الاتحادية طيلة عمر العميد المديد, ولن اسمي احد فالكل يعرفهم وهم من نفاخر بهم.
فى هذه الايام وتحديداً منذ بدء الاحتراف المضروب فى كرتنا السعودية ظهر هناك تدليل للاعب وعدم ازعاجه وعدم معاقبته عند تجاوزه حدود الاحتراف مع النادي وتم التغاضي عن تجاوزات من بعض اللاعبين المستهترين والذين يتلاعبون بمشاعر الجمهور الوفي الذي صنع هذا النجم وذاك اللاعب ورفعه فوق هام السحب بعد ان كان نكرة لا يعرفه احد, حيث سمعنا عن سفر بعض اللاعبين بدون اذن وقبل مواجهات مصيرية ورئيس النادي لا يمتلك الجرءة على معاقبة هذا اللعب للجرم الذي ارتكبه فى حق الكيان وفى حق الجمهور بل استمر اللاعب وتمادى واصبح مكانه مضمون ضمن التشكيلة الاساسية وفى كل مرة يسافر من اجل (حبه) الذي افقده توازنه وسحب نجوميته لعدم تفرغه الذهني قبل البدني لخدمة الكيان واصبح هذا النجم العاشق ثرثاراً فى وسائل الاعلام عديم الفائدة فى الميدان ويتجرء على الجمهور الذي صبر عليه كثيراً لأجل عودته وهو يتمادى بالاستهتار وتوجيه التهم لهذا الجمهور المحب بأنه سبب هبوط مستواه والحقيقة ان هناك عوامل خارجية جعلته يترك التمارين ويغادر للقاء عشقه ويحضر ليلة المباراة منهكاً لا يستطيع تمرير الكرة او تسجيل هدف او منع هدف.
ظهر لاعبوا المصالح الشخصية واللعب من اجل (المال) وعدم احترام الكيان بمساومة النادي بصرف مستحقاتهم وهذا من حقهم ولكن كان بإمكانهم المطالبة والابتعاد من بداية الموسم ليعرف الجمهور ان هذه المطالبات لم تأتي بتدخل خارجي ومن منافسين يريدون رد الصاع صاعين للكيان الذي كان يوماً من الايام غنياً بما فيه الكفاية لجلب اي لاعب يريده الاتحاد بدون استغلال ظروف تلك الاندية وانما (تحدي) صارخ لؤلئك المتغطرسين, ولكن ان اؤلئك المتغطرسين قد استغلوا ضعف الكيان المالي بإغراء لاعبين لم نكن نحن الجمهور نصدق انهم سينجرفون وراء تلك اللعبة اللعينة والتي انجرف لها اللاعبين للضغط على الادارة ومحاولة الخروج الى كيانات منافسة وهذه قمة الغباء من اللاعبين ومن المنافسين فالاتحاد كيان الحرية ولا يوجد فيه فرق بين ابيض واسود او حضري وبدوي بعكس الكيانات التي تدار بأصحاب النفوذ التي هرب منها محترفيها الى الاتحاد بسبب العنصرية المقيته ولعل الفريدي والهوساوي والراهب وابرهيم هزازي ادلة حية للهروب من العنصرية الى الحرية ولو باقل الاثمان.
ادارات الاتحاد بعد ادارة الشموخ والأنفة بقيادة منصور البلوي والادارات التي سبقته اصبحت ادارات خنوع وذل للمنافسين واهمال وتسيّب داخل الكيان فهي التي جعلت جدار الكيان قصيراً ومخترق حتى اصبحت المعلومة من داخل الكيان (تباع) وتهدى دون رقيب او حسيب, وهي التي اطغت اللاعبين على الكيان حتى اصبح اللاعب يساوم الكيان ويتهرب من المواجهات القوية بسبب اهمال الرئيس وادارته لتطبيق القوانين التي تحترم الكيان ولا تسيء للاعبين وتقدر الجمهور الذي يحترق بسبب عدم الانضباط من اللاعبين والتغاضي من الادارة.
الاتحاد كيان كبير وكبير جداً فلا يعتقد اي رئيس او اداري او لاعب انه اكبر من الكيان, والجمهور هو اساس الشهرة فيجب على الجميع احترامه وتقديم العمل الجاد وتقديره وعدم التلاعب بمشاعره, فهو شعب حليم ولذلك يجب على كل من لبس شعار العميد او خدمه من اي موقع ان لا يحاول استغفال هذا الشعب فانه شديد اذا ما استفز ولعل هناك نماذج من اداريين ورؤساء ومديري مركز اعلامي ولاعبين واعضاء شرف وجدوا انفسهم خارج الإحترام ولطخوا تاريخهم بالسواد عندما استفزوا شعب الاتحاد, فالكيان اولاً وشعبه ثانياً فهذا خطان احمران لا يمكن لكائن من كان اي يتلاعب بهما.
وللحق فإن هناك لاعبين نجوم ومميزين خدموا الكيان بتفان واخلاص وسجلوا اسمائهم بمداد من ذهب فى قائمة الشرف الاتحادية وسنذكرهم مهما طال الزمن وهم معروفين ولهم وزنهم فى الخارطة الاتحادية طيلة عمر العميد المديد, ولن اسمي احد فالكل يعرفهم وهم من نفاخر بهم.