المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما المقصود بقول الامام محمد ابن عبد الوهاب: "شرك في الطاعة لا في العبادة" مضافا الى آدم؟



أهــل الحـديث
11-11-2012, 12:20 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


السلام عليكم و رحمة الله

يقول الامام المجدد محمد ابن عبد الوهاب في الباب:

باب قول الله تعالى: فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا جَعَلَا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا الآية .

وله بسند صحيح عن قتادة قال : شركاء في طاعته ، ولم يكن في عبادته (2) . وله بسند صحيح عن مجاهد في قوله : { لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا } قال : أشفقا أن لا يكون إنسانا (3) . ، وذكر معناه عن الحسن ، وسعيد ، وغيرهما " .

فيه مسائل :
الأولى : تحريم كل اسم معبد لغير الله .
الثانية : تفسير الآية .
لثالثة : أن هذا الشرك في مجرد تسمية لم تقصد حقيقتها .
الرابعة : أن هبة الله للرجل البنت السوية من النعم .
الخامسة : ذكر السلف الفرق بين الشرك في الطاعة ، والشرك في العبادة .

____________________________________

الاأسلة:

1. هل اختلف العلماء في تصحيح الاثار؟
2. هل سبق الامام محمد ابن عبد الوهاب من قال بهذا التفسير؟
3. هل سبق الامام محمد ابن عبد الوهاب من قال ان ادم وقع في الشرك؟
4. هل ممكن ان يقال ان نبيا من الانبياء وقع في الشرك؟ الم ينعقد الاجماع على عدم وقوع الشرك من قبل الانبياء؟ فان كان الشرك الاصغر مستثنى من الاجماع, فما الدليل ان العلماء يستثنون الشرك الاصغر من الاجماع؟

جوزيتم خيرا.